في البداية اتوجه بالتحية والتقدير والاجلال والاكبار الى كل رجال الامن العام ، وقوات الدرك الساهرين على امننا وراحتنا وامن واستقرار الاردن ، وتحيه خاصه الى قواتنا المسلحة الذي كنت منتميا لها لمدة (تسعة عشر عاما ونيف) وما زلت انتمي لها بوجداني وقلبي ، تحية خاصة الى المرابطون على الثغور والحدود لحماية الوطن من طمع وكيد الكائدين ،وتحيه من قلبي خالصة الى قائد الوطن سليل الدوحه الهاشمية. واخواننا
في هذه الظروف العصيبة التي تمر فيها دولة الأردن ، وازدياد حدة العنف الاجتماعي انعكس ذالك على هيبة رجال الأمن العام ، وقوات الدرك ، فرجال الأمن هم بنائنا واخواننا واقرنائنا ، ونحترمهم ونوقرهم ونعتز ونفتخر بهم ، نناشدهم بان يحافظوا على امن الوطن والمسيرات الشعبية السلمية ،مع اخذ الحيطه والحذر من الفئات المدسوسة التي تريد تشويه صورة رجل الامن والدرك ، اخذ الحيطه والحذركل من الذين يحاولون الاساءة الى وطننا ووحدته الوطنية.
ونحن في دولة الاردن نشاهد يوميا تحرشات برجال الامن والدرك ونسمع عن اعتداءات متكرره عليهم ، نشاهد ذالك في الاسواق ومن خلال المسيرات ،ونحن نرفض أي اعتداء او اساءة الى رجال الامن والدرك ، ومن هنا نناشد مجتمعنا الاردني ان يكون على قدركاف من المسؤولية وان يكون عونا لرجال الامن العام والتصدي لكل من يحاول الاساءة اليهم،او يحاول اعاقة عملهم وواجبهم الموكل اليهم ، وواجبنا ان نكون كلنا رجال امن وقوات مسلحه لنحافظ على اردننا من كيد الكائدين والطامعين .
وللحفاظ على هيبة الدولة لابد من اتخاذ اجراءات عاجلة وفوريه منه : اعطاء قوات الامن العام وقوات الدرك بعض الحصانه والصلاحية للتعامل مع المجرمين والخارجين على القانون ومافيا الفساد ، وكذالك للحد من حدة العنف الاجتماعي في الجامعات ، والكليات ، والمدارس والشوارع ، وللحفاظ على هيبة الدولة يجب على المشرعين اعادة النظر في قانون العقوبات والجزاءات وتعديلها وصياغتها من جديد لتكون رادعه .
واذا استمر الوضع الراهن ،واستمر العمل بالقوانين القديمة و الباليه سينمو العنف الاجتماعي ونفقد السيطرة عليه لاسمح الله ، واذكر حسب معرفتي بان هناك دولا لا تقر قانون ( عقوبة الاعدام الا في حالات استثنائيه كالاعتداء رجل الامن ،ونحن لا نطالب بالاعدام لمن يعتدي على رجل الامن ولاكن نطالب بوضع حد لهذه المهزلة قبل فوات الاوان....والله من وراء القصد..
في البداية اتوجه بالتحية والتقدير والاجلال والاكبار الى كل رجال الامن العام ، وقوات الدرك الساهرين على امننا وراحتنا وامن واستقرار الاردن ، وتحيه خاصه الى قواتنا المسلحة الذي كنت منتميا لها لمدة (تسعة عشر عاما ونيف) وما زلت انتمي لها بوجداني وقلبي ، تحية خاصة الى المرابطون على الثغور والحدود لحماية الوطن من طمع وكيد الكائدين ،وتحيه من قلبي خالصة الى قائد الوطن سليل الدوحه الهاشمية. واخواننا
في هذه الظروف العصيبة التي تمر فيها دولة الأردن ، وازدياد حدة العنف الاجتماعي انعكس ذالك على هيبة رجال الأمن العام ، وقوات الدرك ، فرجال الأمن هم بنائنا واخواننا واقرنائنا ، ونحترمهم ونوقرهم ونعتز ونفتخر بهم ، نناشدهم بان يحافظوا على امن الوطن والمسيرات الشعبية السلمية ،مع اخذ الحيطه والحذر من الفئات المدسوسة التي تريد تشويه صورة رجل الامن والدرك ، اخذ الحيطه والحذركل من الذين يحاولون الاساءة الى وطننا ووحدته الوطنية.
