قال تعالى: (1) قل أعوذ برب الفلق (2) من شر ماخلق (3)ومن شر غاسق إذا وقب (4) ومن شر النفاثات في العقد (5) ومنشر حاسد إذا حسد (6).. صدق الله العظيم
يخبرنا الله عزوجل في تلك الآيات عن أن الحسد شر من شرور النفس الانسانيه التي لايمكننا أن نواجهها إلا بالتعوذ والتحصن منها.وقد تحدث الكثير عن تلك الصفه أو الحاله التي تختبئ ورائها الأمراض الاجتماعية وتعتبر لغزا خفي من أسرار النفس الانسانيه..ومن خلال اطلاعي على علوم البارسكولوجيا والتي تبحث في ماوراء الطبيعه والقضايا التي تتحدث عن الظواهر الغريبه قمت بإجراء عدة بحوث تخص هذا الجانب .ورغبت بأن يكون هناك عدة مقالات تتحدث عن هذه الظاهره النفسيه والروحيه ....
فما لاشك فيه بأن الانسان يستقبل ويرسل الأفكار من خلال إحساسه المتعلق بالأشياء التي حوله لاسيما أننا نؤثر..ونتأثر بها من خلال ماتحمله لنا من انعكاسات تؤدي بدورها إلى الحاله النفسيه التي نتمتع بها..ولكن حديثنا هنا عن الطاقه الموجهه أو المرسلة سواء العفويه أو المقصوده في إرسال الافكاراو الأحاسيس إلى شخص ما؟والحسد هو تلك الطاقه التي يتم إرسالها بشكل سلبي إلى الشخص المحسود ضمن برمجه أثيريه يتم تلقيها دون أن يتنبه لها الضحيه ..فعندما يقوم احد الأشخاص بإرسال فكره قويه فأنه يحركها من خلال هالته الأقوى ويخرجها من تياره العصبي إلى الأثير فتحدث هنا عملية الذبذبه والتموج وترجمة تلك الفكره التي تم إرسالها إلى الضحيه التي تكون هالته ضعيفه بالمقابل وتستقبل تلك الفكره رغما عنها وهي تماما كالفايروس الذي يتم إرساله إلى أي جهازحاسوب من اجل تعطيل نظام برنامج أو عدة برامج بداخله... أما الحسد الذي يحدث دون قصد يكون من خلال نظرية اللاشعور التي تحدث عنها علماء النفس حيث يقولون أن المشاعر الانسانيه والعواطف هي أكثر إدراكا من الأفكار بحيث يتم تخزينها في العقل الباطن وتتراكم ولايمكن التخلص منها إلا عندما يتم تفريغها،ومن خلال هذا السياق يتضح بأن هناك أشخاص لديهم رغبات مكبوته وعند مشاهدة مايتمنوه يفرغوا تلك الأحاسيس ويتم توجيهها بطريقه لاشعوريه إلى الضحيه التي تمتلك مايفتقدونه؟ وللحديث بقيه
قال تعالى: (1) قل أعوذ برب الفلق (2) من شر ماخلق (3)ومن شر غاسق إذا وقب (4) ومن شر النفاثات في العقد (5) ومنشر حاسد إذا حسد (6).. صدق الله العظيم
يخبرنا الله عزوجل في تلك الآيات عن أن الحسد شر من شرور النفس الانسانيه التي لايمكننا أن نواجهها إلا بالتعوذ والتحصن منها.وقد تحدث الكثير عن تلك الصفه أو الحاله التي تختبئ ورائها الأمراض الاجتماعية وتعتبر لغزا خفي من أسرار النفس الانسانيه..ومن خلال اطلاعي على علوم البارسكولوجيا والتي تبحث في ماوراء الطبيعه والقضايا التي تتحدث عن الظواهر الغريبه قمت بإجراء عدة بحوث تخص هذا الجانب .ورغبت بأن يكون هناك عدة مقالات تتحدث عن هذه الظاهره النفسيه والروحيه ....
