دائما تعرف الرجال عند أحلك وأصعب الظروف، فمن خلال المتابعة في فترة الأحداث التي سميت بالربيع العربي، وبالرغم مما أثمرت من انقسامات في بعض الصفوف في ما اتبعته أصحاب الفتن من سياسة الغوغائية، إلا أن الأمر يبقى للرجال الأوفياء على عرضهم وشرفهم وعلى أوطانهم، فقد أثبت الأردنيون الشرفاء الغيورين على بلدهم أنهم أصحاب همم عاليه قادرون على قهر كل الصعاب والوقوف في مواجهة الأزمات باليقين التام على تحمل المسؤوليات الكبيرة والتحديات العصيبة، بالرغم من وجود بعض الاختلافات سواء في الفكر أو النهج أو المسارات، إلا أنهم حققوا عظيم الانجاز الذي لا بد وان نباركه وان نؤكد أن لا دخيل بيننا كأردنيين في أصالتنا وان الأردن سيبقى بأمر الله البلد الطيب المبارك.
فالأردن ومنذ التأسيس شهد العديد ولا يزال يشهد الأحداث التي تؤثر على أمنه واستقراره، إلا أن النظام الذي نفتخر به كان ولا زال على الدوام الأقرب لشعبه، فبالرغم من الأزمات التي حاول البعض أن تعصف به، إلا انه تمكن من توطيد الأمن والهدوء والتغلب على المسببات التي حاولت أن تمنع استمراره في التقدم، وفي إنهاء حالة الفوضى على اختلاف مسبباتها وتوجهات الأطراف القائمين عليها مما حقق التقدم الكبير في حماية الأمن الداخلي، فالتوازن بين السلطات والتعاون فيما بينها مع صلاحيات الملك شكلت بؤرة النشاط ومركز القوة للدولة الأردنية بمختلف جوانبها، وبالتفاف أبناء الوطن حول القيادة والعرش الهاشمي جعل الأمر يشكل أعظم أنموذج في التلاحم في منطقة وموقع حيوي دائم النزاع عليه في المصالح كما القيمة السياسية والإستراتيجية والذي شكل لنا كأردنيين نقطة ارتكاز لأمننا الوطني الذي شهد بها العالم برؤسائها ومنظماتها، بالسياسة الحكيمة والمعتدلة النابضة بإيمان عميق لا يقبل الرهان عليه والذي شكل أيضا الأثر والفائدة الأكبر في إعطاء الأردن مزيد من المكانة السياسية البارزة في الدبلوماسية الدولية والأحلاف الدولية تجاوزت بحدودها أي معيار.
فبالرغم من أن العالم قد شهد تحولات تاريخية فقد نجح الأردن خلال فترة الأزمات التي عصفت بالمنطقة والتي أملتها الظروف سواء في التحديات الداخلية والإقليمية بالمحافظة على استقراره في إعادة تمتين قواعده المتينة في تعامله مع الأمور بطريقة فعاله، أثبتت فاعلية وسرعة التعامل مع أي طارئ، وهو لدليل قاطع على السياسة الذكية المستمرة في مواصلة تعزيز الاهتمام في التقدم والتطور للتنمية والتحديث للأردن، لكل ما يدور من قضايا لمناحي الحياة الداخلية والخارجية بصورة دقيقة في مواجهة شتى المجالات وصولاً إلى الأردن الذي نريده أن يبقى دائما في المقدمة.
Raad.z@hotmail.com
دائما تعرف الرجال عند أحلك وأصعب الظروف، فمن خلال المتابعة في فترة الأحداث التي سميت بالربيع العربي، وبالرغم مما أثمرت من انقسامات في بعض الصفوف في ما اتبعته أصحاب الفتن من سياسة الغوغائية، إلا أن الأمر يبقى للرجال الأوفياء على عرضهم وشرفهم وعلى أوطانهم، فقد أثبت الأردنيون الشرفاء الغيورين على بلدهم أنهم أصحاب همم عاليه قادرون على قهر كل الصعاب والوقوف في مواجهة الأزمات باليقين التام على تحمل المسؤوليات الكبيرة والتحديات العصيبة، بالرغم من وجود بعض الاختلافات سواء في الفكر أو النهج أو المسارات، إلا أنهم حققوا عظيم الانجاز الذي لا بد وان نباركه وان نؤكد أن لا دخيل بيننا كأردنيين في أصالتنا وان الأردن سيبقى بأمر الله البلد الطيب المبارك.
