لقد أشرقت الشمس الهاشمية على الأمة العربية والإسلامية منذ فجر التاريخ فكانت سراج الحرية المنير للشعوب العربية وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في الحكم الراشد المبني على قيم الحق والعدل والحرية والتسامح وإحترام حقوق الإنسان حيث أن العلاقة بين ملوك الهاشميين والشعوب العربية قائمة وفق منظومة تكاملية مبنية على التواصل والتراحم والتلاقي على قيم المجد والعز والكرامة فكان لهم دور كبير في مواجهة التحديات وإستطاعوا بقوة القرار وقوة الفعل بناء الإنجازات في كل الإتجاهات التي لامست جميع المياديين الحياتية،وبقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الراية الهاشمية تستمر المسيرة المباركة التي بدأها المؤسس الملك عبدالله الأول بن الحسين ثم جلالة الملك طلال ثم جلالة الملك الحسين مسيرة البناء والأعمار والتقدم والرخاء ببذل الجهد في سبيل مزيد من الرخاء والاستقرار ولمً شمل العرب لبناء غد أفضل.
إن الدور الكبير الذي يلعبه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين راعي مسيرة الإصلاح والتنمية في الأردن الحديث على نهج الثورة العربية الكبرى جاء واضحاً في كافة الميادين مما دفع الأردن ليكون واحة أمن وأمان وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في التنمية والتطور والإستثمار وهذا بحد ذاته يؤكد بأن الأردن عصي على جميع الظروف الصعبة،رغماً عن التحديات الإقتصادية والمتغيرات الإقليمية التي تواجه المنطقة،لأن الإصلاح الشامل في جميع المياديين هو هدف راعي مسيرة الإصلاح عبدالله الثاني بن الحسين منذ تسلمه سلطاته الدستورية،وهذا كله جعل الأردن من الدول الحديثة،ولا بد لنا هنا أن نذكر في هذا السياق دور جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضايا العربية وخطابة المتوازن في جميع المحافل العالمية الذي جعل الأردن أكثر إنفتاحاً على دول العالم وقد سبب هذا الإنفتاح التطور المشهود في جميع المجالات حتى رأينا الأردن محط أنظار العالم فهم يشيرون الى الأردن وقيادته الحكيمة التي سارت قدماً نحو الأمام من خلال المواكبة على التطوير والحداثة فالناظر اليوم الى الأردن يرى بأم عينه مدى ما وصل اليه من تقدم وإزدهار تجلت في العديد من الصروح العلمية والمنابر الثقافية والخدمات الصحية الشاملة والإصلاحات السياسية كل هذا يؤكد بأن الأردن تحت ظل راعي مسيرة الإصلاح في الأردن الحديث جلالة الملك عبدالله الثاني يمر بمرحلة تحول حقيقي نحو إنجاز الإصلاح الشامل في جميع الميادين.
لقد أشرقت الشمس الهاشمية على الأمة العربية والإسلامية منذ فجر التاريخ فكانت سراج الحرية المنير للشعوب العربية وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في الحكم الراشد المبني على قيم الحق والعدل والحرية والتسامح وإحترام حقوق الإنسان حيث أن العلاقة بين ملوك الهاشميين والشعوب العربية قائمة وفق منظومة تكاملية مبنية على التواصل والتراحم والتلاقي على قيم المجد والعز والكرامة فكان لهم دور كبير في مواجهة التحديات وإستطاعوا بقوة القرار وقوة الفعل بناء الإنجازات في كل الإتجاهات التي لامست جميع المياديين الحياتية،وبقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الراية الهاشمية تستمر المسيرة المباركة التي بدأها المؤسس الملك عبدالله الأول بن الحسين ثم جلالة الملك طلال ثم جلالة الملك الحسين مسيرة البناء والأعمار والتقدم والرخاء ببذل الجهد في سبيل مزيد من الرخاء والاستقرار ولمً شمل العرب لبناء غد أفضل.
