تشهد الايام الخمس الاواخر من شهر رمضان المبارك حالة من الهستيريا والشيزوفرينيا تسيطر على راس العصابة الاسدية في سوريا وذلك بعد وصولة هو وزمرته من القتلة الفاشيين الى حالة من الانهيار المعنوي بعد تحقيق الجيش الحر المزيد من الانتصارات على الارض كل يوم وبعد تزايد الانشقاقات النوعية في صفوف نظامه المتهاوي وبعد ان شعر بان سفينته غارقة لا محالة وان الايام والساعات تشير لانتصار الثورة المطالبة بالحرية والكرامه لنرى ان النظام راح يلجأ الى اساليب جديدة ونوعية من البطش والقتل والتعذيب حتى ان اطفال سوريا اصبحوا في هذه الايام الرمضانية وعلى عتبات عيد الفطر يشعرون ويعيشون حالة من كسر الخواطر وتحطم الامال وباتوا يبحثون لا على ملابس العيد او اصناف الحلوى والالعاب التي يلهو بها الاطفال عادة بل على ملجأ يقيهم شرور الصواريخ من الكاتيوشا وقاذفات الميغ باصنافها المختلفة ومن رشاشات الحوامات التي تحلق فوق المدن والارياف السورية من دير الزور والحسكة حتى حلب واعزاز وباب الهوى ودرعا وطفس مرورا بالعاصمة دمشق التي اضحت مسرحا لعمليات الدهم والاعتقال العشوائي والقصف الهمجي الذي لا يميز بين طفل وامرأة وشيخ لانهم بنظر هذا النظام كلهم اعداء مطالبين بحريتهم وكرامتهم.نعم الدم السوري يسيل يوميا وبكثافة حتى اغرقت عصابة الاسد البائسة ،وتجاوز عدد المشردين مئات الالاف والنازحين من قراهم ومدنهم يقدرون بمئات الالاف ايضا وكانما اقسمت هذه العصابة السفاحة ان تقتل وتشرد وتهجر الشعب السوري كله لتبقى في قصورها تحكم عصابات من الجن الذي يلازمها في تصرفاتها التي اقل ما يمكن ان توصف بالجنونية والمجنونة ،وتناست هذه العصابة ان ارادة الشعب لا ولن تقهر وان شعب سوريا اقسم على مقاومة زمرة الطغاة والقتلة حتى التخلص منها ومحاسبتها بالعدل والقسطاس.
وما شهدته وتشهده مدينة اعزاز وجرجناز في محافظة حلب خلال الايام الاخيرة من قصف لمنازل المدنيين وتسوية العديد منها بالارض بعد ان دمرتها طائرات النظام النازي الجديد على رؤوس سكانها دون مراعاة لادنى حقوق الانسان الذي وهبه الله الحياة وليس نظام بشار دليل واضح على فشل شبيحة الاسد في تحقيق اي تقدم على الارض في ما سماها قبل اكثر من سبعة وعشرين يوما 'بام المعارك' والتي قصد فيها معركة حلب فلجأت عصابته الى استخدام القصف عن بعد ومن الجو خوفا من مواجهة الشعب الذي تسلح للدفاع عن نفسه وفي ذلك تأكيد على الجبن الاسدي وشبيحته الذين يفتقرون الى الحاضنة الشعبية .ولا يفوتني هنا من الاشارة الى ان الممارسات العسكرية والخطط التي يتبعها الشبيحة في التعامل مع حلب وباقي المدن السورية من تسليط سلاح الطيران والقصف عن بعد واستخدام القنابل المفرغة من الهواء والتي تفوق قوة الضغط نتيجة تفجرها مئات المرات عن الضغط الطبيعي اضافة الى الكاتيوشا وصواريخ غراد وجميعها روسية لا يفوتني استذكار الحرب الروسية على الشيشان الاولى والثانية في تسعينيات القرن الماضي وبدايات القرن الحالي عندما لجأت القوات الروسية لاستخدام الطيران والقصف عن بعد لتجنب المواجهات المباشرة في حرب شوارع وعصابات خاصة في العاصمة غروزني وما يجري اليوم في سوريا خاصة اعزاز وجرجناز يؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان بشار يتعامل مع الازمة والثورة السورية بالعقلية والخطط الروسية في غروزني والشيشان متوهما انه سيحقق بدلك شيئا .