يا صاحب الجلالة:
يعيش الأردن هذه الأيام واقع مرير جمّله لك الملتفون حولك زورا وبهتانا وزينه وبهرجه المتباكون على الوطن لكي يبقى وضع متأزما ليتناسب مع مصالحهم الشخصية واستثماراتهم وتجارتهم, حتى بات الأردني الحر وللأسف الشديد سلعة بأيديهم تباع وتشترى.
يا صاحب الجلالة:
لقد تعود الأردني منذ تأسيس المملكة إلى اليوم على أن يحبس دمعته في عينه لكي لا يراه عدوه متأثرا, ولكن ما بالك بالدمعة إذا سقطت رغما عنه, وشاهدها الناس القريب منهم والعدو, حتى بات الأردني الشريف يردد ما قاله الشاعر:
أأبكي على الأردن أم ابكي على سماسرة يتاجرون به في جوانب الطرق
يا صاحب الجلالة:
المؤامرات على الأردن ليست جديدة لنتفاجأ, بل قديمة جدا جابهها الأردنيون الشرفاء بزاكي دمائهم وغالي أرواحهم يوم غلبوا المصلحة الوطنية على كل ما يملكون من لذة العيش, فاحتار العدو فيهم قبل الصديق , حتى قيل عن الشعب الأردني انه الوحيد في العالم الذي يُغني لملوكه في مناسباتهم واحتفالاتهم , وهو ما عليك تذكره هذه الأيام لأنني سأقول لك في خضم الواقع الأليم الذي يعيشه شعبك بفعل المراهقين الذي تقلدوا المسئوليات وساروا بالأردن إلى الخلف , فقد انتهى عصر التوريث للمناصب لأنه لم يجر على الوطن غير المصائب , فاذا كان الولد سر أبيه يفعل ما يمليه, فإننا نقول لك حبا بك كفاهم , فالأردنيون جميعا معك , فافعل ما تريد لصالحهم بعيدا عن هولاء الذين عمقوا جراح الوطن, وسيبقى الأوفياء يرددون على مسامعك :
سيذكرك الأردنيون إن تلحفت بهم ففي القبضة العزلاء يفتقد الصخـــر
فإذا كان موت يا عبدا لله فلتمت واقفا فإن ضاقت عليك الدنيا سيتــــسع القبر
يا صاحب الجلالة:
منذ أن وعينا على الدنيا لم نرى رئيس حكومة يأتي بأمر يهم الناس ويُمتن الوطن إذا ما استثنينا ثلاثة منهم طيب الله ثراهم ( هزاع ووصفي وعبد الحميد) , فما هو السر إذن في فشل رؤساء الحكومات الذين لم يأتوا إلا لخلق المصائب والويلات؟ , فلا ادري يا صاحب الجلالة: أي وطن هذا الذي لا يعيش به إلا من كان له قاتل أو فاسد أو شاتم أو عدو أو مارق أو سارق؟. ماذا سنقول لشهداء الوطن إذا عادوا للحياة من جديد وسألوا اين الشرفاء الذين تركناهم خلفنا ؟.
يا صاحب الجلالة:
فلقد أضحى الأردن خبرا تتسلى به وسائل الإعلام , حتى ظن العالم أن كل ما في الأردن فاسد يحتاج إلى اصلاح , فهدمنا ما بناه الأجداد والآباء بلمحة عين , فكيف يبقى الغراب ينعق باسم القانون والدستور والوطن وشعبه على مرأى من الناس أجمعين؟ , فهل خلصّت الناس من شرورهم وأوقفت الهدر باقتصاده بإيجاد رجال أوفياء يبكون على الأردن لخوفهم عليه , لا يبكون عليه لفقدانهم مصالحهم الشخصية :
فماذا يريد غراب البين من طـــلل غير النعـــيق بخبر زائـــف خِرب؟
يا صاحب الجلالة:
الوطنية في الأردن وللأسف الشديد أضحت موهبة يرقص بها الفاسدون, ويتغنى على أوتارها المارقون, بل تعدت كل ذلك فأصبحت ألقابا ورتبا تُمنح لمن يجادل الوطن ويقف ضده ويتآمر عليه لإسكاته وإرضائه, حتى خمد صوت الشريف الحر وعلا صوت الكُر.فلم تعد الوطنية كما تركها الأجداد والآباء موهبة وعقيدة مغلفة بشهادة تستحق التضحية بالأرواح والأموال.
