في ظل هذه التغيرات السياسية والاقتصادية ، وليس هنالك سبيل لتحقيق الأهداف ، حكومات حالية – حكومات انتقالية بعد اقالة تلك الحكومات
تم حل ذلك المجلس ، وتمديد فترة الصمود لمجلس أخر ، قوانين منسية – وللمصالح تفتح الذراعان !
لا بد أن نصلط الضوء على تلك الحكومة الانتقالية وما تليها من حكومات
( في الأمس جلست برفقة أصدقائي في حرم تلك الجامعة ، فتكاثرت تلك المواضيع فيما بيننا ، وركزت العقول وقتها على رئاسة الوزراء – فالبعض من أصدقائي هتف وقال : أبي ذلك الوزير ، وأخر..عمي ذلك الوزير ، ومن هناك جدي وزير .. وزير تلو الوزير ، فتعددت تلك الحكومات بكثرة أولائك الوزراء ) !
أليس هناك بديل عن الكثرة بالحل الأمثل وهو ( الندرة ) ، ندرة ذلك الأب الذي لم يتمم واجبه في ذلك الوقت عل أكمل وجه ، وان لم يكن كذلك .. أيوجه التهم للأبناء – ويحملونهم تلك المهمات ، أعي بذلك توارث الوزارات .
لم أقصد الاهانة – فهنالك وزراء لهم حق الشكر والتقدير على كل ما يقدمونه من خير لهذا الوطن ؛ لأن أفعالهم النبيلة موروثة عن ذلك الأب من ذلك الجد – ستحلل هذ العبارات بأن هناك رجل بضمير .
باعتقادي أن ثلاثة أشهر ليست كافية لسن خطط سياسة الاصلاح ،وكيف الاصلاح بحد ذاته سيكون ؛ وعند انتهاء الفترة المؤقتة – هل سيتم تعيين وزراء جدد ؟ في جميع الأحوال الاجابة نعم ، وستفقد تلك الثقات وتزداد التعيينات لأناس لا يستحقون .. واحالة أناس يستحقون .
بالمنظور السياسي ـ ولحل أي مشكلة تواجه الحكومة ـ لابد للشخص المسؤول وضع خطة لا تقل مدتها عن أشهر معدوده ؛ لكثرة تلك المشاكل والقضايا الملحوظة سابقا .
في الأشهر الماضية أحب ( الشعب المتهم ) ذلك الوزير ، ولم يكسر تلك القاعدة التي كان دوما ينادى بها ( ابن الوزير وزير )
فكانت به خصائل العمل الدؤوب ، ومخافة الله ، وضمير اسلامي مهذب ، كل ذلك موروث عن ذلك الأب رحمة الله عليه .
أهي جريمة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ؟؟
كان دوما هذا الوزير يدافع عن الشعب المتهم ، وعند تعينه عمل بالاصلاح من أول يوم له في تلك الوزارة ، قام بأعمال شبابية تطويرية ، في الثقافة والرياضة ، قام بفعل ما يريده الشعب .
أخي سيادة الدكتور محمد نوح القضاة ، أنت محبوب من قبل الأردنيين ككل ، أنت لم تكن وزير في عيوننا . بل كنت رئيسا للوزراء وقدوة صالحة لأبنائنا .
نعم – وكأنها لعبة شطرنج ، يسقط الجندي ، ومن ثم يسقط قائده ، وذلك النائب ، وذلك الوزير – سحقا لهذه اللعبة ألم تتغير بعد ؟ ألم تنتهي بعد ؟
( نعم هناك بديل عن الكثرة وهو الندرة ) هو أنت يا محمد نوح – تعب لساني من جديد – وفكري تشتت – وعند قراءة الخبر وفي لحظة سماعه ، أصبحت أدرك أنها دولة المليون وزير ، عشرة من أمثالك لا داعي لسياسة الحل ولا للتعيين ، لنقم باغلاق تلك الطاولة ولنعاود التفكير من جديد ، فهناك رجال في قلوبها حب وطن انغرس في فؤادها منذ الولادة وحتى هذا العصر ، عصرنا الخائن العتيد .
في النهاية أوجه رسالة الى الحكومة المعنية : ولتعلمي أنكي العدو الأول للاصلاح الذي حثنا عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – كفاكي مهزلة – وانتي تعلمين أن هذا الرجل المناسب في المكان المناسب في جميع المجالات ، نعم هذا الرجل الذي أعجب به كل الشعب بدون استثناء، أشعبتنا بسياساتك الساخرة المعروفة ، وأنتي تعلمين أنه ليس من الاسلاميين المتعصبين ، وزيرا وسيبقى وزيرا في قلوب جميع الأردنيين .
