فوز الأخوان المسلمين في رئاسة مصر بعد نجاح مرشحهم محمد محمد مرسي كرئيس منتخب ، من قبل الشعب لاقا قبولا ً.. كما كثير من المواطنين العرب إستائوا لوصول الأخوان لهذا الموقع الهام..
ولكن أمريكا راضية كل الرضا هي الأساس في العملية الانتخابية
وتنصيب الرئيس ، حسب اختيار الشعب فالواقع الذي فرض نفسه هو فوز الأخوان ، وفعلا ً اختيار مرسي كان موفقا من قبل الشعب في ظل توهان مصر ، في بحر الظلام الذي تركته حقبة مبارك الدكتاتور.
بتوجيهات سوزان رئيسة الظل في مصر كانت ، ومن خلفها من دوائر إن كانت داخلية أم خارجية بتأثيرها على ضياع مصر وسلخها عن أمتها العربية ، التي لم تكن ذا حضور دولي في العقد الأخير بعد عام 2000 ، حيث تم تجاهلها بعد التآمر المشترك على العراق وشعبه ، ودمار دولته التي كانت تهدد الأمن الإسرائيلي أولا ً والعربي ومن ثم الدولي.
إن حكم الإخوان لمصر من خلال مرسي الذي جلس على كرسي الرئاسة بتواضع... مستهدف سيكون فهي عين الحقيقة ، لأن المصطادون في عكر المياه كثر والمتربصون أكثر، والحاقدين على الإسلام هم من يخططون لفشل المشروع ألإخواني ، في قيادتهم لأكبر دولة عربية .
ولها القدرة على قيادة العالم الإسلامي ، وقبوله لدى الجميع ويدعمها ذلك وجود الأزهر الشريف وذكرها في القرآن الكريم ، وتاريخ مصر العريق عبر آلاف السنين ، ومكانتها في صنع الحضارات والشاهد وجود الآثارات على أرض مصر ونيلها العظيم.
إن المكائد أو المصائد التي تنتظر الحركة الإسلامية كثيرة وإفشالها مخطط له أو العكس قد يكون صحيحا ً ، إذا تماشت الحركة مع التوجه الدولي في حل القضية الفلسطينية ، حسب المخطط الصهيوني الذي يهدف لتوطين اللاجئين وإنهاء قضيتهم ودمجهم في المجتمعات العربية ، وفي دول قد يتم التهجير اليها فيما بعد ومنها قد تكون دول غربية ، وخاصة من جيل الشباب الذي يبحث عن فرص عمل مفقودة في الوطن العربي حاليا ً .
ولكن قد يكون العامل الذي جاء به مرسي للكرسي وهو الكم الهائل من الجماهير ، الذين شاركوا في العملية الانتخابية ومن خلفهم من مؤيدين وداعمين ، لهم القوة الجماهيرية في الشارع المصري والعربي ، وقد يكون دوليا ً أيضا ً... توجد الشعبية لمرسي من دول حيادية أو شعوب حرة .,
فهذه العوامل تعطي القوة لمرسي وتنظيمه الحزبي والحركي الذي أوصله لهذا الموقع الرفيع عالميا ًوالقيادي عربيا ً والسيادي دوليا ،ً فقوة الحركة الإسلامية من قوة الشارع ، الذي يدعمهم جماهيريا ً لأن لا قوة بعد قوة الشعب إلا قوة الله....التي لا توصف بقوة دنيوية ولا تباريها قوة أرضية .
وعلى هذا فإن مرسي سيكون قويا ً بثلاث دعائم رئيسية أولها قوة الله التي مكنته بحفظ القرآن والعمل به وبتعاليمه ، ثانيها قوة الجماهير بثورتها الشعبية التي قد تكون سهلة الاختراق ولكن وعي الجماهير ، من الممكن أن يوقف بعض المخططات ولو مرحليا ً طبعا ً ، بإرادة الله الذي لا يقبل الظلم لعباده وعبيده...
