نعم 'للفيزون' الحكومي في المرحلة الراهنة , فمن الاولى بالحكومة الموقرة ان تلبس و تلازم 'الفيزون' والذي تحاول بعض فتيات الجامعات و غيرهن ستر اجسامهن فيه ( من غير رحمه على عباد الله من طلاب او غيرهم من المساكين ) فمن اهم مواصفات 'الفيزون' انه يصف ما تحته فلا يغفل الناظر عن المواصفات شيئا , و هذا ما يجب ان تتحلى به الحكومات , فيجب عليها اعطائنا الاسباب التي اتت من اجلها و الغايات و الاهداف المرجوة منها بكل وضوح , و من مواصفات 'الفيزون' انه يَشِّف و هذا ما ندعوا الله له صبحا و مساء, وهو ان تتمتع الحكومة ببعض الشفافية و المسؤولية تجاه الشعب , وان من اهم مواصفات 'الفيزون' ان تكلفة شراءه بسيطة بالمقارنه مع بنطلون ( قماش,كتان,جينز ) فحبذا لو تقشفت الحكومة قليلا فالتكاليف اصبحت باهظه سواء بالاثاث الحكومي او السيارات الحكومية او كثرة الوزراء انفسهم و بالاخص (( ان نسبة تكاثرهم عالية جدا و اقصد بذلك كثرة الحكومات و كثرة الرواتب التقاعدية للوزراء و الاعيان و النواب و المستشارين )) ....المهم من المواصفات المميزة 'للفيزون' ايضا ان لبسه ممكن صيفا و شتاء و لا يهم لونه فمهما اختلف اللون فان الذي يخفيه واضح تماما لا يعطي مجالا للشك , وان من مظاهر 'الفيزون' في زمننا هذا انه يعبر عن حرية الفتيات الآتي يرتدينه و هذا مطابق لاهم واجبات الحكومة فهي مسؤولة عن حريات الافراد في التعبير عن انفسهم و التنفيس عنها ايضا , و اخيرا من مميزات 'الفيزون' قدرته على حل مشكلة الترهل و التي ترافق زيادة وزن الجسم في كل الاحيان و هذا بالضبط من المشاكل الاساسية ليس فقط في الحكومة و لكن بجسم القطاع العام ككل , و من هذا المنطلق فلست ارى بدا من إلباس الحكومة 'الفيزون' ( السياسي منه ) , فبعدما تتغير القيم والاخلاق في مجتمعنا وتصبح الفتاه حرة في اختيار ما يسترها و عند محاولة منعها تراها تهدد بالتصعيد و ( التشفير ) اذا ما منعت من حريتها باظهار ما تراه مناسبا منها و بلا رقيب ديني ولاعائلي ولا عشائري , فما لنا الا ان نلبس الحكومة ' فيزون ' فهي التي بدأت بالرفع و ( ما في حدا احسن من حدا ) فتكون الحكومة بذلك ( قد ضربت عصفورين بحجر واحد ) فهي تجعل المواطن الفقير الغلبان يرى مميزات الحكومة و بنفس الوقت تسمح له بان يراقب تحركاتها بيسر وشفافية..!!! .
نعم 'للفيزون' الحكومي في المرحلة الراهنة , فمن الاولى بالحكومة الموقرة ان تلبس و تلازم 'الفيزون' والذي تحاول بعض فتيات الجامعات و غيرهن ستر اجسامهن فيه ( من غير رحمه على عباد الله من طلاب او غيرهم من المساكين ) فمن اهم مواصفات 'الفيزون' انه يصف ما تحته فلا يغفل الناظر عن المواصفات شيئا , و هذا ما يجب ان تتحلى به الحكومات , فيجب عليها اعطائنا الاسباب التي اتت من اجلها و الغايات و الاهداف المرجوة منها بكل وضوح , و من مواصفات 'الفيزون' انه يَشِّف و هذا ما ندعوا الله له صبحا و مساء, وهو ان تتمتع الحكومة ببعض الشفافية و المسؤولية تجاه الشعب , وان من اهم مواصفات 'الفيزون' ان تكلفة شراءه بسيطة بالمقارنه مع بنطلون ( قماش,كتان,جينز ) فحبذا لو تقشفت الحكومة قليلا فالتكاليف اصبحت باهظه سواء بالاثاث الحكومي او السيارات الحكومية او كثرة الوزراء انفسهم و بالاخص (( ان نسبة تكاثرهم عالية جدا و اقصد بذلك كثرة الحكومات و كثرة الرواتب التقاعدية للوزراء و الاعيان و النواب و المستشارين )) ....