عندما يتم تتبع ما ينشر قبل تشكيل أية حكومة أردنية جديدة لايمكن تشبيه الأمر بغير أنها تأخذ صفة البورصة وهي هنا ليست بورصة مالية بل بورصة سياسية بكل معنى الكلمة ، يرتفع اسهم أحدهم عندما يذكر أسمه من ضمن قائمة دولة الرئيس وتنخفض أسهم أخر ، وهنا ربما يكون الارتفاع والإنخفاض له علاقة بضغط الدم ودقات القلب ، ولكنها في النهاية أشياء ترتفع وأشياء تنخفض .
اسماء تدخل واسماء تخرج واسماء ترشح واسماء مرشحه وهواتف تغلق وهواتف تستمر العمل على مدار الاربعة وعشرون ساعة ، وهكذا يستمر عمل غرفة بورصة السياسة الأردنية إلى أن يعلن جلالة الملك أنه مستعد لإستقبال الرئيس وأعضاء حكومته ويشاهدهم المواطن وهم يقفون بكل إحترام وأدب أمام الملك ، وتمتد أياديهم لحلف اليمين الذي يحفظه كل مواطني الوطن عن ظهر قلب من كثرة سماعهم له ، ولكن يبقى المواطن واضع يده على قلبه وعلى لسانه جمل عديدة تقول .. كلهم زي بعضهم البعض ... لم يتبقى رجال في الوطن ... تقليب مواقع أو مواجع ... نسخ كربونيه ...شهرين زمان وبيوخوا تقاعد مش زينا إحراث سنين وعلى كم دينار... ويختمها بجملة تقول كلهم سبق لهم وأن أقسموا اليمين على المصحف أو الانجيل ... ولكن ؟ ، وفي النهاية يذهب جزء من الشعب لتهنئة الوزراء وخصوصا الجدد منهم ولابد من الحبحبه على الخدين والعبط والتذكير بأسم الشخص .. لعل وعسى ..؟
عندما يتم تتبع ما ينشر قبل تشكيل أية حكومة أردنية جديدة لايمكن تشبيه الأمر بغير أنها تأخذ صفة البورصة وهي هنا ليست بورصة مالية بل بورصة سياسية بكل معنى الكلمة ، يرتفع اسهم أحدهم عندما يذكر أسمه من ضمن قائمة دولة الرئيس وتنخفض أسهم أخر ، وهنا ربما يكون الارتفاع والإنخفاض له علاقة بضغط الدم ودقات القلب ، ولكنها في النهاية أشياء ترتفع وأشياء تنخفض .
اسماء تدخل واسماء تخرج واسماء ترشح واسماء مرشحه وهواتف تغلق وهواتف تستمر العمل على مدار الاربعة وعشرون ساعة ، وهكذا يستمر عمل غرفة بورصة السياسة الأردنية إلى أن يعلن جلالة الملك أنه مستعد لإستقبال الرئيس وأعضاء حكومته ويشاهدهم المواطن وهم يقفون بكل إحترام وأدب أمام الملك ، وتمتد أياديهم لحلف اليمين الذي يحفظه كل مواطني الوطن عن ظهر قلب من كثرة سماعهم له ، ولكن يبقى المواطن واضع يده على قلبه وعلى لسانه جمل عديدة تقول .. كلهم زي بعضهم البعض ... لم يتبقى رجال في الوطن ... تقليب مواقع أو مواجع ... نسخ كربونيه ...شهرين زمان وبيوخوا تقاعد مش زينا إحراث سنين وعلى كم دينار... ويختمها بجملة تقول كلهم سبق لهم وأن أقسموا اليمين على المصحف أو الانجيل ... ولكن ؟ ، وفي النهاية يذهب جزء من الشعب لتهنئة الوزراء وخصوصا الجدد منهم ولابد من الحبحبه على الخدين والعبط والتذكير بأسم الشخص .. لعل وعسى ..؟
عندما يتم تتبع ما ينشر قبل تشكيل أية حكومة أردنية جديدة لايمكن تشبيه الأمر بغير أنها تأخذ صفة البورصة وهي هنا ليست بورصة مالية بل بورصة سياسية بكل معنى الكلمة ، يرتفع اسهم أحدهم عندما يذكر أسمه من ضمن قائمة دولة الرئيس وتنخفض أسهم أخر ، وهنا ربما يكون الارتفاع والإنخفاض له علاقة بضغط الدم ودقات القلب ، ولكنها في النهاية أشياء ترتفع وأشياء تنخفض .
اسماء تدخل واسماء تخرج واسماء ترشح واسماء مرشحه وهواتف تغلق وهواتف تستمر العمل على مدار الاربعة وعشرون ساعة ، وهكذا يستمر عمل غرفة بورصة السياسة الأردنية إلى أن يعلن جلالة الملك أنه مستعد لإستقبال الرئيس وأعضاء حكومته ويشاهدهم المواطن وهم يقفون بكل إحترام وأدب أمام الملك ، وتمتد أياديهم لحلف اليمين الذي يحفظه كل مواطني الوطن عن ظهر قلب من كثرة سماعهم له ، ولكن يبقى المواطن واضع يده على قلبه وعلى لسانه جمل عديدة تقول .. كلهم زي بعضهم البعض ... لم يتبقى رجال في الوطن ... تقليب مواقع أو مواجع ... نسخ كربونيه ...شهرين زمان وبيوخوا تقاعد مش زينا إحراث سنين وعلى كم دينار... ويختمها بجملة تقول كلهم سبق لهم وأن أقسموا اليمين على المصحف أو الانجيل ... ولكن ؟ ، وفي النهاية يذهب جزء من الشعب لتهنئة الوزراء وخصوصا الجدد منهم ولابد من الحبحبه على الخدين والعبط والتذكير بأسم الشخص .. لعل وعسى ..؟
التعليقات