والعامل الثالث في دعم رئاسة مرسي جماعة الأخوان المسلمين وتنظيمهم الحزبي ، وقربهم من خلال الدين للشارع وتماسكهم بمبدء ثابت لا يتغير وهو الكتاب والسنة ، فمن تمسك بهن لا يضل والله المستعان والمعين لمحمد مرسي إذا بقي على النهج القويم الذي رأيناه بتصرفاته المقبولة وتعليماته المعمول بها فور تنصيبه رئيسا شرعيا لمصر .
فعليه...إمضي مرسي قدما ً فالله معك والشعب معك وأحرار العالم معك لا تنظر لعسكر موظفين ولجنود عاملين ، تحت أوامر ضد الدين عاملين... فأنت الأقوى وأنت الأبقى ما شاء لك ربك بالبقاء على رأس الهرم البشري المصري ...
نجما ً لامعا ً ورئيسا ً عاملا ً وقائدا ً مطاعا مادمت لكتاب الله حافظا ً وللشعب خادما ًً وعلى واجبك قائما ًولربك عابدا .. موفق في مهمة ربنا إختارك لها ، بعدما خلع منها من تخلى عنها وهو مبارك الذي خذل الشعوب العربية وباعها في أسواق العمالة العالمية ، كما ساوم على القضية الفلسطينية ضمن إتفاقيات سرية ومؤامرات دولية ومن معه من عرب هم يدعون وعربان يحسبون ، فبئس عليهم والقهر لهم ماداموا لشعوبهم ظالمون وعن العدل والعدالة بعيدون.
فوز الأخوان المسلمين في رئاسة مصر بعد نجاح مرشحهم محمد محمد مرسي كرئيس منتخب ، من قبل الشعب لاقا قبولا ً.. كما كثير من المواطنين العرب إستائوا لوصول الأخوان لهذا الموقع الهام..
ولكن أمريكا راضية كل الرضا هي الأساس في العملية الانتخابية
وتنصيب الرئيس ، حسب اختيار الشعب فالواقع الذي فرض نفسه هو فوز الأخوان ، وفعلا ً اختيار مرسي كان موفقا من قبل الشعب في ظل توهان مصر ، في بحر الظلام الذي تركته حقبة مبارك الدكتاتور.
بتوجيهات سوزان رئيسة الظل في مصر كانت ، ومن خلفها من دوائر إن كانت داخلية أم خارجية بتأثيرها على ضياع مصر وسلخها عن أمتها العربية ، التي لم تكن ذا حضور دولي في العقد الأخير بعد عام 2000 ، حيث تم تجاهلها بعد التآمر المشترك على العراق وشعبه ، ودمار دولته التي كانت تهدد الأمن الإسرائيلي أولا ً والعربي ومن ثم الدولي.
إن حكم الإخوان لمصر من خلال مرسي الذي جلس على كرسي الرئاسة بتواضع... مستهدف سيكون فهي عين الحقيقة ، لأن المصطادون في عكر المياه كثر والمتربصون أكثر، والحاقدين على الإسلام هم من يخططون لفشل المشروع ألإخواني ، في قيادتهم لأكبر دولة عربية .
ولها القدرة على قيادة العالم الإسلامي ، وقبوله لدى الجميع ويدعمها ذلك وجود الأزهر الشريف وذكرها في القرآن الكريم ، وتاريخ مصر العريق عبر آلاف السنين ، ومكانتها في صنع الحضارات والشاهد وجود الآثارات على أرض مصر ونيلها العظيم.
إن المكائد أو المصائد التي تنتظر الحركة الإسلامية كثيرة وإفشالها مخطط له أو العكس قد يكون صحيحا ً ، إذا تماشت الحركة مع التوجه الدولي في حل القضية الفلسطينية ، حسب المخطط الصهيوني الذي يهدف لتوطين اللاجئين وإنهاء قضيتهم ودمجهم في المجتمعات العربية ، وفي دول قد يتم التهجير اليها فيما بعد ومنها قد تكون دول غربية ، وخاصة من جيل الشباب الذي يبحث عن فرص عمل مفقودة في الوطن العربي حاليا ً .
