لا أتفق مع غالبية الآراء التي طرحها المراقبون والمحللون منذ أن أعلن مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين قراره بمقاطعة الإنتخابات النيابية القادمة ترشيحا وتصويتا ، سواءا منها تلك التي وصفت القرار بأنه خطوة إيجابية أو تلك التي إعتبرته قرارا سلبيا . لن أناقش هنا الأسباب التي تقف وراء المقاطعة ، والتي يكاد يعلم الجميع بأنها ترتبط بأسباب داخلية ذات علاقة بالمحافظة على تماسك الجماعة ، كما لن أناقش الجانب الشرعي للقرار وإن كان قائما على أسباب فقهية أم براجماتية وهذا أيضا مما يعلمه الجميع ،فلو كان القرار بالمشاركة لتتابعت الفتاوى التي تؤكد على وجوب التصويت وأن صوت الناخب أمانة وشهادة ' من يكتمها فإنه آثم قلبه' ومصيره إلى ....النار. موقفي تجاه قرار الجماعة بالمقاطعة ، لن يختلف حتى لو كان القرار قد صدر بالمشاركة ، وهو أنه ليس من المفترض بجماعة الإخوان إعلان موقف من الأساس أو ترشيح بعض من أعضاءها لتلك الإنتخابات ، فالجماعة بالأساس ليست حزبا سياسيا ،وليس لديها من الكفاءات المؤهلة لعضوية المجلس النيابي ، مع كل الإحترام للمشايخ ، وذلك أن عضوية مجلس النواب يجب أن ترتبط بإمتلاك مؤهلات محددة ، وهذا الأمر ينطبق على غالبية قيادات ذراعها السياسية المتمثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي. وقد شهدنا في دورات سابقة ، شاركت فيها الجماعة ، بروز مرشحين قد يكونون بارعين في الحديث عن نواقض الوضوء وصيام يوم عرفة وما إلى ذلك من أحكام فقهية ، ولكنهم عاجزون عن فهم الدور المنوط بهم كمرشحين للإنتخابات وكأعضاء في البرلمان بعد ذلك ، وقد شهدت شخصيا بعض اللقاءات الإنتخابية والتي كان حديث مرشح الجماعة يدور فيها حول مسائل من قبيل نواقض الوضوء ،وفي مقام ليس ذلك هو المقال الملائم له. ما سبق لا يعني الإنتقاص من أهمية ما يمكن لهؤلاء 'المشايخ' القيام به ، ولكن ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة الموائمة بين المؤهلات والموقع الذي سيقوم حامل تلك المؤهلات بشغله ، فالسياسة ليست أمرا بسيطا يمكن للرعاع وغير المؤهلين التعامل معه ، و أكرر هنا أن ذلك ليس إنتقاصا من أهمية الأدوار التي يمكن للجماعة ومشايخها القيام بها ، ولكن في مواقع اخرى.ولذلك أرى أن الجماعة تستحق الشكر لقرارها بعدم المشاركة بالترشيح ، ولكن كان من الأفضل لو التزمت الجماعة الصمت ولم تعلن أي موقف ، سواءا بالمشاركة أو المقاطعة ، والأخيرة أهون الشرّين . البعض قد يرد على ما سبق بأن التقوى والورع (والتي لا يعلمها الا الله :' ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن إتقى') مؤهلات كافية ، ونرد على هؤلاء بالقول التالي : لو كنت مريضا وتحتاج إلى إجراء عملية جراحية ، فهل تلجأ الى شخص يتصف بالتقى والورع والقدرة على عرض الآراء الفقهية حول نواقض الوضوء (مع إفتراض إمكانية التحقق من ذلك ) أم تلجأ إلى من يمتلك المعرفة الطبية التي تتطلبها تلك العملية ؟ الإجابة واضحة بالطبع. وكذلك الحال بالترشح لمجلس النواب ، فضرورة إمتلاك المؤهلات تنطبق على كافة المرشحين ، وهي الضرورة التي تم تجاهلها في الدورات الماضية من قبل الجماعة وغالبية القواعد أو الحاضنات الإجتماعية للمرشحين لعضوية مجلس النواب الاردني . يتوجب علينا عدم تجاهل المشكلات التي تعاني منها البلاد ، بما يتطلب غياب المرشحين غير المؤهلين وعلى رأسهم مرشحي جماعة الإخوان ، ونشير هنا الى الجهل الذي كان يدفع بعض ذوي المرضى الذين يعانون من مشكلات وأمراض عصبية إلى الإعتقاد بأن تلك المشكلات هي أعراض مس شيطاني يتوجب التخلص منها اللجوء الى مشايخ يدعون بأنهم قادرين على حل تلك المشكلات لينتهي الأمر بالمصاب إلى التعرض إلى مضاعفات سلبية قادت في بعض الحالات إلى الوفاة .لذلك ، نشير أخيرا إلى أن المشكلات التي يعاني منها الوطن تستوجب عدم ترشيح غير المؤهلين لعضوية المجلس النيابي وعلى رأسهم مرشحي الجماعة ،وذلك تجنبا لتضاعف تلك المشكلات ، أما إن كانت الجماعة تعتقد بأن سبب تلك المشكلات هو المس أو عين حاسد ، فيمكن للمشايخ قراءة الرقية الشرعية من خارج المجلس ، وليكن ذلك في مجلس شورى الجماعة ، ولكن بصمت ودون ضجة إعلامية.....
