هنيئا لكم يا مولاي .......
سيدي صاحب الجلالة المفدى :-
أبناء شعبكم في كل اتجاهاته وتوجهاته وانتماءاته الاجتماعية والسياسية والدينية ومنهم اليساريون والصامتون والمجاهرون بولائهم للعرش الهاشمي من أبناء الوطن الحبيب يرحبون بقدوم جلالتكم إلى مضاربهم تواقون لمصافحتكم والاقتراب منكم ومصارحتكم بما يجول في أنفسهم وخواطرهم وما يعتمر قلوبهم من محبة لقائد الوطن، و رمز كرامته وعنوان عزته وشموخه ، وانتم عنواناً وعميداً للبيت الهاشمي وريث الثورة العربية الكبرى وحامي الحمى والمقدسات الإسلامية، ورائداً وراعياً لحركة الإصلاح والتغيير والتجديد التي تقودونها رغم كل الصعاب والعقبات والتحديات الجمة. فكل أبناء الوطن بحناجرهم تهتف لجلالتكم وتقف خلفكم بقلوب عامرة بالإيمان والثقة بقيادتكم الحكيمة .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن أبناء شعبكم الأردني الأبي نؤمن بالوحدة الوطنية ونقدر مكانتكم السامية، ونثمن سياسة الدولة تحت رايتكم الخفاقة التي أسسها ورسخ قواعدها الهاشميون في مسيرة العطاء والبناء، والتي ترتكز على العدل والمساواة، ومنهج جلالتكم المبني على سياسة الحكمة والاعتدال والرأي السديد .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
إنكم أول دعاة للإصلاح ماضون دون تردد، فأنتم القائد والمعزز لركب مسيرة التطوير والتحديث والبناء هو بعينه هدف ونهج وإرادة هاشمية ومطلب وطموح وطني يلتقي على هذا الثرى ليكن رافعة في التقدم والازدهار، فالحراك الذي يهدف إلى الإصلاح ومكافحة الفساد وبناء دولة القانون وترسيخ الأمن والعدالة والاستقرار والتسامح ويطالب أيضاً بتكريس فصل السلطات ووضع القوانين الناظمة يقف خلفكم ويلتف حولكم
فلا عجب يا سيدي أن تكون الجموع الأردنية التي تحتضنكم في قلوبها، وترفع بسواعدها وزنودها البيرق الأردني الخفاق وصوركم، لتسموا بالوطن عاليا، وانتم بزياراتكم الميمونة وتواصلكم ولقاءاتكم المعهودة التي تعودنا عليها دائما مع أبناء شعبكم لمعايشة واقع حالهم وما لها من دلالات معنوية هامة وقوية ستترك آثاراً طيبة في النفوس، واليوم تواصلكم مع أبناء عشائر عباد كسائر الأردنيين،سواء كانت هذه الزيارات للعشائر أو للمناطق أو لقائكم مع أهل الفكر والرأي، سيأتون ويلتفون حولكم من كل حدب وصوب للقاء جلالتكم والترحيب بقدومكم جميعا وبدون استثناء، من الذين يؤيدون خطوات الإصلاح ويحمون منجزات الوطن ويذودون عنه بالمهج والأرواح، سيعلنون جهرا استعدادهم لان يقدموا المزيد من الجهد المتواصل والعرق والدم، بل وأكثر من ذلك المزيد من الشهداء من فلذات أكبادهم، أينما وجدوا كما قدم آبائهم من قبل دفاعا عن أردننا الحبيب ووحدته الوطنية ومقدساته وانتمائه القومي وذلك تحت قيادة ورعاية الهاشميون في أردننا الغالي .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن الأردنيون أيضا دعاة إصلاح قد نختلف يمينا ويسارا لنثري العملية الديمقراطية في الرأي والرأي الآخر، ولكننا في النهاية هدفنا واحد، لا شك أننا أبناء شعبكم متفقون جميعا على محبة الوطن وقائده، كما انتم لشعبكم ووطنكم الغالي.
هذا الحب المتبادل والمتجذر بين القائد وشعبه لا يباع ولا يشترى إنما يهدى، ليسمو ويرتقي فوق كل الاعتبارات والأثمان ، فللوطن ولقائد الوطن كل المحبة والتقدير.
حفظ الله الأردن وأدام عزه وأمنه واستقراره ليبقى مثلاً يحتذى به في ظل قيادتكم الهاشمية يا فارس البلاد وحامي الحمى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم أدامكم الله وأعزكم بلطفه ورعايته
Alhusami.mousa@gmail.com
هنيئا لكم يا مولاي .......