ونحن في دولة الاردن نشاهد يوميا تحرشات برجال الامن والدرك ونسمع عن اعتداءات متكرره عليهم ، نشاهد ذالك في الاسواق ومن خلال المسيرات ،ونحن نرفض أي اعتداء او اساءة الى رجال الامن والدرك ، ومن هنا نناشد مجتمعنا الاردني ان يكون على قدركاف من المسؤولية وان يكون عونا لرجال الامن العام والتصدي لكل من يحاول الاساءة اليهم،او يحاول اعاقة عملهم وواجبهم الموكل اليهم ، وواجبنا ان نكون كلنا رجال امن وقوات مسلحه لنحافظ على اردننا من كيد الكائدين والطامعين .
وللحفاظ على هيبة الدولة لابد من اتخاذ اجراءات عاجلة وفوريه منه : اعطاء قوات الامن العام وقوات الدرك بعض الحصانه والصلاحية للتعامل مع المجرمين والخارجين على القانون ومافيا الفساد ، وكذالك للحد من حدة العنف الاجتماعي في الجامعات ، والكليات ، والمدارس والشوارع ، وللحفاظ على هيبة الدولة يجب على المشرعين اعادة النظر في قانون العقوبات والجزاءات وتعديلها وصياغتها من جديد لتكون رادعه .
واذا استمر الوضع الراهن ،واستمر العمل بالقوانين القديمة و الباليه سينمو العنف الاجتماعي ونفقد السيطرة عليه لاسمح الله ، واذكر حسب معرفتي بان هناك دولا لا تقر قانون ( عقوبة الاعدام الا في حالات استثنائيه كالاعتداء رجل الامن ،ونحن لا نطالب بالاعدام لمن يعتدي على رجل الامن ولاكن نطالب بوضع حد لهذه المهزلة قبل فوات الاوان....والله من وراء القصد..
في البداية اتوجه بالتحية والتقدير والاجلال والاكبار الى كل رجال الامن العام ، وقوات الدرك الساهرين على امننا وراحتنا وامن واستقرار الاردن ، وتحيه خاصه الى قواتنا المسلحة الذي كنت منتميا لها لمدة (تسعة عشر عاما ونيف) وما زلت انتمي لها بوجداني وقلبي ، تحية خاصة الى المرابطون على الثغور والحدود لحماية الوطن من طمع وكيد الكائدين ،وتحيه من قلبي خالصة الى قائد الوطن سليل الدوحه الهاشمية. واخواننا
في هذه الظروف العصيبة التي تمر فيها دولة الأردن ، وازدياد حدة العنف الاجتماعي انعكس ذالك على هيبة رجال الأمن العام ، وقوات الدرك ، فرجال الأمن هم بنائنا واخواننا واقرنائنا ، ونحترمهم ونوقرهم ونعتز ونفتخر بهم ، نناشدهم بان يحافظوا على امن الوطن والمسيرات الشعبية السلمية ،مع اخذ الحيطه والحذر من الفئات المدسوسة التي تريد تشويه صورة رجل الامن والدرك ، اخذ الحيطه والحذركل من الذين يحاولون الاساءة الى وطننا ووحدته الوطنية.
ونحن في دولة الاردن نشاهد يوميا تحرشات برجال الامن والدرك ونسمع عن اعتداءات متكرره عليهم ، نشاهد ذالك في الاسواق ومن خلال المسيرات ،ونحن نرفض أي اعتداء او اساءة الى رجال الامن والدرك ، ومن هنا نناشد مجتمعنا الاردني ان يكون على قدركاف من المسؤولية وان يكون عونا لرجال الامن العام والتصدي لكل من يحاول الاساءة اليهم،او يحاول اعاقة عملهم وواجبهم الموكل اليهم ، وواجبنا ان نكون كلنا رجال امن وقوات مسلحه لنحافظ على اردننا من كيد الكائدين والطامعين .
وللحفاظ على هيبة الدولة لابد من اتخاذ اجراءات عاجلة وفوريه منه : اعطاء قوات الامن العام وقوات الدرك بعض الحصانه والصلاحية للتعامل مع المجرمين والخارجين على القانون ومافيا الفساد ، وكذالك للحد من حدة العنف الاجتماعي في الجامعات ، والكليات ، والمدارس والشوارع ، وللحفاظ على هيبة الدولة يجب على المشرعين اعادة النظر في قانون العقوبات والجزاءات وتعديلها وصياغتها من جديد لتكون رادعه .
واذا استمر الوضع الراهن ،واستمر العمل بالقوانين القديمة و الباليه سينمو العنف الاجتماعي ونفقد السيطرة عليه لاسمح الله ، واذكر حسب معرفتي بان هناك دولا لا تقر قانون ( عقوبة الاعدام الا في حالات استثنائيه كالاعتداء رجل الامن ،ونحن لا نطالب بالاعدام لمن يعتدي على رجل الامن ولاكن نطالب بوضع حد لهذه المهزلة قبل فوات الاوان....والله من وراء القصد..
التعليقات