لايختلف أحد على أن الشعب الأردني من أكثر الشعوب العربية نخوة وشهامة للأشقاء العرب والمسلمين وحب العرب وكرم الضيافة وطيب الأستضافة لأغلب المواطنين العرب في ظل ماتعيشه المنطقة العربية من ثورات وأزمات في بعضها ولكن كما يبدو وانه أصبحنا نشاهد ونسمع عن تحول هذه الشهامة والنخوة الى نوع من أنواع التفاخر عبر وسائل الأعلام المختلفة وشبكات التواصل الأجتماعي لاهداف أنسانية وغير أنسانية من أغلب الجمعيات الخيرية الأردنية ورجال الأعمال الاردنيين الذين أصبحوا يتبرعوا بمجمعات سكنية للأجئين السوريين خاصة في أغلب المدن الاردنية مع وقوفنا جميعا مع الأشقاء السوريين .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه أين هذه الجمعيات وهولاء الاشخاص عن المواطنين الاردنيين والهموم والمشكلات المعيشية الصعبة الم يزورا البادية الاردنية والمناطق النائية في الاردن أم أصبحت نخوتنا محصورة بالصدقة الخارجية بهدف التفاخربها فقبل آيام قرأت باحد المواقع الاخبارية أن أحد رجال الأعمال تبرع بمجمع سكني لأيواء اللاجئين السوريين يتسع إلى ألف شخص وأكثر بينما هناك مواطنين أردنيين يعيشون هم وأطفالهم بالأعراء ومازال لدينا بيوت في القرى الاردنية سقفهامن زينكو الم يعلم رجل الاعمال هذا ان هناك خلافات وجدل حول قانون المالكين والمستأجرين وبعد أن يطبق هذا القانون سيكون مكانها الشارع أليس لدى الجمعيات الخيرية الاردنية أن اسعار اللحوم والدواجن في العلالي كما هي اسعار المشتقات النفطية وأسعارالمواد الغذائية فوق قدرة تحمل المواطن الاردني وغيرها وغيرها ....كفانا تفاخر أمام دول العالم والكل يعلم ماهي الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها الشعب الاردني وأليس الأقربون أولى بالمعروف.
لايختلف أحد على أن الشعب الأردني من أكثر الشعوب العربية نخوة وشهامة للأشقاء العرب والمسلمين وحب العرب وكرم الضيافة وطيب الأستضافة لأغلب المواطنين العرب في ظل ماتعيشه المنطقة العربية من ثورات وأزمات في بعضها ولكن كما يبدو وانه أصبحنا نشاهد ونسمع عن تحول هذه الشهامة والنخوة الى نوع من أنواع التفاخر عبر وسائل الأعلام المختلفة وشبكات التواصل الأجتماعي لاهداف أنسانية وغير أنسانية من أغلب الجمعيات الخيرية الأردنية ورجال الأعمال الاردنيين الذين أصبحوا يتبرعوا بمجمعات سكنية للأجئين السوريين خاصة في أغلب المدن الاردنية مع وقوفنا جميعا مع الأشقاء السوريين .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه أين هذه الجمعيات وهولاء الاشخاص عن المواطنين الاردنيين والهموم والمشكلات المعيشية الصعبة الم يزورا البادية الاردنية والمناطق النائية في الاردن أم أصبحت نخوتنا محصورة بالصدقة الخارجية بهدف التفاخربها فقبل آيام قرأت باحد المواقع الاخبارية أن أحد رجال الأعمال تبرع بمجمع سكني لأيواء اللاجئين السوريين يتسع إلى ألف شخص وأكثر بينما هناك مواطنين أردنيين يعيشون هم وأطفالهم بالأعراء ومازال لدينا بيوت في القرى الاردنية سقفهامن زينكو الم يعلم رجل الاعمال هذا ان هناك خلافات وجدل حول قانون المالكين والمستأجرين وبعد أن يطبق هذا القانون سيكون مكانها الشارع أليس لدى الجمعيات الخيرية الاردنية أن اسعار اللحوم والدواجن في العلالي كما هي اسعار المشتقات النفطية وأسعارالمواد الغذائية فوق قدرة تحمل المواطن الاردني وغيرها وغيرها ....كفانا تفاخر أمام دول العالم والكل يعلم ماهي الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها الشعب الاردني وأليس الأقربون أولى بالمعروف.
لايختلف أحد على أن الشعب الأردني من أكثر الشعوب العربية نخوة وشهامة للأشقاء العرب والمسلمين وحب العرب وكرم الضيافة وطيب الأستضافة لأغلب المواطنين العرب في ظل ماتعيشه المنطقة العربية من ثورات وأزمات في بعضها ولكن كما يبدو وانه أصبحنا نشاهد ونسمع عن تحول هذه الشهامة والنخوة الى نوع من أنواع التفاخر عبر وسائل الأعلام المختلفة وشبكات التواصل الأجتماعي لاهداف أنسانية وغير أنسانية من أغلب الجمعيات الخيرية الأردنية ورجال الأعمال الاردنيين الذين أصبحوا يتبرعوا بمجمعات سكنية للأجئين السوريين خاصة في أغلب المدن الاردنية مع وقوفنا جميعا مع الأشقاء السوريين .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه أين هذه الجمعيات وهولاء الاشخاص عن المواطنين الاردنيين والهموم والمشكلات المعيشية الصعبة الم يزورا البادية الاردنية والمناطق النائية في الاردن أم أصبحت نخوتنا محصورة بالصدقة الخارجية بهدف التفاخربها فقبل آيام قرأت باحد المواقع الاخبارية أن أحد رجال الأعمال تبرع بمجمع سكني لأيواء اللاجئين السوريين يتسع إلى ألف شخص وأكثر بينما هناك مواطنين أردنيين يعيشون هم وأطفالهم بالأعراء ومازال لدينا بيوت في القرى الاردنية سقفهامن زينكو الم يعلم رجل الاعمال هذا ان هناك خلافات وجدل حول قانون المالكين والمستأجرين وبعد أن يطبق هذا القانون سيكون مكانها الشارع أليس لدى الجمعيات الخيرية الاردنية أن اسعار اللحوم والدواجن في العلالي كما هي اسعار المشتقات النفطية وأسعارالمواد الغذائية فوق قدرة تحمل المواطن الاردني وغيرها وغيرها ....كفانا تفاخر أمام دول العالم والكل يعلم ماهي الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها الشعب الاردني وأليس الأقربون أولى بالمعروف.
التعليقات
هؤلاء انتكبوا واضطروا للخروج من ديارهم ولكن الاردنيين نهبت اموالهم وسرقت ممتلكاتهم ومصت دمائهم .. وين محاسبة الفاسدين من علية القوم وانسبائهم واصدقائهم وين حقوقنا... !!!
محمد المومني
مقال جميل خالد ، وواقعي وفعلا الاقربون اولى بالمعروف ويا ريت حدا يقدر هاد الشي ،، بالتوفيق خالد :)
التعليقات