قالت مصادر إغاثية أردنية، اليوم الأربعاء، إن عددًا من اللاجئين الفلسطينيين - الذين كانوا يقيمون بسوريا وعبروا إلى الأردن مؤخرًا- هددوا بالانتحار؛ نظرًا لظروف احتجازهم السيئة في مبنى قريب من الحدود الأردنية السورية.
وأضافت المصادر لوكالة 'الأناضول' للأنباء أن عددًا من الفلسطينيين المقيمين في المبنى الذي خصصته السلطات الأردنية لعشرات العائلات الفلسطينية التي نزحت من سوريا تمكنوا من الهرب، حيث اشتكى هؤلاء من ظروف السكن التي قالوا إنها 'غاية في السوء'.
وكان مجلس السياسات الذي يرأسه الملك عبد الله الثاني، قرر الشهر الماضي منع العائلات الفلسطينية التي تحمل وثائق سفر سورية من اللجوء للأردن، وذلك بعد دخول عدد منهم للبلاد في الأشهر السابقة له، بحسب مصادر رفيعة المستوى.
وبررت مصادر رسمية أردنية هذا القرار بمخاوف المملكة من قيام النظام السوري بتهجير أكثر من ثلاثمائة ألف فلسطيني لاجئ في سوريا إلى الأردن الذي يستضيف نحو 2.7 مليون لاجئ ونازح فلسطيني، بحسب الأمم المتحدة.
وفي ذات الإطار، اتهمت منظمة 'هيومن رايتس ووتش' الأمريكية، الأربعاء، السلطات الأردنية بإعادة بعض الفلسطينيين من حملة وثائق السفر السورية إلى سوريا، بعد أن فرّوا منها مؤخرًا على أعمال من العنف والقتل.
وقالت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، في بيان حصلت 'الأناضول' على نسخة منه، إنه 'منذ نيسان/إبريل الماضي قامت السلطات الأردنية باعتقال فلسطينيين هاربين من سوريا بشكل تعسفي في مركز للاجئين، دون أن توفّر لهم أي خيارات لإطلاق سراحهم سوى العودة من حيث جاءوا'.
وأضافت المنظمة 'يتعيّن على الأردن معاملة جميع الفلسطينيين الفارّين من سوريا بحثا عن اللجوء في المملكة بمثل معاملة السوريين طالبي اللجوء، الذين يسمح لهم بالبقاء والتنقل بكل حرية داخل الأردن بعد أن يخضعوا لاختبار أمني وبعد عثورهم على ضامن (كفيل أردني)'.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في أيار/مايو الماضي أن نحو 500 لاجئ فلسطيني مقيم في سوريا لجأوا إلى الأردن منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت هيومن رايتس ووتش إنها قابلت العشرات منهم.
ونقلت المنظمة عن مسؤولين أردنيين نفيهم تلك الاتهامات إلا أن 'فلسطينيين قدموا رواية مناقضة' تؤكد ترحيلهم.
قالت مصادر إغاثية أردنية، اليوم الأربعاء، إن عددًا من اللاجئين الفلسطينيين - الذين كانوا يقيمون بسوريا وعبروا إلى الأردن مؤخرًا- هددوا بالانتحار؛ نظرًا لظروف احتجازهم السيئة في مبنى قريب من الحدود الأردنية السورية.
وأضافت المصادر لوكالة 'الأناضول' للأنباء أن عددًا من الفلسطينيين المقيمين في المبنى الذي خصصته السلطات الأردنية لعشرات العائلات الفلسطينية التي نزحت من سوريا تمكنوا من الهرب، حيث اشتكى هؤلاء من ظروف السكن التي قالوا إنها 'غاية في السوء'.
وكان مجلس السياسات الذي يرأسه الملك عبد الله الثاني، قرر الشهر الماضي منع العائلات الفلسطينية التي تحمل وثائق سفر سورية من اللجوء للأردن، وذلك بعد دخول عدد منهم للبلاد في الأشهر السابقة له، بحسب مصادر رفيعة المستوى.
وبررت مصادر رسمية أردنية هذا القرار بمخاوف المملكة من قيام النظام السوري بتهجير أكثر من ثلاثمائة ألف فلسطيني لاجئ في سوريا إلى الأردن الذي يستضيف نحو 2.7 مليون لاجئ ونازح فلسطيني، بحسب الأمم المتحدة.