لا أتفق مع غالبية الآراء التي طرحها المراقبون والمحللون منذ أن أعلن مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين قراره بمقاطعة الإنتخابات النيابية القادمة ترشيحا وتصويتا ، سواءا منها تلك التي وصفت القرار بأنه خطوة إيجابية أو تلك التي إعتبرته قرارا سلبيا . لن أناقش هنا الأسباب التي تقف وراء المقاطعة ، والتي يكاد يعلم الجميع بأنها ترتبط بأسباب داخلية ذات علاقة بالمحافظة على تماسك الجماعة ، كما لن أناقش الجانب الشرعي للقرار وإن كان قائما على أسباب فقهية أم براجماتية وهذا أيضا مما يعلمه الجميع ،فلو كان القرار بالمشاركة لتتابعت الفتاوى التي تؤكد على وجوب التصويت وأن صوت الناخب أمانة وشهادة ' من يكتمها فإنه آثم قلبه' ومصيره إلى ....النار. موقفي تجاه قرار الجماعة بالمقاطعة ، لن يختلف حتى لو كان القرار قد صدر بالمشاركة ، وهو أنه ليس من المفترض بجماعة الإخوان إعلان موقف من الأساس أو ترشيح بعض من أعضاءها لتلك الإنتخابات ، فالجماعة بالأساس ليست حزبا سياسيا ،وليس لديها من الكفاءات المؤهلة لعضوية المجلس النيابي ، مع كل الإحترام للمشايخ ، وذلك أن عضوية مجلس النواب يجب أن ترتبط بإمتلاك مؤهلات محددة ، وهذا الأمر ينطبق على غالبية قيادات ذراعها السياسية المتمثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي. وقد شهدنا في دورات سابقة ، شاركت فيها الجماعة ، بروز مرشحين قد يكونون بارعين في الحديث عن نواقض الوضوء وصيام يوم عرفة وما إلى ذلك من أحكام فقهية ، ولكنهم عاجزون عن فهم الدور المنوط بهم كمرشحين للإنتخابات وكأعضاء في البرلمان بعد ذلك ، وقد شهدت شخصيا بعض اللقاءات الإنتخابية والتي كان حديث مرشح الجماعة يدور فيها حول مسائل من قبيل نواقض الوضوء ،وفي مقام ليس ذلك هو المقال الملائم له. ما سبق لا يعني الإنتقاص من أهمية ما يمكن لهؤلاء 'المشايخ' القيام به ، ولكن ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة الموائمة بين المؤهلات والموقع الذي سيقوم حامل تلك المؤهلات بشغله ، فالسياسة ليست أمرا بسيطا يمكن للرعاع وغير المؤهلين التعامل معه ، و أكرر هنا أن ذلك ليس إنتقاصا من أهمية الأدوار التي يمكن للجماعة ومشايخها القيام بها ، ولكن في مواقع اخرى.ولذلك أرى أن الجماعة تستحق الشكر لقرارها بعدم المشاركة بالترشيح ، ولكن كان من الأفضل لو التزمت الجماعة الصمت ولم تعلن أي موقف ، سواءا بالمشاركة أو المقاطعة ، والأخيرة أهون الشرّين . البعض قد يرد على ما سبق بأن التقوى والورع (والتي لا يعلمها الا الله :' ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن إتقى') مؤهلات كافية ، ونرد على هؤلاء بالقول التالي : لو كنت مريضا وتحتاج إلى إجراء عملية جراحية ، فهل تلجأ الى شخص يتصف بالتقى والورع والقدرة على عرض الآراء الفقهية حول نواقض الوضوء (مع إفتراض إمكانية التحقق من ذلك ) أم تلجأ إلى من يمتلك المعرفة الطبية التي تتطلبها تلك العملية ؟ الإجابة واضحة بالطبع. وكذلك الحال بالترشح لمجلس النواب ، فضرورة إمتلاك المؤهلات تنطبق على كافة المرشحين ، وهي الضرورة التي تم تجاهلها في الدورات الماضية من قبل الجماعة وغالبية القواعد أو الحاضنات الإجتماعية للمرشحين لعضوية مجلس النواب الاردني . يتوجب علينا عدم تجاهل المشكلات التي تعاني منها البلاد ، بما يتطلب غياب المرشحين غير المؤهلين وعلى رأسهم مرشحي جماعة الإخوان ، ونشير هنا الى الجهل الذي كان يدفع بعض ذوي المرضى الذين يعانون من مشكلات وأمراض عصبية إلى الإعتقاد بأن تلك المشكلات هي أعراض مس شيطاني يتوجب التخلص منها اللجوء الى مشايخ يدعون بأنهم قادرين على حل تلك المشكلات لينتهي الأمر بالمصاب إلى التعرض إلى مضاعفات سلبية قادت في بعض الحالات إلى الوفاة .لذلك ، نشير أخيرا إلى أن المشكلات التي يعاني منها الوطن تستوجب عدم ترشيح غير المؤهلين لعضوية المجلس النيابي وعلى رأسهم مرشحي الجماعة ،وذلك تجنبا لتضاعف تلك المشكلات ، أما إن كانت الجماعة تعتقد بأن سبب تلك المشكلات هو المس أو عين حاسد ، فيمكن للمشايخ قراءة الرقية الشرعية من خارج المجلس ، وليكن ذلك في مجلس شورى الجماعة ، ولكن بصمت ودون ضجة إعلامية.....
لا أتفق مع غالبية الآراء التي طرحها المراقبون والمحللون منذ أن أعلن مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين قراره بمقاطعة الإنتخابات النيابية القادمة ترشيحا وتصويتا ، سواءا منها تلك التي وصفت القرار بأنه خطوة إيجابية أو تلك التي إعتبرته قرارا سلبيا . لن أناقش هنا الأسباب التي تقف وراء المقاطعة ، والتي يكاد يعلم الجميع بأنها ترتبط بأسباب داخلية ذات علاقة بالمحافظة على تماسك الجماعة ، كما لن أناقش الجانب الشرعي للقرار وإن كان قائما على أسباب فقهية أم براجماتية وهذا أيضا مما يعلمه الجميع ،فلو كان القرار بالمشاركة لتتابعت الفتاوى التي تؤكد على وجوب التصويت وأن صوت الناخب أمانة وشهادة ' من يكتمها فإنه آثم قلبه' ومصيره إلى ....النار. موقفي تجاه قرار الجماعة بالمقاطعة ، لن يختلف حتى لو كان القرار قد صدر بالمشاركة ، وهو أنه ليس من المفترض بجماعة الإخوان إعلان موقف من الأساس أو ترشيح بعض من أعضاءها لتلك الإنتخابات ، فالجماعة بالأساس ليست حزبا سياسيا ،وليس لديها من الكفاءات المؤهلة لعضوية المجلس النيابي ، مع كل الإحترام للمشايخ ، وذلك أن عضوية مجلس النواب يجب أن ترتبط بإمتلاك مؤهلات محددة ، وهذا الأمر ينطبق على غالبية قيادات ذراعها السياسية المتمثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي. وقد شهدنا في دورات سابقة ، شاركت فيها الجماعة ، بروز مرشحين قد يكونون بارعين في الحديث عن نواقض الوضوء وصيام يوم عرفة وما إلى ذلك من