الكثير منا ....يعمل ويتكَّلم ، ويظَّن أنه يحسن العمل والتكلَّّم ..!
وما تنبَّه إلى أن أعماله ربما كانت كما قال الله تعالى ..
(( أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى
إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا ......
الكثير منا ...يتكلَّم دون أن يزن كلامه ، ولا يعرضه على مقياس
رباني ومتناسياً قوله تعالى :
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
الكثير منا ...يحكم على الآخرين من موقع إنفعال وهواجس ، وبعدها
يلملم الأدلة ، والبراهين ، ونسي قوله تعالى
( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.. الفاسقون . الظالمون
الكثير منا ....يتحدَّث بكل ما يسمع ، ولا يفرَّق بين صدق وكذب ،
متناسياً قوله تعالى :'سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ...
الكثير منا ...يكذَّب حتى في جديَّات حياته ، وفي علاقاته، وفي
سلوكياته ، وما درى أن الكذب منهي عنه حتى في المزاح من
الكلام .، وغفل عن قوله تعالى :
( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون )
( يأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ....
حتى في العقائد السابقة ، وفي كتب القدامى ، كان الكذب منهي عنه ..!
فهذا في المزامير يقول : زاغ الأشرار من الرحم ، ضَّلوا من البطن ، متكلميَّن كذباً ...
وهذا في الأمثال يقول : شاهد الزور لا يتبرأ ، والمتكلَّم بالأكاذيب لا ينجو.....
وأخاطب كل واحدٍ من أولئك الكثير وأقول له .....
في كل يـــومٍ تبــوء بذنبٍ *** وعيباً يضاف لباقي العيوب
أتهجر درب الهدى والصلاح *** وترحل في مهلكات الذنوب
تؤجل توبتــك دوماً ولست *** تؤجل يوماً لقــــــاء الذنوب
الكثير منا ....يعمل ويتكَّلم ، ويظَّن أنه يحسن العمل والتكلَّّم ..!
وما تنبَّه إلى أن أعماله ربما كانت كما قال الله تعالى ..
(( أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى
إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا ......
الكثير منا ...يتكلَّم دون أن يزن كلامه ، ولا يعرضه على مقياس
رباني ومتناسياً قوله تعالى :
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
الكثير منا ...يحكم على الآخرين من موقع إنفعال وهواجس ، وبعدها
يلملم الأدلة ، والبراهين ، ونسي قوله تعالى
( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.. الفاسقون . الظالمون
الكثير منا ....يتحدَّث بكل ما يسمع ، ولا يفرَّق بين صدق وكذب ،
متناسياً قوله تعالى :'سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ...
الكثير منا ...يكذَّب حتى في جديَّات حياته ، وفي علاقاته، وفي
سلوكياته ، وما درى أن الكذب منهي عنه حتى في المزاح من
الكلام .، وغفل عن قوله تعالى :
( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون )
( يأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ....
حتى في العقائد السابقة ، وفي كتب القدامى ، كان الكذب منهي عنه ..!
فهذا في المزامير يقول : زاغ الأشرار من الرحم ، ضَّلوا من البطن ، متكلميَّن كذباً ...
وهذا في الأمثال يقول : شاهد الزور لا يتبرأ ، والمتكلَّم بالأكاذيب لا ينجو.....
وأخاطب كل واحدٍ من أولئك الكثير وأقول له .....
في كل يـــومٍ تبــوء بذنبٍ *** وعيباً يضاف لباقي العيوب
أتهجر درب الهدى والصلاح *** وترحل في مهلكات الذنوب
تؤجل توبتــك دوماً ولست *** تؤجل يوماً لقــــــاء الذنوب
الكثير منا ....يعمل ويتكَّلم ، ويظَّن أنه يحسن العمل والتكلَّّم ..!
وما تنبَّه إلى أن أعماله ربما كانت كما قال الله تعالى ..
(( أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى
إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا ......
الكثير منا ...يتكلَّم دون أن يزن كلامه ، ولا يعرضه على مقياس
رباني ومتناسياً قوله تعالى :
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
الكثير منا ...يحكم على الآخرين من موقع إنفعال وهواجس ، وبعدها
يلملم الأدلة ، والبراهين ، ونسي قوله تعالى
( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ.. الفاسقون . الظالمون
الكثير منا ....يتحدَّث بكل ما يسمع ، ولا يفرَّق بين صدق وكذب ،
متناسياً قوله تعالى :'سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ...
الكثير منا ...يكذَّب حتى في جديَّات حياته ، وفي علاقاته، وفي
سلوكياته ، وما درى أن الكذب منهي عنه حتى في المزاح من
الكلام .، وغفل عن قوله تعالى :
( إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون )
( يأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )
( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ ....
حتى في العقائد السابقة ، وفي كتب القدامى ، كان الكذب منهي عنه ..!
فهذا في المزامير يقول : زاغ الأشرار من الرحم ، ضَّلوا من البطن ، متكلميَّن كذباً ...
وهذا في الأمثال يقول : شاهد الزور لا يتبرأ ، والمتكلَّم بالأكاذيب لا ينجو.....
وأخاطب كل واحدٍ من أولئك الكثير وأقول له .....
في كل يـــومٍ تبــوء بذنبٍ *** وعيباً يضاف لباقي العيوب
أتهجر درب الهدى والصلاح *** وترحل في مهلكات الذنوب
تؤجل توبتــك دوماً ولست *** تؤجل يوماً لقــــــاء الذنوب
التعليقات