كثر اللغط والغلط ...وحلل المحللون وكتب المنجمون وتعجب المتعجبون ، وفاز النائمون وفرح المختلسون ودهش الشرفاء وإنشده البلهاء ، بإقالة عون التي لم تكن مفاجئة ولكن آلياتها هي المفاجئة وطريقة الفبركة هي المفاجئة .
والأمر عادي راح عون جاء بدل عنه واحد من هون واحد من هناك ، لم يكن الفرق كبير ولكن الأمر هو هل الذي جاء يريد عون للشعب ، أم يريد أن يفوز بالضرب بالكعب ، هنا هي المشكلة ، من الذي يستطيع إن يحقق أكبر إنجاز لأصحاب الإمتياز .
الذين يسيرون الأمور كما يجب أن تكون لمنفذي السياسات الدولية ، لأن أردننا العتيد الذي لم نعرف... ما نريد منه كوطن ، يعيش مواطنيه على مصائب الآخرين وعلى دعم ... دول مانحة ودول راعية ودول حامية ودول مأمورة.
ودوليات جاهز اقتصادها لتغطية تكاليف الأزمات إن كان في السعودية أو الإمارات ، المتناثرة بين المشيخات التي أصبحت تعد من أرقى الدول ومنها تسير السياسات العالمية ، ومن خلفها التنظيمات الماسونية سيدة الكونين ومستعبدة الشعوب وناهبة كل ما هو مطلوب منها .
عون الخصاونة عبد مأمور كما هو غيره من القادة والساسة وفي الأردن لا يعرف من هو الذي يجيد السياسة ، ومن هو السياسي الحقيقي... لان السياسة فن التياسة ، ومن يجيد هذه اللعبة فهو الفائز بالتالي لخدمة الأهداف المطلوبة والمخططات المكتوبة والسينوريات الملعوبة .
عون يعتقد البعض أنه خرج من المولد بلقب بطل ، وفعلا ً هو بطل الذي تحمل عبئ ستة أشهر كانت عليه أثقل من الصخر الزيتي ، الممنوع استخراجه إلا بحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن العتيد .
الذي ينتظر شعبه الضربة الفجائية بتحرير الأسعار ورفع الدعم المزمع عن كافة السلع والمواد، التي يدعون أنها مدعومة في وطن منهوبة ثرواته ، من قبل أسياده القياديين وهم في الإدارات ضليعين .
ومنهم من هدد عون بكشف المستور وفضح ملفات مطوية وقضايا منسية ، إذا قدم أحدهم لمكافحة الفساد وتعريه أمام العباد فكان مصير عون الإبعاد ، عن مكامن صنع القرار ولعبة السياسين الكبار وهم الفجار ، الذين سيخربون الديار ويبيعونها ليهود وهم من يجيد دور السمسار .
عون جاء لينفذ دور كما هو مرسوم له ، والدور قد يكون أكبر من ما يعتقد عون أنه سهل التنفيذ بعد ما تقرب من الإسلاميين ، ودغدغ عواطفهم فترة من الفترات وثناهم عن بعض الحراكات .
ولكن لم يجيد اللعب السياسية التي وكل بها من أسياده الدوليين ومعلميه العلمانيين ، الذين إبتعثوه لينقذ فكان ما كان له من نهاية قد أوجعته وعن مسرح السياسة أبعدته وعن الإخلاص للأمة دثرته .
ويقوم بمهمة خطط له معالمها ونورت له طريقها ولكنه تعثر في مطباتها ووقع في منزلقاتها، لأن المتضرر جرائها ...من علية القوم وأسيادها ، كثير من زعماء الأردن المخضرمين ولتسيير السياسات الكاذبة عارفين ، ولتنفيذ الأهداف هم
فاعلين فكيف يفضح أمرهم ويعرى جلهم.
فهنا المصيبة الطامة الكبرى التي كانت تنتظرهم من قبل عون ، الذي لم يملك أمره ويجهل دوره ويركب موجه وغرق في دوامة العاصفة ، التي عصفت به الى غير رجعه بعد أن وصف الرئاسة بالزوجة القبيحة فطلقها ثلاثا ً كما لفظته خلعا ًوهو لا يدري ما هو الأمر .
عون في إي قالب سيوضع ما زال الأمر غامض ، هل هو مضحوك عليه من قبل زمرته العالمية ، أم هو غبي غرق في بحر جهله بالأمور التي تدور دوائرها ، أم بطل قومي أصبح كما وصفه بعض الكتاب .
أنه ثالث ثلاثة هزاع المجالي ووصفي التل وعون الخصاونة سيكون ، أم هو كبش الفداء لمرحلة الربيع العربي الكاذب من إفتعله ، أم ضحية الحراكات المفتعلة في بلدنا الطيب بأهله المساكين الذي ينجرفون خلف السراب وينتظرون الخبط على الرقاب ...؟
عون الخصاونه غامض ما جرى له فخسر شيئا ً وربح أشياء خسر المنصب وربح السمعة الطيبة لدى الشعب ، خسر زعامة الشمال حكوميا ًوكسبها شعبيا ً،
كثر اللغط والغلط ...وحلل المحللون وكتب المنجمون وتعجب المتعجبون ، وفاز النائمون وفرح المختلسون ودهش الشرفاء وإنشده البلهاء ، بإقالة عون التي لم تكن مفاجئة ولكن آلياتها هي المفاجئة وطريقة الفبركة هي المفاجئة .