أحكام فقهية ، ولكنهم عاجزون عن فهم الدور المنوط بهم كمرشحين للإنتخابات وكأعضاء في البرلمان بعد ذلك ، وقد شهدت شخصيا بعض اللقاءات الإنتخابية والتي كان حديث مرشح الجماعة يدور فيها حول مسائل من قبيل نواقض الوضوء ،وفي مقام ليس ذلك هو المقال الملائم له. ما سبق لا يعني الإنتقاص من أهمية ما يمكن لهؤلاء 'المشايخ' القيام به ، ولكن ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة الموائمة بين المؤهلات والموقع الذي سيقوم حامل تلك المؤهلات بشغله ، فالسياسة ليست أمرا بسيطا يمكن للرعاع وغير المؤهلين التعامل معه ، و أكرر هنا أن ذلك ليس إنتقاصا من أهمية الأدوار التي يمكن للجماعة ومشايخها القيام بها ، ولكن في مواقع اخرى.ولذلك أرى أن الجماعة تستحق الشكر لقرارها بعدم المشاركة بالترشيح ، ولكن كان من الأفضل لو التزمت الجماعة الصمت ولم تعلن أي موقف ، سواءا بالمشاركة أو المقاطعة ، والأخيرة أهون الشرّين . البعض قد يرد على ما سبق بأن التقوى والورع (والتي لا يعلمها الا الله :' ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن إتقى') مؤهلات كافية ، ونرد على هؤلاء بالقول التالي : لو كنت مريضا وتحتاج إلى إجراء عملية جراحية ، فهل تلجأ الى شخص يتصف بالتقى والورع والقدرة على عرض الآراء الفقهية حول نواقض الوضوء (مع إفتراض إمكانية التحقق من ذلك ) أم تلجأ إلى من يمتلك المعرفة الطبية التي تتطلبها تلك العملية ؟ الإجابة واضحة بالطبع. وكذلك الحال بالترشح لمجلس النواب ، فضرورة إمتلاك المؤهلات تنطبق على كافة المرشحين ، وهي الضرورة التي تم تجاهلها في الدورات الماضية من قبل الجماعة وغالبية القواعد أو الحاضنات الإجتماعية للمرشحين لعضوية مجلس النواب الاردني . يتوجب علينا عدم تجاهل المشكلات التي تعاني منها البلاد ، بما يتطلب غياب المرشحين غير المؤهلين وعلى رأسهم مرشحي جماعة الإخوان ، ونشير هنا الى الجهل الذي كان يدفع بعض ذوي المرضى الذين يعانون من مشكلات وأمراض عصبية إلى الإعتقاد بأن تلك المشكلات هي أعراض مس شيطاني يتوجب التخلص منها اللجوء الى مشايخ يدعون بأنهم قادرين على حل تلك المشكلات لينتهي الأمر بالمصاب إلى التعرض إلى مضاعفات سلبية قادت في بعض الحالات إلى الوفاة .لذلك ، نشير أخيرا إلى أن المشكلات التي يعاني منها الوطن تستوجب عدم ترشيح غير المؤهلين لعضوية المجلس النيابي وعلى رأسهم مرشحي الجماعة ،وذلك تجنبا لتضاعف تلك المشكلات ، أما إن كانت الجماعة تعتقد بأن سبب تلك المشكلات هو المس أو عين حاسد ، فيمكن للمشايخ قراءة الرقية الشرعية من خارج المجلس ، وليكن ذلك في مجلس شورى الجماعة ، ولكن بصمت ودون ضجة إعلامية.....
التعليقات
يا أخ خالد ليس دفاعاً عن الاخوان، أنا والله لست منهم وأختلف معهم في بعض طروحاتهم، ولكنهم في الحقيقة المعارضة الأكثر تنظيماً ومصداقية في الشارع.
