النظام القططي قد بدأ بتصدير الازمة السورية الى داخل حدودنا ، من خلال مناوشات مفتعله ومتكرره يومياً على حدودنا الشماليه ، ضارباً بعرض الحائط كل اتفاقيات حسن الجوار ، عدا عن شن هجوم اعلامي مبرمج على الاردن مع قرب انهيار نظام مارس كل اشكال العنف والتنكيل بشعبه .
وحكومتنا كالعاده تتخبط بين اجراء الانتخابات بموعدها ، اعلان حالة الطوارئ ، محاربة اصحاب البسطات ، اغلاق مطاعم ومتاجر قد افسد اصحابها امعائنا منذ زمن ، حكومتنا لا تجيد شيئ ولا تقدم شيئ ، سوى الالهاء لابناء شعب قد ضاقت صدورهم من التعامل بمنطق التظليل والتطبيل .
التلفزيون الاردني لم يتفوه بكلمة حق لنعرف ما يجري على حدودنا ، قد اعتدنا منه ذلك التهميش ، والتعتيم ، والقصقصة ، حتى اننا اذ رغبنا بالبحث عن الحقيقه يغيب التلفزيون الاردني وينزوي خلف مقص الرقيب.
وسماسرة الدماء وتجار الحروب يتحدثون عن استقرار وطن ، ومساعدة منكوبي الحروب والهاربين من غطرسة نظام قد زرع بين الهاربين ادوات خامله ، تنتظر امر لتعبث بالوطن وتنثر بطرقاته خرابا وفساداً وتنقل فوضى وتبتر الايادي التي قدمت لها عون .
منذ زمن أدمنت جوارجنا الجلوس على مقاعد المدرجات ، و ها قد وصلت بعض القذائف احداقنا وتجاوزت الحدود ، والان اصبحت اخاف من قادم الايام على موطني ، من جار وجد بالاعتداء على جار منطق هروب ، ومن حكام احتفظوا بحق الرد ...دون رد .........ومن ضيف هارب من غطرسة ذاك الجار المتحفظ ابد الدهر على حق الرد .
يا انتم .......
نحن شعب لا نرغب بان نكون مطايا لتنفيذ خطط حكام دول الكاز ورفيقهم الغرب ، لنجر لشن حرب العار وتلويث جيشنا العربي بدماء الاشقاء ، نحن فقط نرغب بحماية حدودنا وارضنا وصد اي هجوم قد يرغب اي كان ليتطاول على سيادتنا فلا تعطوا النظام القططي فرصة للاجهاز على الوطن .
قد اعتاد الشعب الاردني المراوغة من المسؤول الاردني .....فنحن والوطن على المحك .....فما الحكايه يا جاري البليد .............
حمى الله الاردن من كيد جار ومن تطاول وحقد بعض الضيوف ومن صمت حكومي اهوج بوقت الحروب تلفع بمنحه واتكأ على قرض .
maenalfarhan@yahoo.com
النظام القططي قد بدأ بتصدير الازمة السورية الى داخل حدودنا ، من خلال مناوشات مفتعله ومتكرره يومياً على حدودنا الشماليه ، ضارباً بعرض الحائط كل اتفاقيات حسن الجوار ، عدا عن شن هجوم اعلامي مبرمج على الاردن مع قرب انهيار نظام مارس كل اشكال العنف والتنكيل بشعبه .
وحكومتنا كالعاده تتخبط بين اجراء الانتخابات بموعدها ، اعلان حالة الطوارئ ، محاربة اصحاب البسطات ، اغلاق مطاعم ومتاجر قد افسد اصحابها امعائنا منذ زمن ، حكومتنا لا تجيد شيئ ولا تقدم شيئ ، سوى الالهاء لابناء شعب قد ضاقت صدورهم من التعامل بمنطق التظليل والتطبيل .
التلفزيون الاردني لم يتفوه بكلمة حق لنعرف ما يجري على حدودنا ، قد اعتدنا منه ذلك التهميش ، والتعتيم ، والقصقصة ، حتى اننا اذ رغبنا بالبحث عن الحقيقه يغيب التلفزيون الاردني وينزوي خلف مقص الرقيب.
وسماسرة الدماء وتجار الحروب يتحدثون عن استقرار وطن ، ومساعدة منكوبي الحروب والهاربين من غطرسة نظام قد زرع بين الهاربين ادوات خامله ، تنتظر امر لتعبث بالوطن وتنثر بطرقاته خرابا وفساداً وتنقل فوضى وتبتر الايادي التي قدمت لها عون .
