انه موقف يستحق التقدير والشكر والثناء , اجل فلا بد من انصاف المسؤلين الرمثا هي الجزيرة الاردنية الوحيدة , والتي بذلت جهود تلو الجهود في صناعتها الرمثا سابقا ياسادة ياكرام , كانت جزءاً من سهل حوران , موطن القمح والحبوب والأمطار , فقد اطلق عليها الرومان اسم (صهاريج الماء) لكثرة امطارها , مقدمة جيوش الاتراك في البلقان كانت تنتظر قمح الرمثا لتموين قواتها.. هاهي الحكومات المتعاقبة تقدم الخيرات المتتالية للمدينة , نزعوا منها عدة قرى كي لاتصبح محافظة , تحتضن الجزيرة مالايقل عن الفي حامل شهادة دكتوراه, ليس لهم مكان بمناصب الدولة العلية ,سرق المسؤولون ارضها بإسم الوطنية , وشيدوا فيها مؤسسات ليس لأهل المدينة نصيب , لافي وضائفها ولافي الاستفادة منها , كالمستشفى والجامعة , واخيرا فقد صنعت الحكومات منها جزيرة فريدة , يحدها من الغرب : محطة تنقية مدينة اربد يحدها من الشرق مكب نفايات الكيدر يحدها من الشمال محطة تنقية الرمثا اما من الجنوب فمن المقرر اكمال الطوق من حولها , بمحطة للتنقية لجامعة العلوم ومستشفى الملك المؤسس وتتويجاً لهذا التصميم الهندسي الرائع فقد تم بناء مفاعلا نووياً على ارضها المسروقة , حيث يمتاز هذا المشروع بمايلي : عدم وجود ترخيص للبناء – وعدم وجود دراسة جدوى – وعدم وجود احتياطات امان – تمت اقامته على صدع زلزالي لتسهيل إنهياره, كما تميز بتكلفته العالية , والتي تفوق اضعاف اضعاف اية مشروع مشابه , فيما لو تمت إقامته في دولة ( ليس فيها حرامية)...ناهيك عن وجود مسؤلين عنه , لايخضعون الى اية رقابة او محاسبة , كونهم من علية القوم , بل ويمكنهم التلفظ والشتم بالالفاظ التي يريدون.....وفي المحصلة فمن الممكن للحكومة أن تقرر نقل مهرجان جرش للصياعة والضياعة والفساد , ليقام على ارض الرمثا بدلا من جرش , باعتبار ان المفاعل هو تتويج لحملة القضاء على المدينة وسكانها , فكان هذا الحفل هو بمثابة الطلب الاخير لمن تم الحكم عليه بالاعدام , فمنهم من يقدمون له سيجارة , ومنهم من يطلب رؤية احد ما , أما أهل الرمثا فيطلبون من الحكومات وحكومات الظل المتعددة , أن يكرمونهم بإقامة مهرجان جرش على ارض الرمثا , كنوع من الترفيه والترويح عن انفسهم , قبل شيوع الامراض فيهم واندثار مدينتهم , كنتيجة للمستنقعات التي تحيط بالمدينة , وكنتيجة للمفاعل النووي الذي سيغمرنا بالـ.....خيـ.....ر...ات الدعوة عامة لكل الأردنيين المنكوبين في مدنهم وقراهم بقضايا مشابهة الرجاء عدم اصطحاب المسؤولين ومن لف لفهم , حرصاً على سلامتهم من التلوث ومن الاشعاعات كما يمنع إطلاق الهتافات السياسية.. ..ودامت الافراح حليفة دياركم ...المنكوبة
انه موقف يستحق التقدير والشكر والثناء , اجل فلا بد من انصاف المسؤلين الرمثا هي الجزيرة الاردنية الوحيدة , والتي بذلت جهود تلو الجهود في صناعتها الرمثا سابقا ياسادة ياكرام , كانت جزءاً من سهل حوران , موطن القمح والحبوب والأمطار , فقد اطلق عليها الرومان اسم (صهاريج الماء) لكثرة امطارها , مقدمة جيوش الاتراك في البلقان كانت تنتظر قمح الرمثا لتموين قواتها.. هاهي الحكومات المتعاقبة تقدم الخيرات المتتالية للمدينة , نزعوا منها عدة قرى كي لاتصبح محافظة , تحتضن الجزيرة مالايقل عن الفي حامل شهادة دكتوراه, ليس لهم مكان بمناصب الدولة العلية ,سرق المسؤولون ارضها بإسم الوطنية , وشيدوا فيها مؤسسات ليس لأهل المدينة نصيب , لافي وضائفها ولافي الاستفادة منها , كالمستشفى والجامعة , واخيرا فقد صنعت الحكومات منها جزيرة فريدة , يحدها من الغرب : محطة تنقية مدينة اربد يحدها من الشرق مكب نفايات الكيدر