قراءة بسيطة لكتاب التكيلف الملك للطروانه وفي مفصل واحدفقط هو مفصل قانون الانتخاب ، الملك يريد قانون يحقق التمثيل الحقيقي للشعب الأردني من كل توجهاتهم السياسية والفكرية ، وشيء أخر لابد من الوقوف عنده هو تحقيق أكبر قدر من العدالة في التمثيل وهنا نسأل ما هو المقصود بأكبر قدر ؟ ، وما هي حدود العدالة التي يريدها الملك ؟ ، وهل تختلف عن رغبات الشعب الأردني وعن فهمه لكلمة عدالة تمثيل ، وفي نفس الوقت هل تختلف عن مفهوم النواب لكلمة أكبر وكلمة عدالة تمثيل ؟.
في البداية ومن قراءة بسيطة لمخرجات قانون الانتخاب الاخير والكيفية التي تمت بها عملية تقسيم المقاعد ، ونسب التمثيل لكافة فئات المجتمع الأردني لانجد سوى كلمة واحدة توضح ذلك وهي أنه فعلا أن الملك بواد والشعب بواد والنواب بواد أخر، وهناك شيء أسمه حكومات ظل هي كذلك بواد وهي الوحيدة القادرة على تنفيذ رغباتها وتسيير معادلات المطلب الملكي بالطريقة التي تراها مناسبة وإن كانت لاتتفق مع رؤية الملك أو رؤية الشعب .
والذي يريده النائب حققه وبكل عنجهية وصلف ولامبالات وكأنه يعيش بجزيرة غير الجزيرة الأردنية ، حقق لنفسه تقاعد للعمر كله وفي نفس الوقت ضمن لنفسه ولذريته من ورائه والنهاية تكون نهاية أردنية بإمتياز وتكتب على شاشة المشهد الوطني وباللون الأحمر .. الملك يريد والشعب يريد والنائب يفعل ما يريد ؟
قراءة بسيطة لكتاب التكيلف الملك للطروانه وفي مفصل واحدفقط هو مفصل قانون الانتخاب ، الملك يريد قانون يحقق التمثيل الحقيقي للشعب الأردني من كل توجهاتهم السياسية والفكرية ، وشيء أخر لابد من الوقوف عنده هو تحقيق أكبر قدر من العدالة في التمثيل وهنا نسأل ما هو المقصود بأكبر قدر ؟ ، وما هي حدود العدالة التي يريدها الملك ؟ ، وهل تختلف عن رغبات الشعب الأردني وعن فهمه لكلمة عدالة تمثيل ، وفي نفس الوقت هل تختلف عن مفهوم النواب لكلمة أكبر وكلمة عدالة تمثيل ؟.
في البداية ومن قراءة بسيطة لمخرجات قانون الانتخاب الاخير والكيفية التي تمت بها عملية تقسيم المقاعد ، ونسب التمثيل لكافة فئات المجتمع الأردني لانجد سوى كلمة واحدة توضح ذلك وهي أنه فعلا أن الملك بواد والشعب بواد والنواب بواد أخر، وهناك شيء أسمه حكومات ظل هي كذلك بواد وهي الوحيدة القادرة على تنفيذ رغباتها وتسيير معادلات المطلب الملكي بالطريقة التي تراها مناسبة وإن كانت لاتتفق مع رؤية الملك أو رؤية الشعب .
والذي يريده النائب حققه وبكل عنجهية وصلف ولامبالات وكأنه يعيش بجزيرة غير الجزيرة الأردنية ، حقق لنفسه تقاعد للعمر كله وفي نفس الوقت ضمن لنفسه ولذريته من ورائه والنهاية تكون نهاية أردنية بإمتياز وتكتب على شاشة المشهد الوطني وباللون الأحمر .. الملك يريد والشعب يريد والنائب يفعل ما يريد ؟
قراءة بسيطة لكتاب التكيلف الملك للطروانه وفي مفصل واحدفقط هو مفصل قانون الانتخاب ، الملك يريد قانون يحقق التمثيل الحقيقي للشعب الأردني من كل توجهاتهم السياسية والفكرية ، وشيء أخر لابد من الوقوف عنده هو تحقيق أكبر قدر من العدالة في التمثيل وهنا نسأل ما هو المقصود بأكبر قدر ؟ ، وما هي حدود العدالة التي يريدها الملك ؟ ، وهل تختلف عن رغبات الشعب الأردني وعن فهمه لكلمة عدالة تمثيل ، وفي نفس الوقت هل تختلف عن مفهوم النواب لكلمة أكبر وكلمة عدالة تمثيل ؟.
في البداية ومن قراءة بسيطة لمخرجات قانون الانتخاب الاخير والكيفية التي تمت بها عملية تقسيم المقاعد ، ونسب التمثيل لكافة فئات المجتمع الأردني لانجد سوى كلمة واحدة توضح ذلك وهي أنه فعلا أن الملك بواد والشعب بواد والنواب بواد أخر، وهناك شيء أسمه حكومات ظل هي كذلك بواد وهي الوحيدة القادرة على تنفيذ رغباتها وتسيير معادلات المطلب الملكي بالطريقة التي تراها مناسبة وإن كانت لاتتفق مع رؤية الملك أو رؤية الشعب .
والذي يريده النائب حققه وبكل عنجهية وصلف ولامبالات وكأنه يعيش بجزيرة غير الجزيرة الأردنية ، حقق لنفسه تقاعد للعمر كله وفي نفس الوقت ضمن لنفسه ولذريته من ورائه والنهاية تكون نهاية أردنية بإمتياز وتكتب على شاشة المشهد الوطني وباللون الأحمر .. الملك يريد والشعب يريد والنائب يفعل ما يريد ؟
التعليقات