شّن الكاتب والصحفي الفلسطيني المعروف وليد رباح اليوم هجوماً شديداً على الفنان المصري عادل إمام، وذلك لتصريحه بكسر أرجل الفلسطينيين الذين يجتازون الحدود المصرية.
وكانت مواقع إلكترونية قد تناقلت عن بلال مقالاً صحفياً، بعنوان (الجميل عادل إمام يتحدث عن قُبحه) أشار فيه إلى أن عادل إمام بهذا التصريح قد مسح سجله الشرفي بأستيكة كبيرة، مثلما يمحو صغار الطلاب لوحهم الأسود الممهور بالطباشير بعد إنتهاء الحصة! مُعتبراً أن إمام بفعلته هذه أراد أن يُحدث فرقعة إعلامية بعد أن أفل نجمه!!! وقال رباح لو أن عادل إمام قد صرح بذلك قبل وزير خارجيته لغفرناها له، ولكنه جاء كالببغاء يردد نفس ما قاله وزير خارجيته.
وطالب رباح الفنان عادل إمام بالإعتذار، بقوله قف على رأس الدبوس مرة واحدة في حياتك العملية وليست التمثيلية وقُل أنك لم تكُن تقصدها، أو قُل أنك كنت مصاباً بالحُمّى، فانت اليوم في العراء فَغَط نفسك، وإلا غطاك الناس بكفن فيه رائحة الفوسفور الأبيض، الذي هو قادم إليك إن لم تشد أزر الفلسطينيين، كما وصفه أيضاً بالحرباء التي تتلوّن.
شّن الكاتب والصحفي الفلسطيني المعروف وليد رباح اليوم هجوماً شديداً على الفنان المصري عادل إمام، وذلك لتصريحه بكسر أرجل الفلسطينيين الذين يجتازون الحدود المصرية.
وكانت مواقع إلكترونية قد تناقلت عن بلال مقالاً صحفياً، بعنوان (الجميل عادل إمام يتحدث عن قُبحه) أشار فيه إلى أن عادل إمام بهذا التصريح قد مسح سجله الشرفي بأستيكة كبيرة، مثلما يمحو صغار الطلاب لوحهم الأسود الممهور بالطباشير بعد إنتهاء الحصة! مُعتبراً أن إمام بفعلته هذه أراد أن يُحدث فرقعة إعلامية بعد أن أفل نجمه!!! وقال رباح لو أن عادل إمام قد صرح بذلك قبل وزير خارجيته لغفرناها له، ولكنه جاء كالببغاء يردد نفس ما قاله وزير خارجيته.
وطالب رباح الفنان عادل إمام بالإعتذار، بقوله قف على رأس الدبوس مرة واحدة في حياتك العملية وليست التمثيلية وقُل أنك لم تكُن تقصدها، أو قُل أنك كنت مصاباً بالحُمّى، فانت اليوم في العراء فَغَط نفسك، وإلا غطاك الناس بكفن فيه رائحة الفوسفور الأبيض، الذي هو قادم إليك إن لم تشد أزر الفلسطينيين، كما وصفه أيضاً بالحرباء التي تتلوّن.
شّن الكاتب والصحفي الفلسطيني المعروف وليد رباح اليوم هجوماً شديداً على الفنان المصري عادل إمام، وذلك لتصريحه بكسر أرجل الفلسطينيين الذين يجتازون الحدود المصرية.
وكانت مواقع إلكترونية قد تناقلت عن بلال مقالاً صحفياً، بعنوان (الجميل عادل إمام يتحدث عن قُبحه) أشار فيه إلى أن عادل إمام بهذا التصريح قد مسح سجله الشرفي بأستيكة كبيرة، مثلما يمحو صغار الطلاب لوحهم الأسود الممهور بالطباشير بعد إنتهاء الحصة! مُعتبراً أن إمام بفعلته هذه أراد أن يُحدث فرقعة إعلامية بعد أن أفل نجمه!!! وقال رباح لو أن عادل إمام قد صرح بذلك قبل وزير خارجيته لغفرناها له، ولكنه جاء كالببغاء يردد نفس ما قاله وزير خارجيته.
وطالب رباح الفنان عادل إمام بالإعتذار، بقوله قف على رأس الدبوس مرة واحدة في حياتك العملية وليست التمثيلية وقُل أنك لم تكُن تقصدها، أو قُل أنك كنت مصاباً بالحُمّى، فانت اليوم في العراء فَغَط نفسك، وإلا غطاك الناس بكفن فيه رائحة الفوسفور الأبيض، الذي هو قادم إليك إن لم تشد أزر الفلسطينيين، كما وصفه أيضاً بالحرباء التي تتلوّن.
التعليقات