الى ذلك النائب الذي يطالب بقانون للمواقع الألكترونية وهو ما لبث على شاشات التلفزيون ومنذ سنوات وفي كل لقاءاته ان يطالب بفرض قيود على عمل المواقع الألكترونية بطريقة اشبه بالهستيرية وهو لا يؤمن لا بتقبل الراي ولا باي طرف يخالفه الراي ,, مع ان الشخصية العامة في المجمل تبقى محل انتقاد كونها تعمل في الشأن العام ,,الا ان ضيق الصدر والأفق لا يجعل البعض يتحمل ذلك ,
في الدول الحديثة والمتقدمه والتي تختلف عنا حتما (( بنــوابها )) لأنهم يمثلون الشعب تمثيلا حقيقيا يطالبون بمزيدا من الحريات التي ليس لها حدود أو اسقف ولا يفرضون مزيدا من القيود على الحريات وحتما عندنا كل تشريع يبقى في خفاياه الكثير للتفسير والتأويل حتى يقتص من الحريات ليشكل هذا القانون عبئا وحملا ثقيلا على المواقع التي يرتفع فيها سقف الحرية ,,,
ان مثل هؤلاء النواب لا يؤمنون بالراي الآخر ولا يحترمونه بل يريدون فرض شروطهم والاعيبهم في الانجرار وراء تشريعات تخدم فئة آثرت مصالحها على مصلحة الوطن واصبحت تعتبر نفسها وصية على الشعب بينما الشعب يرفضها ولا يطيق سماع مثل تلك الأصوات (( النشاز )) ,, التي لا تحتمل سماع الراي المخالف بينما هي تتحرك برغبات الغير حتى اصبحت اداة بيد الغير فلا تملك من امــرها سوى شيئا سوى مزيدا من الصراخ والعويل وتشويه صورة الوطن الحضارية ,
ان تلك الفئة تلهث وراء مصالحها نحو تحقيق مطالب خاصة دون الاكتراث للشعب الذين يعتقدون بمخيلتهم أنهم يمثلونه ولو تم الرجوع الى استفتاء شعبي لوجدنا انهم يطالبون بحله ورحيله لأنه اصبح يشكل عبئا حتى على الوطن قبل المواطنين ,, لقد اصبح حالنا يرثى لها بسبب ما اصابنا من هؤلاء النواب الذين يريدون فرض اجنداتهم على رقاب الأحرار وكل المواقع الحرة التي لا تخشى في الحق لومة لائم لنقول لمثل هؤلاء ((موتوا بغيظكم وكيدكم )) ,,, ونقول لكل نائب يوقع على مذكرة تريد ان تقتص من مواقعنا الألكترونية لا تكونوا انصارا للمنافقين اصحاب الأصوات النشاز اعداء الحرية ,,, ونقول لهم (( من يخشى صعود الجبال – يعش ابد الدهر بين الحفر )) فالبعض آثر لنفسه ان يكون في قعر الحفر فلا يريد الارتفاع او التحليق لأن الحرية تحلق في الفضاء ولا يستطيع احد من دفنها في الحفر سوى أنهم يدفنون أنفسهم بأيديهم ,(( ويمكرون والله خير الماكرين )) ,,,
الى ذلك النائب الذي يطالب بقانون للمواقع الألكترونية وهو ما لبث على شاشات التلفزيون ومنذ سنوات وفي كل لقاءاته ان يطالب بفرض قيود على عمل المواقع الألكترونية بطريقة اشبه بالهستيرية وهو لا يؤمن لا بتقبل الراي ولا باي طرف يخالفه الراي ,, مع ان الشخصية العامة في المجمل تبقى محل انتقاد كونها تعمل في الشأن العام ,,الا ان ضيق الصدر والأفق لا يجعل البعض يتحمل ذلك ,
في الدول الحديثة والمتقدمه والتي تختلف عنا حتما (( بنــوابها )) لأنهم يمثلون الشعب تمثيلا حقيقيا يطالبون بمزيدا من الحريات التي ليس لها حدود أو اسقف ولا يفرضون مزيدا من القيود على الحريات وحتما عندنا كل تشريع يبقى في خفاياه الكثير للتفسير والتأويل حتى يقتص من الحريات ليشكل هذا القانون عبئا وحملا ثقيلا على المواقع التي يرتفع فيها سقف الحرية ,,,
ان مثل هؤلاء النواب لا يؤمنون بالراي الآخر ولا يحترمونه بل يريدون فرض شروطهم والاعيبهم في الانجرار وراء تشريعات تخدم فئة آثرت مصالحها على مصلحة الوطن واصبحت تعتبر نفسها وصية على الشعب بينما الشعب يرفضها ولا يطيق سماع مثل تلك الأصوات (( النشاز )) ,, التي لا تحتمل سماع الراي المخالف بينما هي تتحرك برغبات الغير حتى اصبحت اداة بيد الغير فلا تملك من امــرها سوى شيئا سوى مزيدا من الصراخ والعويل وتشويه صورة الوطن الحضارية ,
