كثيرا ترددت أن اكتب عن أحداث أدمت القلوب المكسورة وجرحت القلوب الجاحدة ، وزادت القلوب التي لا تعرف الرحمة سوادا ًوقسوة ،وألهبت النيران في أجساد من يفتعل المجازر الذي تبرأ منا جراء فعل الطغاة الظالمين في سوريا الحرة والحاقدين على أرض الشام .
والقتلة من كفار مأزورين ونصيرين لا دين لهم يردعهم ولا مبدأ يربطهم ولا إنسانية تضبطهم ، كلاب مسعورة وفلتت من أربطتها ، كلاب مسعورة وحطمت قيودها في موكرتها ومربضها ، هدفهم القضاء على أتباع السنة وديدنهم الاستيلاء على السلطة للأبد ، كما هو قولهم معروف وخطابهم لجماعتهم مألوف نسو وتناسوا أن الأسد كان نعجة بن خروف .
فلا بد لحكمه أن يكون أصبح متلوف ، بعد مجازر صنعها أتباعه منهم الكثير معروف ، لدى المراقبين والعارفين وكل ذالك مرصود وسينتهي ربيع العرب بعد هذا الصيف ولا بد من خريف ، وسيبقى حكم الأسد حكايات وخراريف ، ولكن عليكم الصبر أهل سوريا قرب الفرج بعد أن أنهك جيش النعجة وأصبح ضعيف .
ووالله سيزول حكمه كما زال من قبله قذاف الدم حاكم ليبيا السخيف . وفرعون مصر المتمارض ، الذي أصبح لا يملك من الخبز رغيف ناهيك عن يهودي من سوريا أصله وهو علي عبدالله صالح اللعين .
الذي زرع في اليمن وهو لفوف ، ليكون من حكام العرب الذين لفهم اللفيف ، فدورك حاكم سوريا جاي لا تفرح وخلفك أزلام أفتعل المجازر ، ويتم الأطفال وأهتك الأعراض وبشع في الجثث وافعل ما تشاء ، لأن الجزاء سيكون من جنس العمل ، فعظم عملك من أجل أن يكون الانتقام أكبر لشعب سوريا من بنو قومك .
وما مجزرة تريمسة بمجزره ترهب السوريين الأحرار فزادتهم إصرار، على تكملة المشوار فلا تراجع مهما كانت التضحيات بأعدادها ، ولو زادت عن المئات كوجبة يومية وتحرير سوريا من طغمة النعاج ، لها ثمن غالي ... وثمنها شهداء في الجنان أحياء وعند ربهم يرزقون ، وستبقى أنت الملعون ومن لف لفك ووقف في صفك .
فالدائرة ستدور والقتل من أتباعك سيزول ، والنصر للحرية قريب وستصبح عن سوريا غريب ، فالرحيل أولى لك إذا كنت واهم بأنك لدى الشعب مقبول ، فانتهى عهدك وقربت هزيمة وعدك ،وسيستلم من هم أبناء سوريا وأحرارها من بعدك ، وسيزول والله عهدك وستمسح حقبتكم آل النعجة.
وستصل للحكم في فيحائنا الأموية ولدمشقنا العربية ....نخبة سيكرمها الله بالقضاء عليك وزبانيتك ، أعداء الله والشعب الذين قتلوا المئات في مجزرة الأمس الأول في بلدة تريمسة المنكوبة ، وعند الله بطولتها مكتوبة وشهدائها في عليين دمائهم الزكية بروائحها العطرية .
تلاحق الكفار من أتباع المجرم المخادع بشار ، الذي قتل من سوريا كثير من النساء والأطفال والأجنة ، والثوار في مجزرة أولى في عصرها وليس غريبة على من فعلها ، سالت فيها شلالات الدماء ونثرت أشلاء الأجساد البريئة التي زينت أرض تريمسة الحبيبة ، وجملتها بعدما عانقتها بفعل قصف النظام المهزوم والجيش المكموم ، الذي قربت نهايته للفشل وبانت دلائل تفككه وتلاشيه من بين جيوش العرب ، التي تدربت على الأهالي تضرب ، ونسيت الأعداء وكلمة حرب ألغيت من قواميس الجيوش العربية ، التي تحولت لدركية وليست جيوش حربية قتالية ، تخوض مع عدونا المعارك بل لشعوبها تطمس وتعارك ...
