في الاونه الأخيرة وبعد الإعلان النهائي بفوز مرشح الرئاسة المصرية الدكتور محمد مرسي مرشح الاتجاه الإسلامي ( حزب العدالة ) المنبثق من رحم الإخوان المسلمين في دولة مصر بعد هذا الفوز الموفق بإذن الله ، انطلقت أبواق الشر والشيطنة تتطاول على الإسلاميين في الوطن العربي والإسلامي ، وكشف المرتدون والمنافقون أنفسهم للملأ ، وسقط القناع عن وجوههم القبيحة ،واهتزت الأرض من تحت إقدامهم ، وارتجفت قلوبهم ، وتقطعت أوصالهم .
نعم بعد فوز الإسلاميين في جمهورية مصر العربية ، واسترداد الشعب المصري لكرامته المسلوبة منذ سقوط ألخلافه الاسلاميه العثمانية المفترى عليها ، وبعد القامات التي ألقاها الدكتور محمد مرسي ، والتي كانت من القلب إلى القلب ، بدا الخوف والقلق ينتاب المنافقين والمرتدين والفاسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعوب العربية والاسلاميه ،كلمات الدكتور محمد مرسي كانت كالصاعقة على قلوب الفاسدين في الوطن العربي والإسلامي ، قذفت في قلوبهم الرعب خوفا من امتداد الفتح الإسلامي الجديد لان بلادنا بحاجه ماسه لفتحها وتطهيرها من جديد لان المنافقين والمرتدين ترعرعوا فيها وعاثوا فيها فسادا على مدى قرنا من الزمان واخص بالذكر هنا اصحاب العباءات المزيفة الذين نهبوا ثروات البلاد .
وفي دول الخليج العربي أعلن مسئوليها عن قلقهم الشديد من وصول الإسلاميين إلى دفة الحكم خوفا وقلقا على البترول المحتكر لديهم ، لأنه ليس من حقهم وحدهم كما جاء في الحديث
النبوي الشريف ، يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( الناس شركاء في ثلاثة الماء / النار / الكلأ ) فالأمتين العربية والاسلاميه لها الحق كل الحق في البترول المحتكر في دول الخليج ولا يجوز احتكاره من قبل شخص أو فئة أو دوله ، لان الحديث واضح وصريح ولا يستطيع احد إنكاره .
لقد أطالوا ألسنتهم وشتموا وعلى سبيل المثال ما صرح به مدير شرطة دبي المشكوك في عقيدته وإسلامه ، مدير شرطة دبي الذي أطلق العنان للسانه وتطاول ارضاءا لأسياده في البيت الأبيض الأمريكي وأجداده في تل أبيب ، تطاول وقال بان الإسلاميين ( سيأتون ألينا حبوا ) ، وتطاول لسانه وقال ( عش الدبور الاخونجي لابد من هدمه ) ، وقال ضافي خلفان في اخر تصريح له حول الاسلاميين قال : ( الاخوان المسلمين جماعه ظلاميه كذابه وغير محمودي السمعه) ، فليخسا ضاحي وأمثاله من المنافقين والمرتدين ،الله حافظا لهذا الدين شئت أم أبيت ، حافظا لهذا الدين ولو كره المنافقون والمرتدون ، إما أنت يا مستر ضاحي فان قبلتك البيت الأبيض ، وقدوتك المجرم السفاح جورج بوش.
وهناك آخرين تتطاولوا على الإسلاميين وطالبوا باجتثاث جذورهم من دولة الأردن ودولة سوريا ودولة مصر ، هذه المطابخ جاءت على لسان أمير خليجي يدعي العروبة ولأكنه خادما لدولة العدو الصهيوني ، ترعرع في أوكار البايت الأبيض الأمريكي .
الحركات الاسلاميه في الوطن العربي والإسلامي لها منهج واضح وصريح يؤمنون بالله ربا ، والقران منهجا ودستورا ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم قدوتهم ومعلمهم ، والجنة مبتغاهم ، والكعبة قبلتهم ، إما انتم أيها المرتدون والمنافقون : البترول ربكم ، والسفاح المجرم جورج بوش قدوتكم ، والبيت الأبيض قبلتكم ، تؤمنون بالدراهم وبناء القصور ، وممارسة البغاء حسبنا الله فيكم ونعم الوكيل بكم.
