وكالة وفا الفلسطينية - قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إبعاد الأسيرين الشقيقين طالب وعمر محمود بني عودة، من بلدة طمون القريبة من مدينة جنين شمال الضفة الغربية إلى الأردن.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني أن الأسيرين يواجهان قرارا بالإبعاد إلى الأردن رغم أنهما أنهيا فترة محكوميتهما و حصولهما على جمع شمل وهويات فلسطينية مؤخراً'.
وكان الأسير طالب اعتقل في 21/5/2006 بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي ورغم إنهاء محكوميته البالغة 21 شهراً في 21/10/2007، إلا أن إدارة الاحتلال رفضت الإفراج عنه وعن شقيقه الذي أنهى محكوميته أيضا وقررت إبعادهما بعدما تراجعت عن قرار لم الشمل لهما.
وكان محامي الأسيرين قدم التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية عن طريق وزارة شؤون الأسرى لإلغاء قرار الإبعاد والإفراج عنهما ولكن المحكمة رفضته وطلبت الحصول على أوراق تثبت أنهما ليسا مواطنين أردنيين.
ووجه الأسيران نداءً عبر نادي الأسير الفلسطيني للمؤسسات الحقوقية للتدخل لتنفيذ قرار الإفراج وخاصة أنهما حصلا في المرحلة الأخيرة على لم شمل يمكنهما من استصدار هوية فلسطينية.
وكالة وفا الفلسطينية - قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إبعاد الأسيرين الشقيقين طالب وعمر محمود بني عودة، من بلدة طمون القريبة من مدينة جنين شمال الضفة الغربية إلى الأردن.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني أن الأسيرين يواجهان قرارا بالإبعاد إلى الأردن رغم أنهما أنهيا فترة محكوميتهما و حصولهما على جمع شمل وهويات فلسطينية مؤخراً'.
وكان الأسير طالب اعتقل في 21/5/2006 بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي ورغم إنهاء محكوميته البالغة 21 شهراً في 21/10/2007، إلا أن إدارة الاحتلال رفضت الإفراج عنه وعن شقيقه الذي أنهى محكوميته أيضا وقررت إبعادهما بعدما تراجعت عن قرار لم الشمل لهما.
وكان محامي الأسيرين قدم التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية عن طريق وزارة شؤون الأسرى لإلغاء قرار الإبعاد والإفراج عنهما ولكن المحكمة رفضته وطلبت الحصول على أوراق تثبت أنهما ليسا مواطنين أردنيين.
ووجه الأسيران نداءً عبر نادي الأسير الفلسطيني للمؤسسات الحقوقية للتدخل لتنفيذ قرار الإفراج وخاصة أنهما حصلا في المرحلة الأخيرة على لم شمل يمكنهما من استصدار هوية فلسطينية.
وكالة وفا الفلسطينية - قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي إبعاد الأسيرين الشقيقين طالب وعمر محمود بني عودة، من بلدة طمون القريبة من مدينة جنين شمال الضفة الغربية إلى الأردن.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني أن الأسيرين يواجهان قرارا بالإبعاد إلى الأردن رغم أنهما أنهيا فترة محكوميتهما و حصولهما على جمع شمل وهويات فلسطينية مؤخراً'.
وكان الأسير طالب اعتقل في 21/5/2006 بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي ورغم إنهاء محكوميته البالغة 21 شهراً في 21/10/2007، إلا أن إدارة الاحتلال رفضت الإفراج عنه وعن شقيقه الذي أنهى محكوميته أيضا وقررت إبعادهما بعدما تراجعت عن قرار لم الشمل لهما.
وكان محامي الأسيرين قدم التماسا للمحكمة العليا الإسرائيلية عن طريق وزارة شؤون الأسرى لإلغاء قرار الإبعاد والإفراج عنهما ولكن المحكمة رفضته وطلبت الحصول على أوراق تثبت أنهما ليسا مواطنين أردنيين.
ووجه الأسيران نداءً عبر نادي الأسير الفلسطيني للمؤسسات الحقوقية للتدخل لتنفيذ قرار الإفراج وخاصة أنهما حصلا في المرحلة الأخيرة على لم شمل يمكنهما من استصدار هوية فلسطينية.
التعليقات