إلى أين تتجه دائرة الشؤون الفلسطينية من وراء الحكومة فإننا نرى بان المدير الحالي ليس له قدرة على إدارة الدائرة وانأ الدائرة تتجه إلى الأسفل من التصرفات التي نراها ونسمعها فان الحكومة التي تتخذ القرارات بتعيين من تريد وليس عن طريق اللجان والى أين تتجه هذه اللجان في التعيين فأنني اعرف بان المخيمات الثلاثة عشر تريد من الحكومة فقط بان يتحسن أحوالهم وليس إلى الاسوء فإننا نرى الحكومة تتجه مع مدير الدائرة إلى شطب هذه الدائرة من العبارات وليس هذا فقط هنالك الكثير والكثير الذي يحصل داخل الدائرة فقبل فترة قرانا بان هنالك نائب حالي ومدير الدائرة سابقاً سوف يتم فتح ملف كراج البقعة والذي كان هو المستفيد أولاً وأخراً وقرانا بان هنالك بان المدير الحالي في خلال ثمانية أشهر حصل على 8000 دينار من تحت الطاولة التي يستغلها على أيام ما كان مديراً بالوكالة وألان تم تثبيته من قبل دولة رئيس الوزراء فان رئيس الوزراء نراه بأنه ليس له القدرة على إدارة الرئاسة وغير ذلك ونرى بان المدير الذي خلف المهندس وجيه عزايزة كان مدعوماً منه ومن النائب الذي تم ذكره قبل قليل ووزير الخارجية لماذا ، فان أبناء المخيمات نراهم وكأنهم ورقة شدة بين أيديهم ليتم اللعب بها فإذا أرادت الحكومة بان تقرر مصيرها مع أبناء المخيمات فلا بد من رحيل مديرها الحالي وتعيين مديراً جديداً ومن خارج الدائرة حتى يتم معرفة مصيرهم والى أين يتجهون وبدون دعم من احد حتى نرى بان الحكومة قادرة على الإصلاح ونرى بان الفاسدين تحت عباءة الحكومة ونرى بان المدير الذي يدير الدائرة يعين هيئات استشارية بدون الرجوع إلى أهالي المخيمات حتى يتم تعيين رئيساً للجان تحسين المخيمات وأعضائها فهنالك رؤساء لجان منذ عشرون عاماً وهم يديرون اللجان لماذا لا يتم تغيرهم هل من الممكن إن الحكومة سوف تستجيب إلى أهالي المخيمات فانا أتوقع لا ؟
إلى أين تتجه دائرة الشؤون الفلسطينية من وراء الحكومة فإننا نرى بان المدير الحالي ليس له قدرة على إدارة الدائرة وانأ الدائرة تتجه إلى الأسفل من التصرفات التي نراها ونسمعها فان الحكومة التي تتخذ القرارات بتعيين من تريد وليس عن طريق اللجان والى أين تتجه هذه اللجان في التعيين فأنني اعرف بان المخيمات الثلاثة عشر تريد من الحكومة فقط بان يتحسن أحوالهم وليس إلى الاسوء فإننا نرى الحكومة تتجه مع مدير الدائرة إلى شطب هذه الدائرة من العبارات وليس هذا فقط هنالك الكثير والكثير الذي يحصل داخل الدائرة فقبل فترة قرانا بان هنالك نائب حالي ومدير الدائرة سابقاً سوف يتم فتح ملف كراج البقعة والذي كان هو المستفيد أولاً وأخراً وقرانا بان هنالك بان المدير الحالي في خلال ثمانية أشهر حصل على 8000 دينار من تحت الطاولة التي يستغلها على أيام ما كان مديراً بالوكالة وألان تم تثبيته من قبل دولة رئيس الوزراء فان رئيس الوزراء نراه بأنه ليس له القدرة على إدارة الرئاسة وغير ذلك ونرى بان المدير الذي خلف المهندس وجيه عزايزة كان مدعوماً منه ومن النائب الذي تم ذكره قبل قليل ووزير الخارجية لماذا ، فان أبناء المخيمات نراهم وكأنهم ورقة شدة بين أيديهم ليتم اللعب بها فإذا أرادت الحكومة بان تقرر مصيرها مع أبناء المخيمات فلا بد من رحيل مديرها الحالي وتعيين مديراً جديداً ومن خارج الدائرة حتى يتم معرفة مصيرهم والى أين يتجهون وبدون دعم من احد حتى نرى بان الحكومة قادرة على الإصلاح ونرى بان الفاسدين تحت عباءة الحكومة ونرى بان المدير الذي يدير الدائرة يعين هيئات استشارية بدون الرجوع إلى أهالي المخيمات حتى يتم تعيين رئيساً للجان تحسين المخيمات وأعضائها فهنالك رؤساء لجان منذ عشرون عاماً وهم يديرون اللجان لماذا لا يتم تغيرهم هل من الممكن إن الحكومة سوف تستجيب إلى أهالي المخيمات فانا أتوقع لا ؟
إلى أين تتجه دائرة الشؤون الفلسطينية من وراء الحكومة فإننا نرى بان المدير الحالي ليس له قدرة على إدارة الدائرة وانأ الدائرة تتجه إلى الأسفل من التصرفات التي نراها ونسمعها فان الحكومة التي تتخذ القرارات بتعيين من تريد وليس عن طريق اللجان والى أين تتجه هذه اللجان في التعيين فأنني اعرف بان المخيمات الثلاثة عشر تريد من الحكومة فقط بان يتحسن أحوالهم وليس إلى الاسوء فإننا نرى الحكومة تتجه مع مدير الدائرة إلى شطب هذه الدائرة من العبارات وليس هذا فقط هنالك الكثير والكثير الذي يحصل داخل الدائرة فقبل فترة قرانا بان هنالك نائب حالي ومدير الدائرة سابقاً سوف يتم فتح ملف كراج البقعة والذي كان هو المستفيد أولاً وأخراً وقرانا بان هنالك بان المدير الحالي في خلال ثمانية أشهر حصل على 8000 دينار من تحت الطاولة التي يستغلها على أيام ما كان مديراً بالوكالة وألان تم تثبيته من قبل دولة رئيس الوزراء فان رئيس الوزراء نراه بأنه ليس له القدرة على إدارة الرئاسة وغير ذلك ونرى بان المدير الذي خلف المهندس وجيه عزايزة كان مدعوماً منه ومن النائب الذي تم ذكره قبل قليل ووزير الخارجية لماذا ، فان أبناء المخيمات نراهم وكأنهم ورقة شدة بين أيديهم ليتم اللعب بها فإذا أرادت الحكومة بان تقرر مصيرها مع أبناء المخيمات فلا بد من رحيل مديرها الحالي وتعيين مديراً جديداً ومن خارج الدائرة حتى يتم معرفة مصيرهم والى أين يتجهون وبدون دعم من احد حتى نرى بان الحكومة قادرة على الإصلاح ونرى بان الفاسدين تحت عباءة الحكومة ونرى بان المدير الذي يدير الدائرة يعين هيئات استشارية بدون الرجوع إلى أهالي المخيمات حتى يتم تعيين رئيساً للجان تحسين المخيمات وأعضائها فهنالك رؤساء لجان منذ عشرون عاماً وهم يديرون اللجان لماذا لا يتم تغيرهم هل من الممكن إن الحكومة سوف تستجيب إلى أهالي المخيمات فانا أتوقع لا ؟
التعليقات