اللهم أحفظ دولة الأردن من كيد الكائدين ووفق ملك البلاد لما فيه صالح العباد والدين والهمه العمل بكتابك وسن نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
في الاونه الأخيرة وبعد الإعلان النهائي بفوز مرشح الرئاسة المصرية الدكتور محمد مرسي مرشح الاتجاه الإسلامي ( حزب العدالة ) المنبثق من رحم الإخوان المسلمين في دولة مصر بعد هذا الفوز الموفق بإذن الله ، انطلقت أبواق الشر والشيطنة تتطاول على الإسلاميين في الوطن العربي والإسلامي ، وكشف المرتدون والمنافقون أنفسهم للملأ ، وسقط القناع عن وجوههم القبيحة ،واهتزت الأرض من تحت إقدامهم ، وارتجفت قلوبهم ، وتقطعت أوصالهم .
نعم بعد فوز الإسلاميين في جمهورية مصر العربية ، واسترداد الشعب المصري لكرامته المسلوبة منذ سقوط ألخلافه الاسلاميه العثمانية المفترى عليها ، وبعد القامات التي ألقاها الدكتور محمد مرسي ، والتي كانت من القلب إلى القلب ، بدا الخوف والقلق ينتاب المنافقين والمرتدين والفاسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعوب العربية والاسلاميه ،كلمات الدكتور محمد مرسي كانت كالصاعقة على قلوب الفاسدين في الوطن العربي والإسلامي ، قذفت في قلوبهم الرعب خوفا من امتداد الفتح الإسلامي الجديد لان بلادنا بحاجه ماسه لفتحها وتطهيرها من جديد لان المنافقين والمرتدين ترعرعوا فيها وعاثوا فيها فسادا على مدى قرنا من الزمان واخص بالذكر هنا اصحاب العباءات المزيفة الذين نهبوا ثروات البلاد .
وفي دول الخليج العربي أعلن مسئوليها عن قلقهم الشديد من وصول الإسلاميين إلى دفة الحكم خوفا وقلقا على البترول المحتكر لديهم ، لأنه ليس من حقهم وحدهم كما جاء في الحديث
النبوي الشريف ، يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( الناس شركاء في ثلاثة الماء / النار / الكلأ ) فالأمتين العربية والاسلاميه لها الحق كل الحق في البترول المحتكر في دول الخليج ولا يجوز احتكاره من قبل شخص أو فئة أو دوله ، لان الحديث واضح وصريح ولا يستطيع احد إنكاره .
لقد أطالوا ألسنتهم وشتموا وعلى سبيل المثال ما صرح به مدير شرطة دبي المشكوك في عقيدته وإسلامه ، مدير شرطة دبي الذي أطلق العنان للسانه وتطاول ارضاءا لأسياده في البيت الأبيض الأمريكي وأجداده في تل أبيب ، تطاول وقال بان الإسلاميين ( سيأتون ألينا حبوا ) ، وتطاول لسانه وقال ( عش الدبور الاخونجي لابد من هدمه ) ، وقال ضافي خلفان في اخر تصريح له حول الاسلاميين قال : ( الاخوان المسلمين جماعه ظلاميه كذابه وغير محمودي السمعه) ، فليخسا ضاحي وأمثاله من المنافقين والمرتدين ،الله حافظا لهذا الدين شئت أم أبيت ، حافظا لهذا الدين ولو كره المنافقون والمرتدون ، إما أنت يا مستر ضاحي فان قبلتك البيت الأبيض ، وقدوتك المجرم السفاح جورج بوش.
وهناك آخرين تتطاولوا على الإسلاميين وطالبوا باجتثاث جذورهم من دولة الأردن ودولة سوريا ودولة مصر ، هذه المطابخ جاءت على لسان أمير خليجي يدعي العروبة ولأكنه خادما لدولة العدو الصهيوني ، ترعرع في أوكار البايت الأبيض الأمريكي .
الحركات الاسلاميه في الوطن العربي والإسلامي لها منهج واضح وصريح يؤمنون بالله ربا ، والقران منهجا ودستورا ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم قدوتهم ومعلمهم ، والجنة مبتغاهم ، والكعبة قبلتهم ، إما انتم أيها المرتدون والمنافقون : البترول ربكم ، والسفاح المجرم جورج بوش قدوتكم ، والبيت الأبيض قبلتكم ، تؤمنون بالدراهم وبناء القصور ، وممارسة البغاء حسبنا الله فيكم ونعم الوكيل بكم.