في ظل هذه التغيرات السياسية والاقتصادية ، وليس هنالك سبيل لتحقيق الأهداف ، حكومات حالية – حكومات انتقالية بعد اقالة تلك الحكومات
تم حل ذلك المجلس ، وتمديد فترة الصمود لمجلس أخر ، قوانين منسية – وللمصالح تفتح الذراعان !
لا بد أن نصلط الضوء على تلك الحكومة الانتقالية وما تليها من حكومات
( في الأمس جلست برفقة أصدقائي في حرم تلك الجامعة ، فتكاثرت تلك المواضيع فيما بيننا ، وركزت العقول وقتها على رئاسة الوزراء – فالبعض من أصدقائي هتف وقال : أبي ذلك الوزير ، وأخر..عمي ذلك الوزير ، ومن هناك جدي وزير .. وزير تلو الوزير ، فتعددت تلك الحكومات بكثرة أولائك الوزراء ) !
أليس هناك بديل عن الكثرة بالحل الأمثل وهو ( الندرة ) ، ندرة ذلك الأب الذي لم يتمم واجبه في ذلك الوقت عل أكمل وجه ، وان لم يكن كذلك .. أيوجه التهم للأبناء – ويحملونهم تلك المهمات ، أعي بذلك توارث الوزارات .
لم أقصد الاهانة – فهنالك وزراء لهم حق الشكر والتقدير على كل ما يقدمونه من خير لهذا الوطن ؛ لأن أفعالهم النبيلة موروثة عن ذلك الأب من ذلك الجد – ستحلل هذ العبارات بأن هناك رجل بضمير .
باعتقادي أن ثلاثة أشهر ليست كافية لسن خطط سياسة الاصلاح ،وكيف الاصلاح بحد ذاته سيكون ؛ وعند انتهاء الفترة المؤقتة – هل سيتم تعيين وزراء جدد ؟ في جميع الأحوال الاجابة نعم ، وستفقد تلك الثقات وتزداد التعيينات لأناس لا يستحقون .. واحالة أناس يستحقون .
بالمنظور السياسي ـ ولحل أي مشكلة تواجه الحكومة ـ لابد للشخص المسؤول وضع خطة لا تقل مدتها عن أشهر معدوده ؛ لكثرة تلك المشاكل والقضايا الملحوظة سابقا .
في الأشهر الماضية أحب ( الشعب المتهم ) ذلك الوزير ، ولم يكسر تلك القاعدة التي كان دوما ينادى بها ( ابن الوزير وزير )
فكانت به خصائل العمل الدؤوب ، ومخافة الله ، وضمير اسلامي مهذب ، كل ذلك موروث عن ذلك الأب رحمة الله عليه .
أهي جريمة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ؟؟
كان دوما هذا الوزير يدافع عن الشعب المتهم ، وعند تعينه عمل بالاصلاح من أول يوم له في تلك الوزارة ، قام بأعمال شبابية تطويرية ، في الثقافة والرياضة ، قام بفعل ما يريده الشعب .
أخي سيادة الدكتور محمد نوح القضاة ، أنت محبوب من قبل الأردنيين ككل ، أنت لم تكن وزير في عيوننا . بل كنت رئيسا للوزراء وقدوة صالحة لأبنائنا .
نعم – وكأنها لعبة شطرنج ، يسقط الجندي ، ومن ثم يسقط قائده ، وذلك النائب ، وذلك الوزير – سحقا لهذه اللعبة ألم تتغير بعد ؟ ألم تنتهي بعد ؟
( نعم هناك بديل عن الكثرة وهو الندرة ) هو أنت يا محمد نوح – تعب لساني من جديد – وفكري تشتت – وعند قراءة الخبر وفي لحظة سماعه ، أصبحت أدرك أنها دولة المليون وزير ، عشرة من أمثالك لا داعي لسياسة الحل ولا للتعيين ، لنقم باغلاق تلك الطاولة ولنعاود التفكير من جديد ، فهناك رجال في قلوبها حب وطن انغرس في فؤادها منذ الولادة وحتى هذا العصر ، عصرنا الخائن العتيد .
في النهاية أوجه رسالة الى الحكومة المعنية : ولتعلمي أنكي العدو الأول للاصلاح الذي حثنا عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – كفاكي مهزلة – وانتي تعلمين أن هذا الرجل المناسب في المكان المناسب في جميع المجالات ، نعم هذا الرجل الذي أعجب به كل الشعب بدون استثناء، أشعبتنا بسياساتك الساخرة المعروفة ، وأنتي تعلمين أنه ليس من الاسلاميين المتعصبين ، وزيرا وسيبقى وزيرا في قلوب جميع الأردنيين .