ولكن قد يكون العامل الذي جاء به مرسي للكرسي وهو الكم الهائل من الجماهير ، الذين شاركوا في العملية الانتخابية ومن خلفهم من مؤيدين وداعمين ، لهم القوة الجماهيرية في الشارع المصري والعربي ، وقد يكون دوليا ً أيضا ً... توجد الشعبية لمرسي من دول حيادية أو شعوب حرة .,
فهذه العوامل تعطي القوة لمرسي وتنظيمه الحزبي والحركي الذي أوصله لهذا الموقع الرفيع عالميا ًوالقيادي عربيا ً والسيادي دوليا ،ً فقوة الحركة الإسلامية من قوة الشارع ، الذي يدعمهم جماهيريا ً لأن لا قوة بعد قوة الشعب إلا قوة الله....التي لا توصف بقوة دنيوية ولا تباريها قوة أرضية .
وعلى هذا فإن مرسي سيكون قويا ً بثلاث دعائم رئيسية أولها قوة الله التي مكنته بحفظ القرآن والعمل به وبتعاليمه ، ثانيها قوة الجماهير بثورتها الشعبية التي قد تكون سهلة الاختراق ولكن وعي الجماهير ، من الممكن أن يوقف بعض المخططات ولو مرحليا ً طبعا ً ، بإرادة الله الذي لا يقبل الظلم لعباده وعبيده...
والعامل الثالث في دعم رئاسة مرسي جماعة الأخوان المسلمين وتنظيمهم الحزبي ، وقربهم من خلال الدين للشارع وتماسكهم بمبدء ثابت لا يتغير وهو الكتاب والسنة ، فمن تمسك بهن لا يضل والله المستعان والمعين لمحمد مرسي إذا بقي على النهج القويم الذي رأيناه بتصرفاته المقبولة وتعليماته المعمول بها فور تنصيبه رئيسا شرعيا لمصر .
فعليه...إمضي مرسي قدما ً فالله معك والشعب معك وأحرار العالم معك لا تنظر لعسكر موظفين ولجنود عاملين ، تحت أوامر ضد الدين عاملين... فأنت الأقوى وأنت الأبقى ما شاء لك ربك بالبقاء على رأس الهرم البشري المصري ...
نجما ً لامعا ً ورئيسا ً عاملا ً وقائدا ً مطاعا مادمت لكتاب الله حافظا ً وللشعب خادما ًً وعلى واجبك قائما ًولربك عابدا .. موفق في مهمة ربنا إختارك لها ، بعدما خلع منها من تخلى عنها وهو مبارك الذي خذل الشعوب العربية وباعها في أسواق العمالة العالمية ، كما ساوم على القضية الفلسطينية ضمن إتفاقيات سرية ومؤامرات دولية ومن معه من عرب هم يدعون وعربان يحسبون ، فبئس عليهم والقهر لهم ماداموا لشعوبهم ظالمون وعن العدل والعدالة بعيدون.
فوز الأخوان المسلمين في رئاسة مصر بعد نجاح مرشحهم محمد محمد مرسي كرئيس منتخب ، من قبل الشعب لاقا قبولا ً.. كما كثير من المواطنين العرب إستائوا لوصول الأخوان لهذا الموقع الهام..
ولكن أمريكا راضية كل الرضا هي الأساس في العملية الانتخابية
وتنصيب الرئيس ، حسب اختيار الشعب فالواقع الذي فرض نفسه هو فوز الأخوان ، وفعلا ً اختيار مرسي كان موفقا من قبل الشعب في ظل توهان مصر ، في بحر الظلام الذي تركته حقبة مبارك الدكتاتور.
بتوجيهات سوزان رئيسة الظل في مصر كانت ، ومن خلفها من دوائر إن كانت داخلية أم خارجية بتأثيرها على ضياع مصر وسلخها عن أمتها العربية ، التي لم تكن ذا حضور دولي في العقد الأخير بعد عام 2000 ، حيث تم تجاهلها بعد التآمر المشترك على العراق وشعبه ، ودمار دولته التي كانت تهدد الأمن الإسرائيلي أولا ً والعربي ومن ثم الدولي.
