سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية مدرسة في الدبلوماسية اداء رائع في التمثيل اسس لمكانة قوية للشعب الايراني في لبنان وحظي باحترام الكثير من ابناء الامة الاسلامية والعربية اسمه مرفوع كما علم لبنان يشارك اللبنانين في كل مناسباتهم تجده في كل مكان ومع جميع الاطياف وفي كل الاوقات رجل يحسده الدبلوماسين في العالم ، ما سبب قوته هل هي صلاحيات من دولته ام انها عبقرية العمل وامانة المسئولية وفهم الواجب وتجسيد لمكانة السفراء الحقيقية ودورهم ، انني استخدمت اسم الرجل فقط لانني على قناعة بان اصدقائة واعدائة معجبين باداءة واعتقد انه لايجوز ان تتحدث عن ممثليات الدول وعن الدبلوماسية دون ان نذكر هذا الرجل .
وما دفعني للكتابة عن هذا الرجل هو الاعجاب والغيرة والامنيات بان ارى سفراء بلدي كتلة نشاط يعملون لصالح الشعب وان كانت بلدي ظالمة او معتدية ما عاذ الله فالاعجاب بالاداء لا يعني الايمان بعقيدة المعجب به ولكنها رسالة اتمنى ان تصل لكل السفراء العرب وفي كل مكان وما يعنيني هو من يمثلني فانني ارى في بعض السفراء يقدمون لبلدانهم اكثر بكثير مما تقدمه حكومات باكملها في بلد اخر ، السفارة ليست وظيفة استرضائية وما كانت في عرف من الاعراف ولا في قانون من القوانين مجرد رسبشن للاستقبال والتوديع ولاكرسي شاغر يجب ان يعبىء بتعويض او مكافأة لشخص ما لقاء عمل ما ، السفارة شعب باكمله وتكلف الخزينة امولا طائلة .
الكثير منا يخشى ان يطرق باب سفارة دولته مهما ساءت ظروفه في الغربة ولايشعر بان هذا السفير موظف له ولا يجرؤ على الطلب من السفارة اي خدمة لان ثقافته عن سفارته بنيت على انها دائرة مغلقة وهنا لا يجب ان انكر فضل بعض السفراء وعملهم الدؤوب .
يجب ان تقوم الحكومات في كافة الدول التي تشعر بان مواطنها لا يفضل مراجعة سفاراتها في الخارج ولا يعتمد عليها عند تعرضه لظرف ما بحث المواطنين على ضرورة التواصل مع سفارة بلده في الخارج ويجب ان تتم هذه العملية من خلال نشرات تبين واجبات السفراء وطاقم السفارة كما انه يجب ان يكلف السفراء بمهام سياسية واجتماعية واقتصادية وفي كل مجالات الحياة واعطاء السفراء الثقة والفرصة ليقدموا للوطن خدمات تفيد ابناءة، انني انظر لبعض السفراء المعتمدين في الاردن بنظرة احترام كبيرة فهم لا يكلون ولايملون وفي كل يوم يرسلون الخطابات ويزورون المواقع ويتباحثون ويبحثون في كل زاوية في الليل والنهار عن فائدة لاوطانهم ولمواطنيهم .اعذروني سفرائنا الاحبة فنحن لانعرف ما تعملون لكننا نرى ما يفعل الاخرين فهل عيب الاخرين انهم يظهرون ما يعملون . هذه المقالة ليس انتقاد لاي سفارة او سفير ولم اصادف بحياتي موقف سيىء واحد اتحدث عنه لكنني ارى سفراء مميزين واتمنى ان يكون لوطني سفراء افضل من غضنفر ركان ابادي .
سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية مدرسة في الدبلوماسية اداء رائع في التمثيل اسس لمكانة قوية للشعب الايراني في لبنان وحظي باحترام الكثير من ابناء الامة الاسلامية والعربية اسمه مرفوع كما علم لبنان يشارك اللبنانين في كل مناسباتهم تجده في كل مكان ومع جميع الاطياف وفي كل الاوقات رجل يحسده الدبلوماسين في العالم ، ما سبب قوته هل هي صلاحيات من دولته ام انها عبقرية العمل وامانة المسئولية وفهم الواجب وتجسيد لمكانة السفراء الحقيقية ودورهم ، انني استخدمت اسم الرجل فقط لانني على قناعة بان اصدقائة واعدائة معجبين باداءة واعتقد انه لايجوز ان تتحدث عن ممثليات الدول وعن الدبلوماسية دون ان نذكر هذا الرجل .
وما دفعني للكتابة عن هذا الرجل هو الاعجاب والغيرة والامنيات بان ارى سفراء بلدي كتلة نشاط يعملون لصالح الشعب وان كانت بلدي ظالمة او معتدية ما عاذ الله فالاعجاب بالاداء لا يعني الايمان بعقيدة المعجب به ولكنها رسالة اتمنى ان تصل لكل السفراء العرب وفي كل مكان وما يعنيني هو من يمثلني فانني ارى في بعض السفراء يقدمون لبلدانهم اكثر بكثير مما تقدمه حكومات باكملها في بلد اخر ، السفارة ليست وظيفة استرضائية وما كانت في عرف من الاعراف ولا في قانون من القوانين مجرد رسبشن للاستقبال والتوديع ولاكرسي شاغر يجب ان يعبىء بتعويض او مكافأة لشخص ما لقاء عمل ما ، السفارة شعب باكمله وتكلف الخزينة امولا طائلة .
