شخصياً أُبدي تعاطفي الكبير مع رئيس الحكومة ولا أدري إذا كان هذا السؤال بالذات قد أشغله مؤخراً في معرض مشاوراته لإجراء تعديلٍ على حكومته، فهناك "أسماء" – بالمليح،، بالعاطل- يجب أن تظل في المشهد العام، رغم أن ذلك قد لا يكون دليلاً على قدرتها وكفائتها، فهؤلاءِ ينتقلون من وزارة إلى أخرى ومن موقع عامٍ وهامٍ إلى موقعٍ عامٍ وهامٍ آخر. وكأن الله لم يخلق غيرهم!.
وين نروح فيه؟
سؤالٌ تتعددُ عليه الإجاباتُ وكُلّها صعبةٌ إلا واحدةً مِنهُنّ تُبقيه في مكانهِ قدراً لا مفرَّ منه و"ذُخراً وسنداً لنفسه أولاً"، وليمارس من التجاربِ الجديدةِ ما يشاء في حقل الوطن الصابر! هل نحتفظ به في إحدى الوزارات؟ أم ُنعينُه مديراًعاماً أو "مفوضاً" ونتحمل "زعلُه" لبعض الوقت؟ أم نستحدث له منصباً عاماً – من حيث الطبيعة- وخاصّاً من حيث شاغليه- ؟ أم نُحيله على التقاعد
ونتركه يتنافس "ديمقراطياً" لشغل أحد مقاعد مجلس نوّاب قادم؟ وهو بالتأكيد سيفوزُ "ديمقراطياً" بهذا المقعد أو ذاك!. أم نبعثه سفيراً لنا إلى أي مكانٍ في العالم فلعلهُ "يُبيّض وجوهنا" هناك بعدما "بيّضَ وجوهنا" هنا؟
وين نروح فيه؟..
فهو "زلمة" بدنا معه "الستيره" و"محسوب على اللي محسوب عليه"، وما حدا بعرف شو ممكن يطلع معه إذا روّحناه! ولذلك فبعد الإتّكال على الله ومشياً جنب "الحيط الحيط" تقرر تعينه مستشاراً في الرئاسة برتبة وراتب وزير! وسامحونا يا شعب، بدنا الرضا!
الله يعين رئيس الحكومة!
شخصياً أُبدي تعاطفي الكبير مع رئيس الحكومة ولا أدري إذا كان هذا السؤال بالذات قد أشغله مؤخراً في معرض مشاوراته لإجراء تعديلٍ على حكومته، فهناك "أسماء" – بالمليح،، بالعاطل- يجب أن تظل في المشهد العام، رغم أن ذلك قد لا يكون دليلاً على قدرتها وكفائتها، فهؤلاءِ ينتقلون من وزارة إلى أخرى ومن موقع عامٍ وهامٍ إلى موقعٍ عامٍ وهامٍ آخر. وكأن الله لم يخلق غيرهم!.
وين نروح فيه؟
سؤالٌ تتعددُ عليه الإجاباتُ وكُلّها صعبةٌ إلا واحدةً مِنهُنّ تُبقيه في مكانهِ قدراً لا مفرَّ منه و"ذُخراً وسنداً لنفسه أولاً"، وليمارس من التجاربِ الجديدةِ ما يشاء في حقل الوطن الصابر! هل نحتفظ به في إحدى الوزارات؟ أم ُنعينُه مديراًعاماً أو "مفوضاً" ونتحمل "زعلُه" لبعض الوقت؟ أم نستحدث له منصباً عاماً – من حيث الطبيعة- وخاصّاً من حيث شاغليه- ؟ أم نُحيله على التقاعد
ونتركه يتنافس "ديمقراطياً" لشغل أحد مقاعد مجلس نوّاب قادم؟ وهو بالتأكيد سيفوزُ "ديمقراطياً" بهذا المقعد أو ذاك!. أم نبعثه سفيراً لنا إلى أي مكانٍ في العالم فلعلهُ "يُبيّض وجوهنا" هناك بعدما "بيّضَ وجوهنا" هنا؟
وين نروح فيه؟..
فهو "زلمة" بدنا معه "الستيره" و"محسوب على اللي محسوب عليه"، وما حدا بعرف شو ممكن يطلع معه إذا روّحناه! ولذلك فبعد الإتّكال على الله ومشياً جنب "الحيط الحيط" تقرر تعينه مستشاراً في الرئاسة برتبة وراتب وزير! وسامحونا يا شعب، بدنا الرضا!
الله يعين رئيس الحكومة!
شخصياً أُبدي تعاطفي الكبير مع رئيس الحكومة ولا أدري إذا كان هذا السؤال بالذات قد أشغله مؤخراً في معرض مشاوراته لإجراء تعديلٍ على حكومته، فهناك "أسماء" – بالمليح،، بالعاطل- يجب أن تظل في المشهد العام، رغم أن ذلك قد لا يكون دليلاً على قدرتها وكفائتها، فهؤلاءِ ينتقلون من وزارة إلى أخرى ومن موقع عامٍ وهامٍ إلى موقعٍ عامٍ وهامٍ آخر. وكأن الله لم يخلق غيرهم!.
وين نروح فيه؟
سؤالٌ تتعددُ عليه الإجاباتُ وكُلّها صعبةٌ إلا واحدةً مِنهُنّ تُبقيه في مكانهِ قدراً لا مفرَّ منه و"ذُخراً وسنداً لنفسه أولاً"، وليمارس من التجاربِ الجديدةِ ما يشاء في حقل الوطن الصابر! هل نحتفظ به في إحدى الوزارات؟ أم ُنعينُه مديراًعاماً أو "مفوضاً" ونتحمل "زعلُه" لبعض الوقت؟ أم نستحدث له منصباً عاماً – من حيث الطبيعة- وخاصّاً من حيث شاغليه- ؟ أم نُحيله على التقاعد
ونتركه يتنافس "ديمقراطياً" لشغل أحد مقاعد مجلس نوّاب قادم؟ وهو بالتأكيد سيفوزُ "ديمقراطياً" بهذا المقعد أو ذاك!. أم نبعثه سفيراً لنا إلى أي مكانٍ في العالم فلعلهُ "يُبيّض وجوهنا" هناك بعدما "بيّضَ وجوهنا" هنا؟
وين نروح فيه؟..
فهو "زلمة" بدنا معه "الستيره" و"محسوب على اللي محسوب عليه"، وما حدا بعرف شو ممكن يطلع معه إذا روّحناه! ولذلك فبعد الإتّكال على الله ومشياً جنب "الحيط الحيط" تقرر تعينه مستشاراً في الرئاسة برتبة وراتب وزير! وسامحونا يا شعب، بدنا الرضا!
الله يعين رئيس الحكومة!
التعليقات