جايه رايحه رايحه جايه مقطع من مسرحية شاهد ما شاف حاجه لعادل إمام يصف بها جارته وهي تتنقل من مكان لمكان وهو في النهاية كان شاهد وما شاف حاجه ، هذا هو حال القوانين ما بين مجلس النواب والاعيان والحكومة فهي قوانين رايحة جايه وجايه رايحه .. وفي النهاية المواطن هو من سيكون شاهد ما شاف حاجه .
وستأتي الجهات ذات العلاقة كما حدث في المسرحية لتحاكمه وتكيل له الاتهامات ومن بينها أنه كان مواطن هادىء ومسالم وليس له علاقة بشيء مما يجري في عمارة الوطن وبالذات في الطابق الرابع والبدروم ( العبدلي ) .
وعليه كمواطن متهم أن يدافع عن نفسه بكل ما يملك من معلومات دفاعية ، ويقف هذا المواطن ويعلن لهم بملء فمه أنه فعلا لم يشاهد شيء وخصوصا في جانب اللقاءات ما بين سكان العمارة والضحية وأنهم كانوا يكتفون بالسلام عليه إذا ما صادف أحدهم على الدرج أو المصعد ، وأنه كان يعود لمنزله متأخرا بعد يوم طويل من العمل والبحث عن لقمة العيش .
ويصر القاضي على أن هذا المواطن يملك مفتاح حل القضية وتستمر المحاكمة الهزلية للمواطن ، ويعلن القاضي حكمه بأن هذا المواطن مسكين وغلبان وأنه بحاجة لدروس كثيرة في الحياة كي يتمكن من فهم العلاقة التي تربط ما بين القوانين كضحية وسكان العمارة ، وأن عليه أن يتعلم شيء مهم في الحياة وهو أن علاقة الدوار الرابع والعبدلي مع القوانين لاتختلف عن علاقة الراقصة مع سكان عمارة مسرحية شاهد ما شاف حاجه ...؟
جايه رايحه رايحه جايه مقطع من مسرحية شاهد ما شاف حاجه لعادل إمام يصف بها جارته وهي تتنقل من مكان لمكان وهو في النهاية كان شاهد وما شاف حاجه ، هذا هو حال القوانين ما بين مجلس النواب والاعيان والحكومة فهي قوانين رايحة جايه وجايه رايحه .. وفي النهاية المواطن هو من سيكون شاهد ما شاف حاجه .
وستأتي الجهات ذات العلاقة كما حدث في المسرحية لتحاكمه وتكيل له الاتهامات ومن بينها أنه كان مواطن هادىء ومسالم وليس له علاقة بشيء مما يجري في عمارة الوطن وبالذات في الطابق الرابع والبدروم ( العبدلي ) .
وعليه كمواطن متهم أن يدافع عن نفسه بكل ما يملك من معلومات دفاعية ، ويقف هذا المواطن ويعلن لهم بملء فمه أنه فعلا لم يشاهد شيء وخصوصا في جانب اللقاءات ما بين سكان العمارة والضحية وأنهم كانوا يكتفون بالسلام عليه إذا ما صادف أحدهم على الدرج أو المصعد ، وأنه كان يعود لمنزله متأخرا بعد يوم طويل من العمل والبحث عن لقمة العيش .
ويصر القاضي على أن هذا المواطن يملك مفتاح حل القضية وتستمر المحاكمة الهزلية للمواطن ، ويعلن القاضي حكمه بأن هذا المواطن مسكين وغلبان وأنه بحاجة لدروس كثيرة في الحياة كي يتمكن من فهم العلاقة التي تربط ما بين القوانين كضحية وسكان العمارة ، وأن عليه أن يتعلم شيء مهم في الحياة وهو أن علاقة الدوار الرابع والعبدلي مع القوانين لاتختلف عن علاقة الراقصة مع سكان عمارة مسرحية شاهد ما شاف حاجه ...؟
جايه رايحه رايحه جايه مقطع من مسرحية شاهد ما شاف حاجه لعادل إمام يصف بها جارته وهي تتنقل من مكان لمكان وهو في النهاية كان شاهد وما شاف حاجه ، هذا هو حال القوانين ما بين مجلس النواب والاعيان والحكومة فهي قوانين رايحة جايه وجايه رايحه .. وفي النهاية المواطن هو من سيكون شاهد ما شاف حاجه .
وستأتي الجهات ذات العلاقة كما حدث في المسرحية لتحاكمه وتكيل له الاتهامات ومن بينها أنه كان مواطن هادىء ومسالم وليس له علاقة بشيء مما يجري في عمارة الوطن وبالذات في الطابق الرابع والبدروم ( العبدلي ) .
وعليه كمواطن متهم أن يدافع عن نفسه بكل ما يملك من معلومات دفاعية ، ويقف هذا المواطن ويعلن لهم بملء فمه أنه فعلا لم يشاهد شيء وخصوصا في جانب اللقاءات ما بين سكان العمارة والضحية وأنهم كانوا يكتفون بالسلام عليه إذا ما صادف أحدهم على الدرج أو المصعد ، وأنه كان يعود لمنزله متأخرا بعد يوم طويل من العمل والبحث عن لقمة العيش .
ويصر القاضي على أن هذا المواطن يملك مفتاح حل القضية وتستمر المحاكمة الهزلية للمواطن ، ويعلن القاضي حكمه بأن هذا المواطن مسكين وغلبان وأنه بحاجة لدروس كثيرة في الحياة كي يتمكن من فهم العلاقة التي تربط ما بين القوانين كضحية وسكان العمارة ، وأن عليه أن يتعلم شيء مهم في الحياة وهو أن علاقة الدوار الرابع والعبدلي مع القوانين لاتختلف عن علاقة الراقصة مع سكان عمارة مسرحية شاهد ما شاف حاجه ...؟
التعليقات