إن حكم الإخوان لمصر من خلال مرسي الذي جلس على كرسي الرئاسة بتواضع... مستهدف سيكون فهي عين الحقيقة ، لأن المصطادون في عكر المياه كثر والمتربصون أكثر، والحاقدين على الإسلام هم من يخططون لفشل المشروع ألإخواني ، في قيادتهم لأكبر دولة عربية .
ولها القدرة على قيادة العالم الإسلامي ، وقبوله لدى الجميع ويدعمها ذلك وجود الأزهر الشريف وذكرها في القرآن الكريم ، وتاريخ مصر العريق عبر آلاف السنين ، ومكانتها في صنع الحضارات والشاهد وجود الآثارات على أرض مصر ونيلها العظيم.
إن المكائد أو المصائد التي تنتظر الحركة الإسلامية كثيرة وإفشالها مخطط له أو العكس قد يكون صحيحا ً ، إذا تماشت الحركة مع التوجه الدولي في حل القضية الفلسطينية ، حسب المخطط الصهيوني الذي يهدف لتوطين اللاجئين وإنهاء قضيتهم ودمجهم في المجتمعات العربية ، وفي دول قد يتم التهجير اليها فيما بعد ومنها قد تكون دول غربية ، وخاصة من جيل الشباب الذي يبحث عن فرص عمل مفقودة في الوطن العربي حاليا ً .
ولكن قد يكون العامل الذي جاء به مرسي للكرسي وهو الكم الهائل من الجماهير ، الذين شاركوا في العملية الانتخابية ومن خلفهم من مؤيدين وداعمين ، لهم القوة الجماهيرية في الشارع المصري والعربي ، وقد يكون دوليا ً أيضا ً... توجد الشعبية لمرسي من دول حيادية أو شعوب حرة .,
فهذه العوامل تعطي القوة لمرسي وتنظيمه الحزبي والحركي الذي أوصله لهذا الموقع الرفيع عالميا ًوالقيادي عربيا ً والسيادي دوليا ،ً فقوة الحركة الإسلامية من قوة الشارع ، الذي يدعمهم جماهيريا ً لأن لا قوة بعد قوة الشعب إلا قوة الله....التي لا توصف بقوة دنيوية ولا تباريها قوة أرضية .
وعلى هذا فإن مرسي سيكون قويا ً بثلاث دعائم رئيسية أولها قوة الله التي مكنته بحفظ القرآن والعمل به وبتعاليمه ، ثانيها قوة الجماهير بثورتها الشعبية التي قد تكون سهلة الاختراق ولكن وعي الجماهير ، من الممكن أن يوقف بعض المخططات ولو مرحليا ً طبعا ً ، بإرادة الله الذي لا يقبل الظلم لعباده وعبيده...
والعامل الثالث في دعم رئاسة مرسي جماعة الأخوان المسلمين وتنظيمهم الحزبي ، وقربهم من خلال الدين للشارع وتماسكهم بمبدء ثابت لا يتغير وهو الكتاب والسنة ، فمن تمسك بهن لا يضل والله المستعان والمعين لمحمد مرسي إذا بقي على النهج القويم الذي رأيناه بتصرفاته المقبولة وتعليماته المعمول بها فور تنصيبه رئيسا شرعيا لمصر .
فعليه...إمضي مرسي قدما ً فالله معك والشعب معك وأحرار العالم معك لا تنظر لعسكر موظفين ولجنود عاملين ، تحت أوامر ضد الدين عاملين... فأنت الأقوى وأنت الأبقى ما شاء لك ربك بالبقاء على رأس الهرم البشري المصري ...
نجما ً لامعا ً ورئيسا ً عاملا ً وقائدا ً مطاعا مادمت لكتاب الله حافظا ً وللشعب خادما ًً وعلى واجبك قائما ًولربك عابدا .. موفق في مهمة ربنا إختارك لها ، بعدما خلع منها من تخلى عنها وهو مبارك الذي خذل الشعوب العربية وباعها في أسواق العمالة العالمية ، كما ساوم على القضية الفلسطينية ضمن إتفاقيات سرية ومؤامرات دولية ومن معه من عرب هم يدعون وعربان يحسبون ، فبئس عليهم والقهر لهم ماداموا لشعوبهم ظالمون وعن العدل والعدالة بعيدون.
التعليقات