وفي ذات الإطار، اتهمت منظمة 'هيومن رايتس ووتش' الأمريكية، الأربعاء، السلطات الأردنية بإعادة بعض الفلسطينيين من حملة وثائق السفر السورية إلى سوريا، بعد أن فرّوا منها مؤخرًا على أعمال من العنف والقتل.
وقالت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، في بيان حصلت 'الأناضول' على نسخة منه، إنه 'منذ نيسان/إبريل الماضي قامت السلطات الأردنية باعتقال فلسطينيين هاربين من سوريا بشكل تعسفي في مركز للاجئين، دون أن توفّر لهم أي خيارات لإطلاق سراحهم سوى العودة من حيث جاءوا'.
وأضافت المنظمة 'يتعيّن على الأردن معاملة جميع الفلسطينيين الفارّين من سوريا بحثا عن اللجوء في المملكة بمثل معاملة السوريين طالبي اللجوء، الذين يسمح لهم بالبقاء والتنقل بكل حرية داخل الأردن بعد أن يخضعوا لاختبار أمني وبعد عثورهم على ضامن (كفيل أردني)'.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في أيار/مايو الماضي أن نحو 500 لاجئ فلسطيني مقيم في سوريا لجأوا إلى الأردن منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت هيومن رايتس ووتش إنها قابلت العشرات منهم.
ونقلت المنظمة عن مسؤولين أردنيين نفيهم تلك الاتهامات إلا أن 'فلسطينيين قدموا رواية مناقضة' تؤكد ترحيلهم.
قالت مصادر إغاثية أردنية، اليوم الأربعاء، إن عددًا من اللاجئين الفلسطينيين - الذين كانوا يقيمون بسوريا وعبروا إلى الأردن مؤخرًا- هددوا بالانتحار؛ نظرًا لظروف احتجازهم السيئة في مبنى قريب من الحدود الأردنية السورية.
وأضافت المصادر لوكالة 'الأناضول' للأنباء أن عددًا من الفلسطينيين المقيمين في المبنى الذي خصصته السلطات الأردنية لعشرات العائلات الفلسطينية التي نزحت من سوريا تمكنوا من الهرب، حيث اشتكى هؤلاء من ظروف السكن التي قالوا إنها 'غاية في السوء'.
وكان مجلس السياسات الذي يرأسه الملك عبد الله الثاني، قرر الشهر الماضي منع العائلات الفلسطينية التي تحمل وثائق سفر سورية من اللجوء للأردن، وذلك بعد دخول عدد منهم للبلاد في الأشهر السابقة له، بحسب مصادر رفيعة المستوى.
وبررت مصادر رسمية أردنية هذا القرار بمخاوف المملكة من قيام النظام السوري بتهجير أكثر من ثلاثمائة ألف فلسطيني لاجئ في سوريا إلى الأردن الذي يستضيف نحو 2.7 مليون لاجئ ونازح فلسطيني، بحسب الأمم المتحدة.
وفي ذات الإطار، اتهمت منظمة 'هيومن رايتس ووتش' الأمريكية، الأربعاء، السلطات الأردنية بإعادة بعض الفلسطينيين من حملة وثائق السفر السورية إلى سوريا، بعد أن فرّوا منها مؤخرًا على أعمال من العنف والقتل.
وقالت المنظمة التي تتخذ من نيويورك مقرًا لها، في بيان حصلت 'الأناضول' على نسخة منه، إنه 'منذ نيسان/إبريل الماضي قامت السلطات الأردنية باعتقال فلسطينيين هاربين من سوريا بشكل تعسفي في مركز للاجئين، دون أن توفّر لهم أي خيارات لإطلاق سراحهم سوى العودة من حيث جاءوا'.
وأضافت المنظمة 'يتعيّن على الأردن معاملة جميع الفلسطينيين الفارّين من سوريا بحثا عن اللجوء في المملكة بمثل معاملة السوريين طالبي اللجوء، الذين يسمح لهم بالبقاء والتنقل بكل حرية داخل الأردن بعد أن يخضعوا لاختبار أمني وبعد عثورهم على ضامن (كفيل أردني)'.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في أيار/مايو الماضي أن نحو 500 لاجئ فلسطيني مقيم في سوريا لجأوا إلى الأردن منذ اندلاع الانتفاضة ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وقالت هيومن رايتس ووتش إنها قابلت العشرات منهم.
