كل عاقل يدور في خلده وكل من يفكر بعقله يعرف جيدا ً ، بأن كل زعماء العالم ورؤساءه مرتبطون في دوائر الماسونية العالمية التي تتفرع من الصهيونية ، وإن حصل أًمرا ً مستجدا ً ولم يكن مرتبط بالصهيونية فإن الرئيس أو مشروع الرئيس سيرتبط بدون أدنى شك في هذه الجهات ، وارتباط الرئيس مرسي الذي فاز شعبيا ً بواسطة انتخابات قد تكون مبرمجة وممنهجة لنجاح مرسي الذي أشك فيها.
حيث أنني لا أثق بأي إنتخابات في العالم ، لأن كل انتخابات تجري في عالمنا ستشرف عليها الدوائر الأمنية ، وخاصة المخابرات ...والمخابرات في العالم مرتبطة في حلقات اوسلاسل مع بعضها البعض ، بما فيها الموساد الأقوى عالميا ً.
فالنجاح بعد لم يعلن رسميا ً بفوز الإسلامي محمد مرسي ، وقد تتغير النتيجة في الإعلان الرسمي ، الذي سيعلن الخميس حسب الموعد المقرر فنجاح مرسي أصبح شبه مؤكد ، إن لم تطرأ عليه أمور تحاك في الدهاليز الدولية ، إذ لم يغير مرسي من صيغة خطابه ويجب أن يتغير.
خاصة إتجاه إسرائيل الدولة المجاورة لمصر على حدود تحميها إتفاقيات مبرمة مع العهد البائد ، الذي ما زال أتباعه هم الذين يتحكمون ويسيطرون على زمام الأمور ، التي تمتلك القوة العسكرية الهرمة بتجهيزاتها ، التي أكل الزمن عليها وشرب وصدئت آلياتها ومقاتلاتها من طيران ودبابات ، لأن الصيانة معطلة والاتفاقيات مكبلة وملزمة للطرف الأضعف وهي مصر.
التي تتلقى المساعدات الأمريكية النقدية والعينية ومنها القمح الراسية بواخرة في عرض البحر ، الذي تفرغ كل أسبوعين مرة بواسطة باخرة على شواطئ إسكندرية مصر العظيمة ، هبة النيل المهدد به من قبل إسرائيل الدولة الدخيلة ، التي صنعت الانتخابات المصرية كما إفتعلت الربيع الربي من قبل .
خاصة لعرباننا الذين يحوم حولهم ربيع العرب الحارق الذي تحميه إسرائيل وتنفذه أمريكا صنع الصهيونية التي تتبع إسرائيل وحاميتها فعليه تكون إسرائيل ، الدولة التي لا تربطها إتفاقية ولا تلزمها بنود وهي الدولة التي تتحكم في دول العالم الغربي وأمريكا .
وتسيير العالم العربي وتلعب في قياداته وتخلع من تخلع ، وتنصب من يتوافق وسياساتها ومن يخدمها أكثر ويقدم خدمات وتنازلات أكثر ، فهو الرئيس القادم لمصر بغض النظر عن كلي المرشحيين اللذان يدعيان بالفوز على الآخر ، والنتيجة ما زالت في جعبة اليهود وزبانيتها وربائبها.
فأيهما ينجح سيكون الأقرب للكيان الصهيوني .. وعكس ذالك سيكون جيش مصر العظيمة تحت الجاهزية العالية ، لإصدار أوامر قيادته لإلغاء الانتخابات الرئاسية ، كما ألغيت الانتخابات التشريعية من قبل عدة أيام ، وتعطلت السلطة التشريعية في مصر العظيمة أم القوانين وأكبر دولة عربية ، وبعدها كل الدول مثل الرياح تميل كما الريح تميل ولا تصدق كل مل يسمع هنا وهناك .
كل عاقل يدور في خلده وكل من يفكر بعقله يعرف جيدا ً ، بأن كل زعماء العالم ورؤساءه مرتبطون في دوائر الماسونية العالمية التي تتفرع من الصهيونية ، وإن حصل أًمرا ً مستجدا ً ولم يكن مرتبط بالصهيونية فإن الرئيس أو مشروع الرئيس سيرتبط بدون أدنى شك في هذه الجهات ، وارتباط الرئيس مرسي الذي فاز شعبيا ً بواسطة انتخابات قد تكون مبرمجة وممنهجة لنجاح مرسي الذي أشك فيها.
حيث أنني لا أثق بأي إنتخابات في العالم ، لأن كل انتخابات تجري في عالمنا ستشرف عليها الدوائر الأمنية ، وخاصة المخابرات ...والمخابرات في العالم مرتبطة في حلقات اوسلاسل مع بعضها البعض ، بما فيها الموساد الأقوى عالميا ً.
فالنجاح بعد لم يعلن رسميا ً بفوز الإسلامي محمد مرسي ، وقد تتغير النتيجة في الإعلان الرسمي ، الذي سيعلن الخميس حسب الموعد المقرر فنجاح مرسي أصبح شبه مؤكد ، إن لم تطرأ عليه أمور تحاك في الدهاليز الدولية ، إذ لم يغير مرسي من صيغة خطابه ويجب أن يتغير.
خاصة إتجاه إسرائيل الدولة المجاورة لمصر على حدود تحميها إتفاقيات مبرمة مع العهد البائد ، الذي ما زال أتباعه هم الذين يتحكمون ويسيطرون على زمام الأمور ، التي تمتلك القوة العسكرية الهرمة بتجهيزاتها ، التي أكل الزمن عليها وشرب وصدئت آلياتها ومقاتلاتها من طيران ودبابات ، لأن الصيانة معطلة والاتفاقيات مكبلة وملزمة للطرف الأضعف وهي مصر.
