بعد قتل الألف من النساء والأطفال والشيوخ يدعوا الخليفة حمد بن جاسم عن توافق العرب عن تنحي الأسد مقابل خروج آمن ، لو كان هذا الحل بداية الأزمة السورية لكان من الممكن، ولكن بعد كل هذا الدمار والتهجير وسفك الدماء لا يمكن أين يخرج النظام السوري إلا قتيلاً وعلى السيناريوا الليبي وليس التونسي .
إن الخليفة حمد بن جاسم يعبر عن رأيه ورأي حلفائه ولا يعبر عن ارادة المجتمع الدولي فلا يمكن لأي عاقل أن يفكر بهذا الأسلوب الإنهزامي (القاتل يقتل ) هذا شرع الله في الأرض فمن أراد تغير شرع الله فليذهب إلى حضن روسيا وايران وامريكيا ومن والها ويحشر معها .
لقد وصل الجيش الحر إلى العديد من أعمدة النظام (خلية الأزمة) في العمليات النوعية مثل عملية الأفعى والعملية التي قامت بها كتيبة الصقور للمهام الخاصة التابعة للقيادة العسكرية لدمشق وريفها من تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق بتاريخ 18 تموز 2012، والذي استهدف اجتماعا لمجموعة من عتاة قادة أجهزة أمن النظام، المسؤولة عن جرائم القتل المرتكبة بحق الشعب السوري ، وخلق ظروفاً جديدة في المشهد السوري والإقليمي والدولي، وولد موجة من التداعيات تتسع حلقاتها كل يوم.
فلم يبقى حول النظام السوري من أحد الأن يحاول الهروب بأقل الخسائر ولكن لن يسمح الأحرار لخروج هذا النظام السفاح بخروج آمن ولن يقبل على المساومة فها هو مستعد لتقديم المزيد من الشهداء في سبيل تحقيق أهداف الثورة ، وسيصل عن قريب بعون الله إلى رأس الأفعى حتى لو كان في سابع أرض .
وتبقى الأن الجولة الأخيرة لماهر الأسد والتي ستسفر عن عن نهاية النظام الأسدي المجرم في ظل توسع الجيش الحر في تحرير مناطق عديدة في ريف حلب ، بعد رحيل بشار الى حيث المجهول لم يبقى لهذا النظام إلى وسلية للدفاع عن النفس .
تبقى الأن القوات الأمريكية المتواجدة شمال الأردن والقوات الأردنية بمساعدة الأقمار الأصطناعية ترقب مخازن الأسلحة الغير تقليدة في المواقع الكبرى توجد قرب مدن حماة، حمص، السفير، اللاذقية ودمشق. وتنتظر ساعة الصفر للهجوم الساحق مع أخذ الحيطة والحذر ومن القوات الإيرانية والروسية والصيينة لمنع استخدام هذه الأسلحة في نهاية الحلقة مع أخذ التدابير اللازمة لقطع رأس الأفعى قبل استخدام الورقة الأخيرة .
بعد قتل الألف من النساء والأطفال والشيوخ يدعوا الخليفة حمد بن جاسم عن توافق العرب عن تنحي الأسد مقابل خروج آمن ، لو كان هذا الحل بداية الأزمة السورية لكان من الممكن، ولكن بعد كل هذا الدمار والتهجير وسفك الدماء لا يمكن أين يخرج النظام السوري إلا قتيلاً وعلى السيناريوا الليبي وليس التونسي .
إن الخليفة حمد بن جاسم يعبر عن رأيه ورأي حلفائه ولا يعبر عن ارادة المجتمع الدولي فلا يمكن لأي عاقل أن يفكر بهذا الأسلوب الإنهزامي (القاتل يقتل ) هذا شرع الله في الأرض فمن أراد تغير شرع الله فليذهب إلى حضن روسيا وايران وامريكيا ومن والها ويحشر معها .
لقد وصل الجيش الحر إلى العديد من أعمدة النظام (خلية الأزمة) في العمليات النوعية مثل عملية الأفعى والعملية التي قامت بها كتيبة الصقور للمهام الخاصة التابعة للقيادة العسكرية لدمشق وريفها من تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق بتاريخ 18 تموز 2012، والذي استهدف اجتماعا لمجموعة من عتاة قادة أجهزة أمن النظام، المسؤولة عن جرائم القتل المرتكبة بحق الشعب السوري ، وخلق ظروفاً جديدة في المشهد السوري والإقليمي والدولي، وولد موجة من التداعيات تتسع حلقاتها كل يوم.