يا صاحب الجلالة:
لم يعد الشعب يثق برؤساء الحكومات حتى لو لبسوا خواتم سليمان , لأنهم جربوا ما يكفي للحكم عليهم , فهل ما سيفعله الطراونه سيمهد الطريق لتخليص الوطن من أزماته التي تعمقت بفعل الحكومات المتعاقبة والتي سبق له أن تقلد إحداها فيما مضى دون انجازات تذكر, بل كانت حكومته جزء من الأزمة الاقتصادية الحالية, فلتكن أنت يا صاحب الجلالة رئيسا للحكومة رسميا بعد تعديل الدستور, لعل الغربان تنعق بعيدا عنا , فالوطن يعاني والوطن مجروح يئن ويتألم فهل أنقذت الوطن مما يعاني؟ :
فيا سيد الـوطن يكفينا ما يـــــــجري فقد مات مَنْ ملكوا يوما ومَنْ حكـــموا
يا صاحب الجلالة:
لا زال لديك في الأردن القوة الضاربة ' قوة انتماء العشائر لك حبا وطواعية ' تلك القوة التي جربتها بالأمس بزياراتك المكوكية ,التي أرعبت الأعداء ووترت أعصابهم بالتفافهم حول معصميك بمخيماتهم وأريافهم ومدنهم , تلك القوة التي كان يراهن على وهنها العدو قبل الصديق , فقتلت في نفوسهم الروح المعنوية التي كانوا يتباهوا في ارتفاعها قبيل الانقضاض على الوطن الجريح :
اقرءوا التاريخ واتعظوا فالجهل أن نطالع ما يجري ونغفله
وقفة للتأمل:' ما دام الفاسدون في وطني مثل الإناث
يسكنون قصور العز والشرفاء بكوخ
والله لأعيش عمري دون اكتراث
ما دام لي رأس يباع بسوق الأثاث
الله اكبر ,,,,الله اكبر
ما عاش في بلاد العُرب إلا ثلاث
المطرب واللاعب وقواد الشيوخ'.
يا صاحب الجلالة:
يعيش الأردن هذه الأيام واقع مرير جمّله لك الملتفون حولك زورا وبهتانا وزينه وبهرجه المتباكون على الوطن لكي يبقى وضع متأزما ليتناسب مع مصالحهم الشخصية واستثماراتهم وتجارتهم, حتى بات الأردني الحر وللأسف الشديد سلعة بأيديهم تباع وتشترى.
يا صاحب الجلالة:
لقد تعود الأردني منذ تأسيس المملكة إلى اليوم على أن يحبس دمعته في عينه لكي لا يراه عدوه متأثرا, ولكن ما بالك بالدمعة إذا سقطت رغما عنه, وشاهدها الناس القريب منهم والعدو, حتى بات الأردني الشريف يردد ما قاله الشاعر:
أأبكي على الأردن أم ابكي على سماسرة يتاجرون به في جوانب الطرق
يا صاحب الجلالة:
المؤامرات على الأردن ليست جديدة لنتفاجأ, بل قديمة جدا جابهها الأردنيون الشرفاء بزاكي دمائهم وغالي أرواحهم يوم غلبوا المصلحة الوطنية على كل ما يملكون من لذة العيش, فاحتار العدو فيهم قبل الصديق , حتى قيل عن الشعب الأردني انه الوحيد في العالم الذي يُغني لملوكه في مناسباتهم واحتفالاتهم , وهو ما عليك تذكره هذه الأيام لأنني سأقول لك في خضم الواقع الأليم الذي يعيشه شعبك بفعل المراهقين الذي تقلدوا المسئوليات وساروا بالأردن إلى الخلف , فقد انتهى عصر التوريث للمناصب لأنه لم يجر على الوطن غير المصائب , فاذا كان الولد سر أبيه يفعل ما يمليه, فإننا نقول لك حبا بك كفاهم , فالأردنيون جميعا معك , فافعل ما تريد لصالحهم بعيدا عن هولاء الذين عمقوا جراح الوطن, وسيبقى الأوفياء يرددون على مسامعك :
سيذكرك الأردنيون إن تلحفت بهم ففي القبضة العزلاء يفتقد الصخـــر
فإذا كان موت يا عبدا لله فلتمت واقفا فإن ضاقت عليك الدنيا سيتــــسع القبر
يا صاحب الجلالة:
منذ أن وعينا على الدنيا لم نرى رئيس حكومة يأتي بأمر يهم الناس ويُمتن الوطن إذا ما استثنينا ثلاثة منهم طيب الله ثراهم ( هزاع ووصفي وعبد الحميد) , فما هو السر إذن في فشل رؤساء الحكومات الذين لم يأتوا إلا لخلق المصائب والويلات؟ , فلا ادري يا صاحب الجلالة: أي وطن هذا الذي لا يعيش به إلا من كان له قاتل أو فاسد أو شاتم أو عدو أو مارق أو سارق؟. ماذا سنقول لشهداء الوطن إذا عادوا للحياة من جديد وسألوا اين الشرفاء الذين تركناهم خلفنا ؟.
