بعد حادثة التسجيل الصوتي لطوقان وماتبعها من تداعيات, من مطالبة النواب لمحاسبته والعشائر التي طالبت بمقاضاته والمقالات والهتافات ونشر خبر هروب طوقان الى خارج الاردن الى جهة غير معلومة (قريبة) بعد ذلك كله احسست بأن طوقان رجل عادي يمكن محاسبته ومحاكمته في ظل القانون الاردني , ولذلك فقد هرب خوفاً من أن يطاله ذلك القانون المنصوب فوق الجميع , خاصة ان تصريحاته لصحف بالانجليزية وتصريح وكالة الطاقة الذرية الاردنية عن عزمها اصدار(سي دي) لاحقا ليثبت عدم صحة ماتم نقله عن طوقان ,يؤكد أن طوقان تحت القانون .....لكن...
قول طوقان انه لم يهرب بل كان في مهمة رسمية خارجية , ثم بدئه بالتصريحات ان هؤلاء يغتالون شخصيتي , والادهى من كل ذلك ان من نسب ذلك الشريط اليه لايحمل الا اجندة خــــــــــــــــــارجية ويريد اغتيــــــــــــال حلم الاردنيين بالطاقة النووية, بعد هذا التبجح والاستعراض الطوقاني وهذة المستجدات جميعاً , أدركت بأنني كنت مخطئا في تصنيف طوقان بانه تحت القانون , فقد ثبت انه فوق القانون وبما أن القانون فوق الشعب فقد اتضح ايضا ان طوقان فوق الاثنين معاً , ولم تكن هذة المكانة العلية لطوقان نتيجة للعلوم التي تلقاها , فقد (استلم) وزارة التربية والتعليم وهو بعيد عنها كل البعد ( اقصد من حيث التخصص) وكذلك فهو لايحمل شهادة الاختصاص في الطاقة النووية , هو فقط يحمل شهادة الدكتوراه (فشهادته مركبة) وحسب مانعلم بأن ليس هناك الا ثلاثة ممن يحملون شهادة الاختصاص في الأردن في هذا المجال....وقد تم استثناؤهم من العمل في المشروع النووي
, وكذلك لم يكن السبب في اعتلائه هذة المناصب هو العامل الاجتماعي من نسب وعلاقات ..لا..., لم يكن ذلك السبب ايضاً , انما السبب الحقيقي الذي اكتشفته هو انه يمتلك طولا فارعاً مما جعله اكثر ارتفاعاً من الشعب والقانون معاً , ومسألة الطول هذة هي مسألة فسيولوجية , أي انها من خلق الله عز وجل , فالله هو الذي منح طوقان هذة الصفة ( الطول) وبالتالي فوجودة في اماكن حساسة ليس بسبب العلم ولا النسب والعلاقات ,كما يضن البعض ,,بل هو هبة من الله لأن الله عز وجل هو من خلقه على تلك الصفة , لذا يجب على الشعب والحكومات الاعتذار من طوقان ,وعدم محاسبته او ممانعته او معارضته لاستلام أي منصب
• ملاحظة : النواب شغل فزعات بشوفو الشارع هب لهون بهبو وراه , وإذا هب لهناك بهبو ورا ,,,وإذا سكت الشارع , بسكتو...وفزعاتهم مش للشعب هي فقط محطة تسجي مواقف , لكن علينا العوض من هيك نواب , يمكن ولا واحد دخل بأجندة وطنية .......كلهم شغيلة
بعد حادثة التسجيل الصوتي لطوقان وماتبعها من تداعيات, من مطالبة النواب لمحاسبته والعشائر التي طالبت بمقاضاته والمقالات والهتافات ونشر خبر هروب طوقان الى خارج الاردن الى جهة غير معلومة (قريبة) بعد ذلك كله احسست بأن طوقان رجل عادي يمكن محاسبته ومحاكمته في ظل القانون الاردني , ولذلك فقد هرب خوفاً من أن يطاله ذلك القانون المنصوب فوق الجميع , خاصة ان تصريحاته لصحف بالانجليزية وتصريح وكالة الطاقة الذرية الاردنية عن عزمها اصدار(سي دي) لاحقا ليثبت عدم صحة ماتم نقله عن طوقان ,يؤكد أن طوقان تحت القانون .....لكن...
