سأقدم استقالتي من مواطنتي من هذا الوطن المُتعَب المُبتلى بالفاسدين والسراق ودعاة المحاصصة الجغرافية، والكوتا العشائرية، وهيمنة الجذور العائلية. سأقدم إستقالتي بسبب ظلم الظُلام وبطشهم.
وستكون الاستقالة ليست هروباً او خوفاً من مجابهة الاشرار، بل الخوف من الوقوع مثل غيري في افخاخهم، كالقاضي الطيب الذين اخذوه بمعسول الكلام، والوعود البراقه بولاية عامة، ومكافحة فساد مستشر، وديمقراطية حقيقية من خلال قوانين سوف تُشّرع، تراعي حقوق المواطن الانسان المسلوبة منه منذ بدء البدء.
هكذا رد ابومحمود، عندما سالته عن رأيه باستقالة عون الخصاونة، الذي البسوه غير لباسه، وقولوه مالم يقل، ونسبوا اليه افعالا لم يفعلها، فأصبح ضحية لنظام، إعتاد على حرق الرجال بطرق لم يستطع ميكافلي بدهائه الوصول اليها.
لذلك قرر ابومحمود ان يستقيل من مواطنته، ناصحاً كل حر شريف ان يبتعد عن أفخاخهم، مهما كانت مغرياتهم في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ الوطن التي لن تمر بسلام، اذا ما بقي الاخذ بتوصيات الاجهزة الامنية ساري المفعول ونحن في الالفية الثالثة، وعصر التكنولوجيا المتسارع، ومعجزة الخلايا الجذعية.
اخيراً اكتشف عون الخصاونة احد اهم الشخصيات القانونية في العالم، الزيف والمراوغه ،بعد فوات الآوان. وليته اتعظ ممن سبقوه، وقد كان الاستاذ حسين مجلي الاسرع في اكتشاف الحقيقة ،عندما غرر به،بذريعة صدقية الاصلاح، فقبل بكرسي وزارة العدل،لكنه لم يستطع الصمت على كذبهم، واستقال مبكراً حفظا لكرامته وكرامة الوطن، وتبعه وزيرا الاعلام والصحة.
اليوم ذهب الخصاونة، واستحضر الطراونة، فكم سيصمد ياتُرى ام انه سيغادر المسرح سريعاً كزميله الذي اغروه ثم لعنوه؟!!!.
سأقدم استقالتي من مواطنتي من هذا الوطن المُتعَب المُبتلى بالفاسدين والسراق ودعاة المحاصصة الجغرافية، والكوتا العشائرية، وهيمنة الجذور العائلية. سأقدم إستقالتي بسبب ظلم الظُلام وبطشهم.
وستكون الاستقالة ليست هروباً او خوفاً من مجابهة الاشرار، بل الخوف من الوقوع مثل غيري في افخاخهم، كالقاضي الطيب الذين اخذوه بمعسول الكلام، والوعود البراقه بولاية عامة، ومكافحة فساد مستشر، وديمقراطية حقيقية من خلال قوانين سوف تُشّرع، تراعي حقوق المواطن الانسان المسلوبة منه منذ بدء البدء.
هكذا رد ابومحمود، عندما سالته عن رأيه باستقالة عون الخصاونة، الذي البسوه غير لباسه، وقولوه مالم يقل، ونسبوا اليه افعالا لم يفعلها، فأصبح ضحية لنظام، إعتاد على حرق الرجال بطرق لم يستطع ميكافلي بدهائه الوصول اليها.
لذلك قرر ابومحمود ان يستقيل من مواطنته، ناصحاً كل حر شريف ان يبتعد عن أفخاخهم، مهما كانت مغرياتهم في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ الوطن التي لن تمر بسلام، اذا ما بقي الاخذ بتوصيات الاجهزة الامنية ساري المفعول ونحن في الالفية الثالثة، وعصر التكنولوجيا المتسارع، ومعجزة الخلايا الجذعية.
اخيراً اكتشف عون الخصاونة احد اهم الشخصيات القانونية في العالم، الزيف والمراوغه ،بعد فوات الآوان. وليته اتعظ ممن سبقوه، وقد كان الاستاذ حسين مجلي الاسرع في اكتشاف الحقيقة ،عندما غرر به،بذريعة صدقية الاصلاح، فقبل بكرسي وزارة العدل،لكنه لم يستطع الصمت على كذبهم، واستقال مبكراً حفظا لكرامته وكرامة الوطن، وتبعه وزيرا الاعلام والصحة.
اليوم ذهب الخصاونة، واستحضر الطراونة، فكم سيصمد ياتُرى ام انه سيغادر المسرح سريعاً كزميله الذي اغروه ثم لعنوه؟!!!.
سأقدم استقالتي من مواطنتي من هذا الوطن المُتعَب المُبتلى بالفاسدين والسراق ودعاة المحاصصة الجغرافية، والكوتا العشائرية، وهيمنة الجذور العائلية. سأقدم إستقالتي بسبب ظلم الظُلام وبطشهم.
وستكون الاستقالة ليست هروباً او خوفاً من مجابهة الاشرار، بل الخوف من الوقوع مثل غيري في افخاخهم، كالقاضي الطيب الذين اخذوه بمعسول الكلام، والوعود البراقه بولاية عامة، ومكافحة فساد مستشر، وديمقراطية حقيقية من خلال قوانين سوف تُشّرع، تراعي حقوق المواطن الانسان المسلوبة منه منذ بدء البدء.
هكذا رد ابومحمود، عندما سالته عن رأيه باستقالة عون الخصاونة، الذي البسوه غير لباسه، وقولوه مالم يقل، ونسبوا اليه افعالا لم يفعلها، فأصبح ضحية لنظام، إعتاد على حرق الرجال بطرق لم يستطع ميكافلي بدهائه الوصول اليها.
لذلك قرر ابومحمود ان يستقيل من مواطنته، ناصحاً كل حر شريف ان يبتعد عن أفخاخهم، مهما كانت مغرياتهم في هذه المرحلة الصعبة من تاريخ الوطن التي لن تمر بسلام، اذا ما بقي الاخذ بتوصيات الاجهزة الامنية ساري المفعول ونحن في الالفية الثالثة، وعصر التكنولوجيا المتسارع، ومعجزة الخلايا الجذعية.
اخيراً اكتشف عون الخصاونة احد اهم الشخصيات القانونية في العالم، الزيف والمراوغه ،بعد فوات الآوان. وليته اتعظ ممن سبقوه، وقد كان الاستاذ حسين مجلي الاسرع في اكتشاف الحقيقة ،عندما غرر به،بذريعة صدقية الاصلاح، فقبل بكرسي وزارة العدل،لكنه لم يستطع الصمت على كذبهم، واستقال مبكراً حفظا لكرامته وكرامة الوطن، وتبعه وزيرا الاعلام والصحة.
اليوم ذهب الخصاونة، واستحضر الطراونة، فكم سيصمد ياتُرى ام انه سيغادر المسرح سريعاً كزميله الذي اغروه ثم لعنوه؟!!!.
التعليقات