قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع شخص تجاوز السبعين من عمره ارتكب جرما بالاشغال الشاقة المؤقتة سبع سنوات ونصف السنة بعد تجريمه بجناية الشروع بالاغتصاب ، فيما القرار مميز بحكم القانون.
وجاء في تفاصيل القضية ان المتهم والبالغ من العمر (72 عاما) هو صاحب مدرسة خاصة في احدى محافظات الشمال، وقبل واقعة هذه القضية تقدمت المجني عليها والبالغة من العمر (30عاما) بطلب توظيف لديه للعمل في المدرسة ، ولدى تكرار مراجعتها له طلب منها احضار اوراقها وفق وقائع القضية التي وجدتها المحكمة.
وفي السادس والعشرين من الشهر الاخير للعام الماضي حضر المتهم الى منزل المجني عليها من اجل اخذ الاوراق منها ، بعد الاتصال معها ، ولدى وصول المتهم الى باب المنزل طرق الباب ، وطلبت منه المجني عليها بعد فتحها للباب الانتظار لحين احضار الاوراق ، الا ان المجني عليها تفاجأت ان المتهم لحق بها الى غرفة الجلوس بعد ان اغلق الباب وطلب منها ممارسة الجنس معها ، الا انها رفضت.
المتهم اخرج سكينا بعد ان ردت المجني عليها طلبه ، واشهرها عليها ، ثم القى المجني عليها ارضاً ونزع ملابسها رغما عنها وحاول معاشرتها معاشرة الازواج الا انه لم يتمكن جراء مقاومة المجني عليها له ، ثم قامت المجني عليها بالصراخ وطلبت الشرطة له ، حيث هرب المتهم وترك هاتفه الخلوي وقدمت الشكوى وجرت الملاحقة.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع شخص تجاوز السبعين من عمره ارتكب جرما بالاشغال الشاقة المؤقتة سبع سنوات ونصف السنة بعد تجريمه بجناية الشروع بالاغتصاب ، فيما القرار مميز بحكم القانون.
وجاء في تفاصيل القضية ان المتهم والبالغ من العمر (72 عاما) هو صاحب مدرسة خاصة في احدى محافظات الشمال، وقبل واقعة هذه القضية تقدمت المجني عليها والبالغة من العمر (30عاما) بطلب توظيف لديه للعمل في المدرسة ، ولدى تكرار مراجعتها له طلب منها احضار اوراقها وفق وقائع القضية التي وجدتها المحكمة.
وفي السادس والعشرين من الشهر الاخير للعام الماضي حضر المتهم الى منزل المجني عليها من اجل اخذ الاوراق منها ، بعد الاتصال معها ، ولدى وصول المتهم الى باب المنزل طرق الباب ، وطلبت منه المجني عليها بعد فتحها للباب الانتظار لحين احضار الاوراق ، الا ان المجني عليها تفاجأت ان المتهم لحق بها الى غرفة الجلوس بعد ان اغلق الباب وطلب منها ممارسة الجنس معها ، الا انها رفضت.
المتهم اخرج سكينا بعد ان ردت المجني عليها طلبه ، واشهرها عليها ، ثم القى المجني عليها ارضاً ونزع ملابسها رغما عنها وحاول معاشرتها معاشرة الازواج الا انه لم يتمكن جراء مقاومة المجني عليها له ، ثم قامت المجني عليها بالصراخ وطلبت الشرطة له ، حيث هرب المتهم وترك هاتفه الخلوي وقدمت الشكوى وجرت الملاحقة.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع شخص تجاوز السبعين من عمره ارتكب جرما بالاشغال الشاقة المؤقتة سبع سنوات ونصف السنة بعد تجريمه بجناية الشروع بالاغتصاب ، فيما القرار مميز بحكم القانون.
وجاء في تفاصيل القضية ان المتهم والبالغ من العمر (72 عاما) هو صاحب مدرسة خاصة في احدى محافظات الشمال، وقبل واقعة هذه القضية تقدمت المجني عليها والبالغة من العمر (30عاما) بطلب توظيف لديه للعمل في المدرسة ، ولدى تكرار مراجعتها له طلب منها احضار اوراقها وفق وقائع القضية التي وجدتها المحكمة.
وفي السادس والعشرين من الشهر الاخير للعام الماضي حضر المتهم الى منزل المجني عليها من اجل اخذ الاوراق منها ، بعد الاتصال معها ، ولدى وصول المتهم الى باب المنزل طرق الباب ، وطلبت منه المجني عليها بعد فتحها للباب الانتظار لحين احضار الاوراق ، الا ان المجني عليها تفاجأت ان المتهم لحق بها الى غرفة الجلوس بعد ان اغلق الباب وطلب منها ممارسة الجنس معها ، الا انها رفضت.
المتهم اخرج سكينا بعد ان ردت المجني عليها طلبه ، واشهرها عليها ، ثم القى المجني عليها ارضاً ونزع ملابسها رغما عنها وحاول معاشرتها معاشرة الازواج الا انه لم يتمكن جراء مقاومة المجني عليها له ، ثم قامت المجني عليها بالصراخ وطلبت الشرطة له ، حيث هرب المتهم وترك هاتفه الخلوي وقدمت الشكوى وجرت الملاحقة.
التعليقات
عمره 70 سنه وفي حيل لهيك شغلات
سنحه
انا عمري 33 سنة واعزب وخااااااايف من الجيزة
ليش اصلا يحط حاله بهيك موقف
خذوني على قد عقلي
شايب عايب وما يستحي على شيبتو
هذا انسان واطي وحقير
وشكلو مراهق على كبر
والحكم الي حكمو قليل علية
لزم اكثر من هيك
ووثقت فية بس هو طلع ردي وهامل
ولو عندها الاخت الفاضلة سوالف طرمة ما صارت القصة هيك كانت سكتت ورضيت بالواقع بس هيها دافعت عن نفسها وعملت المستحيل عشان ما يمسها
فهت يا اخي العزاز يا متابع
المدارس الخاصة تمص دم المعلملت برواتبها المتدنية وتمص دم الاهالي باقساطها المرتفعة وين حماية للفرد الاردني
لازم حل من قبل الحكومة ووزارة التربية والتعليم ونقابة المعلمين والمواصفات والمقايس .