لاأعلم من اين ابدأ خواطري في هذا الوقت العصيب الذي يمر به الوطن أبدأ من بداية اسباب الازمه الاقتصاديه؟ ام ابدأ من السبب المباشر لها؟الاوهو الفساد الذي انتشر في جسد الوطن ونخر عظامه حتى اصيبت بالهشاشه التي تجعله عرضة للكسر لاتفه الاسباب هل ابحث بالاسباب ام بالمسببات فالامر سيان فلن يقدم او يؤخر وهناك مثل بدوي قديم ( الهرج بالماضي لايفيد) اذن علينا بالحاضر وبالمستقبل لان الماضي لايخفى على اصغر مواطن فكلنا عشنا الواقع المرير بانتشار الفساد والمفسدين دون رادع قانوني او أخلاقي او وازع ديني يردهم عن غيهم فعاثوا في الارض فسادا مابعده فساد حتى وصلت الميزانيه الى ماهي عليه من عجز وقصور
جاءت الحكومه الرشيده بحل اكيد هو لم يأتي عن دراسه او تمحيص او بعد نظر الا وهو رفع اسعار البترول ومايتبع هذا الرفع من مشتقات واسعار بعض الخدمات او السلع للاسف لم ينظر من اتى بهذه الفكره الى مضار هذا الرفع قبل فوائده سيما وانه لم يأخذ بعين الاعتبار التوقيت المناسب لذلك خاصه ونحن ببداية موسم الصيف والسياحه التي يجب ان تستقطب الجميع والاستفاده من دخل السياحه بهذا الموسم يعني وقفه تحليليه صغير لانسان عادي مثلي ليس فقيها بالاقتصاد يرى ان التوقيت خاطىء 100%فقد قضى هذا القرار على الموسم السياحي عندما يفكر السائح بالمصاريف الهائله التي ستترتب على زيارته للاردن من غلاء الفنادق ومصاريف التنقل واسعار البترول ان كان قادما بالبر ومايتبع هذا الرفع لقد اضر ت الحكومه الرشيده الدخل السياحي بالاردن بتوقيت هذاالقرار فجاء قرارا خائبا بكل الموازين وستتعرض السياحه التي هي احد مصادر الدخل لانتكاسه وبالتالي فان سلبياته اكثر من ايجابياته وهذا خطأ فادح ترتكبه حكومة الدكتور فايز التي تأملنا بها خيرا وان تتخذ قرارات صائبه مدروسه من ذوي الاختصاص لانقاذ مايمكن انقاذه كلنا امل بأعادة النظر بهذا القرار والعمل على تسويق الاردن سياحيا لاستقطاب اكبر عدد من الزوار لهذا الموسم ارحموا هذا الوطن بقراراتكم
لاأعلم من اين ابدأ خواطري في هذا الوقت العصيب الذي يمر به الوطن أبدأ من بداية اسباب الازمه الاقتصاديه؟ ام ابدأ من السبب المباشر لها؟الاوهو الفساد الذي انتشر في جسد الوطن ونخر عظامه حتى اصيبت بالهشاشه التي تجعله عرضة للكسر لاتفه الاسباب هل ابحث بالاسباب ام بالمسببات فالامر سيان فلن يقدم او يؤخر وهناك مثل بدوي قديم ( الهرج بالماضي لايفيد) اذن علينا بالحاضر وبالمستقبل لان الماضي لايخفى على اصغر مواطن فكلنا عشنا الواقع المرير بانتشار الفساد والمفسدين دون رادع قانوني او أخلاقي او وازع ديني يردهم عن غيهم فعاثوا في الارض فسادا مابعده فساد حتى وصلت الميزانيه الى ماهي عليه من عجز وقصور
