كيف تكون الأخطاء في حياتنا شيء محبب ..؟ وربما يصل أحياناً لدرجة العشق...
كعشق قيسٍ لليلى ، أو كما أحب بثينةَ جميل...! ..... وإليك الفلسفةَ ، والتعليل ...
بدايةً تأكد أيها القاريء الحبيب بأني وأياك ' كالقمر 'ولا أقصد بجمالٍ وإضاءةٍ وصفاء
بل لكلٍ منا جانب مظلم في حياته وشخصيته تماماً ....كالقمر
فمن منطلق هذه الفلسفة في نظري على الاقل ..لا بدَّ أن نحفر أنا وإياك 'قبراً '
ونواري فيه أخطاء الآخرين ..فالكل يخطيء ... ولسنا معصومين .!
.... فالأخطاء موجودة في حياتنا ، بل ربما وصلت درجة الأخطاء عند البعض منَّا أن
يكون الخطأ في عبادة الشخص لربه..! ولكَّن ماذا بعد الخطأ...؟ وأي طريق نسير ..؟
__ لا بدَّ أن يكون الخطأ هو طريقنا إلى الصواب ، بل إلى تحقيق نجاحاتٍ وتميَّز في
الحياة ... ولا نعتبر ما ' داهمنا من فشل في لحظة الإنطلاق ' إلا محطة إنطلاقٍ
نحو القمة .. نحو .... رقي .... ورفعةٍ .... وسمو ....
__ وربما يكون الخطأ من قِبلي . 'جرس إنذار ' كي أغيَّر منهجي وسلوكي
في الحياة ، وبالتالي أجعل من أخطائي طريقاً معبداً ...واضح المعالم ، نيَّر الخطى
من خلاله أنطلق برؤيةٍ واسعة للحياة ، وإحساس حقيقي صحيح ، يمكنَّني من الحكم
على الأشياء ... ضمن مرجعية ومعايير ومواثيق أحدَّد من خلالها مقياس أعمالي......
*** ليس عيباً أن نخطيء .. ولكَّن لنقيَّم الخطأ بكل موضوعية ... وضمير حي..
ربما يظهر لك فجأة في قائمةٍ ما ...عبارة تقول ' بأنك خسرت المرحلة ' أو
' خسرت اللعبة ' ولكن لا تيأس ، فقلَّب نظرك ذات اليمين وذات الشمال
وتفحص جيداً ذات القائمة فسرعان ما تجد عبارة أخرى تقل لك :.........
' بدء لعبة جديدة ' أو ' حاول مرة ثانية '
حينها أكون قد إستفدت من أخطائي . وتعلمَّت منها .. كي أحقق نجاحات ، ربما أكثر
تميَّزاً ... مما لو حالفني الحظ في المرة الأولى ..
كيف تكون الأخطاء في حياتنا شيء محبب ..؟ وربما يصل أحياناً لدرجة العشق...
كعشق قيسٍ لليلى ، أو كما أحب بثينةَ جميل...! ..... وإليك الفلسفةَ ، والتعليل ...
بدايةً تأكد أيها القاريء الحبيب بأني وأياك ' كالقمر 'ولا أقصد بجمالٍ وإضاءةٍ وصفاء
بل لكلٍ منا جانب مظلم في حياته وشخصيته تماماً ....كالقمر
فمن منطلق هذه الفلسفة في نظري على الاقل ..لا بدَّ أن نحفر أنا وإياك 'قبراً '
ونواري فيه أخطاء الآخرين ..فالكل يخطيء ... ولسنا معصومين .!
.... فالأخطاء موجودة في حياتنا ، بل ربما وصلت درجة الأخطاء عند البعض منَّا أن
يكون الخطأ في عبادة الشخص لربه..! ولكَّن ماذا بعد الخطأ...؟ وأي طريق نسير ..؟
__ لا بدَّ أن يكون الخطأ هو طريقنا إلى الصواب ، بل إلى تحقيق نجاحاتٍ وتميَّز في
الحياة ... ولا نعتبر ما ' داهمنا من فشل في لحظة الإنطلاق ' إلا محطة إنطلاقٍ
نحو القمة .. نحو .... رقي .... ورفعةٍ .... وسمو ....