هذا اضافة الى ان اللحى الايرانية وجماعات ما يطلق عليها 'حزب الله' في لبنان مجازا ليست باقل من لحى جماعات القاعدة التي يدعي بشار وعصابته من وجودها على الارض السورية وتؤكد تقارير كثيرة قيام الحرس' الصوري' الفارسي وملات طهران بتدريب الشبيحة الاسدية والوقوف مباشرة الى جانبهم واذا كان الروس يخططون ويقدمون النصائح للشبيحة فان اللحى الفارسية والخمينية وعصابات المسمى'خسر الله' الذي حقا خسر الله والدين تشارك في اعمال القتل والذبح والمداهمات وتشريد السوريين من ديارهم لتحقيق حلم يصعب عليهم الوصول اليه باقامة امبراطورية الشر الشيعي في بلاد العرب.
واليوم واطفال العالم الاسلامي كله يستقبلون عيد الفطر نذكرهم بان لهم اخوة في ارياف ومدن سوريا الشقيقة يعيشون البؤس والحرمان وغياب البسمة والفرحة عن شفاههم يتلمسون الطريق بحثا عن مأوى او سبيلا للهرب بعد ان فقدوا ذويهم في حرب ارادها بشار وزمرته ابادة جماعية في سبيل البقاء وكنت اتمنى على روسيا ومشايخ قم وطهران لو قدموا هذا الدعم لعائلة الاسد في حروبها ضد اسرائيل من العام 1967 حتى اليوم ولو لقيت سوريا مثل هذا الدعم لتحررت الجولان على الاقل .
ولاطفال سوريا اقول كل عام وثورتكم بخير واعلموا ان النصر حليفكم وان النفق له بابان وسيأتي اليوم القريب لتخرجوا آل الاسد والعصابة القاتلة من ارضكم وتطهروا سوريا من دنسهم واللحى الخمينية وتعود البسمة على وجوهكم ووجوه ابنائكم لانكم تسطرون اليوم تاريخ سوريا المستقبل واعلموا ان احرار العالم الى جانبكم وانها لثورة حتى النصر بأذن الله.
تشهد الايام الخمس الاواخر من شهر رمضان المبارك حالة من الهستيريا والشيزوفرينيا تسيطر على راس العصابة الاسدية في سوريا وذلك بعد وصولة هو وزمرته من القتلة الفاشيين الى حالة من الانهيار المعنوي بعد تحقيق الجيش الحر المزيد من الانتصارات على الارض كل يوم وبعد تزايد الانشقاقات النوعية في صفوف نظامه المتهاوي وبعد ان شعر بان سفينته غارقة لا محالة وان الايام والساعات تشير لانتصار الثورة المطالبة بالحرية والكرامه لنرى ان النظام راح يلجأ الى اساليب جديدة ونوعية من البطش والقتل والتعذيب حتى ان اطفال سوريا اصبحوا في هذه الايام الرمضانية وعلى عتبات عيد الفطر يشعرون ويعيشون حالة من كسر الخواطر وتحطم الامال وباتوا يبحثون لا على ملابس العيد او اصناف الحلوى والالعاب التي يلهو بها الاطفال عادة بل على ملجأ يقيهم شرور الصواريخ من الكاتيوشا وقاذفات الميغ باصنافها المختلفة ومن رشاشات الحوامات التي تحلق فوق المدن والارياف السورية من دير الزور والحسكة حتى حلب واعزاز وباب الهوى ودرعا وطفس مرورا بالعاصمة دمشق التي اضحت مسرحا لعمليات الدهم والاعتقال العشوائي والقصف الهمجي الذي لا يميز بين طفل وامرأة وشيخ لانهم بنظر هذا النظام كلهم اعداء مطالبين بحريتهم وكرامتهم.نعم الدم السوري يسيل يوميا وبكثافة حتى اغرقت عصابة الاسد البائسة ،وتجاوز عدد المشردين مئات الالاف والنازحين من قراهم ومدنهم يقدرون بمئات الالاف ايضا وكانما اقسمت هذه العصابة السفاحة ان تقتل وتشرد وتهجر الشعب السوري كله لتبقى في قصورها تحكم عصابات من الجن الذي يلازمها في تصرفاتها التي اقل ما يمكن ان توصف بالجنونية والمجنونة ،وتناست هذه العصابة ان ارادة الشعب لا ولن تقهر وان شعب سوريا اقسم على مقاومة زمرة الطغاة والقتلة حتى التخلص منها ومحاسبتها بالعدل والقسطاس.