والأمر عادي راح عون جاء بدل عنه واحد من هون واحد من هناك ، لم يكن الفرق كبير ولكن الأمر هو هل الذي جاء يريد عون للشعب ، أم يريد أن يفوز بالضرب بالكعب ، هنا هي المشكلة ، من الذي يستطيع إن يحقق أكبر إنجاز لأصحاب الإمتياز .
الذين يسيرون الأمور كما يجب أن تكون لمنفذي السياسات الدولية ، لأن أردننا العتيد الذي لم نعرف... ما نريد منه كوطن ، يعيش مواطنيه على مصائب الآخرين وعلى دعم ... دول مانحة ودول راعية ودول حامية ودول مأمورة.
ودوليات جاهز اقتصادها لتغطية تكاليف الأزمات إن كان في السعودية أو الإمارات ، المتناثرة بين المشيخات التي أصبحت تعد من أرقى الدول ومنها تسير السياسات العالمية ، ومن خلفها التنظيمات الماسونية سيدة الكونين ومستعبدة الشعوب وناهبة كل ما هو مطلوب منها .
عون الخصاونة عبد مأمور كما هو غيره من القادة والساسة وفي الأردن لا يعرف من هو الذي يجيد السياسة ، ومن هو السياسي الحقيقي... لان السياسة فن التياسة ، ومن يجيد هذه اللعبة فهو الفائز بالتالي لخدمة الأهداف المطلوبة والمخططات المكتوبة والسينوريات الملعوبة .
عون يعتقد البعض أنه خرج من المولد بلقب بطل ، وفعلا ً هو بطل الذي تحمل عبئ ستة أشهر كانت عليه أثقل من الصخر الزيتي ، الممنوع استخراجه إلا بحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن العتيد .
الذي ينتظر شعبه الضربة الفجائية بتحرير الأسعار ورفع الدعم المزمع عن كافة السلع والمواد، التي يدعون أنها مدعومة في وطن منهوبة ثرواته ، من قبل أسياده القياديين وهم في الإدارات ضليعين .
ومنهم من هدد عون بكشف المستور وفضح ملفات مطوية وقضايا منسية ، إذا قدم أحدهم لمكافحة الفساد وتعريه أمام العباد فكان مصير عون الإبعاد ، عن مكامن صنع القرار ولعبة السياسين الكبار وهم الفجار ، الذين سيخربون الديار ويبيعونها ليهود وهم من يجيد دور السمسار .
عون جاء لينفذ دور كما هو مرسوم له ، والدور قد يكون أكبر من ما يعتقد عون أنه سهل التنفيذ بعد ما تقرب من الإسلاميين ، ودغدغ عواطفهم فترة من الفترات وثناهم عن بعض الحراكات .
ولكن لم يجيد اللعب السياسية التي وكل بها من أسياده الدوليين ومعلميه العلمانيين ، الذين إبتعثوه لينقذ فكان ما كان له من نهاية قد أوجعته وعن مسرح السياسة أبعدته وعن الإخلاص للأمة دثرته .
ويقوم بمهمة خطط له معالمها ونورت له طريقها ولكنه تعثر في مطباتها ووقع في منزلقاتها، لأن المتضرر جرائها ...من علية القوم وأسيادها ، كثير من زعماء الأردن المخضرمين ولتسيير السياسات الكاذبة عارفين ، ولتنفيذ الأهداف هم
فاعلين فكيف يفضح أمرهم ويعرى جلهم.
فهنا المصيبة الطامة الكبرى التي كانت تنتظرهم من قبل عون ، الذي لم يملك أمره ويجهل دوره ويركب موجه وغرق في دوامة العاصفة ، التي عصفت به الى غير رجعه بعد أن وصف الرئاسة بالزوجة القبيحة فطلقها ثلاثا ً كما لفظته خلعا ًوهو لا يدري ما هو الأمر .
عون في إي قالب سيوضع ما زال الأمر غامض ، هل هو مضحوك عليه من قبل زمرته العالمية ، أم هو غبي غرق في بحر جهله بالأمور التي تدور دوائرها ، أم بطل قومي أصبح كما وصفه بعض الكتاب .
أنه ثالث ثلاثة هزاع المجالي ووصفي التل وعون الخصاونة سيكون ، أم هو كبش الفداء لمرحلة الربيع العربي الكاذب من إفتعله ، أم ضحية الحراكات المفتعلة في بلدنا الطيب بأهله المساكين الذي ينجرفون خلف السراب وينتظرون الخبط على الرقاب ...؟
عون الخصاونه غامض ما جرى له فخسر شيئا ً وربح أشياء خسر المنصب وربح السمعة الطيبة لدى الشعب ، خسر زعامة الشمال حكوميا ًوكسبها شعبيا ً،
كثر اللغط والغلط ...وحلل المحللون وكتب المنجمون وتعجب المتعجبون ، وفاز النائمون وفرح المختلسون ودهش الشرفاء وإنشده البلهاء ، بإقالة عون التي لم تكن مفاجئة ولكن آلياتها هي المفاجئة وطريقة الفبركة هي المفاجئة .