جاءت الحكومه الرشيده بحل اكيد هو لم يأتي عن دراسه او تمحيص او بعد نظر الا وهو رفع اسعار البترول ومايتبع هذا الرفع من مشتقات واسعار بعض الخدمات او السلع للاسف لم ينظر من اتى بهذه الفكره الى مضار هذا الرفع قبل فوائده سيما وانه لم يأخذ بعين الاعتبار التوقيت المناسب لذلك خاصه ونحن ببداية موسم الصيف والسياحه التي يجب ان تستقطب الجميع والاستفاده من دخل السياحه بهذا الموسم يعني وقفه تحليليه صغير لانسان عادي مثلي ليس فقيها بالاقتصاد يرى ان التوقيت خاطىء 100%فقد قضى هذا القرار على الموسم السياحي عندما يفكر السائح بالمصاريف الهائله التي ستترتب على زيارته للاردن من غلاء الفنادق ومصاريف التنقل واسعار البترول ان كان قادما بالبر ومايتبع هذا الرفع لقد اضر ت الحكومه الرشيده الدخل السياحي بالاردن بتوقيت هذاالقرار فجاء قرارا خائبا بكل الموازين وستتعرض السياحه التي هي احد مصادر الدخل لانتكاسه وبالتالي فان سلبياته اكثر من ايجابياته وهذا خطأ فادح ترتكبه حكومة الدكتور فايز التي تأملنا بها خيرا وان تتخذ قرارات صائبه مدروسه من ذوي الاختصاص لانقاذ مايمكن انقاذه كلنا امل بأعادة النظر بهذا القرار والعمل على تسويق الاردن سياحيا لاستقطاب اكبر عدد من الزوار لهذا الموسم ارحموا هذا الوطن بقراراتكم
لاأعلم من اين ابدأ خواطري في هذا الوقت العصيب الذي يمر به الوطن أبدأ من بداية اسباب الازمه الاقتصاديه؟ ام ابدأ من السبب المباشر لها؟الاوهو الفساد الذي انتشر في جسد الوطن ونخر عظامه حتى اصيبت بالهشاشه التي تجعله عرضة للكسر لاتفه الاسباب هل ابحث بالاسباب ام بالمسببات فالامر سيان فلن يقدم او يؤخر وهناك مثل بدوي قديم ( الهرج بالماضي لايفيد) اذن علينا بالحاضر وبالمستقبل لان الماضي لايخفى على اصغر مواطن فكلنا عشنا الواقع المرير بانتشار الفساد والمفسدين دون رادع قانوني او أخلاقي او وازع ديني يردهم عن غيهم فعاثوا في الارض فسادا مابعده فساد حتى وصلت الميزانيه الى ماهي عليه من عجز وقصور
جاءت الحكومه الرشيده بحل اكيد هو لم يأتي عن دراسه او تمحيص او بعد نظر الا وهو رفع اسعار البترول ومايتبع هذا الرفع من مشتقات واسعار بعض الخدمات او السلع للاسف لم ينظر من اتى بهذه الفكره الى مضار هذا الرفع قبل فوائده سيما وانه لم يأخذ بعين الاعتبار التوقيت المناسب لذلك خاصه ونحن ببداية موسم الصيف والسياحه التي يجب ان تستقطب الجميع والاستفاده من دخل السياحه بهذا الموسم يعني وقفه تحليليه صغير لانسان عادي مثلي ليس فقيها بالاقتصاد يرى ان التوقيت خاطىء 100%فقد قضى هذا القرار على الموسم السياحي عندما يفكر السائح بالمصاريف الهائله التي ستترتب على زيارته للاردن من غلاء الفنادق ومصاريف التنقل واسعار البترول ان كان قادما بالبر ومايتبع هذا الرفع لقد اضر ت الحكومه الرشيده الدخل السياحي بالاردن بتوقيت هذاالقرار فجاء قرارا خائبا بكل الموازين وستتعرض السياحه التي هي احد مصادر الدخل لانتكاسه وبالتالي فان سلبياته اكثر من ايجابياته وهذا خطأ فادح ترتكبه حكومة الدكتور فايز التي تأملنا بها خيرا وان تتخذ قرارات صائبه مدروسه من ذوي الاختصاص لانقاذ مايمكن انقاذه كلنا امل بأعادة النظر بهذا القرار والعمل على تسويق الاردن سياحيا لاستقطاب اكبر عدد من الزوار لهذا الموسم ارحموا هذا الوطن بقراراتكم
التعليقات