فما لاشك فيه بأن الانسان يستقبل ويرسل الأفكار من خلال إحساسه المتعلق بالأشياء التي حوله لاسيما أننا نؤثر..ونتأثر بها من خلال ماتحمله لنا من انعكاسات تؤدي بدورها إلى الحاله النفسيه التي نتمتع بها..ولكن حديثنا هنا عن الطاقه الموجهه أو المرسلة سواء العفويه أو المقصوده في إرسال الافكاراو الأحاسيس إلى شخص ما؟والحسد هو تلك الطاقه التي يتم إرسالها بشكل سلبي إلى الشخص المحسود ضمن برمجه أثيريه يتم تلقيها دون أن يتنبه لها الضحيه ..فعندما يقوم احد الأشخاص بإرسال فكره قويه فأنه يحركها من خلال هالته الأقوى ويخرجها من تياره العصبي إلى الأثير فتحدث هنا عملية الذبذبه والتموج وترجمة تلك الفكره التي تم إرسالها إلى الضحيه التي تكون هالته ضعيفه بالمقابل وتستقبل تلك الفكره رغما عنها وهي تماما كالفايروس الذي يتم إرساله إلى أي جهازحاسوب من اجل تعطيل نظام برنامج أو عدة برامج بداخله... أما الحسد الذي يحدث دون قصد يكون من خلال نظرية اللاشعور التي تحدث عنها علماء النفس حيث يقولون أن المشاعر الانسانيه والعواطف هي أكثر إدراكا من الأفكار بحيث يتم تخزينها في العقل الباطن وتتراكم ولايمكن التخلص منها إلا عندما يتم تفريغها،ومن خلال هذا السياق يتضح بأن هناك أشخاص لديهم رغبات مكبوته وعند مشاهدة مايتمنوه يفرغوا تلك الأحاسيس ويتم توجيهها بطريقه لاشعوريه إلى الضحيه التي تمتلك مايفتقدونه؟ وللحديث بقيه
قال تعالى: (1) قل أعوذ برب الفلق (2) من شر ماخلق (3)ومن شر غاسق إذا وقب (4) ومن شر النفاثات في العقد (5) ومنشر حاسد إذا حسد (6).. صدق الله العظيم
يخبرنا الله عزوجل في تلك الآيات عن أن الحسد شر من شرور النفس الانسانيه التي لايمكننا أن نواجهها إلا بالتعوذ والتحصن منها.وقد تحدث الكثير عن تلك الصفه أو الحاله التي تختبئ ورائها الأمراض الاجتماعية وتعتبر لغزا خفي من أسرار النفس الانسانيه..ومن خلال اطلاعي على علوم البارسكولوجيا والتي تبحث في ماوراء الطبيعه والقضايا التي تتحدث عن الظواهر الغريبه قمت بإجراء عدة بحوث تخص هذا الجانب .ورغبت بأن يكون هناك عدة مقالات تتحدث عن هذه الظاهره النفسيه والروحيه ....
فما لاشك فيه بأن الانسان يستقبل ويرسل الأفكار من خلال إحساسه المتعلق بالأشياء التي حوله لاسيما أننا نؤثر..ونتأثر بها من خلال ماتحمله لنا من انعكاسات تؤدي بدورها إلى الحاله النفسيه التي نتمتع بها..ولكن حديثنا هنا عن الطاقه الموجهه أو المرسلة سواء العفويه أو المقصوده في إرسال الافكاراو الأحاسيس إلى شخص ما؟والحسد هو تلك الطاقه التي يتم إرسالها بشكل سلبي إلى الشخص المحسود ضمن برمجه أثيريه يتم تلقيها دون أن يتنبه لها الضحيه ..فعندما يقوم احد الأشخاص بإرسال فكره قويه فأنه يحركها من خلال هالته الأقوى ويخرجها من تياره العصبي إلى الأثير فتحدث هنا عملية الذبذبه والتموج وترجمة تلك الفكره التي تم إرسالها إلى الضحيه التي تكون هالته ضعيفه بالمقابل وتستقبل تلك الفكره رغما عنها وهي تماما كالفايروس الذي يتم إرساله إلى أي جهازحاسوب من اجل تعطيل نظام برنامج أو عدة برامج بداخله... أما الحسد الذي يحدث دون قصد يكون من خلال نظرية اللاشعور التي تحدث عنها علماء النفس حيث يقولون أن المشاعر الانسانيه والعواطف هي أكثر إدراكا من الأفكار بحيث يتم تخزينها في العقل الباطن وتتراكم ولايمكن التخلص منها إلا عندما يتم تفريغها،ومن خلال هذا السياق يتضح بأن هناك أشخاص لديهم رغبات مكبوته وعند مشاهدة مايتمنوه يفرغوا تلك الأحاسيس ويتم توجيهها بطريقه لاشعوريه إلى الضحيه التي تمتلك مايفتقدونه؟ وللحديث بقيه
التعليقات