صوَّب على النجم فإن لم تصبه أصبت المئذنة ....!!! ........... هكذا يجب أن تكون نظرة المرء ، صوب الأفق ، سامية المعاني ... راقية الأهداف ..، نبيلة المبدأ ... وها هو شاعرنا العظيم يسير في نفس الإتجاه وشعره يخلَّد ..! وحِكمه يضرب بها المثل ..، أنظر تطلعاته إلى أين تصل .... إذا غامرت في شرف مرومٍ **** فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمرٍ حقيرٍ **** كطعم الموت في أمرٍ عظيم حينها فقط تحيا حياة عزيزة كريمة .. حياة كلهَّا شرف وإباء ... سموٌ ، وإرتقاء..! ..أترضى أن يكون ' الذل ' شرابك ..؟! والقاع مكانك ...؟! والخنوع عنوانك ...؟! أياك ..أياك أن تقبل بذلك .. أنظر الى ذاك الشاعر الجاهلي ..!! لكنَّه صاحب مبدأ وشرف ..، صاحب عزةٍ وكرامة ..، صاحب نخوة وشهامة ..! أبى ذلك .... أنظر ماذا يقول ... وليت أنَّا بذاك الشعر نتقيَّد ، وعلى ذاك المبدأ نسير ..! لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ ...... بل فأسقني بالعز كأس الحنظل وما ء الحياة بذلةٍ كجهنمٍ ...... وجهنـــمٌ بالعــَّـز أطيـب منزل نعم إجعل حياتك ذات قيمة ، خلَّد لذاتك مكاناً في القلوب ..! وسَّطر إسمك بحروف من ذهب ، ودوَّنها في الصدور ... لا على شواهد القبور ...! أنظر إلى أي حدَّ وصل عنفوان ذلك الشاعر الجاهلي ... الذي كان قوياً كالصخر ..! شامخاً شموخ الجبال...! وربما أكثر شموخاً وثباتاً ..! خلقت من الحديد أشَّد قلباً **** وقد بلى الحديد وما بليت ولي بيتٌ علا تلك الثرى **** تخر لِعظم هيبته بيــــوت حينها فقط تصيب ذاك ' النجم ' نجم العزة والكرامة ، والسؤدد ... وإلا ..أصبت ' المئذنة ' ..والمئذنة لا تقل عن النجم منزلة ... منزلة السيرة الخالدة ، .... نعم ... كن صاحب مبدأ كي تحيا مئات السنين ولا تكن بلا مبدأ فتموت مئات المرات.......!!!
صوَّب على النجم فإن لم تصبه أصبت المئذنة ....!!! ........... هكذا يجب أن تكون نظرة المرء ، صوب الأفق ، سامية المعاني ... راقية الأهداف ..، نبيلة المبدأ ... وها هو شاعرنا العظيم يسير في نفس الإتجاه وشعره يخلَّد ..! وحِكمه يضرب بها المثل ..، أنظر تطلعاته إلى أين تصل .... إذا غامرت في شرف مرومٍ **** فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمرٍ حقيرٍ **** كطعم الموت في أمرٍ عظيم حينها فقط تحيا حياة عزيزة كريمة .. حياة كلهَّا شرف وإباء ... سموٌ ، وإرتقاء..! ..أترضى أن يكون ' الذل ' شرابك ..؟! والقاع مكانك ...؟! والخنوع عنوانك ...؟! أياك ..أياك أن تقبل بذلك .. أنظر الى ذاك الشاعر الجاهلي ..!! لكنَّه صاحب مبدأ وشرف ..، صاحب عزةٍ وكرامة ..، صاحب نخوة وشهامة ..! أبى ذلك .... أنظر ماذا يقول ... وليت أنَّا بذاك الشعر نتقيَّد ، وعلى ذاك المبدأ نسير ..! لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ ...... بل فأسقني بالعز كأس الحنظل وما ء الحياة بذلةٍ كجهنمٍ ...... وجهنـــمٌ بالعــَّـز أطيـب منزل نعم إجعل حياتك ذات قيمة ، خلَّد لذاتك مكاناً في القلوب ..! وسَّطر إسمك بحروف من ذهب ، ودوَّنها في الصدور ... لا على شواهد القبور ...! أنظر إلى أي حدَّ وصل عنفوان ذلك الشاعر الجاهلي ... الذي كان قوياً كالصخر ..! شامخاً شموخ الجبال...! وربما أكثر شموخاً وثباتاً ..! خلقت من الحديد أشَّد قلباً **** وقد بلى الحديد وما بليت ولي بيتٌ علا تلك الثرى **** تخر لِعظم هيبته بيــــوت حينها فقط تصيب ذاك ' النجم ' نجم العزة والكرامة ، والسؤدد ... وإلا ..أصبت ' المئذنة ' ..والمئذنة لا تقل عن النجم منزلة ... منزلة السيرة الخالدة ، .... نعم ... كن صاحب مبدأ كي تحيا مئات السنين ولا تكن بلا مبدأ فتموت مئات المرات.......!!!