يا صاحب الجلالة:
فلقد أضحى الأردن خبرا تتسلى به وسائل الإعلام , حتى ظن العالم أن كل ما في الأردن فاسد يحتاج إلى اصلاح , فهدمنا ما بناه الأجداد والآباء بلمحة عين , فكيف يبقى الغراب ينعق باسم القانون والدستور والوطن وشعبه على مرأى من الناس أجمعين؟ , فهل خلصّت الناس من شرورهم وأوقفت الهدر باقتصاده بإيجاد رجال أوفياء يبكون على الأردن لخوفهم عليه , لا يبكون عليه لفقدانهم مصالحهم الشخصية :
فماذا يريد غراب البين من طـــلل غير النعـــيق بخبر زائـــف خِرب؟
يا صاحب الجلالة:
الوطنية في الأردن وللأسف الشديد أضحت موهبة يرقص بها الفاسدون, ويتغنى على أوتارها المارقون, بل تعدت كل ذلك فأصبحت ألقابا ورتبا تُمنح لمن يجادل الوطن ويقف ضده ويتآمر عليه لإسكاته وإرضائه, حتى خمد صوت الشريف الحر وعلا صوت الكُر.فلم تعد الوطنية كما تركها الأجداد والآباء موهبة وعقيدة مغلفة بشهادة تستحق التضحية بالأرواح والأموال.
يا صاحب الجلالة:
لم يعد الشعب يثق برؤساء الحكومات حتى لو لبسوا خواتم سليمان , لأنهم جربوا ما يكفي للحكم عليهم , فهل ما سيفعله الطراونه سيمهد الطريق لتخليص الوطن من أزماته التي تعمقت بفعل الحكومات المتعاقبة والتي سبق له أن تقلد إحداها فيما مضى دون انجازات تذكر, بل كانت حكومته جزء من الأزمة الاقتصادية الحالية, فلتكن أنت يا صاحب الجلالة رئيسا للحكومة رسميا بعد تعديل الدستور, لعل الغربان تنعق بعيدا عنا , فالوطن يعاني والوطن مجروح يئن ويتألم فهل أنقذت الوطن مما يعاني؟ :
فيا سيد الـوطن يكفينا ما يـــــــجري فقد مات مَنْ ملكوا يوما ومَنْ حكـــموا
يا صاحب الجلالة:
لا زال لديك في الأردن القوة الضاربة ' قوة انتماء العشائر لك حبا وطواعية ' تلك القوة التي جربتها بالأمس بزياراتك المكوكية ,التي أرعبت الأعداء ووترت أعصابهم بالتفافهم حول معصميك بمخيماتهم وأريافهم ومدنهم , تلك القوة التي كان يراهن على وهنها العدو قبل الصديق , فقتلت في نفوسهم الروح المعنوية التي كانوا يتباهوا في ارتفاعها قبيل الانقضاض على الوطن الجريح :
اقرءوا التاريخ واتعظوا فالجهل أن نطالع ما يجري ونغفله
وقفة للتأمل:' ما دام الفاسدون في وطني مثل الإناث
يسكنون قصور العز والشرفاء بكوخ
والله لأعيش عمري دون اكتراث
ما دام لي رأس يباع بسوق الأثاث
الله اكبر ,,,,الله اكبر
ما عاش في بلاد العُرب إلا ثلاث
المطرب واللاعب وقواد الشيوخ'.