في ظل هذه التغيرات السياسية والاقتصادية ، وليس هنالك سبيل لتحقيق الأهداف ، حكومات حالية – حكومات انتقالية بعد اقالة تلك الحكومات
تم حل ذلك المجلس ، وتمديد فترة الصمود لمجلس أخر ، قوانين منسية – وللمصالح تفتح الذراعان !
لا بد أن نصلط الضوء على تلك الحكومة الانتقالية وما تليها من حكومات
( في الأمس جلست برفقة أصدقائي في حرم تلك الجامعة ، فتكاثرت تلك المواضيع فيما بيننا ، وركزت العقول وقتها على رئاسة الوزراء – فالبعض من أصدقائي هتف وقال : أبي ذلك الوزير ، وأخر..عمي ذلك الوزير ، ومن هناك جدي وزير .. وزير تلو الوزير ، فتعددت تلك الحكومات بكثرة أولائك الوزراء ) !
أليس هناك بديل عن الكثرة بالحل الأمثل وهو ( الندرة ) ، ندرة ذلك الأب الذي لم يتمم واجبه في ذلك الوقت عل أكمل وجه ، وان لم يكن كذلك .. أيوجه التهم للأبناء – ويحملونهم تلك المهمات ، أعي بذلك توارث الوزارات .
لم أقصد الاهانة – فهنالك وزراء لهم حق الشكر والتقدير على كل ما يقدمونه من خير لهذا الوطن ؛ لأن أفعالهم النبيلة موروثة عن ذلك الأب من ذلك الجد – ستحلل هذ العبارات بأن هناك رجل بضمير .
باعتقادي أن ثلاثة أشهر ليست كافية لسن خطط سياسة الاصلاح ،وكيف الاصلاح بحد ذاته سيكون ؛ وعند انتهاء الفترة المؤقتة – هل سيتم تعيين وزراء جدد ؟ في جميع الأحوال الاجابة نعم ، وستفقد تلك الثقات وتزداد التعيينات لأناس لا يستحقون .. واحالة أناس يستحقون .
بالمنظور السياسي ـ ولحل أي مشكلة تواجه الحكومة ـ لابد للشخص المسؤول وضع خطة لا تقل مدتها عن أشهر معدوده ؛ لكثرة تلك المشاكل والقضايا الملحوظة سابقا .
في الأشهر الماضية أحب ( الشعب المتهم ) ذلك الوزير ، ولم يكسر تلك القاعدة التي كان دوما ينادى بها ( ابن الوزير وزير )
فكانت به خصائل العمل الدؤوب ، ومخافة الله ، وضمير اسلامي مهذب ، كل ذلك موروث عن ذلك الأب رحمة الله عليه .
أهي جريمة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ؟؟
كان دوما هذا الوزير يدافع عن الشعب المتهم ، وعند تعينه عمل بالاصلاح من أول يوم له في تلك الوزارة ، قام بأعمال شبابية تطويرية ، في الثقافة والرياضة ، قام بفعل ما يريده الشعب .
أخي سيادة الدكتور محمد نوح القضاة ، أنت محبوب من قبل الأردنيين ككل ، أنت لم تكن وزير في عيوننا . بل كنت رئيسا للوزراء وقدوة صالحة لأبنائنا .
نعم – وكأنها لعبة شطرنج ، يسقط الجندي ، ومن ثم يسقط قائده ، وذلك النائب ، وذلك الوزير – سحقا لهذه اللعبة ألم تتغير بعد ؟ ألم تنتهي بعد ؟
( نعم هناك بديل عن الكثرة وهو الندرة ) هو أنت يا محمد نوح – تعب لساني من جديد – وفكري تشتت – وعند قراءة الخبر وفي لحظة سماعه ، أصبحت أدرك أنها دولة المليون وزير ، عشرة من أمثالك لا داعي لسياسة الحل ولا للتعيين ، لنقم باغلاق تلك الطاولة ولنعاود التفكير من جديد ، فهناك رجال في قلوبها حب وطن انغرس في فؤادها منذ الولادة وحتى هذا العصر ، عصرنا الخائن العتيد .
في النهاية أوجه رسالة الى الحكومة المعنية : ولتعلمي أنكي العدو الأول للاصلاح الذي حثنا عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – كفاكي مهزلة – وانتي تعلمين أن هذا الرجل المناسب في المكان المناسب في جميع المجالات ، نعم هذا الرجل الذي أعجب به كل الشعب بدون استثناء، أشعبتنا بسياساتك الساخرة المعروفة ، وأنتي تعلمين أنه ليس من الاسلاميين المتعصبين ، وزيرا وسيبقى وزيرا في قلوب جميع الأردنيين .
التعليقات