قول طوقان انه لم يهرب بل كان في مهمة رسمية خارجية , ثم بدئه بالتصريحات ان هؤلاء يغتالون شخصيتي , والادهى من كل ذلك ان من نسب ذلك الشريط اليه لايحمل الا اجندة خــــــــــــــــــارجية ويريد اغتيــــــــــــال حلم الاردنيين بالطاقة النووية, بعد هذا التبجح والاستعراض الطوقاني وهذة المستجدات جميعاً , أدركت بأنني كنت مخطئا في تصنيف طوقان بانه تحت القانون , فقد ثبت انه فوق القانون وبما أن القانون فوق الشعب فقد اتضح ايضا ان طوقان فوق الاثنين معاً , ولم تكن هذة المكانة العلية لطوقان نتيجة للعلوم التي تلقاها , فقد (استلم) وزارة التربية والتعليم وهو بعيد عنها كل البعد ( اقصد من حيث التخصص) وكذلك فهو لايحمل شهادة الاختصاص في الطاقة النووية , هو فقط يحمل شهادة الدكتوراه (فشهادته مركبة) وحسب مانعلم بأن ليس هناك الا ثلاثة ممن يحملون شهادة الاختصاص في الأردن في هذا المجال....وقد تم استثناؤهم من العمل في المشروع النووي
, وكذلك لم يكن السبب في اعتلائه هذة المناصب هو العامل الاجتماعي من نسب وعلاقات ..لا..., لم يكن ذلك السبب ايضاً , انما السبب الحقيقي الذي اكتشفته هو انه يمتلك طولا فارعاً مما جعله اكثر ارتفاعاً من الشعب والقانون معاً , ومسألة الطول هذة هي مسألة فسيولوجية , أي انها من خلق الله عز وجل , فالله هو الذي منح طوقان هذة الصفة ( الطول) وبالتالي فوجودة في اماكن حساسة ليس بسبب العلم ولا النسب والعلاقات ,كما يضن البعض ,,بل هو هبة من الله لأن الله عز وجل هو من خلقه على تلك الصفة , لذا يجب على الشعب والحكومات الاعتذار من طوقان ,وعدم محاسبته او ممانعته او معارضته لاستلام أي منصب
• ملاحظة : النواب شغل فزعات بشوفو الشارع هب لهون بهبو وراه , وإذا هب لهناك بهبو ورا ,,,وإذا سكت الشارع , بسكتو...وفزعاتهم مش للشعب هي فقط محطة تسجي مواقف , لكن علينا العوض من هيك نواب , يمكن ولا واحد دخل بأجندة وطنية .......كلهم شغيلة
بعد حادثة التسجيل الصوتي لطوقان وماتبعها من تداعيات, من مطالبة النواب لمحاسبته والعشائر التي طالبت بمقاضاته والمقالات والهتافات ونشر خبر هروب طوقان الى خارج الاردن الى جهة غير معلومة (قريبة) بعد ذلك كله احسست بأن طوقان رجل عادي يمكن محاسبته ومحاكمته في ظل القانون الاردني , ولذلك فقد هرب خوفاً من أن يطاله ذلك القانون المنصوب فوق الجميع , خاصة ان تصريحاته لصحف بالانجليزية وتصريح وكالة الطاقة الذرية الاردنية عن عزمها اصدار(سي دي) لاحقا ليثبت عدم صحة ماتم نقله عن طوقان ,يؤكد أن طوقان تحت القانون .....لكن...
قول طوقان انه لم يهرب بل كان في مهمة رسمية خارجية , ثم بدئه بالتصريحات ان هؤلاء يغتالون شخصيتي , والادهى من كل ذلك ان من نسب ذلك الشريط اليه لايحمل الا اجندة خــــــــــــــــــارجية ويريد اغتيــــــــــــال حلم الاردنيين بالطاقة النووية, بعد هذا التبجح والاستعراض الطوقاني وهذة المستجدات جميعاً , أدركت بأنني كنت مخطئا في تصنيف طوقان بانه تحت القانون , فقد ثبت انه فوق القانون وبما أن القانون فوق الشعب فقد اتضح ايضا ان طوقان فوق الاثنين معاً , ولم تكن هذة المكانة العلية لطوقان نتيجة للعلوم التي تلقاها , فقد (استلم) وزارة التربية والتعليم وهو بعيد عنها كل البعد ( اقصد من حيث التخصص) وكذلك فهو لايحمل شهادة الاختصاص في الطاقة النووية , هو فقط يحمل شهادة الدكتوراه (فشهادته مركبة) وحسب مانعلم بأن ليس هناك الا ثلاثة ممن يحملون شهادة الاختصاص في الأردن في هذا المجال....وقد تم استثناؤهم من العمل في المشروع النووي
, وكذلك لم يكن السبب في اعتلائه هذة المناصب هو العامل الاجتماعي من نسب وعلاقات ..لا..., لم يكن ذلك السبب ايضاً , انما السبب الحقيقي الذي اكتشفته هو انه يمتلك طولا فارعاً مما جعله اكثر ارتفاعاً من الشعب والقانون معاً , ومسألة الطول هذة هي مسألة فسيولوجية , أي انها من خلق الله عز وجل , فالله هو الذي منح طوقان هذة الصفة ( الطول) وبالتالي فوجودة في اماكن حساسة ليس بسبب العلم ولا النسب والعلاقات ,كما يضن البعض ,,بل هو هبة من الله لأن الله عز وجل هو من خلقه على تلك الصفة , لذا يجب على الشعب والحكومات الاعتذار من طوقان ,وعدم محاسبته او ممانعته او معارضته لاستلام أي منصب
• ملاحظة : النواب شغل فزعات بشوفو الشارع هب لهون بهبو وراه , وإذا هب لهناك بهبو ورا ,,,وإذا سكت الشارع , بسكتو...وفزعاتهم مش للشعب هي فقط محطة تسجي مواقف , لكن علينا العوض من هيك نواب , يمكن ولا واحد دخل بأجندة وطنية .......كلهم شغيلة
التعليقات
وعيب توخذ أقوال الصحف على إنها قرآن
9