سيدي صاحب الجلالة المفدى :-
أبناء شعبكم في كل اتجاهاته وتوجهاته وانتماءاته الاجتماعية والسياسية والدينية ومنهم اليساريون والصامتون والمجاهرون بولائهم للعرش الهاشمي من أبناء الوطن الحبيب يرحبون بقدوم جلالتكم إلى مضاربهم تواقون لمصافحتكم والاقتراب منكم ومصارحتكم بما يجول في أنفسهم وخواطرهم وما يعتمر قلوبهم من محبة لقائد الوطن، و رمز كرامته وعنوان عزته وشموخه ، وانتم عنواناً وعميداً للبيت الهاشمي وريث الثورة العربية الكبرى وحامي الحمى والمقدسات الإسلامية، ورائداً وراعياً لحركة الإصلاح والتغيير والتجديد التي تقودونها رغم كل الصعاب والعقبات والتحديات الجمة. فكل أبناء الوطن بحناجرهم تهتف لجلالتكم وتقف خلفكم بقلوب عامرة بالإيمان والثقة بقيادتكم الحكيمة .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن أبناء شعبكم الأردني الأبي نؤمن بالوحدة الوطنية ونقدر مكانتكم السامية، ونثمن سياسة الدولة تحت رايتكم الخفاقة التي أسسها ورسخ قواعدها الهاشميون في مسيرة العطاء والبناء، والتي ترتكز على العدل والمساواة، ومنهج جلالتكم المبني على سياسة الحكمة والاعتدال والرأي السديد .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
إنكم أول دعاة للإصلاح ماضون دون تردد، فأنتم القائد والمعزز لركب مسيرة التطوير والتحديث والبناء هو بعينه هدف ونهج وإرادة هاشمية ومطلب وطموح وطني يلتقي على هذا الثرى ليكن رافعة في التقدم والازدهار، فالحراك الذي يهدف إلى الإصلاح ومكافحة الفساد وبناء دولة القانون وترسيخ الأمن والعدالة والاستقرار والتسامح ويطالب أيضاً بتكريس فصل السلطات ووضع القوانين الناظمة يقف خلفكم ويلتف حولكم
فلا عجب يا سيدي أن تكون الجموع الأردنية التي تحتضنكم في قلوبها، وترفع بسواعدها وزنودها البيرق الأردني الخفاق وصوركم، لتسموا بالوطن عاليا، وانتم بزياراتكم الميمونة وتواصلكم ولقاءاتكم المعهودة التي تعودنا عليها دائما مع أبناء شعبكم لمعايشة واقع حالهم وما لها من دلالات معنوية هامة وقوية ستترك آثاراً طيبة في النفوس، واليوم تواصلكم مع أبناء عشائر عباد كسائر الأردنيين،سواء كانت هذه الزيارات للعشائر أو للمناطق أو لقائكم مع أهل الفكر والرأي، سيأتون ويلتفون حولكم من كل حدب وصوب للقاء جلالتكم والترحيب بقدومكم جميعا وبدون استثناء، من الذين يؤيدون خطوات الإصلاح ويحمون منجزات الوطن ويذودون عنه بالمهج والأرواح، سيعلنون جهرا استعدادهم لان يقدموا المزيد من الجهد المتواصل والعرق والدم، بل وأكثر من ذلك المزيد من الشهداء من فلذات أكبادهم، أينما وجدوا كما قدم آبائهم من قبل دفاعا عن أردننا الحبيب ووحدته الوطنية ومقدساته وانتمائه القومي وذلك تحت قيادة ورعاية الهاشميون في أردننا الغالي .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن الأردنيون أيضا دعاة إصلاح قد نختلف يمينا ويسارا لنثري العملية الديمقراطية في الرأي والرأي الآخر، ولكننا في النهاية هدفنا واحد، لا شك أننا أبناء شعبكم متفقون جميعا على محبة الوطن وقائده، كما انتم لشعبكم ووطنكم الغالي.
هذا الحب المتبادل والمتجذر بين القائد وشعبه لا يباع ولا يشترى إنما يهدى، ليسمو ويرتقي فوق كل الاعتبارات والأثمان ، فللوطن ولقائد الوطن كل المحبة والتقدير.
حفظ الله الأردن وأدام عزه وأمنه واستقراره ليبقى مثلاً يحتذى به في ظل قيادتكم الهاشمية يا فارس البلاد وحامي الحمى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم أدامكم الله وأعزكم بلطفه ورعايته
Alhusami.mousa@gmail.com
هنيئا لكم يا مولاي .......