يا صاحب الجلالة:
يعيش الأردن هذه الأيام واقع مرير جمّله لك الملتفون حولك زورا وبهتانا وزينه وبهرجه المتباكون على الوطن لكي يبقى وضع متأزما ليتناسب مع مصالحهم الشخصية واستثماراتهم وتجارتهم, حتى بات الأردني الحر وللأسف الشديد سلعة بأيديهم تباع وتشترى.
يا صاحب الجلالة:
لقد تعود الأردني منذ تأسيس المملكة إلى اليوم على أن يحبس دمعته في عينه لكي لا يراه عدوه متأثرا, ولكن ما بالك بالدمعة إذا سقطت رغما عنه, وشاهدها الناس القريب منهم والعدو, حتى بات الأردني الشريف يردد ما قاله الشاعر:
أأبكي على الأردن أم ابكي على سماسرة يتاجرون به في جوانب الطرق
يا صاحب الجلالة:
المؤامرات على الأردن ليست جديدة لنتفاجأ, بل قديمة جدا جابهها الأردنيون الشرفاء بزاكي دمائهم وغالي أرواحهم يوم غلبوا المصلحة الوطنية على كل ما يملكون من لذة العيش, فاحتار العدو فيهم قبل الصديق , حتى قيل عن الشعب الأردني انه الوحيد في العالم الذي يُغني لملوكه في مناسباتهم واحتفالاتهم , وهو ما عليك تذكره هذه الأيام لأنني سأقول لك في خضم الواقع الأليم الذي يعيشه شعبك بفعل المراهقين الذي تقلدوا المسئوليات وساروا بالأردن إلى الخلف , فقد انتهى عصر التوريث للمناصب لأنه لم يجر على الوطن غير المصائب , فاذا كان الولد سر أبيه يفعل ما يمليه, فإننا نقول لك حبا بك كفاهم , فالأردنيون جميعا معك , فافعل ما تريد لصالحهم بعيدا عن هولاء الذين عمقوا جراح الوطن, وسيبقى الأوفياء يرددون على مسامعك :
سيذكرك الأردنيون إن تلحفت بهم ففي القبضة العزلاء يفتقد الصخـــر
فإذا كان موت يا عبدا لله فلتمت واقفا فإن ضاقت عليك الدنيا سيتــــسع القبر
يا صاحب الجلالة:
منذ أن وعينا على الدنيا لم نرى رئيس حكومة يأتي بأمر يهم الناس ويُمتن الوطن إذا ما استثنينا ثلاثة منهم طيب الله ثراهم ( هزاع ووصفي وعبد الحميد) , فما هو السر إذن في فشل رؤساء الحكومات الذين لم يأتوا إلا لخلق المصائب والويلات؟ , فلا ادري يا صاحب الجلالة: أي وطن هذا الذي لا يعيش به إلا من كان له قاتل أو فاسد أو شاتم أو عدو أو مارق أو سارق؟. ماذا سنقول لشهداء الوطن إذا عادوا للحياة من جديد وسألوا اين الشرفاء الذين تركناهم خلفنا ؟.
يا صاحب الجلالة:
فلقد أضحى الأردن خبرا تتسلى به وسائل الإعلام , حتى ظن العالم أن كل ما في الأردن فاسد يحتاج إلى اصلاح , فهدمنا ما بناه الأجداد والآباء بلمحة عين , فكيف يبقى الغراب ينعق باسم القانون والدستور والوطن وشعبه على مرأى من الناس أجمعين؟ , فهل خلصّت الناس من شرورهم وأوقفت الهدر باقتصاده بإيجاد رجال أوفياء يبكون على الأردن لخوفهم عليه , لا يبكون عليه لفقدانهم مصالحهم الشخصية :
فماذا يريد غراب البين من طـــلل غير النعـــيق بخبر زائـــف خِرب؟
يا صاحب الجلالة:
الوطنية في الأردن وللأسف الشديد أضحت موهبة يرقص بها الفاسدون, ويتغنى على أوتارها المارقون, بل تعدت كل ذلك فأصبحت ألقابا ورتبا تُمنح لمن يجادل الوطن ويقف ضده ويتآمر عليه لإسكاته وإرضائه, حتى خمد صوت الشريف الحر وعلا صوت الكُر.فلم تعد الوطنية كما تركها الأجداد والآباء موهبة وعقيدة مغلفة بشهادة تستحق التضحية بالأرواح والأموال.