الكثير منا يخشى ان يطرق باب سفارة دولته مهما ساءت ظروفه في الغربة ولايشعر بان هذا السفير موظف له ولا يجرؤ على الطلب من السفارة اي خدمة لان ثقافته عن سفارته بنيت على انها دائرة مغلقة وهنا لا يجب ان انكر فضل بعض السفراء وعملهم الدؤوب .
يجب ان تقوم الحكومات في كافة الدول التي تشعر بان مواطنها لا يفضل مراجعة سفاراتها في الخارج ولا يعتمد عليها عند تعرضه لظرف ما بحث المواطنين على ضرورة التواصل مع سفارة بلده في الخارج ويجب ان تتم هذه العملية من خلال نشرات تبين واجبات السفراء وطاقم السفارة كما انه يجب ان يكلف السفراء بمهام سياسية واجتماعية واقتصادية وفي كل مجالات الحياة واعطاء السفراء الثقة والفرصة ليقدموا للوطن خدمات تفيد ابناءة، انني انظر لبعض السفراء المعتمدين في الاردن بنظرة احترام كبيرة فهم لا يكلون ولايملون وفي كل يوم يرسلون الخطابات ويزورون المواقع ويتباحثون ويبحثون في كل زاوية في الليل والنهار عن فائدة لاوطانهم ولمواطنيهم .اعذروني سفرائنا الاحبة فنحن لانعرف ما تعملون لكننا نرى ما يفعل الاخرين فهل عيب الاخرين انهم يظهرون ما يعملون . هذه المقالة ليس انتقاد لاي سفارة او سفير ولم اصادف بحياتي موقف سيىء واحد اتحدث عنه لكنني ارى سفراء مميزين واتمنى ان يكون لوطني سفراء افضل من غضنفر ركان ابادي .
سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية مدرسة في الدبلوماسية اداء رائع في التمثيل اسس لمكانة قوية للشعب الايراني في لبنان وحظي باحترام الكثير من ابناء الامة الاسلامية والعربية اسمه مرفوع كما علم لبنان يشارك اللبنانين في كل مناسباتهم تجده في كل مكان ومع جميع الاطياف وفي كل الاوقات رجل يحسده الدبلوماسين في العالم ، ما سبب قوته هل هي صلاحيات من دولته ام انها عبقرية العمل وامانة المسئولية وفهم الواجب وتجسيد لمكانة السفراء الحقيقية ودورهم ، انني استخدمت اسم الرجل فقط لانني على قناعة بان اصدقائة واعدائة معجبين باداءة واعتقد انه لايجوز ان تتحدث عن ممثليات الدول وعن الدبلوماسية دون ان نذكر هذا الرجل .
وما دفعني للكتابة عن هذا الرجل هو الاعجاب والغيرة والامنيات بان ارى سفراء بلدي كتلة نشاط يعملون لصالح الشعب وان كانت بلدي ظالمة او معتدية ما عاذ الله فالاعجاب بالاداء لا يعني الايمان بعقيدة المعجب به ولكنها رسالة اتمنى ان تصل لكل السفراء العرب وفي كل مكان وما يعنيني هو من يمثلني فانني ارى في بعض السفراء يقدمون لبلدانهم اكثر بكثير مما تقدمه حكومات باكملها في بلد اخر ، السفارة ليست وظيفة استرضائية وما كانت في عرف من الاعراف ولا في قانون من القوانين مجرد رسبشن للاستقبال والتوديع ولاكرسي شاغر يجب ان يعبىء بتعويض او مكافأة لشخص ما لقاء عمل ما ، السفارة شعب باكمله وتكلف الخزينة امولا طائلة .
الكثير منا يخشى ان يطرق باب سفارة دولته مهما ساءت ظروفه في الغربة ولايشعر بان هذا السفير موظف له ولا يجرؤ على الطلب من السفارة اي خدمة لان ثقافته عن سفارته بنيت على انها دائرة مغلقة وهنا لا يجب ان انكر فضل بعض السفراء وعملهم الدؤوب .
يجب ان تقوم الحكومات في كافة الدول التي تشعر بان مواطنها لا يفضل مراجعة سفاراتها في الخارج ولا يعتمد عليها عند تعرضه لظرف ما بحث المواطنين على ضرورة التواصل مع سفارة بلده في الخارج ويجب ان تتم هذه العملية من خلال نشرات تبين واجبات السفراء وطاقم السفارة كما انه يجب ان يكلف السفراء بمهام سياسية واجتماعية واقتصادية وفي كل مجالات الحياة واعطاء السفراء الثقة والفرصة ليقدموا للوطن خدمات تفيد ابناءة، انني انظر لبعض السفراء المعتمدين في الاردن بنظرة احترام كبيرة فهم لا يكلون ولايملون وفي كل يوم يرسلون الخطابات ويزورون المواقع ويتباحثون ويبحثون في كل زاوية في الليل والنهار عن فائدة لاوطانهم ولمواطنيهم .اعذروني سفرائنا الاحبة فنحن لانعرف ما تعملون لكننا نرى ما يفعل الاخرين فهل عيب الاخرين انهم يظهرون ما يعملون . هذه المقالة ليس انتقاد لاي سفارة او سفير ولم اصادف بحياتي موقف سيىء واحد اتحدث عنه لكنني ارى سفراء مميزين واتمنى ان يكون لوطني سفراء افضل من غضنفر ركان ابادي .
التعليقات