يوم آخر يحلو فيه الأمل ، ويزهو فيه المنظر ، ويزدهر به المستقبل ، ومؤشرات اقتصادية تسير باتجاه معاكس للأمل والمستقبل والمنظر ، وأصابع الاتهامات تشير إلى أن هناك أجندة خارجية تسعى لتفتيت المجتمع ، وضرائب الدخل كنبض القلب في زمن الاقتصاد المتدهور لا ترحم أحدا ، كل الخيارات مطروحة ، ارتفاع الأسعار ، قتل البشر ، إشعال الفتن ، إحياء الموتى ، تعديلات دستورية مضطربة ، وقانون انتخاب يشوبه نوع من القلق ، وقصص أخرى لا تصب في صالح الدولة والمجتمع . لا تعليق ... سؤال مطروح لكل الأحزاب والجماعات ، للحكومة والأفراد ، للجيش وللشعب ، للصغار والكبار ، للرجال والنساء ، للشيوخ الركع والأطفال الرضع ، للسائل والمسؤول ، من المسؤول عن المشاجرات التي تحدث في الجامعات ؟ وما السبب ؟ ولماذا تحدث ؟ ومن وراء إشعالها وحدوثها ؟ ولماذا لا توجد عقوبات رادعة للمتورطين تصل إلى حد الإبعاد والإقصاء بعد أن يأخذ القانون مجراه ، جامعة تنزف ، وطلبة أُخر يبكون ، وأعضاء هيئة تدريس يتحسرون ، وعمال نظافة مما يحدث في الجامعات من مشاجرات لا يكادون يصدقون ومُستهجنون ، عندما تكون الواسطة هي أساس الكفاءة ، والدين مُغيب ، والأخلاق مُنحله ، ولا يكون في جعبة المرء شيء من العلم ... يفعل المستحيل ، عذرا أعضاء هيئة التدريس ، فمنكم من نكن له كل الاحترام والتقدير ، لأجل علمه وثقافته التي تُنير الطريق للمتعلمين والأميين وعابري السبيل ، ومنكم على من جاء بهم نعول (الواسطة) ،لأنهم هم سبب ما يحدث ، لأنهم لا يملكون شربة علم يرتوي منها طلابنا الظمأى فتحدث الفوضى ، غياب تعاليم شرعيتنا الاسلاميه ، والتعصب الجاهلي للعشيرة ، وأعضاء هيئة تدريس لا يملكون علما ولا فكرا ، هم سبب كل ما يحدث ، إذا بقي الحال على المُحال ، ولم تُتخذ عقوبات رادعه ، هنا تكمن الكارثة بين الفكر والواسطة ، ألا يكفينا مجلس نواب يفعل ما نحن منه براء ، فإذا أصبحت الجامعات ومجلس النواب سيان ، وأصبحت المشاجرات أمرا روتينيا في الجامعات ، سلم على المسؤول ، وابلغه بأن الأمر جد خطير ، وقل له : لا تتردد باتخاذ العقوبات الصارمة بحقهم ، حتى ولو كانوا من أبناء الرسول ، وإسقاط الواسطة والمحسوبية أمرا ضروريا ، نهما أساس البلاء ، فجامعاتنا تعكس مدى حضارتنا ، لان النواب على أفعالهم لا يعكسون إلا صورتهم الملوثة ونحن منها براء .....
يوم آخر يحلو فيه الأمل ، ويزهو فيه المنظر ، ويزدهر به المستقبل ، ومؤشرات اقتصادية تسير باتجاه معاكس للأمل والمستقبل والمنظر ، وأصابع الاتهامات تشير إلى أن هناك أجندة خارجية تسعى لتفتيت المجتمع ، وضرائب الدخل كنبض القلب في زمن الاقتصاد المتدهور لا ترحم أحدا ، كل الخيارات مطروحة ، ارتفاع الأسعار ، قتل البشر ، إشعال الفتن ، إحياء الموتى ، تعديلات دستورية مضطربة ، وقانون انتخاب يشوبه نوع من القلق ، وقصص أخرى لا تصب في صالح الدولة والمجتمع . لا تعليق ... سؤال مطروح لكل الأحزاب والجماعات ، للحكومة والأفراد ، للجيش وللشعب ، للصغار والكبار ، للرجال والنساء ، للشيوخ الركع والأطفال الرضع ، للسائل والمسؤول ، من المسؤول عن المشاجرات التي تحدث في الجامعات ؟ وما السبب ؟ ولماذا تحدث ؟ ومن وراء إشعالها وحدوثها ؟ ولماذا لا توجد عقوبات رادعة للمتورطين تصل إلى حد الإبعاد والإقصاء بعد أن يأخذ القانون مجراه ، جامعة تنزف ، وطلبة أُخر يبكون ، وأعضاء هيئة تدريس يتحسرون ، وعمال نظافة مما يحدث في الجامعات من مشاجرات لا يكادون يصدقون ومُستهجنون ، عندما تكون الواسطة هي أساس الكفاءة ، والدين مُغيب ، والأخلاق مُنحله ، ولا يكون في جعبة المرء شيء من العلم ... يفعل المستحيل ، عذرا أعضاء هيئة التدريس ، فمنكم من نكن له كل الاحترام والتقدير ، لأجل علمه وثقافته التي تُنير الطريق للمتعلمين والأميين وعابري السبيل ، ومنكم على من جاء بهم نعول (الواسطة) ،لأنهم هم سبب ما يحدث ، لأنهم لا يملكون شربة علم يرتوي منها طلابنا الظمأى فتحدث الفوضى ، غياب تعاليم شرعيتنا الاسلاميه ، والتعصب الجاهلي للعشيرة ، وأعضاء هيئة تدريس لا يملكون علما ولا فكرا ، هم سبب كل ما يحدث ، إذا بقي الحال على المُحال ، ولم تُتخذ عقوبات رادعه ، هنا تكمن الكارثة بين الفكر والواسطة ، ألا يكفينا مجلس نواب يفعل ما نحن منه براء ، فإذا أصبحت الجامعات ومجلس النواب سيان ، وأصبحت المشاجرات أمرا روتينيا في الجامعات ، سلم على المسؤول ، وابلغه بأن الأمر جد خطير ، وقل له : لا تتردد باتخاذ العقوبات الصارمة بحقهم ، حتى ولو كانوا من أبناء الرسول ، وإسقاط الواسطة والمحسوبية أمرا ضروريا ، نهما أساس البلاء ، فجامعاتنا تعكس مدى حضارتنا ، لان النواب على أفعالهم لا يعكسون إلا صورتهم الملوثة ونحن منها براء .....
يوم آخر يحلو فيه الأمل ، ويزهو فيه المنظر ، ويزدهر به المستقبل ، ومؤشرات اقتصادية تسير باتجاه معاكس للأمل والمستقبل والمنظر ، وأصابع الاتهامات تشير إلى أن هناك أجندة خارجية تسعى لتفتيت المجتمع ، وضرائب الدخل كنبض القلب في زمن الاقتصاد المتدهور لا ترحم أحدا ، كل الخيارات مطروحة ، ارتفاع الأسعار ، قتل البشر ، إشعال الفتن ، إحياء الموتى ، تعديلات دستورية مضطربة ، وقانون انتخاب يشوبه نوع من القلق ، وقصص أخرى لا تصب في صالح الدولة والمجتمع . لا تعليق ... سؤال مطروح لكل الأحزاب والجماعات ، للحكومة والأفراد ، للجيش وللشعب ، للصغار والكبار ، للرجال والنساء ، للشيوخ الركع والأطفال الرضع ، للسائل والمسؤول ، من المسؤول عن المشاجرات التي تحدث في الجامعات ؟ وما السبب ؟ ولماذا تحدث ؟ ومن وراء إشعالها وحدوثها ؟ ولماذا لا توجد عقوبات رادعة للمتورطين تصل إلى حد الإبعاد والإقصاء بعد أن يأخذ القانون مجراه ، جامعة تنزف ، وطلبة أُخر يبكون ، وأعضاء هيئة تدريس يتحسرون ، وعمال نظافة مما يحدث في الجامعات من مشاجرات لا يكادون يصدقون ومُستهجنون ، عندما تكون الواسطة هي أساس الكفاءة ، والدين مُغيب ، والأخلاق مُنحله ، ولا يكون في جعبة المرء شيء من العلم ... يفعل المستحيل ، عذرا أعضاء هيئة التدريس ، فمنكم من نكن له كل الاحترام والتقدير ، لأجل علمه وثقافته التي تُنير الطريق للمتعلمين والأميين وعابري السبيل ، ومنكم على من جاء بهم نعول (الواسطة) ،لأنهم هم سبب ما يحدث ، لأنهم لا يملكون شربة علم يرتوي منها طلابنا الظمأى فتحدث الفوضى ، غياب تعاليم شرعيتنا الاسلاميه ، والتعصب الجاهلي للعشيرة ، وأعضاء هيئة تدريس لا يملكون علما ولا فكرا ، هم سبب كل ما يحدث ، إذا بقي الحال على المُحال ، ولم تُتخذ عقوبات رادعه ، هنا تكمن الكارثة بين الفكر والواسطة ، ألا يكفينا مجلس نواب يفعل ما نحن منه براء ، فإذا أصبحت الجامعات ومجلس النواب سيان ، وأصبحت المشاجرات أمرا روتينيا في الجامعات ، سلم على المسؤول ، وابلغه بأن الأمر جد خطير ، وقل له : لا تتردد باتخاذ العقوبات الصارمة بحقهم ، حتى ولو كانوا من أبناء الرسول ، وإسقاط الواسطة والمحسوبية أمرا ضروريا ، نهما أساس البلاء ، فجامعاتنا تعكس مدى حضارتنا ، لان النواب على أفعالهم لا يعكسون إلا صورتهم الملوثة ونحن منها براء .....
التعليقات