ان تلك الفئة تلهث وراء مصالحها نحو تحقيق مطالب خاصة دون الاكتراث للشعب الذين يعتقدون بمخيلتهم أنهم يمثلونه ولو تم الرجوع الى استفتاء شعبي لوجدنا انهم يطالبون بحله ورحيله لأنه اصبح يشكل عبئا حتى على الوطن قبل المواطنين ,, لقد اصبح حالنا يرثى لها بسبب ما اصابنا من هؤلاء النواب الذين يريدون فرض اجنداتهم على رقاب الأحرار وكل المواقع الحرة التي لا تخشى في الحق لومة لائم لنقول لمثل هؤلاء ((موتوا بغيظكم وكيدكم )) ,,, ونقول لكل نائب يوقع على مذكرة تريد ان تقتص من مواقعنا الألكترونية لا تكونوا انصارا للمنافقين اصحاب الأصوات النشاز اعداء الحرية ,,, ونقول لهم (( من يخشى صعود الجبال – يعش ابد الدهر بين الحفر )) فالبعض آثر لنفسه ان يكون في قعر الحفر فلا يريد الارتفاع او التحليق لأن الحرية تحلق في الفضاء ولا يستطيع احد من دفنها في الحفر سوى أنهم يدفنون أنفسهم بأيديهم ,(( ويمكرون والله خير الماكرين )) ,,,
الى ذلك النائب الذي يطالب بقانون للمواقع الألكترونية وهو ما لبث على شاشات التلفزيون ومنذ سنوات وفي كل لقاءاته ان يطالب بفرض قيود على عمل المواقع الألكترونية بطريقة اشبه بالهستيرية وهو لا يؤمن لا بتقبل الراي ولا باي طرف يخالفه الراي ,, مع ان الشخصية العامة في المجمل تبقى محل انتقاد كونها تعمل في الشأن العام ,,الا ان ضيق الصدر والأفق لا يجعل البعض يتحمل ذلك ,
في الدول الحديثة والمتقدمه والتي تختلف عنا حتما (( بنــوابها )) لأنهم يمثلون الشعب تمثيلا حقيقيا يطالبون بمزيدا من الحريات التي ليس لها حدود أو اسقف ولا يفرضون مزيدا من القيود على الحريات وحتما عندنا كل تشريع يبقى في خفاياه الكثير للتفسير والتأويل حتى يقتص من الحريات ليشكل هذا القانون عبئا وحملا ثقيلا على المواقع التي يرتفع فيها سقف الحرية ,,,
ان مثل هؤلاء النواب لا يؤمنون بالراي الآخر ولا يحترمونه بل يريدون فرض شروطهم والاعيبهم في الانجرار وراء تشريعات تخدم فئة آثرت مصالحها على مصلحة الوطن واصبحت تعتبر نفسها وصية على الشعب بينما الشعب يرفضها ولا يطيق سماع مثل تلك الأصوات (( النشاز )) ,, التي لا تحتمل سماع الراي المخالف بينما هي تتحرك برغبات الغير حتى اصبحت اداة بيد الغير فلا تملك من امــرها سوى شيئا سوى مزيدا من الصراخ والعويل وتشويه صورة الوطن الحضارية ,
ان تلك الفئة تلهث وراء مصالحها نحو تحقيق مطالب خاصة دون الاكتراث للشعب الذين يعتقدون بمخيلتهم أنهم يمثلونه ولو تم الرجوع الى استفتاء شعبي لوجدنا انهم يطالبون بحله ورحيله لأنه اصبح يشكل عبئا حتى على الوطن قبل المواطنين ,, لقد اصبح حالنا يرثى لها بسبب ما اصابنا من هؤلاء النواب الذين يريدون فرض اجنداتهم على رقاب الأحرار وكل المواقع الحرة التي لا تخشى في الحق لومة لائم لنقول لمثل هؤلاء ((موتوا بغيظكم وكيدكم )) ,,, ونقول لكل نائب يوقع على مذكرة تريد ان تقتص من مواقعنا الألكترونية لا تكونوا انصارا للمنافقين اصحاب الأصوات النشاز اعداء الحرية ,,, ونقول لهم (( من يخشى صعود الجبال – يعش ابد الدهر بين الحفر )) فالبعض آثر لنفسه ان يكون في قعر الحفر فلا يريد الارتفاع او التحليق لأن الحرية تحلق في الفضاء ولا يستطيع احد من دفنها في الحفر سوى أنهم يدفنون أنفسهم بأيديهم ,(( ويمكرون والله خير الماكرين )) ,,,
التعليقات