لماذا هذا الإجرام يا طويل القامة يا مطأطئ الهامة ، لأن كل من يقتل شعبه سيقع في الملامة ، لم أكن عندي الرغبة في الكتابة عن سوريا وما يدور فيها ، من تقتيل وتدمير من قبل جيش النصيرية وأتباع العلوية .
الذين يألهون سيدنا على رضوان الله عليه ، وهو منهم براء ومن معتقدهم عراء وهراء وهم الواهمون وكلهم جاهلون وكاذبون قبحهم الله ، وأذلهم رب العزة الذي خلق في بلاد المسلمين رجال باعوا الدنيا بالدين .
وعلى الله هم متوكلين وسينا لوا النصر من رب العالمين وعن قريب يا شعب سوريا الحبيب ، فالنصر مع الصبر فاصبروا وصابروا ورابطوا ، قلوبنا معكم .... أنظار العالم معكم ، ضعفاء العالم جلهم لكم عمق تاريخي وعمق إستراتيجي .
كثيرا ترددت أن اكتب عن أحداث أدمت القلوب المكسورة وجرحت القلوب الجاحدة ، وزادت القلوب التي لا تعرف الرحمة سوادا ًوقسوة ،وألهبت النيران في أجساد من يفتعل المجازر الذي تبرأ منا جراء فعل الطغاة الظالمين في سوريا الحرة والحاقدين على أرض الشام .
والقتلة من كفار مأزورين ونصيرين لا دين لهم يردعهم ولا مبدأ يربطهم ولا إنسانية تضبطهم ، كلاب مسعورة وفلتت من أربطتها ، كلاب مسعورة وحطمت قيودها في موكرتها ومربضها ، هدفهم القضاء على أتباع السنة وديدنهم الاستيلاء على السلطة للأبد ، كما هو قولهم معروف وخطابهم لجماعتهم مألوف نسو وتناسوا أن الأسد كان نعجة بن خروف .
فلا بد لحكمه أن يكون أصبح متلوف ، بعد مجازر صنعها أتباعه منهم الكثير معروف ، لدى المراقبين والعارفين وكل ذالك مرصود وسينتهي ربيع العرب بعد هذا الصيف ولا بد من خريف ، وسيبقى حكم الأسد حكايات وخراريف ، ولكن عليكم الصبر أهل سوريا قرب الفرج بعد أن أنهك جيش النعجة وأصبح ضعيف .
ووالله سيزول حكمه كما زال من قبله قذاف الدم حاكم ليبيا السخيف . وفرعون مصر المتمارض ، الذي أصبح لا يملك من الخبز رغيف ناهيك عن يهودي من سوريا أصله وهو علي عبدالله صالح اللعين .
الذي زرع في اليمن وهو لفوف ، ليكون من حكام العرب الذين لفهم اللفيف ، فدورك حاكم سوريا جاي لا تفرح وخلفك أزلام أفتعل المجازر ، ويتم الأطفال وأهتك الأعراض وبشع في الجثث وافعل ما تشاء ، لأن الجزاء سيكون من جنس العمل ، فعظم عملك من أجل أن يكون الانتقام أكبر لشعب سوريا من بنو قومك .
وما مجزرة تريمسة بمجزره ترهب السوريين الأحرار فزادتهم إصرار، على تكملة المشوار فلا تراجع مهما كانت التضحيات بأعدادها ، ولو زادت عن المئات كوجبة يومية وتحرير سوريا من طغمة النعاج ، لها ثمن غالي ... وثمنها شهداء في الجنان أحياء وعند ربهم يرزقون ، وستبقى أنت الملعون ومن لف لفك ووقف في صفك .
