رغم النشاط الفني الكثيف للممثلة غادة عبد الرزاق ، وقيامها بعدة أدوار سينمائية ،و تقديمها دور الشاذة جنسيا في "حين ميسرة". الذي اثار ضجة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع أن تكون نجمة من الصف الأول ، سوى في الأفلام التي يقوم زوجها بإنتاجها والتي يعمل فيها بمبدأ "الأقربون أولى بالمعروف". حيث قدمها كبطلة لأول مرة في فيلم "أزمة شرف" .
غادة عبد الرزاق لم تستطع التخلص من "جلابية نعمة الله" عبردورها في مسلسل "عائلة الحاج متولي" حيث قدمها كنجمة تلفزيونية في دور أستطاعت أن تتقنه جيدا وان يكون مناسبا لها ، وحظي بشعبية لدى المشاهدين كون ملامحها تتناسب مع الأدوار البلدية، هذا الأمر الذي لم تستطع عبد الرزاق أن تستوعبه ، فمهما صبغت شعرها بالأحمر والأشقر واستخدمت جميع ألوان العدسات الملونة لتظهر بدور المرأة الأرستقراطية ، تبقى "النفحة البلدية" مسيطرة عليها ويعود المشاهد ليتذكر "نعمة الله" ، لأن طبيعة وجهها لاتخدمها في تقديم أدوار خارج نطاق الجلابية والأساورالرنانة. على عكس "ضرتها" سمية الخشاب التي أستطاعت أن تسثتمر نجاحها في مسلسل"عائلة الحاج متولي" ، وان تصبح نجمة من الصف الأول في بعض الأدوار ، وخصوصا عندما كررت العمل التلفزيوني في مسلسل "ريا وسكينة" و"حدائق الشياطن" حيث حظي المسلسين بنسبة نجاح كبيرة ، في حين أن مسلسل عادة عبد الرزاق"طريق الخوف" لم يكتب له النجاح .لتبقى غادة عبد الرزاق تدور في حلقة مفرغة مابين أدوار الإغراء المفرط والذي ترفض ممثلاث الجيل الجديد تقديمه ، وبين بقائها في أدوار مساعدة لاتعلق كثيرا في الأذهان ولا تحولها لنجمة شباك رغم كل البيانات الصحافية التي ترسل من مكتبها الإعلامي والذي يحتوي كل مرة على خبر "مفبرك" عن الأحداث"الأليمة" والصعبة التي حدثت أثناء تصوير فيلم "أزمة شرف" الذي يعتبر أول بطولة لها .لتبقى تلوح أمامنا جلابية "نعمةالله" كلما شاهدناعبد الرزاق التي لم تستطع أن تقدم دورا يتجاوزه
رغم النشاط الفني الكثيف للممثلة غادة عبد الرزاق ، وقيامها بعدة أدوار سينمائية ،و تقديمها دور الشاذة جنسيا في "حين ميسرة". الذي اثار ضجة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع أن تكون نجمة من الصف الأول ، سوى في الأفلام التي يقوم زوجها بإنتاجها والتي يعمل فيها بمبدأ "الأقربون أولى بالمعروف". حيث قدمها كبطلة لأول مرة في فيلم "أزمة شرف" .
