يحكى أن هناك اسداً كان يحكم الغابه بدون أن يتجبر عليها وكانت علاقته مع الغابات الأخرى قويه ومتينه وقائمه على الأحترام المتبادل ومضت الأيام والسنين وكانت قوة وهيبة الأسد بالتصاعد وأحترامه مفروض لدى كل الغابات المجاوره ولكن جاء المرض الذي لا كبير له فبدأ ينخر بجبروت الأسد فهد كل قوته وأضعفه فبدأ الأسد بالتفكير بخليفة له وكما هو حال الدنيا فقد فضل ابنه على شقيقه وفعلاً وقبل الموت نصب ابنه الشبل زعيماً للغابه وأبنه الآخر ولياً لعهده وبدأ المشوار ولكن ذلك الشبل استلم الغابه وخبرته قليله ومستشاريه كانوا فاسدين وماكرين وهم ذئاب انتهازيه فبدأوا باللعب وتشويه الصوره لدى الأسد وكون الأسد لا خبره له صدقهم ومشى على مشورة هذه الذئاب الأنتهازيه التي استغلت كل الغابه لمصالحها الشخصيه وبدأ الشبل بالأنانيه فعزل شقيقه الشبل الأصغر وعين ابنه وأبن اللبؤه التي غرها منصب زوجة الملك فظنت انها امتلكت الغابه وما فيها وهذا عائداً لعدم خبرة تلك اللبؤه والأسد والتفاف الذئاب حولهم وتبجيلهم وعدم توجيههم.
وبالعوده للغابه بدء اهلها بالأستغراب لما يجري وقد علت اصوات بعضهم مطالبيين بالعدل والأنصاف الى أن مستشاري الأسد من الذئاب قد صوروا له أن لا شيء يحدث وأنهم مسيطرين على الموقف ومع مجافاة الأسد للغابه بسبب الذئاب وازدياد ظلم الذئاب على الغابه بدأ الأنفجار ثارت الغابه على اسدها طالبةً منه عزل الذئاب والعدل والمساواه وقد نبهته بكل الطرق والآن الأسد امام خيارات أما الغابه وأما الذئاب وفهل سينتصر الأسد للغابه؟ ام سيبقى أسير مشورة الذئاب؟
يحكى أن هناك اسداً كان يحكم الغابه بدون أن يتجبر عليها وكانت علاقته مع الغابات الأخرى قويه ومتينه وقائمه على الأحترام المتبادل ومضت الأيام والسنين وكانت قوة وهيبة الأسد بالتصاعد وأحترامه مفروض لدى كل الغابات المجاوره ولكن جاء المرض الذي لا كبير له فبدأ ينخر بجبروت الأسد فهد كل قوته وأضعفه فبدأ الأسد بالتفكير بخليفة له وكما هو حال الدنيا فقد فضل ابنه على شقيقه وفعلاً وقبل الموت نصب ابنه الشبل زعيماً للغابه وأبنه الآخر ولياً لعهده وبدأ المشوار ولكن ذلك الشبل استلم الغابه وخبرته قليله ومستشاريه كانوا فاسدين وماكرين وهم ذئاب انتهازيه فبدأوا باللعب وتشويه الصوره لدى الأسد وكون الأسد لا خبره له صدقهم ومشى على مشورة هذه الذئاب الأنتهازيه التي استغلت كل الغابه لمصالحها الشخصيه وبدأ الشبل بالأنانيه فعزل شقيقه الشبل الأصغر وعين ابنه وأبن اللبؤه التي غرها منصب زوجة الملك فظنت انها امتلكت الغابه وما فيها وهذا عائداً لعدم خبرة تلك اللبؤه والأسد والتفاف الذئاب حولهم وتبجيلهم وعدم توجيههم.
وبالعوده للغابه بدء اهلها بالأستغراب لما يجري وقد علت اصوات بعضهم مطالبيين بالعدل والأنصاف الى أن مستشاري الأسد من الذئاب قد صوروا له أن لا شيء يحدث وأنهم مسيطرين على الموقف ومع مجافاة الأسد للغابه بسبب الذئاب وازدياد ظلم الذئاب على الغابه بدأ الأنفجار ثارت الغابه على اسدها طالبةً منه عزل الذئاب والعدل والمساواه وقد نبهته بكل الطرق والآن الأسد امام خيارات أما الغابه وأما الذئاب وفهل سينتصر الأسد للغابه؟ ام سيبقى أسير مشورة الذئاب؟
يحكى أن هناك اسداً كان يحكم الغابه بدون أن يتجبر عليها وكانت علاقته مع الغابات الأخرى قويه ومتينه وقائمه على الأحترام المتبادل ومضت الأيام والسنين وكانت قوة وهيبة الأسد بالتصاعد وأحترامه مفروض لدى كل الغابات المجاوره ولكن جاء المرض الذي لا كبير له فبدأ ينخر بجبروت الأسد فهد كل قوته وأضعفه فبدأ الأسد بالتفكير بخليفة له وكما هو حال الدنيا فقد فضل ابنه على شقيقه وفعلاً وقبل الموت نصب ابنه الشبل زعيماً للغابه وأبنه الآخر ولياً لعهده وبدأ المشوار ولكن ذلك الشبل استلم الغابه وخبرته قليله ومستشاريه كانوا فاسدين وماكرين وهم ذئاب انتهازيه فبدأوا باللعب وتشويه الصوره لدى الأسد وكون الأسد لا خبره له صدقهم ومشى على مشورة هذه الذئاب الأنتهازيه التي استغلت كل الغابه لمصالحها الشخصيه وبدأ الشبل بالأنانيه فعزل شقيقه الشبل الأصغر وعين ابنه وأبن اللبؤه التي غرها منصب زوجة الملك فظنت انها امتلكت الغابه وما فيها وهذا عائداً لعدم خبرة تلك اللبؤه والأسد والتفاف الذئاب حولهم وتبجيلهم وعدم توجيههم.