اللهم أحفظ دولة الأردن من كيد الكائدين ووفق ملك البلاد لما فيه صالح العباد والدين والهمه العمل بكتابك وسن نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
في الاونه الأخيرة وبعد الإعلان النهائي بفوز مرشح الرئاسة المصرية الدكتور محمد مرسي مرشح الاتجاه الإسلامي ( حزب العدالة ) المنبثق من رحم الإخوان المسلمين في دولة مصر بعد هذا الفوز الموفق بإذن الله ، انطلقت أبواق الشر والشيطنة تتطاول على الإسلاميين في الوطن العربي والإسلامي ، وكشف المرتدون والمنافقون أنفسهم للملأ ، وسقط القناع عن وجوههم القبيحة ،واهتزت الأرض من تحت إقدامهم ، وارتجفت قلوبهم ، وتقطعت أوصالهم .
نعم بعد فوز الإسلاميين في جمهورية مصر العربية ، واسترداد الشعب المصري لكرامته المسلوبة منذ سقوط ألخلافه الاسلاميه العثمانية المفترى عليها ، وبعد القامات التي ألقاها الدكتور محمد مرسي ، والتي كانت من القلب إلى القلب ، بدا الخوف والقلق ينتاب المنافقين والمرتدين والفاسدين الذين نهبوا وسلبوا قوت الشعوب العربية والاسلاميه ،كلمات الدكتور محمد مرسي كانت كالصاعقة على قلوب الفاسدين في الوطن العربي والإسلامي ، قذفت في قلوبهم الرعب خوفا من امتداد الفتح الإسلامي الجديد لان بلادنا بحاجه ماسه لفتحها وتطهيرها من جديد لان المنافقين والمرتدين ترعرعوا فيها وعاثوا فيها فسادا على مدى قرنا من الزمان واخص بالذكر هنا اصحاب العباءات المزيفة الذين نهبوا ثروات البلاد .
وفي دول الخليج العربي أعلن مسئوليها عن قلقهم الشديد من وصول الإسلاميين إلى دفة الحكم خوفا وقلقا على البترول المحتكر لديهم ، لأنه ليس من حقهم وحدهم كما جاء في الحديث
النبوي الشريف ، يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( الناس شركاء في ثلاثة الماء / النار / الكلأ ) فالأمتين العربية والاسلاميه لها الحق كل الحق في البترول المحتكر في دول الخليج ولا يجوز احتكاره من قبل شخص أو فئة أو دوله ، لان الحديث واضح وصريح ولا يستطيع احد إنكاره .
لقد أطالوا ألسنتهم وشتموا وعلى سبيل المثال ما صرح به مدير شرطة دبي المشكوك في عقيدته وإسلامه ، مدير شرطة دبي الذي أطلق العنان للسانه وتطاول ارضاءا لأسياده في البيت الأبيض الأمريكي وأجداده في تل أبيب ، تطاول وقال بان الإسلاميين ( سيأتون ألينا حبوا ) ، وتطاول لسانه وقال ( عش الدبور الاخونجي لابد من هدمه ) ، وقال ضافي خلفان في اخر تصريح له حول الاسلاميين قال : ( الاخوان المسلمين جماعه ظلاميه كذابه وغير محمودي السمعه) ، فليخسا ضاحي وأمثاله من المنافقين والمرتدين ،الله حافظا لهذا الدين شئت أم أبيت ، حافظا لهذا الدين ولو كره المنافقون والمرتدون ، إما أنت يا مستر ضاحي فان قبلتك البيت الأبيض ، وقدوتك المجرم السفاح جورج بوش.
وهناك آخرين تتطاولوا على الإسلاميين وطالبوا باجتثاث جذورهم من دولة الأردن ودولة سوريا ودولة مصر ، هذه المطابخ جاءت على لسان أمير خليجي يدعي العروبة ولأكنه خادما لدولة العدو الصهيوني ، ترعرع في أوكار البايت الأبيض الأمريكي .
الحركات الاسلاميه في الوطن العربي والإسلامي لها منهج واضح وصريح يؤمنون بالله ربا ، والقران منهجا ودستورا ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم قدوتهم ومعلمهم ، والجنة مبتغاهم ، والكعبة قبلتهم ، إما انتم أيها المرتدون والمنافقون : البترول ربكم ، والسفاح المجرم جورج بوش قدوتكم ، والبيت الأبيض قبلتكم ، تؤمنون بالدراهم وبناء القصور ، وممارسة البغاء حسبنا الله فيكم ونعم الوكيل بكم.
اللهم أحفظ دولة الأردن من كيد الكائدين ووفق ملك البلاد لما فيه صالح العباد والدين والهمه العمل بكتابك وسن نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
التعليقات