فالدائرة ستدور والقتل من أتباعك سيزول ، والنصر للحرية قريب وستصبح عن سوريا غريب ، فالرحيل أولى لك إذا كنت واهم بأنك لدى الشعب مقبول ، فانتهى عهدك وقربت هزيمة وعدك ،وسيستلم من هم أبناء سوريا وأحرارها من بعدك ، وسيزول والله عهدك وستمسح حقبتكم آل النعجة.
وستصل للحكم في فيحائنا الأموية ولدمشقنا العربية ....نخبة سيكرمها الله بالقضاء عليك وزبانيتك ، أعداء الله والشعب الذين قتلوا المئات في مجزرة الأمس الأول في بلدة تريمسة المنكوبة ، وعند الله بطولتها مكتوبة وشهدائها في عليين دمائهم الزكية بروائحها العطرية .
تلاحق الكفار من أتباع المجرم المخادع بشار ، الذي قتل من سوريا كثير من النساء والأطفال والأجنة ، والثوار في مجزرة أولى في عصرها وليس غريبة على من فعلها ، سالت فيها شلالات الدماء ونثرت أشلاء الأجساد البريئة التي زينت أرض تريمسة الحبيبة ، وجملتها بعدما عانقتها بفعل قصف النظام المهزوم والجيش المكموم ، الذي قربت نهايته للفشل وبانت دلائل تفككه وتلاشيه من بين جيوش العرب ، التي تدربت على الأهالي تضرب ، ونسيت الأعداء وكلمة حرب ألغيت من قواميس الجيوش العربية ، التي تحولت لدركية وليست جيوش حربية قتالية ، تخوض مع عدونا المعارك بل لشعوبها تطمس وتعارك ...
لماذا هذا الإجرام يا طويل القامة يا مطأطئ الهامة ، لأن كل من يقتل شعبه سيقع في الملامة ، لم أكن عندي الرغبة في الكتابة عن سوريا وما يدور فيها ، من تقتيل وتدمير من قبل جيش النصيرية وأتباع العلوية .
الذين يألهون سيدنا على رضوان الله عليه ، وهو منهم براء ومن معتقدهم عراء وهراء وهم الواهمون وكلهم جاهلون وكاذبون قبحهم الله ، وأذلهم رب العزة الذي خلق في بلاد المسلمين رجال باعوا الدنيا بالدين .
وعلى الله هم متوكلين وسينا لوا النصر من رب العالمين وعن قريب يا شعب سوريا الحبيب ، فالنصر مع الصبر فاصبروا وصابروا ورابطوا ، قلوبنا معكم .... أنظار العالم معكم ، ضعفاء العالم جلهم لكم عمق تاريخي وعمق إستراتيجي .
كثيرا ترددت أن اكتب عن أحداث أدمت القلوب المكسورة وجرحت القلوب الجاحدة ، وزادت القلوب التي لا تعرف الرحمة سوادا ًوقسوة ،وألهبت النيران في أجساد من يفتعل المجازر الذي تبرأ منا جراء فعل الطغاة الظالمين في سوريا الحرة والحاقدين على أرض الشام .
والقتلة من كفار مأزورين ونصيرين لا دين لهم يردعهم ولا مبدأ يربطهم ولا إنسانية تضبطهم ، كلاب مسعورة وفلتت من أربطتها ، كلاب مسعورة وحطمت قيودها في موكرتها ومربضها ، هدفهم القضاء على أتباع السنة وديدنهم الاستيلاء على السلطة للأبد ، كما هو قولهم معروف وخطابهم لجماعتهم مألوف نسو وتناسوا أن الأسد كان نعجة بن خروف .
فلا بد لحكمه أن يكون أصبح متلوف ، بعد مجازر صنعها أتباعه منهم الكثير معروف ، لدى المراقبين والعارفين وكل ذالك مرصود وسينتهي ربيع العرب بعد هذا الصيف ولا بد من خريف ، وسيبقى حكم الأسد حكايات وخراريف ، ولكن عليكم الصبر أهل سوريا قرب الفرج بعد أن أنهك جيش النعجة وأصبح ضعيف .