ونقلت المنظمة عن مسؤولين أردنيين نفيهم تلك الاتهامات إلا أن 'فلسطينيين قدموا رواية مناقضة' تؤكد ترحيلهم.
التعليقات
انه يتم اعطاؤهم الجنسيه الأردنيه فورا وبدون تردد
الشعب الفلسطيني شعب مكافح
شعب بحب يشتغل
بحب الرزق
وبحب يسترزق
ما بعرف يقعد بدون ما يعمل اشي بحياته
شعب بزرع
بتعلم
بخرج اطباء ومهندسين
وتجار
بتلاقي الولد الفلسطييني من عمره 4 سنين اهله بحطوه على عربايه
وببيع عليها خضره
شعب كسيب
شعب مش عاله
شعب بحرك الاقتصاد
مش زي الشعب الاردني اللي قاعد يتقاتل مع بعض ويعمل فيها بطولات
وقاعدين عواطليه ... !
اعطوهم جنسيه مش لجوء
والاردنيه خلهم يطحانوا مع بعض بلكن خلصوا على بعض اصحاب العنجهيات
كلها شيوخ قالبه .
والله اني اشك انك فلسطيني او اردني واشك انك مسلم اصلاً
كل الاردن واهل الاردن هم رجال وابناء رجال ولن يفرقنا بعض الكلام المدسوس الذي لايعرف صاحبه اصلاً
تحية فلسطينية لنشامى الاردن اهل الرباط
وياصاحب تعليق 2 بحب احكيلك الاعيب الهصاينة ما بتمشي على حدى
ونعتذر من الجميع على هذا الكلام اللي ينم عن صاحبه فقط
لماذا الان ....؟؟؟؟؟لماذا لم تبقوا في سوريا ؟؟؟؟الستم مناظلين ...؟؟؟؟اكلتم سوريا لحم وتركتوها عظم ....والان تريدون ان تلقوا بلاكم على الاردن ....اذا الشعب الاردني نفسه وضعه سيء ....انتم ماذ تتوقعون ؟؟؟؟؟
الامن السوري الظالم بيقصف البيوت الآمنة والناس بتخاف عروحها وبتهرب
وهالايام القصف عنيف في زملكا ومسرابا ودوما المنكوبة في ريف دمشق والناس بترحل من هون لهناك وبيلحقهم القصف والدمار
حسبنا الله ونعم الوكيل في اللي ما يخاف الله
انا بحكيلك ليش
لانه الصاروخ لما بده ينزل على بيت اول شي بدق على باب البيت و بسال صاحب البيت اا كان سوري او فلسطيني
اذا كان فلسطيني الصاروخ بلف و بفرقع في الهوا مثل الالعاب النارية
اما اذا كان سوري فالصاروخ بغضب و بزعل و بنفجر مباشرة
يا راي الفتنة لاتخاف مهما تغير لون جلدك بتغيير اسمك ستبقة مكشوف عقبال ما اطشف عنك واعرف اسمك الحقيقي
في لقاء قادم للاجابة على اسئلة غبية اخرى
بس مش برضاك ,
ياحيف على هيك مستوى من التعليقات
ياحيف على بعض الناس اللي بتدعي العروبة والاسلام
بالله عليكم لو رأى النبي كلامكم هل سيكون سعيد
نسينا اعدائنا واصبحنا نعادي انفسنا
ربي اغفرلي وارحمني وارحم امة استبدلت عزها بذل ووحدتها بفرقة
ياحيف على هيك مستوى من التعليقات
ياحيف على بعض الناس اللي بتدعي العروبة والاسلام
بالله عليكم لو رأى النبي كلامكم هل سيكون سعيد
نسينا اعدائنا واصبحنا نعادي انفسنا
ربي اغفرلي وارحمني وارحم امة استبدلت عزها بذل ووحدتها بفرقة
الى الجميع نحن كلنا عرب ويجب ان نحترم بعض ويجب ان لا نكون صيدا سهلا للغير والمتربصين