قرار الجماعة أو الاخوان أو الحزب لا يتخذ إعتباطاً بالمشاركة من عدمها بل يتخذ بعد التشاور مع القواعد وإستفتائها،ورأيها شبه ملزم للقيادة. وقد كان الرأي الغالب لقواعد الجماعة أنه في ظل هكذا قانون إنتخابات فلا مجال للمشاركة.
الحكومة حسبتها صح على أساس إنو ما يكون في البرلمان أكثر من 30 إلى 35 نائب معارض،باستخدام هذا القانون المسخ،باعتراف فقهاء القانون أنفسهم وعلى هالأساس سيعاد إنتاج مجلس آخر بمواصفات مجلس 111 أو مجلس الأحذية أو مجلس النواب المسلحين بمسدسات على الهواء مباشرة.
فرجاء كفاك أستهتاراً بعقولنا، وكف عن هذا الهراء الذي تطرحه في محاولة منك للظهور بمظهر المفكر العالم ببواطن السياسة.
عماد البستنجي
مقال مضحك... اشفق على الكاتب المبتديء الذي أظن انه يبحث عن شهرة واتمنى له ان يوفق في محاولات اخرى ومواضيع اخرى.....
قاريء
حبيبي خالد يعني النواب يلي بالمجلس هلا يمتلكو الؤهلات يارجل والله في منهم مابيعرف ابعد من خشمه.بعدين قيادات الاخوان كلهم مهندسين ودكاترة مش بس شيوخ.يعني كلامك مجرد حكي مبني على كره موجه لهم.لا اعلم خلفيتك العلمية بس يبدو انك مجرد مبتدئ اتمنى لك التوفيق بقادم الايام
عبدالله ابداح
حاس حالي اقراء موضوع انشاء لطالب في الصف السابع
احمد بطاينه
عفيه يا الكاتب نبشت عش الدبابير الله يجيرنا من سمومهم.
حراث
عفيه يا الكاتب نبشت عش الدبابير الله يجيرنا من سمومهم.
حراث
والله انك تستحق الشفقه يا خالد ولن اذكرك الا بالدكتور حبيب الملايين مرسي
محمد المومني
انا زعلان منك يا تعليق رقم 4 لاني طالب في الصف السابع ج وشعبة ج الفكرة عنها انها اتيس شعبة فهي تضم عادة التيوس والراسبين والمشكلجية والتنابل ومع ذلك فكل زملائي يكتبون مقال احسن من مقال خالد البطاينة وبمصداقية وموضوعية كبيرة جدا ولا يتهجمون على الناس ولا يتفننون بالجهل مثلما فعل هذا الرجل
ولد بالصف السابع ج
الى 2 و4 و7 والله تعليقاتكم تثير الشفقه من وجهة نظر غيركم الرجل يكتب الحقيقه
محمد يعقوب
كلام في الصميم .... المعلقين الذين لم يعجبهم الكاتب وحداثة سنه .... تذكروا ....ان المرء باصغريه ....قلبه ولسانه ...
حسن المومني
بنطبق على الكاتب كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها واوهى قرنه الوعل وانصح الكاتب بتغير لون الكتابةلانني اراك تحاول ان تتخصص بالشان الاسلامي ولاكنك للاسف غير محايد لهذا اقول لك
ليس هذا بعشك فادرجي
م ر ا ق ب
والله انا مستغرب من هذا المقال حاولت أبحث فيه عن أي شيء موضوعي لكن لم أجد على العموم بدأالكاتب بعرض بعض الأسباب التي لا يريد نقاشها ويا ليته ناقشها ولم يناقش غيرها لاني فكرت انه في شيء جديد عنده لكنني توصلت أن الكاتب يهرف بما لا يعرف أنصحه بالجلوس مع أي شخص طالبا كان أم شابا أم كهلا من الإخوان ليتعرف عليهم عن قرب وأؤكد له بأنه لن يصيبه أي مكروه من هذا اللقاء
مستغرب