وما شهدته وتشهده مدينة اعزاز وجرجناز في محافظة حلب خلال الايام الاخيرة من قصف لمنازل المدنيين وتسوية العديد منها بالارض بعد ان دمرتها طائرات النظام النازي الجديد على رؤوس سكانها دون مراعاة لادنى حقوق الانسان الذي وهبه الله الحياة وليس نظام بشار دليل واضح على فشل شبيحة الاسد في تحقيق اي تقدم على الارض في ما سماها قبل اكثر من سبعة وعشرين يوما 'بام المعارك' والتي قصد فيها معركة حلب فلجأت عصابته الى استخدام القصف عن بعد ومن الجو خوفا من مواجهة الشعب الذي تسلح للدفاع عن نفسه وفي ذلك تأكيد على الجبن الاسدي وشبيحته الذين يفتقرون الى الحاضنة الشعبية .ولا يفوتني هنا من الاشارة الى ان الممارسات العسكرية والخطط التي يتبعها الشبيحة في التعامل مع حلب وباقي المدن السورية من تسليط سلاح الطيران والقصف عن بعد واستخدام القنابل المفرغة من الهواء والتي تفوق قوة الضغط نتيجة تفجرها مئات المرات عن الضغط الطبيعي اضافة الى الكاتيوشا وصواريخ غراد وجميعها روسية لا يفوتني استذكار الحرب الروسية على الشيشان الاولى والثانية في تسعينيات القرن الماضي وبدايات القرن الحالي عندما لجأت القوات الروسية لاستخدام الطيران والقصف عن بعد لتجنب المواجهات المباشرة في حرب شوارع وعصابات خاصة في العاصمة غروزني وما يجري اليوم في سوريا خاصة اعزاز وجرجناز يؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان بشار يتعامل مع الازمة والثورة السورية بالعقلية والخطط الروسية في غروزني والشيشان متوهما انه سيحقق بدلك شيئا .هذا اضافة الى ان اللحى الايرانية وجماعات ما يطلق عليها 'حزب الله' في لبنان مجازا ليست باقل من لحى جماعات القاعدة التي يدعي بشار وعصابته من وجودها على الارض السورية وتؤكد تقارير كثيرة قيام الحرس' الصوري' الفارسي وملات طهران بتدريب الشبيحة الاسدية والوقوف مباشرة الى جانبهم واذا كان الروس يخططون ويقدمون النصائح للشبيحة فان اللحى الفارسية والخمينية وعصابات المسمى'خسر الله' الذي حقا خسر الله والدين تشارك في اعمال القتل والذبح والمداهمات وتشريد السوريين من ديارهم لتحقيق حلم يصعب عليهم الوصول اليه باقامة امبراطورية الشر الشيعي في بلاد العرب.