فالأردن ومنذ التأسيس شهد العديد ولا يزال يشهد الأحداث التي تؤثر على أمنه واستقراره، إلا أن النظام الذي نفتخر به كان ولا زال على الدوام الأقرب لشعبه، فبالرغم من الأزمات التي حاول البعض أن تعصف به، إلا انه تمكن من توطيد الأمن والهدوء والتغلب على المسببات التي حاولت أن تمنع استمراره في التقدم، وفي إنهاء حالة الفوضى على اختلاف مسبباتها وتوجهات الأطراف القائمين عليها مما حقق التقدم الكبير في حماية الأمن الداخلي، فالتوازن بين السلطات والتعاون فيما بينها مع صلاحيات الملك شكلت بؤرة النشاط ومركز القوة للدولة الأردنية بمختلف جوانبها، وبالتفاف أبناء الوطن حول القيادة والعرش الهاشمي جعل الأمر يشكل أعظم أنموذج في التلاحم في منطقة وموقع حيوي دائم النزاع عليه في المصالح كما القيمة السياسية والإستراتيجية والذي شكل لنا كأردنيين نقطة ارتكاز لأمننا الوطني الذي شهد بها العالم برؤسائها ومنظماتها، بالسياسة الحكيمة والمعتدلة النابضة بإيمان عميق لا يقبل الرهان عليه والذي شكل أيضا الأثر والفائدة الأكبر في إعطاء الأردن مزيد من المكانة السياسية البارزة في الدبلوماسية الدولية والأحلاف الدولية تجاوزت بحدودها أي معيار.
فبالرغم من أن العالم قد شهد تحولات تاريخية فقد نجح الأردن خلال فترة الأزمات التي عصفت بالمنطقة والتي أملتها الظروف سواء في التحديات الداخلية والإقليمية بالمحافظة على استقراره في إعادة تمتين قواعده المتينة في تعامله مع الأمور بطريقة فعاله، أثبتت فاعلية وسرعة التعامل مع أي طارئ، وهو لدليل قاطع على السياسة الذكية المستمرة في مواصلة تعزيز الاهتمام في التقدم والتطور للتنمية والتحديث للأردن، لكل ما يدور من قضايا لمناحي الحياة الداخلية والخارجية بصورة دقيقة في مواجهة شتى المجالات وصولاً إلى الأردن الذي نريده أن يبقى دائما في المقدمة.
Raad.z@hotmail.com
دائما تعرف الرجال عند أحلك وأصعب الظروف، فمن خلال المتابعة في فترة الأحداث التي سميت بالربيع العربي، وبالرغم مما أثمرت من انقسامات في بعض الصفوف في ما اتبعته أصحاب الفتن من سياسة الغوغائية، إلا أن الأمر يبقى للرجال الأوفياء على عرضهم وشرفهم وعلى أوطانهم، فقد أثبت الأردنيون الشرفاء الغيورين على بلدهم أنهم أصحاب همم عاليه قادرون على قهر كل الصعاب والوقوف في مواجهة الأزمات باليقين التام على تحمل المسؤوليات الكبيرة والتحديات العصيبة، بالرغم من وجود بعض الاختلافات سواء في الفكر أو النهج أو المسارات، إلا أنهم حققوا عظيم الانجاز الذي لا بد وان نباركه وان نؤكد أن لا دخيل بيننا كأردنيين في أصالتنا وان الأردن سيبقى بأمر الله البلد الطيب المبارك.
فالأردن ومنذ التأسيس شهد العديد ولا يزال يشهد الأحداث التي تؤثر على أمنه واستقراره، إلا أن النظام الذي نفتخر به كان ولا زال على الدوام الأقرب لشعبه، فبالرغم من الأزمات التي حاول البعض أن تعصف به، إلا انه تمكن من توطيد الأمن والهدوء والتغلب على المسببات التي حاولت أن تمنع استمراره في التقدم، وفي إنهاء حالة الفوضى على اختلاف مسبباتها وتوجهات الأطراف القائمين عليها مما حقق التقدم الكبير في حماية الأمن الداخلي، فالتوازن بين السلطات والتعاون فيما بينها مع صلاحيات الملك شكلت بؤرة النشاط ومركز القوة للدولة الأردنية بمختلف جوانبها، وبالتفاف أبناء الوطن حول القيادة والعرش الهاشمي جعل الأمر يشكل أعظم أنموذج في التلاحم في منطقة وموقع حيوي دائم النزاع عليه في المصالح كما القيمة السياسية والإستراتيجية والذي شكل لنا كأردنيين نقطة ارتكاز لأمننا الوطني الذي شهد بها العالم برؤسائها ومنظماتها، بالسياسة الحكيمة والمعتدلة النابضة بإيمان عميق لا يقبل الرهان عليه والذي شكل أيضا الأثر والفائدة الأكبر في إعطاء الأردن مزيد من المكانة السياسية البارزة في الدبلوماسية الدولية والأحلاف الدولية تجاوزت بحدودها أي معيار.
فبالرغم من أن العالم قد شهد تحولات تاريخية فقد نجح الأردن خلال فترة الأزمات التي عصفت بالمنطقة والتي أملتها الظروف سواء في التحديات الداخلية والإقليمية بالمحافظة على استقراره في إعادة تمتين قواعده المتينة في تعامله مع الأمور بطريقة فعاله، أثبتت فاعلية وسرعة التعامل مع أي طارئ، وهو لدليل قاطع على السياسة الذكية المستمرة في مواصلة تعزيز الاهتمام في التقدم والتطور للتنمية والتحديث للأردن، لكل ما يدور من قضايا لمناحي الحياة الداخلية والخارجية بصورة دقيقة في مواجهة شتى المجالات وصولاً إلى الأردن الذي نريده أن يبقى دائما في المقدمة.
Raad.z@hotmail.com
التعليقات