وبالعوده للغابه بدء اهلها بالأستغراب لما يجري وقد علت اصوات بعضهم مطالبيين بالعدل والأنصاف الى أن مستشاري الأسد من الذئاب قد صوروا له أن لا شيء يحدث وأنهم مسيطرين على الموقف ومع مجافاة الأسد للغابه بسبب الذئاب وازدياد ظلم الذئاب على الغابه بدأ الأنفجار ثارت الغابه على اسدها طالبةً منه عزل الذئاب والعدل والمساواه وقد نبهته بكل الطرق والآن الأسد امام خيارات أما الغابه وأما الذئاب وفهل سينتصر الأسد للغابه؟ ام سيبقى أسير مشورة الذئاب؟
التعليقات
السؤال الحقيقي هو:ماذا سيفعل اهل الغابة هل سيصبرون طويلا ام سيخلعون الاسد ولبؤته وذئابه؟ على الاسد ان يفكر مليا وان يحسب كل الخيارات المطروحة ولا يستهين بأهل الغابة فصبرهم لا يعني الضعف وقد ينتهي به المطاف إلى ما لا يحمد عقباه
القوافي العذبة
يحذرك اهل الغابة ياصوص انت وكل الصيصان بانكم مهما عليتم ستبقون صيصانا وسيبقى اهل الغابة درعا حصينا للاسد
الى صوص
....
جبسون
أخ طارق ، أولا يظهر أنك حديث عهد بالسياسة ، فلا تتكلم عن العهد الذي كنت فيه لا تعرف غير اللهو .
ثانيا عيب أن تصف أحد باللبؤة.
ثالثا وأخيرا خليك بمحاماتك وخلي العمل العام لأهله
ما هكذا تورد الإبل يا طارق
هذا الوطن يحتاج لكلمة صدق وخالص نصح ونريد ان يعود الوطن لأهله خالصاً من الفساد والفاسدين لا فرق بين صغير وكبير ... هناك حشائش كثيرة حول القصر لا بد من خلعها اوصلتنا الى المديونيه والفساد والفقر ولا عذر لساكت ... بورك فكرك وقلمك استاذ طارق
د احمد ملكاوي
حياتي كأسد
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
حياتي كأسد
يحكى أن هناك اسداً كان يحكم الغابه بدون أن يتجبر عليها وكانت علاقته مع الغابات الأخرى قويه ومتينه وقائمه على الأحترام المتبادل ومضت الأيام والسنين وكانت قوة وهيبة الأسد بالتصاعد وأحترامه مفروض لدى كل الغابات المجاوره ولكن جاء المرض الذي لا كبير له فبدأ ينخر بجبروت الأسد فهد كل قوته وأضعفه فبدأ الأسد بالتفكير بخليفة له وكما هو حال الدنيا فقد فضل ابنه على شقيقه وفعلاً وقبل الموت نصب ابنه الشبل زعيماً للغابه وأبنه الآخر ولياً لعهده وبدأ المشوار ولكن ذلك الشبل استلم الغابه وخبرته قليله ومستشاريه كانوا فاسدين وماكرين وهم ذئاب انتهازيه فبدأوا باللعب وتشويه الصوره لدى الأسد وكون الأسد لا خبره له صدقهم ومشى على مشورة هذه الذئاب الأنتهازيه التي استغلت كل الغابه لمصالحها الشخصيه وبدأ الشبل بالأنانيه فعزل شقيقه الشبل الأصغر وعين ابنه وأبن اللبؤه التي غرها منصب زوجة الملك فظنت انها امتلكت الغابه وما فيها وهذا عائداً لعدم خبرة تلك اللبؤه والأسد والتفاف الذئاب حولهم وتبجيلهم وعدم توجيههم.
وبالعوده للغابه بدء اهلها بالأستغراب لما يجري وقد علت اصوات بعضهم مطالبيين بالعدل والأنصاف الى أن مستشاري الأسد من الذئاب قد صوروا له أن لا شيء يحدث وأنهم مسيطرين على الموقف ومع مجافاة الأسد للغابه بسبب الذئاب وازدياد ظلم الذئاب على الغابه بدأ الأنفجار ثارت الغابه على اسدها طالبةً منه عزل الذئاب والعدل والمساواه وقد نبهته بكل الطرق والآن الأسد امام خيارات أما الغابه وأما الذئاب وفهل سينتصر الأسد للغابه؟ ام سيبقى أسير مشورة الذئاب؟
التعليقات
ثانيا عيب أن تصف أحد باللبؤة.
ثالثا وأخيرا خليك بمحاماتك وخلي العمل العام لأهله
يعود الوطن لأهله خالصاً من الفساد والفاسدين لا فرق بين
صغير وكبير ... هناك حشائش كثيرة حول القصر لا بد من خلعها
اوصلتنا الى المديونيه والفساد والفقر ولا عذر لساكت ... بورك فكرك وقلمك استاذ طارق