ووالله سيزول حكمه كما زال من قبله قذاف الدم حاكم ليبيا السخيف . وفرعون مصر المتمارض ، الذي أصبح لا يملك من الخبز رغيف ناهيك عن يهودي من سوريا أصله وهو علي عبدالله صالح اللعين .
الذي زرع في اليمن وهو لفوف ، ليكون من حكام العرب الذين لفهم اللفيف ، فدورك حاكم سوريا جاي لا تفرح وخلفك أزلام أفتعل المجازر ، ويتم الأطفال وأهتك الأعراض وبشع في الجثث وافعل ما تشاء ، لأن الجزاء سيكون من جنس العمل ، فعظم عملك من أجل أن يكون الانتقام أكبر لشعب سوريا من بنو قومك .
وما مجزرة تريمسة بمجزره ترهب السوريين الأحرار فزادتهم إصرار، على تكملة المشوار فلا تراجع مهما كانت التضحيات بأعدادها ، ولو زادت عن المئات كوجبة يومية وتحرير سوريا من طغمة النعاج ، لها ثمن غالي ... وثمنها شهداء في الجنان أحياء وعند ربهم يرزقون ، وستبقى أنت الملعون ومن لف لفك ووقف في صفك .
فالدائرة ستدور والقتل من أتباعك سيزول ، والنصر للحرية قريب وستصبح عن سوريا غريب ، فالرحيل أولى لك إذا كنت واهم بأنك لدى الشعب مقبول ، فانتهى عهدك وقربت هزيمة وعدك ،وسيستلم من هم أبناء سوريا وأحرارها من بعدك ، وسيزول والله عهدك وستمسح حقبتكم آل النعجة.
وستصل للحكم في فيحائنا الأموية ولدمشقنا العربية ....نخبة سيكرمها الله بالقضاء عليك وزبانيتك ، أعداء الله والشعب الذين قتلوا المئات في مجزرة الأمس الأول في بلدة تريمسة المنكوبة ، وعند الله بطولتها مكتوبة وشهدائها في عليين دمائهم الزكية بروائحها العطرية .
تلاحق الكفار من أتباع المجرم المخادع بشار ، الذي قتل من سوريا كثير من النساء والأطفال والأجنة ، والثوار في مجزرة أولى في عصرها وليس غريبة على من فعلها ، سالت فيها شلالات الدماء ونثرت أشلاء الأجساد البريئة التي زينت أرض تريمسة الحبيبة ، وجملتها بعدما عانقتها بفعل قصف النظام المهزوم والجيش المكموم ، الذي قربت نهايته للفشل وبانت دلائل تفككه وتلاشيه من بين جيوش العرب ، التي تدربت على الأهالي تضرب ، ونسيت الأعداء وكلمة حرب ألغيت من قواميس الجيوش العربية ، التي تحولت لدركية وليست جيوش حربية قتالية ، تخوض مع عدونا المعارك بل لشعوبها تطمس وتعارك ...
لماذا هذا الإجرام يا طويل القامة يا مطأطئ الهامة ، لأن كل من يقتل شعبه سيقع في الملامة ، لم أكن عندي الرغبة في الكتابة عن سوريا وما يدور فيها ، من تقتيل وتدمير من قبل جيش النصيرية وأتباع العلوية .
الذين يألهون سيدنا على رضوان الله عليه ، وهو منهم براء ومن معتقدهم عراء وهراء وهم الواهمون وكلهم جاهلون وكاذبون قبحهم الله ، وأذلهم رب العزة الذي خلق في بلاد المسلمين رجال باعوا الدنيا بالدين .
وعلى الله هم متوكلين وسينا لوا النصر من رب العالمين وعن قريب يا شعب سوريا الحبيب ، فالنصر مع الصبر فاصبروا وصابروا ورابطوا ، قلوبنا معكم .... أنظار العالم معكم ، ضعفاء العالم جلهم لكم عمق تاريخي وعمق إستراتيجي .
التعليقات