واليوم واطفال العالم الاسلامي كله يستقبلون عيد الفطر نذكرهم بان لهم اخوة في ارياف ومدن سوريا الشقيقة يعيشون البؤس والحرمان وغياب البسمة والفرحة عن شفاههم يتلمسون الطريق بحثا عن مأوى او سبيلا للهرب بعد ان فقدوا ذويهم في حرب ارادها بشار وزمرته ابادة جماعية في سبيل البقاء وكنت اتمنى على روسيا ومشايخ قم وطهران لو قدموا هذا الدعم لعائلة الاسد في حروبها ضد اسرائيل من العام 1967 حتى اليوم ولو لقيت سوريا مثل هذا الدعم لتحررت الجولان على الاقل .
ولاطفال سوريا اقول كل عام وثورتكم بخير واعلموا ان النصر حليفكم وان النفق له بابان وسيأتي اليوم القريب لتخرجوا آل الاسد والعصابة القاتلة من ارضكم وتطهروا سوريا من دنسهم واللحى الخمينية وتعود البسمة على وجوهكم ووجوه ابنائكم لانكم تسطرون اليوم تاريخ سوريا المستقبل واعلموا ان احرار العالم الى جانبكم وانها لثورة حتى النصر بأذن الله.
تشهد الايام الخمس الاواخر من شهر رمضان المبارك حالة من الهستيريا والشيزوفرينيا تسيطر على راس العصابة الاسدية في سوريا وذلك بعد وصولة هو وزمرته من القتلة الفاشيين الى حالة من الانهيار المعنوي بعد تحقيق الجيش الحر المزيد من الانتصارات على الارض كل يوم وبعد تزايد الانشقاقات النوعية في صفوف نظامه المتهاوي وبعد ان شعر بان سفينته غارقة لا محالة وان الايام والساعات تشير لانتصار الثورة المطالبة بالحرية والكرامه لنرى ان النظام راح يلجأ الى اساليب جديدة ونوعية من البطش والقتل والتعذيب حتى ان اطفال سوريا اصبحوا في هذه الايام الرمضانية وعلى عتبات عيد الفطر يشعرون ويعيشون حالة من كسر الخواطر وتحطم الامال وباتوا يبحثون لا على ملابس العيد او اصناف الحلوى والالعاب التي يلهو بها الاطفال عادة بل على ملجأ يقيهم شرور الصواريخ من الكاتيوشا وقاذفات الميغ باصنافها المختلفة ومن رشاشات الحوامات التي تحلق فوق المدن والارياف السورية من دير الزور والحسكة حتى حلب واعزاز وباب الهوى ودرعا وطفس مرورا بالعاصمة دمشق التي اضحت مسرحا لعمليات الدهم والاعتقال العشوائي والقصف الهمجي الذي لا يميز بين طفل وامرأة وشيخ لانهم بنظر هذا النظام كلهم اعداء مطالبين بحريتهم وكرامتهم.نعم الدم السوري يسيل يوميا وبكثافة حتى اغرقت عصابة الاسد البائسة ،وتجاوز عدد المشردين مئات الالاف والنازحين من قراهم ومدنهم يقدرون بمئات الالاف ايضا وكانما اقسمت هذه العصابة السفاحة ان تقتل وتشرد وتهجر الشعب السوري كله لتبقى في قصورها تحكم عصابات من الجن الذي يلازمها في تصرفاتها التي اقل ما يمكن ان توصف بالجنونية والمجنونة ،وتناست هذه العصابة ان ارادة الشعب لا ولن تقهر وان شعب سوريا اقسم على مقاومة زمرة الطغاة والقتلة حتى التخلص منها ومحاسبتها بالعدل والقسطاس.