يحدها من الشمال محطة تنقية الرمثا اما من الجنوب فمن المقرر اكمال الطوق من حولها , بمحطة للتنقية لجامعة العلوم ومستشفى الملك المؤسس وتتويجاً لهذا التصميم الهندسي الرائع فقد تم بناء مفاعلا نووياً على ارضها المسروقة , حيث يمتاز هذا المشروع بمايلي : عدم وجود ترخيص للبناء – وعدم وجود دراسة جدوى – وعدم وجود احتياطات امان – تمت اقامته على صدع زلزالي لتسهيل إنهياره, كما تميز بتكلفته العالية , والتي تفوق اضعاف اضعاف اية مشروع مشابه , فيما لو تمت إقامته في دولة ( ليس فيها حرامية)...ناهيك عن وجود مسؤلين عنه , لايخضعون الى اية رقابة او محاسبة , كونهم من علية القوم , بل ويمكنهم التلفظ والشتم بالالفاظ التي يريدون.....وفي المحصلة فمن الممكن للحكومة أن تقرر نقل مهرجان جرش للصياعة والضياعة والفساد , ليقام على ارض الرمثا بدلا من جرش , باعتبار ان المفاعل هو تتويج لحملة القضاء على المدينة وسكانها , فكان هذا الحفل هو بمثابة الطلب الاخير لمن تم الحكم عليه بالاعدام , فمنهم من يقدمون له سيجارة , ومنهم من يطلب رؤية احد ما , أما أهل الرمثا فيطلبون من الحكومات وحكومات الظل المتعددة , أن يكرمونهم بإقامة مهرجان جرش على ارض الرمثا , كنوع من الترفيه والترويح عن انفسهم , قبل شيوع الامراض فيهم واندثار مدينتهم , كنتيجة للمستنقعات التي تحيط بالمدينة , وكنتيجة للمفاعل النووي الذي سيغمرنا بالـ.....خيـ.....ر...ات الدعوة عامة لكل الأردنيين المنكوبين في مدنهم وقراهم بقضايا مشابهة الرجاء عدم اصطحاب المسؤولين ومن لف لفهم , حرصاً على سلامتهم من التلوث ومن الاشعاعات كما يمنع إطلاق الهتافات السياسية.. ..ودامت الافراح حليفة دياركم ...المنكوبة
انه موقف يستحق التقدير والشكر والثناء , اجل فلا بد من انصاف المسؤلين الرمثا هي الجزيرة الاردنية الوحيدة , والتي بذلت جهود تلو الجهود في صناعتها الرمثا سابقا ياسادة ياكرام , كانت جزءاً من سهل حوران , موطن القمح والحبوب والأمطار , فقد اطلق عليها الرومان اسم (صهاريج الماء) لكثرة امطارها , مقدمة جيوش الاتراك في البلقان كانت تنتظر قمح الرمثا لتموين قواتها.. هاهي الحكومات المتعاقبة تقدم الخيرات المتتالية للمدينة , نزعوا منها عدة قرى كي لاتصبح محافظة , تحتضن الجزيرة مالايقل عن الفي حامل شهادة دكتوراه, ليس لهم مكان بمناصب الدولة العلية ,سرق المسؤولون ارضها بإسم الوطنية , وشيدوا فيها مؤسسات ليس لأهل المدينة نصيب , لافي وضائفها ولافي الاستفادة منها , كالمستشفى والجامعة , واخيرا فقد صنعت الحكومات منها جزيرة فريدة , يحدها من الغرب : محطة تنقية مدينة اربد يحدها من الشرق مكب نفايات الكيدر يحدها من الشمال محطة تنقية الرمثا اما من الجنوب فمن المقرر اكمال الطوق من حولها , بمحطة للتنقية لجامعة العلوم ومستشفى الملك المؤسس وتتويجاً لهذا التصميم الهندسي الرائع فقد تم بناء مفاعلا نووياً على ارضها المسروقة , حيث يمتاز هذا المشروع بمايلي : عدم وجود ترخيص للبناء – وعدم وجود دراسة جدوى – وعدم وجود احتياطات امان – تمت اقامته على صدع زلزالي لتسهيل إنهياره, كما تميز بتكلفته العالية , والتي تفوق اضعاف اضعاف اية مشروع مشابه , فيما لو تمت إقامته في دولة ( ليس فيها حرامية)...ناهيك عن وجود مسؤلين عنه , لايخضعون الى اية رقابة او محاسبة , كونهم من علية القوم , بل ويمكنهم التلفظ والشتم بالالفاظ التي يريدون.....