قال دولة الرئيس كلمته وذهب إلى غرف كولسات الدوارالرابع ، وجاء سميح المعايطة ليؤكد على كلمة الرئيس .. الانتخابات وفق القانون الجديد ولن تحدث أية تعديلات عليه .. ، أنهينا الكلام وليس هناك أي مجال للحوار وعلى جميع الأصوات المنادية بحكومةإنقاذ وطنية أو من وقع على الورقة التي قيل أن الملك قرائها في الطيارة وهو طريقة إلى الكويت ، عليهم أن يصمتوا ويكفوا عن التشدق بالكلمات الكبيرة الوضع جاهز للإنتخابات قبل نهاية العام .
إذا هي حالة من القول الفصل والنهائي لكل ما يدورفي البلد من حراكات وخطب عصماء تنادي برفض القانون ورفض المشاركة ، وفي نفس الوقت يلقي دولته بأي أمل قادم من قبل القصر من وراء ظهره ويدوس عليه أمام عيون الجميع وهو في هذه الحالة يعطي نفسه السلطة الكاملة والمطلقة في تحدي طبيعة ونوع أربع سنوات قادمة من عمر الوطن .
وفي العودة لتصريحات دولته منذ توليه الرئاسة وكانت البداية بأن الربيع الأردني دائم الخضرة وأنه ربيع خالي من الدم وأن قلة الأدب هي المسيطرة على مطالب الشارع ، فجميع هذه التصريحات تؤكد وبدون أي شك أننا نتعامل مع ديكتاتور الربيع الأردني وإن كان لايحمل سلاح أو عصى فيكفيه أنه يحمل قناعة كاملة بأننا كشعب ما زلنا لانفقه من الديموقراطية شيء وأنه من المبكر جدا أن نعطى حقوقنا في المساواة في التمثيل النيابي .
وهنا أوكد أن دولته يملك قناعة كاملة بأنه إستطاع بعصاه السحرية أن يوجهه إهتمام الشارع وراء شربت الماء ونظافة لقمة عيشه ، وهما لايمثلان مطالب بقدر أنها حقوق للمواطن وواجبات على الدولة نحو هذا المواطن ، إذا إنتهي الربيع الأردني في ثلاجات الدوار الرابع كي تستمر خضرته الدائمة وإنهى دولته المشهد بسياج على الدوار الرابع وسياج وضعه بمباركة من القصر أمام أبواب القصروهذا الأسلوب من التعامل ينتج جملة واحدة فقط وهي أن هذا ما يريده القصر و ينتهي الربيع الأردني كما بدأ قبل أكثر من عام وينزل دولته الستارة على المشهد الأخير .
قال دولة الرئيس كلمته وذهب إلى غرف كولسات الدوارالرابع ، وجاء سميح المعايطة ليؤكد على كلمة الرئيس .. الانتخابات وفق القانون الجديد ولن تحدث أية تعديلات عليه .. ، أنهينا الكلام وليس هناك أي مجال للحوار وعلى جميع الأصوات المنادية بحكومةإنقاذ وطنية أو من وقع على الورقة التي قيل أن الملك قرائها في الطيارة وهو طريقة إلى الكويت ، عليهم أن يصمتوا ويكفوا عن التشدق بالكلمات الكبيرة الوضع جاهز للإنتخابات قبل نهاية العام .
إذا هي حالة من القول الفصل والنهائي لكل ما يدورفي البلد من حراكات وخطب عصماء تنادي برفض القانون ورفض المشاركة ، وفي نفس الوقت يلقي دولته بأي أمل قادم من قبل القصر من وراء ظهره ويدوس عليه أمام عيون الجميع وهو في هذه الحالة يعطي نفسه السلطة الكاملة والمطلقة في تحدي طبيعة ونوع أربع سنوات قادمة من عمر الوطن .