المهم من المواصفات المميزة 'للفيزون' ايضا ان لبسه ممكن صيفا و شتاء و لا يهم لونه فمهما اختلف اللون فان الذي يخفيه واضح تماما لا يعطي مجالا للشك , وان من مظاهر 'الفيزون' في زمننا هذا انه يعبر عن حرية الفتيات الآتي يرتدينه و هذا مطابق لاهم واجبات الحكومة فهي مسؤولة عن حريات الافراد في التعبير عن انفسهم و التنفيس عنها ايضا , و اخيرا من مميزات 'الفيزون' قدرته على حل مشكلة الترهل و التي ترافق زيادة وزن الجسم في كل الاحيان و هذا بالضبط من المشاكل الاساسية ليس فقط في الحكومة و لكن بجسم القطاع العام ككل , و من هذا المنطلق فلست ارى بدا من إلباس الحكومة 'الفيزون' ( السياسي منه ) , فبعدما تتغير القيم والاخلاق في مجتمعنا وتصبح الفتاه حرة في اختيار ما يسترها و عند محاولة منعها تراها تهدد بالتصعيد و ( التشفير ) اذا ما منعت من حريتها باظهار ما تراه مناسبا منها و بلا رقيب ديني ولاعائلي ولا عشائري , فما لنا الا ان نلبس الحكومة ' فيزون ' فهي التي بدأت بالرفع و ( ما في حدا احسن من حدا ) فتكون الحكومة بذلك ( قد ضربت عصفورين بحجر واحد ) فهي تجعل المواطن الفقير الغلبان يرى مميزات الحكومة و بنفس الوقت تسمح له بان يراقب تحركاتها بيسر وشفافية..!!! .
نعم 'للفيزون' الحكومي في المرحلة الراهنة , فمن الاولى بالحكومة الموقرة ان تلبس و تلازم 'الفيزون' والذي تحاول بعض فتيات الجامعات و غيرهن ستر اجسامهن فيه ( من غير رحمه على عباد الله من طلاب او غيرهم من المساكين ) فمن اهم مواصفات 'الفيزون' انه يصف ما تحته فلا يغفل الناظر عن المواصفات شيئا , و هذا ما يجب ان تتحلى به الحكومات , فيجب عليها اعطائنا الاسباب التي اتت من اجلها و الغايات و الاهداف المرجوة منها بكل وضوح , و من مواصفات 'الفيزون' انه يَشِّف و هذا ما ندعوا الله له صبحا و مساء, وهو ان تتمتع الحكومة ببعض الشفافية و المسؤولية تجاه الشعب , وان من اهم مواصفات 'الفيزون' ان تكلفة شراءه بسيطة بالمقارنه مع بنطلون ( قماش,كتان,جينز ) فحبذا لو تقشفت الحكومة قليلا فالتكاليف اصبحت باهظه سواء بالاثاث الحكومي او السيارات الحكومية او كثرة الوزراء انفسهم و بالاخص (( ان نسبة تكاثرهم عالية جدا و اقصد بذلك كثرة الحكومات و كثرة الرواتب التقاعدية للوزراء و الاعيان و النواب و المستشارين )) ....المهم من المواصفات المميزة 'للفيزون' ايضا ان لبسه ممكن صيفا و شتاء و لا يهم لونه فمهما اختلف اللون فان الذي يخفيه واضح تماما لا يعطي مجالا للشك , وان من مظاهر 'الفيزون' في زمننا هذا انه يعبر عن حرية الفتيات الآتي يرتدينه و هذا مطابق لاهم واجبات الحكومة فهي مسؤولة عن حريات الافراد في التعبير عن انفسهم و التنفيس عنها ايضا , و اخيرا من مميزات 'الفيزون' قدرته على حل مشكلة الترهل و التي ترافق زيادة وزن الجسم في كل الاحيان و هذا بالضبط من المشاكل الاساسية ليس فقط في الحكومة و لكن بجسم القطاع العام ككل , و من هذا المنطلق فلست ارى بدا من إلباس الحكومة 'الفيزون' ( السياسي منه ) , فبعدما تتغير القيم والاخلاق في مجتمعنا وتصبح الفتاه حرة في اختيار ما يسترها و عند محاولة منعها تراها تهدد بالتصعيد و ( التشفير ) اذا ما منعت من حريتها باظهار ما تراه مناسبا منها و بلا رقيب ديني ولاعائلي ولا عشائري , فما لنا الا ان نلبس الحكومة ' فيزون ' فهي التي بدأت بالرفع و ( ما في حدا احسن من حدا ) فتكون الحكومة بذلك ( قد ضربت عصفورين بحجر واحد ) فهي تجعل المواطن الفقير الغلبان يرى مميزات الحكومة و بنفس الوقت تسمح له بان يراقب تحركاتها بيسر وشفافية..!!! .
التعليقات
وهاد الفيزون بالذات ما إلو لون البنات بستحوا يلبسوه