وما شهدته وتشهده مدينة اعزاز وجرجناز في محافظة حلب خلال الايام الاخيرة من قصف لمنازل المدنيين وتسوية العديد منها بالارض بعد ان دمرتها طائرات النظام النازي الجديد على رؤوس سكانها دون مراعاة لادنى حقوق الانسان الذي وهبه الله الحياة وليس نظام بشار دليل واضح على فشل شبيحة الاسد في تحقيق اي تقدم على الارض في ما سماها قبل اكثر من سبعة وعشرين يوما 'بام المعارك' والتي قصد فيها معركة حلب فلجأت عصابته الى استخدام القصف عن بعد ومن الجو خوفا من مواجهة الشعب الذي تسلح للدفاع عن نفسه وفي ذلك تأكيد على الجبن الاسدي وشبيحته الذين يفتقرون الى الحاضنة الشعبية .ولا يفوتني هنا من الاشارة الى ان الممارسات العسكرية والخطط التي يتبعها الشبيحة في التعامل مع حلب وباقي المدن السورية من تسليط سلاح الطيران والقصف عن بعد واستخدام القنابل المفرغة من الهواء والتي تفوق قوة الضغط نتيجة تفجرها مئات المرات عن الضغط الطبيعي اضافة الى الكاتيوشا وصواريخ غراد وجميعها روسية لا يفوتني استذكار الحرب الروسية على الشيشان الاولى والثانية في تسعينيات القرن الماضي وبدايات القرن الحالي عندما لجأت القوات الروسية لاستخدام الطيران والقصف عن بعد لتجنب المواجهات المباشرة في حرب شوارع وعصابات خاصة في العاصمة غروزني وما يجري اليوم في سوريا خاصة اعزاز وجرجناز يؤكد وبما لا يدع مجالا للشك ان بشار يتعامل مع الازمة والثورة السورية بالعقلية والخطط الروسية في غروزني والشيشان متوهما انه سيحقق بدلك شيئا .هذا اضافة الى ان اللحى الايرانية وجماعات ما يطلق عليها 'حزب الله' في لبنان مجازا ليست باقل من لحى جماعات القاعدة التي يدعي بشار وعصابته من وجودها على الارض السورية وتؤكد تقارير كثيرة قيام الحرس' الصوري' الفارسي وملات طهران بتدريب الشبيحة الاسدية والوقوف مباشرة الى جانبهم واذا كان الروس يخططون ويقدمون النصائح للشبيحة فان اللحى الفارسية والخمينية وعصابات المسمى'خسر الله' الذي حقا خسر الله والدين تشارك في اعمال القتل والذبح والمداهمات وتشريد السوريين من ديارهم لتحقيق حلم يصعب عليهم الوصول اليه باقامة امبراطورية الشر الشيعي في بلاد العرب.
واليوم واطفال العالم الاسلامي كله يستقبلون عيد الفطر نذكرهم بان لهم اخوة في ارياف ومدن سوريا الشقيقة يعيشون البؤس والحرمان وغياب البسمة والفرحة عن شفاههم يتلمسون الطريق بحثا عن مأوى او سبيلا للهرب بعد ان فقدوا ذويهم في حرب ارادها بشار وزمرته ابادة جماعية في سبيل البقاء وكنت اتمنى على روسيا ومشايخ قم وطهران لو قدموا هذا الدعم لعائلة الاسد في حروبها ضد اسرائيل من العام 1967 حتى اليوم ولو لقيت سوريا مثل هذا الدعم لتحررت الجولان على الاقل .
ولاطفال سوريا اقول كل عام وثورتكم بخير واعلموا ان النصر حليفكم وان النفق له بابان وسيأتي اليوم القريب لتخرجوا آل الاسد والعصابة القاتلة من ارضكم وتطهروا سوريا من دنسهم واللحى الخمينية وتعود البسمة على وجوهكم ووجوه ابنائكم لانكم تسطرون اليوم تاريخ سوريا المستقبل واعلموا ان احرار العالم الى جانبكم وانها لثورة حتى النصر بأذن الله.
التعليقات