منذ زمن أدمنت جوارجنا الجلوس على مقاعد المدرجات ، و ها قد وصلت بعض القذائف احداقنا وتجاوزت الحدود ، والان اصبحت اخاف من قادم الايام على موطني ، من جار وجد بالاعتداء على جار منطق هروب ، ومن حكام احتفظوا بحق الرد ...دون رد .........ومن ضيف هارب من غطرسة ذاك الجار المتحفظ ابد الدهر على حق الرد .
يا انتم .......
نحن شعب لا نرغب بان نكون مطايا لتنفيذ خطط حكام دول الكاز ورفيقهم الغرب ، لنجر لشن حرب العار وتلويث جيشنا العربي بدماء الاشقاء ، نحن فقط نرغب بحماية حدودنا وارضنا وصد اي هجوم قد يرغب اي كان ليتطاول على سيادتنا فلا تعطوا النظام القططي فرصة للاجهاز على الوطن .
قد اعتاد الشعب الاردني المراوغة من المسؤول الاردني .....فنحن والوطن على المحك .....فما الحكايه يا جاري البليد .............
حمى الله الاردن من كيد جار ومن تطاول وحقد بعض الضيوف ومن صمت حكومي اهوج بوقت الحروب تلفع بمنحه واتكأ على قرض .
maenalfarhan@yahoo.com
النظام القططي قد بدأ بتصدير الازمة السورية الى داخل حدودنا ، من خلال مناوشات مفتعله ومتكرره يومياً على حدودنا الشماليه ، ضارباً بعرض الحائط كل اتفاقيات حسن الجوار ، عدا عن شن هجوم اعلامي مبرمج على الاردن مع قرب انهيار نظام مارس كل اشكال العنف والتنكيل بشعبه .
وحكومتنا كالعاده تتخبط بين اجراء الانتخابات بموعدها ، اعلان حالة الطوارئ ، محاربة اصحاب البسطات ، اغلاق مطاعم ومتاجر قد افسد اصحابها امعائنا منذ زمن ، حكومتنا لا تجيد شيئ ولا تقدم شيئ ، سوى الالهاء لابناء شعب قد ضاقت صدورهم من التعامل بمنطق التظليل والتطبيل .
التلفزيون الاردني لم يتفوه بكلمة حق لنعرف ما يجري على حدودنا ، قد اعتدنا منه ذلك التهميش ، والتعتيم ، والقصقصة ، حتى اننا اذ رغبنا بالبحث عن الحقيقه يغيب التلفزيون الاردني وينزوي خلف مقص الرقيب.
وسماسرة الدماء وتجار الحروب يتحدثون عن استقرار وطن ، ومساعدة منكوبي الحروب والهاربين من غطرسة نظام قد زرع بين الهاربين ادوات خامله ، تنتظر امر لتعبث بالوطن وتنثر بطرقاته خرابا وفساداً وتنقل فوضى وتبتر الايادي التي قدمت لها عون .
منذ زمن أدمنت جوارجنا الجلوس على مقاعد المدرجات ، و ها قد وصلت بعض القذائف احداقنا وتجاوزت الحدود ، والان اصبحت اخاف من قادم الايام على موطني ، من جار وجد بالاعتداء على جار منطق هروب ، ومن حكام احتفظوا بحق الرد ...دون رد .........ومن ضيف هارب من غطرسة ذاك الجار المتحفظ ابد الدهر على حق الرد .
يا انتم .......
نحن شعب لا نرغب بان نكون مطايا لتنفيذ خطط حكام دول الكاز ورفيقهم الغرب ، لنجر لشن حرب العار وتلويث جيشنا العربي بدماء الاشقاء ، نحن فقط نرغب بحماية حدودنا وارضنا وصد اي هجوم قد يرغب اي كان ليتطاول على سيادتنا فلا تعطوا النظام القططي فرصة للاجهاز على الوطن .
قد اعتاد الشعب الاردني المراوغة من المسؤول الاردني .....فنحن والوطن على المحك .....فما الحكايه يا جاري البليد .............
حمى الله الاردن من كيد جار ومن تطاول وحقد بعض الضيوف ومن صمت حكومي اهوج بوقت الحروب تلفع بمنحه واتكأ على قرض .
maenalfarhan@yahoo.com
التعليقات