__ وربما يكون الخطأ من قِبلي . 'جرس إنذار ' كي أغيَّر منهجي وسلوكي
في الحياة ، وبالتالي أجعل من أخطائي طريقاً معبداً ...واضح المعالم ، نيَّر الخطى
من خلاله أنطلق برؤيةٍ واسعة للحياة ، وإحساس حقيقي صحيح ، يمكنَّني من الحكم
على الأشياء ... ضمن مرجعية ومعايير ومواثيق أحدَّد من خلالها مقياس أعمالي......
*** ليس عيباً أن نخطيء .. ولكَّن لنقيَّم الخطأ بكل موضوعية ... وضمير حي..
ربما يظهر لك فجأة في قائمةٍ ما ...عبارة تقول ' بأنك خسرت المرحلة ' أو
' خسرت اللعبة ' ولكن لا تيأس ، فقلَّب نظرك ذات اليمين وذات الشمال
وتفحص جيداً ذات القائمة فسرعان ما تجد عبارة أخرى تقل لك :.........
' بدء لعبة جديدة ' أو ' حاول مرة ثانية '
حينها أكون قد إستفدت من أخطائي . وتعلمَّت منها .. كي أحقق نجاحات ، ربما أكثر
تميَّزاً ... مما لو حالفني الحظ في المرة الأولى ..
كيف تكون الأخطاء في حياتنا شيء محبب ..؟ وربما يصل أحياناً لدرجة العشق...
كعشق قيسٍ لليلى ، أو كما أحب بثينةَ جميل...! ..... وإليك الفلسفةَ ، والتعليل ...
بدايةً تأكد أيها القاريء الحبيب بأني وأياك ' كالقمر 'ولا أقصد بجمالٍ وإضاءةٍ وصفاء
بل لكلٍ منا جانب مظلم في حياته وشخصيته تماماً ....كالقمر
فمن منطلق هذه الفلسفة في نظري على الاقل ..لا بدَّ أن نحفر أنا وإياك 'قبراً '
ونواري فيه أخطاء الآخرين ..فالكل يخطيء ... ولسنا معصومين .!
.... فالأخطاء موجودة في حياتنا ، بل ربما وصلت درجة الأخطاء عند البعض منَّا أن
يكون الخطأ في عبادة الشخص لربه..! ولكَّن ماذا بعد الخطأ...؟ وأي طريق نسير ..؟
__ لا بدَّ أن يكون الخطأ هو طريقنا إلى الصواب ، بل إلى تحقيق نجاحاتٍ وتميَّز في
الحياة ... ولا نعتبر ما ' داهمنا من فشل في لحظة الإنطلاق ' إلا محطة إنطلاقٍ
نحو القمة .. نحو .... رقي .... ورفعةٍ .... وسمو ....
__ وربما يكون الخطأ من قِبلي . 'جرس إنذار ' كي أغيَّر منهجي وسلوكي
في الحياة ، وبالتالي أجعل من أخطائي طريقاً معبداً ...واضح المعالم ، نيَّر الخطى
من خلاله أنطلق برؤيةٍ واسعة للحياة ، وإحساس حقيقي صحيح ، يمكنَّني من الحكم
على الأشياء ... ضمن مرجعية ومعايير ومواثيق أحدَّد من خلالها مقياس أعمالي......
*** ليس عيباً أن نخطيء .. ولكَّن لنقيَّم الخطأ بكل موضوعية ... وضمير حي..
ربما يظهر لك فجأة في قائمةٍ ما ...عبارة تقول ' بأنك خسرت المرحلة ' أو
' خسرت اللعبة ' ولكن لا تيأس ، فقلَّب نظرك ذات اليمين وذات الشمال
وتفحص جيداً ذات القائمة فسرعان ما تجد عبارة أخرى تقل لك :.........
' بدء لعبة جديدة ' أو ' حاول مرة ثانية '
حينها أكون قد إستفدت من أخطائي . وتعلمَّت منها .. كي أحقق نجاحات ، ربما أكثر
تميَّزاً ... مما لو حالفني الحظ في المرة الأولى ..
التعليقات