سيدي صاحب الجلالة المفدى :-
أبناء شعبكم في كل اتجاهاته وتوجهاته وانتماءاته الاجتماعية والسياسية والدينية ومنهم اليساريون والصامتون والمجاهرون بولائهم للعرش الهاشمي من أبناء الوطن الحبيب يرحبون بقدوم جلالتكم إلى مضاربهم تواقون لمصافحتكم والاقتراب منكم ومصارحتكم بما يجول في أنفسهم وخواطرهم وما يعتمر قلوبهم من محبة لقائد الوطن، و رمز كرامته وعنوان عزته وشموخه ، وانتم عنواناً وعميداً للبيت الهاشمي وريث الثورة العربية الكبرى وحامي الحمى والمقدسات الإسلامية، ورائداً وراعياً لحركة الإصلاح والتغيير والتجديد التي تقودونها رغم كل الصعاب والعقبات والتحديات الجمة. فكل أبناء الوطن بحناجرهم تهتف لجلالتكم وتقف خلفكم بقلوب عامرة بالإيمان والثقة بقيادتكم الحكيمة .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن أبناء شعبكم الأردني الأبي نؤمن بالوحدة الوطنية ونقدر مكانتكم السامية، ونثمن سياسة الدولة تحت رايتكم الخفاقة التي أسسها ورسخ قواعدها الهاشميون في مسيرة العطاء والبناء، والتي ترتكز على العدل والمساواة، ومنهج جلالتكم المبني على سياسة الحكمة والاعتدال والرأي السديد .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
إنكم أول دعاة للإصلاح ماضون دون تردد، فأنتم القائد والمعزز لركب مسيرة التطوير والتحديث والبناء هو بعينه هدف ونهج وإرادة هاشمية ومطلب وطموح وطني يلتقي على هذا الثرى ليكن رافعة في التقدم والازدهار، فالحراك الذي يهدف إلى الإصلاح ومكافحة الفساد وبناء دولة القانون وترسيخ الأمن والعدالة والاستقرار والتسامح ويطالب أيضاً بتكريس فصل السلطات ووضع القوانين الناظمة يقف خلفكم ويلتف حولكم
فلا عجب يا سيدي أن تكون الجموع الأردنية التي تحتضنكم في قلوبها، وترفع بسواعدها وزنودها البيرق الأردني الخفاق وصوركم، لتسموا بالوطن عاليا، وانتم بزياراتكم الميمونة وتواصلكم ولقاءاتكم المعهودة التي تعودنا عليها دائما مع أبناء شعبكم لمعايشة واقع حالهم وما لها من دلالات معنوية هامة وقوية ستترك آثاراً طيبة في النفوس، واليوم تواصلكم مع أبناء عشائر عباد كسائر الأردنيين،سواء كانت هذه الزيارات للعشائر أو للمناطق أو لقائكم مع أهل الفكر والرأي، سيأتون ويلتفون حولكم من كل حدب وصوب للقاء جلالتكم والترحيب بقدومكم جميعا وبدون استثناء، من الذين يؤيدون خطوات الإصلاح ويحمون منجزات الوطن ويذودون عنه بالمهج والأرواح، سيعلنون جهرا استعدادهم لان يقدموا المزيد من الجهد المتواصل والعرق والدم، بل وأكثر من ذلك المزيد من الشهداء من فلذات أكبادهم، أينما وجدوا كما قدم آبائهم من قبل دفاعا عن أردننا الحبيب ووحدته الوطنية ومقدساته وانتمائه القومي وذلك تحت قيادة ورعاية الهاشميون في أردننا الغالي .
سيدي ومولاي صاحب الجلالة المعظم :-
نحن الأردنيون أيضا دعاة إصلاح قد نختلف يمينا ويسارا لنثري العملية الديمقراطية في الرأي والرأي الآخر، ولكننا في النهاية هدفنا واحد، لا شك أننا أبناء شعبكم متفقون جميعا على محبة الوطن وقائده، كما انتم لشعبكم ووطنكم الغالي.
هذا الحب المتبادل والمتجذر بين القائد وشعبه لا يباع ولا يشترى إنما يهدى، ليسمو ويرتقي فوق كل الاعتبارات والأثمان ، فللوطن ولقائد الوطن كل المحبة والتقدير.
حفظ الله الأردن وأدام عزه وأمنه واستقراره ليبقى مثلاً يحتذى به في ظل قيادتكم الهاشمية يا فارس البلاد وحامي الحمى جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم أدامكم الله وأعزكم بلطفه ورعايته
Alhusami.mousa@gmail.com
التعليقات