وفي المحصلة فمن الممكن للحكومة أن تقرر نقل مهرجان جرش للصياعة والضياعة والفساد , ليقام على ارض الرمثا بدلا من جرش , باعتبار ان المفاعل هو تتويج لحملة القضاء على المدينة وسكانها , فكان هذا الحفل هو بمثابة الطلب الاخير لمن تم الحكم عليه بالاعدام , فمنهم من يقدمون له سيجارة , ومنهم من يطلب رؤية احد ما , أما أهل الرمثا فيطلبون من الحكومات وحكومات الظل المتعددة , أن يكرمونهم بإقامة مهرجان جرش على ارض الرمثا , كنوع من الترفيه والترويح عن انفسهم , قبل شيوع الامراض فيهم واندثار مدينتهم , كنتيجة للمستنقعات التي تحيط بالمدينة , وكنتيجة للمفاعل النووي الذي سيغمرنا بالـ.....خيـ.....ر...ات الدعوة عامة لكل الأردنيين المنكوبين في مدنهم وقراهم بقضايا مشابهة الرجاء عدم اصطحاب المسؤولين ومن لف لفهم , حرصاً على سلامتهم من التلوث ومن الاشعاعات كما يمنع إطلاق الهتافات السياسية.. ..ودامت الافراح حليفة دياركم ...المنكوبة
التعليقات
دعوة لحضور مهرجان جرش في جزيرة الرمثا
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
دعوة لحضور مهرجان جرش في جزيرة الرمثا
انه موقف يستحق التقدير والشكر والثناء , اجل فلا بد من انصاف المسؤلين الرمثا هي الجزيرة الاردنية الوحيدة , والتي بذلت جهود تلو الجهود في صناعتها الرمثا سابقا ياسادة ياكرام , كانت جزءاً من سهل حوران , موطن القمح والحبوب والأمطار , فقد اطلق عليها الرومان اسم (صهاريج الماء) لكثرة امطارها , مقدمة جيوش الاتراك في البلقان كانت تنتظر قمح الرمثا لتموين قواتها.. هاهي الحكومات المتعاقبة تقدم الخيرات المتتالية للمدينة , نزعوا منها عدة قرى كي لاتصبح محافظة , تحتضن الجزيرة مالايقل عن الفي حامل شهادة دكتوراه, ليس لهم مكان بمناصب الدولة العلية ,سرق المسؤولون ارضها بإسم الوطنية , وشيدوا فيها مؤسسات ليس لأهل المدينة نصيب , لافي وضائفها ولافي الاستفادة منها , كالمستشفى والجامعة , واخيرا فقد صنعت الحكومات منها جزيرة فريدة , يحدها من الغرب : محطة تنقية مدينة اربد يحدها من الشرق مكب نفايات الكيدر يحدها من الشمال محطة تنقية الرمثا اما من الجنوب فمن المقرر اكمال الطوق من حولها , بمحطة للتنقية لجامعة العلوم ومستشفى الملك المؤسس وتتويجاً لهذا التصميم الهندسي الرائع فقد تم بناء مفاعلا نووياً على ارضها المسروقة , حيث يمتاز هذا المشروع بمايلي : عدم وجود ترخيص للبناء – وعدم وجود دراسة جدوى – وعدم وجود احتياطات امان – تمت اقامته على صدع زلزالي لتسهيل إنهياره, كما تميز بتكلفته العالية , والتي تفوق اضعاف اضعاف اية مشروع مشابه , فيما لو تمت إقامته في دولة ( ليس فيها حرامية)...ناهيك عن وجود مسؤلين عنه , لايخضعون الى اية رقابة او محاسبة , كونهم من علية القوم , بل ويمكنهم التلفظ والشتم بالالفاظ التي يريدون.....وفي المحصلة فمن الممكن للحكومة أن تقرر نقل مهرجان جرش للصياعة والضياعة والفساد , ليقام على ارض الرمثا بدلا من جرش , باعتبار ان المفاعل هو تتويج لحملة القضاء على المدينة وسكانها , فكان هذا الحفل هو بمثابة الطلب الاخير لمن تم الحكم عليه بالاعدام , فمنهم من يقدمون له سيجارة , ومنهم من يطلب رؤية احد ما , أما أهل الرمثا فيطلبون من الحكومات وحكومات الظل المتعددة , أن يكرمونهم بإقامة مهرجان جرش على ارض الرمثا , كنوع من الترفيه والترويح عن انفسهم , قبل شيوع الامراض فيهم واندثار مدينتهم , كنتيجة للمستنقعات التي تحيط بالمدينة , وكنتيجة للمفاعل النووي الذي سيغمرنا بالـ.....خيـ.....ر...ات الدعوة عامة لكل الأردنيين المنكوبين في مدنهم وقراهم بقضايا مشابهة الرجاء عدم اصطحاب المسؤولين ومن لف لفهم , حرصاً على سلامتهم من التلوث ومن الاشعاعات كما يمنع إطلاق الهتافات السياسية.. ..ودامت الافراح حليفة دياركم ...المنكوبة
التعليقات