سؤال غريب أود ان يوجَّهه المرء لنفسه اذا ما نظر الى المرآة ...! دون ترددٍ ولا احراج ....هل انا محترم ..... !؟ اعلم جيداً انه سؤال غريب والقليل منا من يملك الجرأة لطرحه على نفسه ...!!
والاجابه على ذلك السؤال تكمن 'في طبيعة الاخلاق التي يتمتع بها ذلك الانسان'
فالبعض منا يتمتع بأخلاقٍ 'اصطناعيه' مفتعله , ليست من السجية ولا التنشئةِ بمكان.... وكما ان هناك ازدواجيه في المعايير فهذا الانسان يمتلك ازدواجيه في الفكر والاخلاق ، اقرب ما تكون الى الرياء والنفاق احاسيسه معدومة، مشاعره مصطنعة ، ضميره ميت .
ويحاول دوماً قطع الطريق على تسريبات الذاكره الحقيقيه الصادقه،وصوت الضمير الحي . غباءٌ اخلاقيّ - لم يعد خافياً على كل ذي عقل - بل لم يعد خافياً على من امتاز بتلك الصفات،لأنه سرعان ما يُكتشف حتى من قِبل نفسه ،ولو بصوت الضمير الحي الذي يعكر عليه صفوَ نومه اذا ما اراد ان يضع رأسه على وسادته..!
ان الاخلاق الحقيقيه 'هي قيمة اجتماعيه ساميةٌ راقيه' ولكي يتمتع الانسان بهذه القيمه لا بد من ان تكون سلوكياته وتصرفاته نابعة من وحي الضمير الصادق من تفهَّمٍ واحترامٍ ولطفٍ مع الآخرين ، وان تكون لبِنات حياته مقوَّماتها ،الضمير والعدل والتسامح وعجلة القياده في ذلك محركها الوازع الدينيّ الذي هو الاساس في بناءالنفس البشريه بما يحويه من معايير وقيم وقناعات عقديه تحَّدد خط سيره ...ومنهجه في الحياة .....!!
والأن حدَّد أيها الإنسان ...من اي الأصناف أنت ..؟ وما طبيعة الأخلاق التي تتمتع بها أياً كنت...؟؟ وليكن إختيارك صادقٌ بينك وبين ضميرك ... وربك .. وأنظر الى المرآة الحقيقية ،وعاود طرح ذاك السؤال الغريب ..هل أنا محترم ....؟؟؟؟؟
سؤال غريب أود ان يوجَّهه المرء لنفسه اذا ما نظر الى المرآة ...! دون ترددٍ ولا احراج ....هل انا محترم ..... !؟ اعلم جيداً انه سؤال غريب والقليل منا من يملك الجرأة لطرحه على نفسه ...!!
والاجابه على ذلك السؤال تكمن 'في طبيعة الاخلاق التي يتمتع بها ذلك الانسان'
فالبعض منا يتمتع بأخلاقٍ 'اصطناعيه' مفتعله , ليست من السجية ولا التنشئةِ بمكان.... وكما ان هناك ازدواجيه في المعايير فهذا الانسان يمتلك ازدواجيه في الفكر والاخلاق ، اقرب ما تكون الى الرياء والنفاق احاسيسه معدومة، مشاعره مصطنعة ، ضميره ميت .
ويحاول دوماً قطع الطريق على تسريبات الذاكره الحقيقيه الصادقه،وصوت الضمير الحي . غباءٌ اخلاقيّ - لم يعد خافياً على كل ذي عقل - بل لم يعد خافياً على من امتاز بتلك الصفات،لأنه سرعان ما يُكتشف حتى من قِبل نفسه ،ولو بصوت الضمير الحي الذي يعكر عليه صفوَ نومه اذا ما اراد ان يضع رأسه على وسادته..!
ان الاخلاق الحقيقيه 'هي قيمة اجتماعيه ساميةٌ راقيه' ولكي يتمتع الانسان بهذه القيمه لا بد من ان تكون سلوكياته وتصرفاته نابعة من وحي الضمير الصادق من تفهَّمٍ واحترامٍ ولطفٍ مع الآخرين ، وان تكون لبِنات حياته مقوَّماتها ،الضمير والعدل والتسامح وعجلة القياده في ذلك محركها الوازع الدينيّ الذي هو الاساس في بناءالنفس البشريه بما يحويه من معايير وقيم وقناعات عقديه تحَّدد خط سيره ...ومنهجه في الحياة .....!!
والأن حدَّد أيها الإنسان ...من اي الأصناف أنت ..؟ وما طبيعة الأخلاق التي تتمتع بها أياً كنت...؟؟ وليكن إختيارك صادقٌ بينك وبين ضميرك ... وربك .. وأنظر الى المرآة الحقيقية ،وعاود طرح ذاك السؤال الغريب ..هل أنا محترم ....؟؟؟؟؟
سؤال غريب أود ان يوجَّهه المرء لنفسه اذا ما نظر الى المرآة ...! دون ترددٍ ولا احراج ....هل انا محترم ..... !؟ اعلم جيداً انه سؤال غريب والقليل منا من يملك الجرأة لطرحه على نفسه ...!!
والاجابه على ذلك السؤال تكمن 'في طبيعة الاخلاق التي يتمتع بها ذلك الانسان'
فالبعض منا يتمتع بأخلاقٍ 'اصطناعيه' مفتعله , ليست من السجية ولا التنشئةِ بمكان.... وكما ان هناك ازدواجيه في المعايير فهذا الانسان يمتلك ازدواجيه في الفكر والاخلاق ، اقرب ما تكون الى الرياء والنفاق احاسيسه معدومة، مشاعره مصطنعة ، ضميره ميت .
ويحاول دوماً قطع الطريق على تسريبات الذاكره الحقيقيه الصادقه،وصوت الضمير الحي . غباءٌ اخلاقيّ - لم يعد خافياً على كل ذي عقل - بل لم يعد خافياً على من امتاز بتلك الصفات،لأنه سرعان ما يُكتشف حتى من قِبل نفسه ،ولو بصوت الضمير الحي الذي يعكر عليه صفوَ نومه اذا ما اراد ان يضع رأسه على وسادته..!
ان الاخلاق الحقيقيه 'هي قيمة اجتماعيه ساميةٌ راقيه' ولكي يتمتع الانسان بهذه القيمه لا بد من ان تكون سلوكياته وتصرفاته نابعة من وحي الضمير الصادق من تفهَّمٍ واحترامٍ ولطفٍ مع الآخرين ، وان تكون لبِنات حياته مقوَّماتها ،الضمير والعدل والتسامح وعجلة القياده في ذلك محركها الوازع الدينيّ الذي هو الاساس في بناءالنفس البشريه بما يحويه من معايير وقيم وقناعات عقديه تحَّدد خط سيره ...ومنهجه في الحياة .....!!
والأن حدَّد أيها الإنسان ...من اي الأصناف أنت ..؟ وما طبيعة الأخلاق التي تتمتع بها أياً كنت...؟؟ وليكن إختيارك صادقٌ بينك وبين ضميرك ... وربك .. وأنظر الى المرآة الحقيقية ،وعاود طرح ذاك السؤال الغريب ..هل أنا محترم ....؟؟؟؟؟
التعليقات