صوَّب على النجم فإن لم تصبه أصبت المئذنة ....!!! ........... هكذا يجب أن تكون نظرة المرء ، صوب الأفق ، سامية المعاني ... راقية الأهداف ..، نبيلة المبدأ ... وها هو شاعرنا العظيم يسير في نفس الإتجاه وشعره يخلَّد ..! وحِكمه يضرب بها المثل ..، أنظر تطلعاته إلى أين تصل .... إذا غامرت في شرف مرومٍ **** فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمرٍ حقيرٍ **** كطعم الموت في أمرٍ عظيم حينها فقط تحيا حياة عزيزة كريمة .. حياة كلهَّا شرف وإباء ... سموٌ ، وإرتقاء..! ..أترضى أن يكون ' الذل ' شرابك ..؟! والقاع مكانك ...؟! والخنوع عنوانك ...؟! أياك ..أياك أن تقبل بذلك .. أنظر الى ذاك الشاعر الجاهلي ..!! لكنَّه صاحب مبدأ وشرف ..، صاحب عزةٍ وكرامة ..، صاحب نخوة وشهامة ..! أبى ذلك .... أنظر ماذا يقول ... وليت أنَّا بذاك الشعر نتقيَّد ، وعلى ذاك المبدأ نسير ..! لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ ...... بل فأسقني بالعز كأس الحنظل وما ء الحياة بذلةٍ كجهنمٍ ...... وجهنـــمٌ بالعــَّـز أطيـب منزل نعم إجعل حياتك ذات قيمة ، خلَّد لذاتك مكاناً في القلوب ..! وسَّطر إسمك بحروف من ذهب ، ودوَّنها في الصدور ... لا على شواهد القبور ...! أنظر إلى أي حدَّ وصل عنفوان ذلك الشاعر الجاهلي ... الذي كان قوياً كالصخر ..! شامخاً شموخ الجبال...! وربما أكثر شموخاً وثباتاً ..! خلقت من الحديد أشَّد قلباً **** وقد بلى الحديد وما بليت ولي بيتٌ علا تلك الثرى **** تخر لِعظم هيبته بيــــوت حينها فقط تصيب ذاك ' النجم ' نجم العزة والكرامة ، والسؤدد ... وإلا ..أصبت ' المئذنة ' ..والمئذنة لا تقل عن النجم منزلة ... منزلة السيرة الخالدة ، .... نعم ... كن صاحب مبدأ كي تحيا مئات السنين ولا تكن بلا مبدأ فتموت مئات المرات.......!!!
التعليقات
صوَّب على النجم ..
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
صوَّب على النجم ..
صوَّب على النجم فإن لم تصبه أصبت المئذنة ....!!! ........... هكذا يجب أن تكون نظرة المرء ، صوب الأفق ، سامية المعاني ... راقية الأهداف ..، نبيلة المبدأ ... وها هو شاعرنا العظيم يسير في نفس الإتجاه وشعره يخلَّد ..! وحِكمه يضرب بها المثل ..، أنظر تطلعاته إلى أين تصل .... إذا غامرت في شرف مرومٍ **** فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمرٍ حقيرٍ **** كطعم الموت في أمرٍ عظيم حينها فقط تحيا حياة عزيزة كريمة .. حياة كلهَّا شرف وإباء ... سموٌ ، وإرتقاء..! ..أترضى أن يكون ' الذل ' شرابك ..؟! والقاع مكانك ...؟! والخنوع عنوانك ...؟! أياك ..أياك أن تقبل بذلك .. أنظر الى ذاك الشاعر الجاهلي ..!! لكنَّه صاحب مبدأ وشرف ..، صاحب عزةٍ وكرامة ..، صاحب نخوة وشهامة ..! أبى ذلك .... أنظر ماذا يقول ... وليت أنَّا بذاك الشعر نتقيَّد ، وعلى ذاك المبدأ نسير ..! لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ ...... بل فأسقني بالعز كأس الحنظل وما ء الحياة بذلةٍ كجهنمٍ ...... وجهنـــمٌ بالعــَّـز أطيـب منزل نعم إجعل حياتك ذات قيمة ، خلَّد لذاتك مكاناً في القلوب ..! وسَّطر إسمك بحروف من ذهب ، ودوَّنها في الصدور ... لا على شواهد القبور ...! أنظر إلى أي حدَّ وصل عنفوان ذلك الشاعر الجاهلي ... الذي كان قوياً كالصخر ..! شامخاً شموخ الجبال...! وربما أكثر شموخاً وثباتاً ..! خلقت من الحديد أشَّد قلباً **** وقد بلى الحديد وما بليت ولي بيتٌ علا تلك الثرى **** تخر لِعظم هيبته بيــــوت حينها فقط تصيب ذاك ' النجم ' نجم العزة والكرامة ، والسؤدد ... وإلا ..أصبت ' المئذنة ' ..والمئذنة لا تقل عن النجم منزلة ... منزلة السيرة الخالدة ، .... نعم ... كن صاحب مبدأ كي تحيا مئات السنين ولا تكن بلا مبدأ فتموت مئات المرات.......!!!
التعليقات