التي تتلقى المساعدات الأمريكية النقدية والعينية ومنها القمح الراسية بواخرة في عرض البحر ، الذي تفرغ كل أسبوعين مرة بواسطة باخرة على شواطئ إسكندرية مصر العظيمة ، هبة النيل المهدد به من قبل إسرائيل الدولة الدخيلة ، التي صنعت الانتخابات المصرية كما إفتعلت الربيع الربي من قبل .
خاصة لعرباننا الذين يحوم حولهم ربيع العرب الحارق الذي تحميه إسرائيل وتنفذه أمريكا صنع الصهيونية التي تتبع إسرائيل وحاميتها فعليه تكون إسرائيل ، الدولة التي لا تربطها إتفاقية ولا تلزمها بنود وهي الدولة التي تتحكم في دول العالم الغربي وأمريكا .
وتسيير العالم العربي وتلعب في قياداته وتخلع من تخلع ، وتنصب من يتوافق وسياساتها ومن يخدمها أكثر ويقدم خدمات وتنازلات أكثر ، فهو الرئيس القادم لمصر بغض النظر عن كلي المرشحيين اللذان يدعيان بالفوز على الآخر ، والنتيجة ما زالت في جعبة اليهود وزبانيتها وربائبها.
فأيهما ينجح سيكون الأقرب للكيان الصهيوني .. وعكس ذالك سيكون جيش مصر العظيمة تحت الجاهزية العالية ، لإصدار أوامر قيادته لإلغاء الانتخابات الرئاسية ، كما ألغيت الانتخابات التشريعية من قبل عدة أيام ، وتعطلت السلطة التشريعية في مصر العظيمة أم القوانين وأكبر دولة عربية ، وبعدها كل الدول مثل الرياح تميل كما الريح تميل ولا تصدق كل مل يسمع هنا وهناك .
كل عاقل يدور في خلده وكل من يفكر بعقله يعرف جيدا ً ، بأن كل زعماء العالم ورؤساءه مرتبطون في دوائر الماسونية العالمية التي تتفرع من الصهيونية ، وإن حصل أًمرا ً مستجدا ً ولم يكن مرتبط بالصهيونية فإن الرئيس أو مشروع الرئيس سيرتبط بدون أدنى شك في هذه الجهات ، وارتباط الرئيس مرسي الذي فاز شعبيا ً بواسطة انتخابات قد تكون مبرمجة وممنهجة لنجاح مرسي الذي أشك فيها.
حيث أنني لا أثق بأي إنتخابات في العالم ، لأن كل انتخابات تجري في عالمنا ستشرف عليها الدوائر الأمنية ، وخاصة المخابرات ...والمخابرات في العالم مرتبطة في حلقات اوسلاسل مع بعضها البعض ، بما فيها الموساد الأقوى عالميا ً.
فالنجاح بعد لم يعلن رسميا ً بفوز الإسلامي محمد مرسي ، وقد تتغير النتيجة في الإعلان الرسمي ، الذي سيعلن الخميس حسب الموعد المقرر فنجاح مرسي أصبح شبه مؤكد ، إن لم تطرأ عليه أمور تحاك في الدهاليز الدولية ، إذ لم يغير مرسي من صيغة خطابه ويجب أن يتغير.
خاصة إتجاه إسرائيل الدولة المجاورة لمصر على حدود تحميها إتفاقيات مبرمة مع العهد البائد ، الذي ما زال أتباعه هم الذين يتحكمون ويسيطرون على زمام الأمور ، التي تمتلك القوة العسكرية الهرمة بتجهيزاتها ، التي أكل الزمن عليها وشرب وصدئت آلياتها ومقاتلاتها من طيران ودبابات ، لأن الصيانة معطلة والاتفاقيات مكبلة وملزمة للطرف الأضعف وهي مصر.
التي تتلقى المساعدات الأمريكية النقدية والعينية ومنها القمح الراسية بواخرة في عرض البحر ، الذي تفرغ كل أسبوعين مرة بواسطة باخرة على شواطئ إسكندرية مصر العظيمة ، هبة النيل المهدد به من قبل إسرائيل الدولة الدخيلة ، التي صنعت الانتخابات المصرية كما إفتعلت الربيع الربي من قبل .
خاصة لعرباننا الذين يحوم حولهم ربيع العرب الحارق الذي تحميه إسرائيل وتنفذه أمريكا صنع الصهيونية التي تتبع إسرائيل وحاميتها فعليه تكون إسرائيل ، الدولة التي لا تربطها إتفاقية ولا تلزمها بنود وهي الدولة التي تتحكم في دول العالم الغربي وأمريكا .
وتسيير العالم العربي وتلعب في قياداته وتخلع من تخلع ، وتنصب من يتوافق وسياساتها ومن يخدمها أكثر ويقدم خدمات وتنازلات أكثر ، فهو الرئيس القادم لمصر بغض النظر عن كلي المرشحيين اللذان يدعيان بالفوز على الآخر ، والنتيجة ما زالت في جعبة اليهود وزبانيتها وربائبها.
فأيهما ينجح سيكون الأقرب للكيان الصهيوني .. وعكس ذالك سيكون جيش مصر العظيمة تحت الجاهزية العالية ، لإصدار أوامر قيادته لإلغاء الانتخابات الرئاسية ، كما ألغيت الانتخابات التشريعية من قبل عدة أيام ، وتعطلت السلطة التشريعية في مصر العظيمة أم القوانين وأكبر دولة عربية ، وبعدها كل الدول مثل الرياح تميل كما الريح تميل ولا تصدق كل مل يسمع هنا وهناك .
التعليقات