فلم يبقى حول النظام السوري من أحد الأن يحاول الهروب بأقل الخسائر ولكن لن يسمح الأحرار لخروج هذا النظام السفاح بخروج آمن ولن يقبل على المساومة فها هو مستعد لتقديم المزيد من الشهداء في سبيل تحقيق أهداف الثورة ، وسيصل عن قريب بعون الله إلى رأس الأفعى حتى لو كان في سابع أرض .
وتبقى الأن الجولة الأخيرة لماهر الأسد والتي ستسفر عن عن نهاية النظام الأسدي المجرم في ظل توسع الجيش الحر في تحرير مناطق عديدة في ريف حلب ، بعد رحيل بشار الى حيث المجهول لم يبقى لهذا النظام إلى وسلية للدفاع عن النفس .
تبقى الأن القوات الأمريكية المتواجدة شمال الأردن والقوات الأردنية بمساعدة الأقمار الأصطناعية ترقب مخازن الأسلحة الغير تقليدة في المواقع الكبرى توجد قرب مدن حماة، حمص، السفير، اللاذقية ودمشق. وتنتظر ساعة الصفر للهجوم الساحق مع أخذ الحيطة والحذر ومن القوات الإيرانية والروسية والصيينة لمنع استخدام هذه الأسلحة في نهاية الحلقة مع أخذ التدابير اللازمة لقطع رأس الأفعى قبل استخدام الورقة الأخيرة .
بعد قتل الألف من النساء والأطفال والشيوخ يدعوا الخليفة حمد بن جاسم عن توافق العرب عن تنحي الأسد مقابل خروج آمن ، لو كان هذا الحل بداية الأزمة السورية لكان من الممكن، ولكن بعد كل هذا الدمار والتهجير وسفك الدماء لا يمكن أين يخرج النظام السوري إلا قتيلاً وعلى السيناريوا الليبي وليس التونسي .
إن الخليفة حمد بن جاسم يعبر عن رأيه ورأي حلفائه ولا يعبر عن ارادة المجتمع الدولي فلا يمكن لأي عاقل أن يفكر بهذا الأسلوب الإنهزامي (القاتل يقتل ) هذا شرع الله في الأرض فمن أراد تغير شرع الله فليذهب إلى حضن روسيا وايران وامريكيا ومن والها ويحشر معها .
لقد وصل الجيش الحر إلى العديد من أعمدة النظام (خلية الأزمة) في العمليات النوعية مثل عملية الأفعى والعملية التي قامت بها كتيبة الصقور للمهام الخاصة التابعة للقيادة العسكرية لدمشق وريفها من تفجير مبنى الأمن القومي في دمشق بتاريخ 18 تموز 2012، والذي استهدف اجتماعا لمجموعة من عتاة قادة أجهزة أمن النظام، المسؤولة عن جرائم القتل المرتكبة بحق الشعب السوري ، وخلق ظروفاً جديدة في المشهد السوري والإقليمي والدولي، وولد موجة من التداعيات تتسع حلقاتها كل يوم.
فلم يبقى حول النظام السوري من أحد الأن يحاول الهروب بأقل الخسائر ولكن لن يسمح الأحرار لخروج هذا النظام السفاح بخروج آمن ولن يقبل على المساومة فها هو مستعد لتقديم المزيد من الشهداء في سبيل تحقيق أهداف الثورة ، وسيصل عن قريب بعون الله إلى رأس الأفعى حتى لو كان في سابع أرض .
وتبقى الأن الجولة الأخيرة لماهر الأسد والتي ستسفر عن عن نهاية النظام الأسدي المجرم في ظل توسع الجيش الحر في تحرير مناطق عديدة في ريف حلب ، بعد رحيل بشار الى حيث المجهول لم يبقى لهذا النظام إلى وسلية للدفاع عن النفس .
تبقى الأن القوات الأمريكية المتواجدة شمال الأردن والقوات الأردنية بمساعدة الأقمار الأصطناعية ترقب مخازن الأسلحة الغير تقليدة في المواقع الكبرى توجد قرب مدن حماة، حمص، السفير، اللاذقية ودمشق. وتنتظر ساعة الصفر للهجوم الساحق مع أخذ الحيطة والحذر ومن القوات الإيرانية والروسية والصيينة لمنع استخدام هذه الأسلحة في نهاية الحلقة مع أخذ التدابير اللازمة لقطع رأس الأفعى قبل استخدام الورقة الأخيرة .
التعليقات
(الإمارة / حديث 52 ) عن أبي سلاَّم قال: قال حــذيفة... وفيـــه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:"... تسمع وتطيع للأمير، وإن ضُرب ظهرك، وأُخذ مالك فاسمع وأطع ".
الفاضل و ابن الاكرمين
الكاتب و الاستاذ
ابراهيم النوايسه
جراسا
المحرر المبجل