والأمر عادي راح عون جاء بدل عنه واحد من هون واحد من هناك ، لم يكن الفرق كبير ولكن الأمر هو هل الذي جاء يريد عون للشعب ، أم يريد أن يفوز بالضرب بالكعب ، هنا هي المشكلة ، من الذي يستطيع إن يحقق أكبر إنجاز لأصحاب الإمتياز .
الذين يسيرون الأمور كما يجب أن تكون لمنفذي السياسات الدولية ، لأن أردننا العتيد الذي لم نعرف... ما نريد منه كوطن ، يعيش مواطنيه على مصائب الآخرين وعلى دعم ... دول مانحة ودول راعية ودول حامية ودول مأمورة.
ودوليات جاهز اقتصادها لتغطية تكاليف الأزمات إن كان في السعودية أو الإمارات ، المتناثرة بين المشيخات التي أصبحت تعد من أرقى الدول ومنها تسير السياسات العالمية ، ومن خلفها التنظيمات الماسونية سيدة الكونين ومستعبدة الشعوب وناهبة كل ما هو مطلوب منها .
عون الخصاونة عبد مأمور كما هو غيره من القادة والساسة وفي الأردن لا يعرف من هو الذي يجيد السياسة ، ومن هو السياسي الحقيقي... لان السياسة فن التياسة ، ومن يجيد هذه اللعبة فهو الفائز بالتالي لخدمة الأهداف المطلوبة والمخططات المكتوبة والسينوريات الملعوبة .
عون يعتقد البعض أنه خرج من المولد بلقب بطل ، وفعلا ً هو بطل الذي تحمل عبئ ستة أشهر كانت عليه أثقل من الصخر الزيتي ، الممنوع استخراجه إلا بحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن العتيد .
الذي ينتظر شعبه الضربة الفجائية بتحرير الأسعار ورفع الدعم المزمع عن كافة السلع والمواد، التي يدعون أنها مدعومة في وطن منهوبة ثرواته ، من قبل أسياده القياديين وهم في الإدارات ضليعين .
ومنهم من هدد عون بكشف المستور وفضح ملفات مطوية وقضايا منسية ، إذا قدم أحدهم لمكافحة الفساد وتعريه أمام العباد فكان مصير عون الإبعاد ، عن مكامن صنع القرار ولعبة السياسين الكبار وهم الفجار ، الذين سيخربون الديار ويبيعونها ليهود وهم من يجيد دور السمسار .
عون جاء لينفذ دور كما هو مرسوم له ، والدور قد يكون أكبر من ما يعتقد عون أنه سهل التنفيذ بعد ما تقرب من الإسلاميين ، ودغدغ عواطفهم فترة من الفترات وثناهم عن بعض الحراكات .
ولكن لم يجيد اللعب السياسية التي وكل بها من أسياده الدوليين ومعلميه العلمانيين ، الذين إبتعثوه لينقذ فكان ما كان له من نهاية قد أوجعته وعن مسرح السياسة أبعدته وعن الإخلاص للأمة دثرته .
ويقوم بمهمة خطط له معالمها ونورت له طريقها ولكنه تعثر في مطباتها ووقع في منزلقاتها، لأن المتضرر جرائها ...من علية القوم وأسيادها ، كثير من زعماء الأردن المخضرمين ولتسيير السياسات الكاذبة عارفين ، ولتنفيذ الأهداف هم
فاعلين فكيف يفضح أمرهم ويعرى جلهم.
فهنا المصيبة الطامة الكبرى التي كانت تنتظرهم من قبل عون ، الذي لم يملك أمره ويجهل دوره ويركب موجه وغرق في دوامة العاصفة ، التي عصفت به الى غير رجعه بعد أن وصف الرئاسة بالزوجة القبيحة فطلقها ثلاثا ً كما لفظته خلعا ًوهو لا يدري ما هو الأمر .
عون في إي قالب سيوضع ما زال الأمر غامض ، هل هو مضحوك عليه من قبل زمرته العالمية ، أم هو غبي غرق في بحر جهله بالأمور التي تدور دوائرها ، أم بطل قومي أصبح كما وصفه بعض الكتاب .
أنه ثالث ثلاثة هزاع المجالي ووصفي التل وعون الخصاونة سيكون ، أم هو كبش الفداء لمرحلة الربيع العربي الكاذب من إفتعله ، أم ضحية الحراكات المفتعلة في بلدنا الطيب بأهله المساكين الذي ينجرفون خلف السراب وينتظرون الخبط على الرقاب ...؟
عون الخصاونه غامض ما جرى له فخسر شيئا ً وربح أشياء خسر المنصب وربح السمعة الطيبة لدى الشعب ، خسر زعامة الشمال حكوميا ًوكسبها شعبيا ً،
التعليقات