إن الدور الكبير الذي يلعبه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين راعي مسيرة الإصلاح والتنمية في الأردن الحديث على نهج الثورة العربية الكبرى جاء واضحاً في كافة الميادين مما دفع الأردن ليكون واحة أمن وأمان وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في التنمية والتطور والإستثمار وهذا بحد ذاته يؤكد بأن الأردن عصي على جميع الظروف الصعبة،رغماً عن التحديات الإقتصادية والمتغيرات الإقليمية التي تواجه المنطقة،لأن الإصلاح الشامل في جميع المياديين هو هدف راعي مسيرة الإصلاح عبدالله الثاني بن الحسين منذ تسلمه سلطاته الدستورية،وهذا كله جعل الأردن من الدول الحديثة،ولا بد لنا هنا أن نذكر في هذا السياق دور جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضايا العربية وخطابة المتوازن في جميع المحافل العالمية الذي جعل الأردن أكثر إنفتاحاً على دول العالم وقد سبب هذا الإنفتاح التطور المشهود في جميع المجالات حتى رأينا الأردن محط أنظار العالم فهم يشيرون الى الأردن وقيادته الحكيمة التي سارت قدماً نحو الأمام من خلال المواكبة على التطوير والحداثة فالناظر اليوم الى الأردن يرى بأم عينه مدى ما وصل اليه من تقدم وإزدهار تجلت في العديد من الصروح العلمية والمنابر الثقافية والخدمات الصحية الشاملة والإصلاحات السياسية كل هذا يؤكد بأن الأردن تحت ظل راعي مسيرة الإصلاح في الأردن الحديث جلالة الملك عبدالله الثاني يمر بمرحلة تحول حقيقي نحو إنجاز الإصلاح الشامل في جميع الميادين.
لقد أشرقت الشمس الهاشمية على الأمة العربية والإسلامية منذ فجر التاريخ فكانت سراج الحرية المنير للشعوب العربية وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في الحكم الراشد المبني على قيم الحق والعدل والحرية والتسامح وإحترام حقوق الإنسان حيث أن العلاقة بين ملوك الهاشميين والشعوب العربية قائمة وفق منظومة تكاملية مبنية على التواصل والتراحم والتلاقي على قيم المجد والعز والكرامة فكان لهم دور كبير في مواجهة التحديات وإستطاعوا بقوة القرار وقوة الفعل بناء الإنجازات في كل الإتجاهات التي لامست جميع المياديين الحياتية،وبقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الراية الهاشمية تستمر المسيرة المباركة التي بدأها المؤسس الملك عبدالله الأول بن الحسين ثم جلالة الملك طلال ثم جلالة الملك الحسين مسيرة البناء والأعمار والتقدم والرخاء ببذل الجهد في سبيل مزيد من الرخاء والاستقرار ولمً شمل العرب لبناء غد أفضل.
إن الدور الكبير الذي يلعبه جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين راعي مسيرة الإصلاح والتنمية في الأردن الحديث على نهج الثورة العربية الكبرى جاء واضحاً في كافة الميادين مما دفع الأردن ليكون واحة أمن وأمان وإنموذجاً يحتذى به على الدوام في التنمية والتطور والإستثمار وهذا بحد ذاته يؤكد بأن الأردن عصي على جميع الظروف الصعبة،رغماً عن التحديات الإقتصادية والمتغيرات الإقليمية التي تواجه المنطقة،لأن الإصلاح الشامل في جميع المياديين هو هدف راعي مسيرة الإصلاح عبدالله الثاني بن الحسين منذ تسلمه سلطاته الدستورية،وهذا كله جعل الأردن من الدول الحديثة،ولا بد لنا هنا أن نذكر في هذا السياق دور جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن القضايا العربية وخطابة المتوازن في جميع المحافل العالمية الذي جعل الأردن أكثر إنفتاحاً على دول العالم وقد سبب هذا الإنفتاح التطور المشهود في جميع المجالات حتى رأينا الأردن محط أنظار العالم فهم يشيرون الى الأردن وقيادته الحكيمة التي سارت قدماً نحو الأمام من خلال المواكبة على التطوير والحداثة فالناظر اليوم الى الأردن يرى بأم عينه مدى ما وصل اليه من تقدم وإزدهار تجلت في العديد من الصروح العلمية والمنابر الثقافية والخدمات الصحية الشاملة والإصلاحات السياسية كل هذا يؤكد بأن الأردن تحت ظل راعي مسيرة الإصلاح في الأردن الحديث جلالة الملك عبدالله الثاني يمر بمرحلة تحول حقيقي نحو إنجاز الإصلاح الشامل في جميع الميادين.
التعليقات