غادة عبد الرزاق لم تستطع التخلص من "جلابية نعمة الله" عبردورها في مسلسل "عائلة الحاج متولي" حيث قدمها كنجمة تلفزيونية في دور أستطاعت أن تتقنه جيدا وان يكون مناسبا لها ، وحظي بشعبية لدى المشاهدين كون ملامحها تتناسب مع الأدوار البلدية، هذا الأمر الذي لم تستطع عبد الرزاق أن تستوعبه ، فمهما صبغت شعرها بالأحمر والأشقر واستخدمت جميع ألوان العدسات الملونة لتظهر بدور المرأة الأرستقراطية ، تبقى "النفحة البلدية" مسيطرة عليها ويعود المشاهد ليتذكر "نعمة الله" ، لأن طبيعة وجهها لاتخدمها في تقديم أدوار خارج نطاق الجلابية والأساورالرنانة. على عكس "ضرتها" سمية الخشاب التي أستطاعت أن تسثتمر نجاحها في مسلسل"عائلة الحاج متولي" ، وان تصبح نجمة من الصف الأول في بعض الأدوار ، وخصوصا عندما كررت العمل التلفزيوني في مسلسل "ريا وسكينة" و"حدائق الشياطن" حيث حظي المسلسين بنسبة نجاح كبيرة ، في حين أن مسلسل عادة عبد الرزاق"طريق الخوف" لم يكتب له النجاح .لتبقى غادة عبد الرزاق تدور في حلقة مفرغة مابين أدوار الإغراء المفرط والذي ترفض ممثلاث الجيل الجديد تقديمه ، وبين بقائها في أدوار مساعدة لاتعلق كثيرا في الأذهان ولا تحولها لنجمة شباك رغم كل البيانات الصحافية التي ترسل من مكتبها الإعلامي والذي يحتوي كل مرة على خبر "مفبرك" عن الأحداث"الأليمة" والصعبة التي حدثت أثناء تصوير فيلم "أزمة شرف" الذي يعتبر أول بطولة لها .لتبقى تلوح أمامنا جلابية "نعمةالله" كلما شاهدناعبد الرزاق التي لم تستطع أن تقدم دورا يتجاوزه
رغم النشاط الفني الكثيف للممثلة غادة عبد الرزاق ، وقيامها بعدة أدوار سينمائية ،و تقديمها دور الشاذة جنسيا في "حين ميسرة". الذي اثار ضجة كبيرة ، إلا أنها لم تستطع أن تكون نجمة من الصف الأول ، سوى في الأفلام التي يقوم زوجها بإنتاجها والتي يعمل فيها بمبدأ "الأقربون أولى بالمعروف". حيث قدمها كبطلة لأول مرة في فيلم "أزمة شرف" .
غادة عبد الرزاق لم تستطع التخلص من "جلابية نعمة الله" عبردورها في مسلسل "عائلة الحاج متولي" حيث قدمها كنجمة تلفزيونية في دور أستطاعت أن تتقنه جيدا وان يكون مناسبا لها ، وحظي بشعبية لدى المشاهدين كون ملامحها تتناسب مع الأدوار البلدية، هذا الأمر الذي لم تستطع عبد الرزاق أن تستوعبه ، فمهما صبغت شعرها بالأحمر والأشقر واستخدمت جميع ألوان العدسات الملونة لتظهر بدور المرأة الأرستقراطية ، تبقى "النفحة البلدية" مسيطرة عليها ويعود المشاهد ليتذكر "نعمة الله" ، لأن طبيعة وجهها لاتخدمها في تقديم أدوار خارج نطاق الجلابية والأساورالرنانة. على عكس "ضرتها" سمية الخشاب التي أستطاعت أن تسثتمر نجاحها في مسلسل"عائلة الحاج متولي" ، وان تصبح نجمة من الصف الأول في بعض الأدوار ، وخصوصا عندما كررت العمل التلفزيوني في مسلسل "ريا وسكينة" و"حدائق الشياطن" حيث حظي المسلسين بنسبة نجاح كبيرة ، في حين أن مسلسل عادة عبد الرزاق"طريق الخوف" لم يكتب له النجاح .لتبقى غادة عبد الرزاق تدور في حلقة مفرغة مابين أدوار الإغراء المفرط والذي ترفض ممثلاث الجيل الجديد تقديمه ، وبين بقائها في أدوار مساعدة لاتعلق كثيرا في الأذهان ولا تحولها لنجمة شباك رغم كل البيانات الصحافية التي ترسل من مكتبها الإعلامي والذي يحتوي كل مرة على خبر "مفبرك" عن الأحداث"الأليمة" والصعبة التي حدثت أثناء تصوير فيلم "أزمة شرف" الذي يعتبر أول بطولة لها .لتبقى تلوح أمامنا جلابية "نعمةالله" كلما شاهدناعبد الرزاق التي لم تستطع أن تقدم دورا يتجاوزه
التعليقات