وفي العودة لتصريحات دولته منذ توليه الرئاسة وكانت البداية بأن الربيع الأردني دائم الخضرة وأنه ربيع خالي من الدم وأن قلة الأدب هي المسيطرة على مطالب الشارع ، فجميع هذه التصريحات تؤكد وبدون أي شك أننا نتعامل مع ديكتاتور الربيع الأردني وإن كان لايحمل سلاح أو عصى فيكفيه أنه يحمل قناعة كاملة بأننا كشعب ما زلنا لانفقه من الديموقراطية شيء وأنه من المبكر جدا أن نعطى حقوقنا في المساواة في التمثيل النيابي .
وهنا أوكد أن دولته يملك قناعة كاملة بأنه إستطاع بعصاه السحرية أن يوجهه إهتمام الشارع وراء شربت الماء ونظافة لقمة عيشه ، وهما لايمثلان مطالب بقدر أنها حقوق للمواطن وواجبات على الدولة نحو هذا المواطن ، إذا إنتهي الربيع الأردني في ثلاجات الدوار الرابع كي تستمر خضرته الدائمة وإنهى دولته المشهد بسياج على الدوار الرابع وسياج وضعه بمباركة من القصر أمام أبواب القصروهذا الأسلوب من التعامل ينتج جملة واحدة فقط وهي أن هذا ما يريده القصر و ينتهي الربيع الأردني كما بدأ قبل أكثر من عام وينزل دولته الستارة على المشهد الأخير .
قال دولة الرئيس كلمته وذهب إلى غرف كولسات الدوارالرابع ، وجاء سميح المعايطة ليؤكد على كلمة الرئيس .. الانتخابات وفق القانون الجديد ولن تحدث أية تعديلات عليه .. ، أنهينا الكلام وليس هناك أي مجال للحوار وعلى جميع الأصوات المنادية بحكومةإنقاذ وطنية أو من وقع على الورقة التي قيل أن الملك قرائها في الطيارة وهو طريقة إلى الكويت ، عليهم أن يصمتوا ويكفوا عن التشدق بالكلمات الكبيرة الوضع جاهز للإنتخابات قبل نهاية العام .
إذا هي حالة من القول الفصل والنهائي لكل ما يدورفي البلد من حراكات وخطب عصماء تنادي برفض القانون ورفض المشاركة ، وفي نفس الوقت يلقي دولته بأي أمل قادم من قبل القصر من وراء ظهره ويدوس عليه أمام عيون الجميع وهو في هذه الحالة يعطي نفسه السلطة الكاملة والمطلقة في تحدي طبيعة ونوع أربع سنوات قادمة من عمر الوطن .
وفي العودة لتصريحات دولته منذ توليه الرئاسة وكانت البداية بأن الربيع الأردني دائم الخضرة وأنه ربيع خالي من الدم وأن قلة الأدب هي المسيطرة على مطالب الشارع ، فجميع هذه التصريحات تؤكد وبدون أي شك أننا نتعامل مع ديكتاتور الربيع الأردني وإن كان لايحمل سلاح أو عصى فيكفيه أنه يحمل قناعة كاملة بأننا كشعب ما زلنا لانفقه من الديموقراطية شيء وأنه من المبكر جدا أن نعطى حقوقنا في المساواة في التمثيل النيابي .
وهنا أوكد أن دولته يملك قناعة كاملة بأنه إستطاع بعصاه السحرية أن يوجهه إهتمام الشارع وراء شربت الماء ونظافة لقمة عيشه ، وهما لايمثلان مطالب بقدر أنها حقوق للمواطن وواجبات على الدولة نحو هذا المواطن ، إذا إنتهي الربيع الأردني في ثلاجات الدوار الرابع كي تستمر خضرته الدائمة وإنهى دولته المشهد بسياج على الدوار الرابع وسياج وضعه بمباركة من القصر أمام أبواب القصروهذا الأسلوب من التعامل ينتج جملة واحدة فقط وهي أن هذا ما يريده القصر و ينتهي الربيع الأردني كما بدأ قبل أكثر من عام وينزل دولته الستارة على المشهد الأخير .
التعليقات