والله بضحك هشب بقولك مؤهلات لكي يكونوا نواب الي بسمع بفكر مجلس النواب الي عندنا مجموعة من البروفسورات و المخترعين و الباحثين ,, من امثال الباحث الاكاديمي الدولي يحيى السعود
يا عمري شكلك بعدك غر بالسياسة.الاخوان عندهم كفاءات عظيمة من اساتذة جامعيين ومهندسين وعلماء لكن من اجل ان يعين قرابتك في وزارة يغفل عنهم ويستعاض عنهم بالمحسوبين على السلطة.انا مع المقاطعة وعائلتي ايضا وكل من استطيع التأثير فيه.لا نريد قانونا يجئ بملاكمين ومحاربين اشرس من الساموراي وكلاي ونسيم.مع المقاطعة لكي ابرأ ذمتي في ان اقتل دولة تعفن فيها الفساد والواسطة والمحسوبية.مع المقاطعةلاننا شعب لا نستطيع ان نفرز مرشحين اكفياء .ملاحظة بسيطة:جماعة الاخوان المسلمين في مصر لا يوجد بها الا شخصان يحملون شهادات شريعة اما الباقين فهم علماء وهذا لا يتنافى مع جوهر الاخوان الا وهو الاصلاح الديني واليك بعض الامثلة: الاستاذ الدكتور محمد بديع استاذ الميكروبولوجيا الاستاذ الدكتور محمد ابو زيد استاذ واستشاري جراحة الاوعية الدموية ورئيس قسم الجراحة في مستشفى جورج تاون التابع للجامعة الدكتور عصام العريان عالم الفيروسات والدم الدكتور البلتاجي استشاري الامراض التناساية ومقدم اكثر من 200 بحث مسجل ومعتمد الشاب الاستاذ الدكتور اسامة ياسين الاول على الجمهورية والاول في قسم الطب جامعة القاهرة والماجستير والدكتوراه من جامعة اريزونا وهذا غيض من فيض.
مصعب هياجنة
حتى لو كنا مختلفين مع الإخوان في أمور عديدة لكن من الإنصاف أن نذكر أن أعضاءهم كانوا بصورة عامة أفضل من في المجلس ولا يقارن بهم في الأداء إلا القليل النادر من المتميزين غيرهم وهناك ملاحظات على مستوى أداء البعض من أعضائهم في البرلمان ولكن حتى هؤلاء كانوا أفضل مستوى من أكثر زملائهم والمقال مع ما فيه من تنطع وتكلف يتصف بالسذاجة الشديدة والسطحيةوكلها تنبىء بجهل الكاتب بالإسلام وبالعمل السياسي معا طبعا مع احترامي لشخصه
طفيلي ساكنها
يا حضرة الكاتب المحترم كم نائب لديه خبرة بالامور السياسية بهو اغلبية النواب اما بنجحوا بمصاريهم أو بتزوير الحكومة فبكفي نقد بالاخوان الدولة الاسلامية لما ابتدأت واقامها المسلمون ما كانوا سياسين وأنما كانوا مسلمين متفقهين بالدين
مسلمة اردنية
فالجماعة بالأساس ليست حزبا سياسيا ،وليس لديها من الكفاءات المؤهلة لعضوية المجلس النيابي ، مع كل الإحترام للمشايخ كلام مضحك العب بعيد يا عيل
العدالة والتنمية
الاخوان بالاردن ضعيفين ويتطلعون الى السلطه همهم الاول الافساد بالارض من خلال المسيرات والتخريب والتحريض والله سبحانه تعالى توعد الذين يفسدن بالارض بالقتل والصلب وقطع ايديهم وارجلهم نكلا بهم وباعمالهم
الصراحه
راس رووس ابجد هوز روح نام احسن الك
الى الكاتب
الله يرضى عليك أيها الكاتب اذا تشكوا من مس شيطاني رجاء عالج نفسك بصمت وبدون ضجة إعلامية.