يا صاحب الجلالة:
لم يعد الشعب يثق برؤساء الحكومات حتى لو لبسوا خواتم سليمان , لأنهم جربوا ما يكفي للحكم عليهم , فهل ما سيفعله الطراونه سيمهد الطريق لتخليص الوطن من أزماته التي تعمقت بفعل الحكومات المتعاقبة والتي سبق له أن تقلد إحداها فيما مضى دون انجازات تذكر, بل كانت حكومته جزء من الأزمة الاقتصادية الحالية, فلتكن أنت يا صاحب الجلالة رئيسا للحكومة رسميا بعد تعديل الدستور, لعل الغربان تنعق بعيدا عنا , فالوطن يعاني والوطن مجروح يئن ويتألم فهل أنقذت الوطن مما يعاني؟ :
فيا سيد الـوطن يكفينا ما يـــــــجري فقد مات مَنْ ملكوا يوما ومَنْ حكـــموا
يا صاحب الجلالة:
لا زال لديك في الأردن القوة الضاربة ' قوة انتماء العشائر لك حبا وطواعية ' تلك القوة التي جربتها بالأمس بزياراتك المكوكية ,التي أرعبت الأعداء ووترت أعصابهم بالتفافهم حول معصميك بمخيماتهم وأريافهم ومدنهم , تلك القوة التي كان يراهن على وهنها العدو قبل الصديق , فقتلت في نفوسهم الروح المعنوية التي كانوا يتباهوا في ارتفاعها قبيل الانقضاض على الوطن الجريح :
اقرءوا التاريخ واتعظوا فالجهل أن نطالع ما يجري ونغفله
وقفة للتأمل:' ما دام الفاسدون في وطني مثل الإناث
يسكنون قصور العز والشرفاء بكوخ
والله لأعيش عمري دون اكتراث
ما دام لي رأس يباع بسوق الأثاث
الله اكبر ,,,,الله اكبر
ما عاش في بلاد العُرب إلا ثلاث
المطرب واللاعب وقواد الشيوخ'.
التعليقات
ملاحظه صغيره الاردن بخير وهذه نظره المتشائم فلا نريدها فإذا كان هناك فاسد فهناك مليون شريف يفدي الوطن وقائده بكل ما هو نفيس فمثل وصفي وهزاع كان ولا يزال شرفاء امثال اللوزي وعبيدات وغيرهم فالشرف والامانه ليس حكرا على ما ذكره الكاتب الجليل وشكرا لكم ايها الموقع الكريم
أأبكي على الأردن أم ابكي على سماسرة يتاجرون به في جوانب الطرق
انا اسالك يا قرعان من هو هذا الشاعر
اعتقد واجزم انه لا يوجد شاعر يقول هذا الكلام
..............
أأبكي على الأردن أم أبكي على سماسرة//
يتاجرون به في جوانب الطرق
وللقصيدة بقية غير منشورة وإليك بقيتها:
مللنا من المناسف وتشاريبها//
ونريد أن نطبخ عصيدا أو مرق
ونأكل ونشبع، ونحتفظ بالباقي//
لنكرم به ضيفا عابرا أو حتى سلق
فيا هذا هل علمت أن أم الجمال بكت//
ففزعت أختها أم الحيران وقرأت الفلق
القصيدة طويلة أكتفي بعرض هذا الجزء منها على حضرتك.
بقيتها كاملة عند أحمد القرعان.
ومقالاتك تثبت ألمثل الذي بيقول:
العلمو نورن.
جميع شبباب وادي اليابس والمشرارع يريدن ان تحضر عندهم زياره.
واهلن وسهلن باحمد القراعن.
فقال: فقيرا وحكيما،
فسؤل: لماذا؟
فأجاب: أخاف أن يجني علي حمقي،فيذهب بمالي ويبقى حمقي.