مس شيطاني
لست من الاخوان المسلمين لانني جبان اخشى الانضمام الى الاحزاب . ولكن وللحقيقة والتاريخ اني ارى في رجالاتهم الشجاعة والجرأة والعلم والصدق والامانة فهم في نظري الاجدر من غيرهم على القيادة وحمل الامانة من امثال هذا الكاتب التعيس المرتزق . والذي ينفث قلمه سما زعافا . اعوذ بالله منه ومن امثاله
مواطن عادي جدا
الاخوان المسلمون ولا ادعي انني منهم رجال احرار شرفاء ولا ازكي احد على الله اقل ما يقال فيهم انهم اشرف من على الساحه
صالح المومني
الله يغورك والله مدري شو لازك تكتب
م عبدالحكيم الطواله
جماعة الإخوان المسلمين : شكرا
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
جماعة الإخوان المسلمين : شكرا
لا أتفق مع غالبية الآراء التي طرحها المراقبون والمحللون منذ أن أعلن مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين قراره بمقاطعة الإنتخابات النيابية القادمة ترشيحا وتصويتا ، سواءا منها تلك التي وصفت القرار بأنه خطوة إيجابية أو تلك التي إعتبرته قرارا سلبيا . لن أناقش هنا الأسباب التي تقف وراء المقاطعة ، والتي يكاد يعلم الجميع بأنها ترتبط بأسباب داخلية ذات علاقة بالمحافظة على تماسك الجماعة ، كما لن أناقش الجانب الشرعي للقرار وإن كان قائما على أسباب فقهية أم براجماتية وهذا أيضا مما يعلمه الجميع ،فلو كان القرار بالمشاركة لتتابعت الفتاوى التي تؤكد على وجوب التصويت وأن صوت الناخب أمانة وشهادة ' من يكتمها فإنه آثم قلبه' ومصيره إلى ....النار. موقفي تجاه قرار الجماعة بالمقاطعة ، لن يختلف حتى لو كان القرار قد صدر بالمشاركة ، وهو أنه ليس من المفترض بجماعة الإخوان إعلان موقف من الأساس أو ترشيح بعض من أعضاءها لتلك الإنتخابات ، فالجماعة بالأساس ليست حزبا سياسيا ،وليس لديها من الكفاءات المؤهلة لعضوية المجلس النيابي ، مع كل الإحترام للمشايخ ، وذلك أن عضوية مجلس النواب يجب أن ترتبط بإمتلاك مؤهلات محددة ، وهذا الأمر ينطبق على غالبية قيادات ذراعها السياسية المتمثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي. وقد شهدنا في دورات سابقة ، شاركت فيها الجماعة ، بروز مرشحين قد يكونون بارعين في الحديث عن نواقض الوضوء وصيام يوم عرفة وما إلى ذلك من أحكام فقهية ، ولكنهم عاجزون عن فهم الدور المنوط بهم كمرشحين للإنتخابات وكأعضاء في البرلمان بعد ذلك ، وقد شهدت شخصيا بعض اللقاءات الإنتخابية والتي كان حديث مرشح الجماعة يدور فيها حول مسائل من قبيل نواقض الوضوء ،وفي مقام ليس ذلك هو المقال الملائم له. ما سبق لا يعني الإنتقاص من أهمية ما يمكن لهؤلاء 'المشايخ' القيام به ، ولكن ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة الموائمة بين المؤهلات والموقع الذي سيقوم حامل تلك المؤهلات بشغله ، فالسياسة ليست أمرا بسيطا يمكن للرعاع وغير المؤهلين التعامل معه ، و أكرر هنا أن ذلك ليس إنتقاصا من أهمية الأدوار التي يمكن للجماعة ومشايخها القيام بها ، ولكن في مواقع اخرى.ولذلك أرى أن الجماعة تستحق الشكر لقرارها بعدم المشاركة بالترشيح ، ولكن كان من الأفضل لو التزمت الجماعة الصمت ولم تعلن أي موقف ، سواءا بالمشاركة أو المقاطعة ، والأخيرة أهون الشرّين . البعض قد يرد على ما سبق بأن التقوى والورع (والتي لا يعلمها الا الله :' ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن إتقى') مؤهلات كافية ، ونرد على هؤلاء بالقول التالي : لو كنت مريضا وتحتاج إلى إجراء عملية جراحية ، فهل تلجأ الى شخص يتصف بالتقى والورع والقدرة على عرض الآراء الفقهية حول نواقض الوضوء (مع إفتراض إمكانية التحقق من ذلك ) أم تلجأ إلى من يمتلك المعرفة الطبية التي تتطلبها تلك العملية ؟ الإجابة واضحة بالطبع. وكذلك الحال بالترشح لمجلس النواب ، فضرورة إمتلاك المؤهلات تنطبق على كافة المرشحين ، وهي الضرورة التي تم تجاهلها في الدورات الماضية من قبل الجماعة وغالبية القواعد أو الحاضنات الإجتماعية للمرشحين لعضوية مجلس النواب الاردني . يتوجب علينا عدم تجاهل المشكلات التي تعاني منها البلاد ، بما يتطلب غياب المرشحين غير المؤهلين وعلى رأسهم مرشحي جماعة الإخوان ، ونشير هنا الى الجهل الذي كان يدفع بعض ذوي المرضى الذين يعانون من مشكلات وأمراض عصبية إلى الإعتقاد بأن تلك المشكلات هي أعراض مس شيطاني يتوجب التخلص منها اللجوء الى مشايخ يدعون بأنهم قادرين على حل تلك المشكلات لينتهي الأمر بالمصاب إلى التعرض إلى مضاعفات سلبية قادت في بعض الحالات إلى الوفاة .لذلك ، نشير أخيرا إلى أن المشكلات التي يعاني منها الوطن تستوجب عدم ترشيح غير المؤهلين لعضوية المجلس النيابي وعلى رأسهم مرشحي الجماعة ،وذلك تجنبا لتضاعف تلك المشكلات ، أما إن كانت الجماعة تعتقد بأن سبب تلك المشكلات هو المس أو عين حاسد ، فيمكن للمشايخ قراءة الرقية الشرعية من خارج المجلس ، وليكن ذلك في مجلس شورى الجماعة ، ولكن بصمت ودون ضجة إعلامية.....
التعليقات
قرار الجماعة أو الاخوان أو الحزب لا يتخذ إعتباطاً بالمشاركة من عدمها بل يتخذ بعد التشاور مع القواعد وإستفتائها،ورأيها شبه ملزم للقيادة. وقد كان الرأي الغالب لقواعد الجماعة أنه في ظل هكذا قانون إنتخابات فلا مجال للمشاركة.
الحكومة حسبتها صح على أساس إنو ما يكون في البرلمان أكثر من 30 إلى 35 نائب معارض،باستخدام هذا القانون المسخ،باعتراف فقهاء القانون أنفسهم وعلى هالأساس سيعاد إنتاج مجلس آخر بمواصفات مجلس 111 أو مجلس الأحذية أو مجلس النواب المسلحين بمسدسات على الهواء مباشرة.
فرجاء كفاك أستهتاراً بعقولنا، وكف عن هذا الهراء الذي تطرحه في محاولة منك للظهور بمظهر المفكر العالم ببواطن السياسة.
المعلقين الذين لم يعجبهم الكاتب وحداثة سنه ....
تذكروا ....ان المرء باصغريه ....قلبه ولسانه ...
كناطح صخرة يوما ليوهنها
فلم يضرها واوهى قرنه الوعل
وانصح الكاتب بتغير لون الكتابةلانني اراك تحاول ان تتخصص بالشان الاسلامي
ولاكنك للاسف غير محايد
لهذا اقول لك
ليس هذا بعشك فادرجي
حاولت أبحث فيه عن أي شيء موضوعي لكن لم أجد
على العموم بدأالكاتب بعرض بعض الأسباب التي لا يريد نقاشها ويا ليته ناقشها ولم يناقش غيرها لاني فكرت انه في شيء جديد عنده لكنني توصلت أن الكاتب يهرف بما لا يعرف
أنصحه بالجلوس مع أي شخص طالبا كان أم شابا أم كهلا من الإخوان ليتعرف عليهم عن قرب وأؤكد له بأنه لن يصيبه أي مكروه من هذا اللقاء
الاستاذ الدكتور محمد بديع استاذ الميكروبولوجيا
الاستاذ الدكتور محمد ابو زيد استاذ واستشاري جراحة الاوعية الدموية ورئيس قسم الجراحة في مستشفى جورج تاون التابع للجامعة
الدكتور عصام العريان عالم الفيروسات والدم الدكتور البلتاجي استشاري الامراض التناساية ومقدم اكثر من 200 بحث مسجل ومعتمد الشاب الاستاذ الدكتور اسامة ياسين الاول على الجمهورية والاول في قسم الطب جامعة القاهرة والماجستير والدكتوراه من جامعة اريزونا وهذا غيض من فيض.