سيُزهر الربيع العربي عما قريب عن ولادة أول حرب أهلية في ليبيا , بدأت تطل برأسها من مدينة سبها مدينة الثوار على الطغيان الايطالي إبان الاستعمار , وللأسف لا زال العرب مستمرون بجهلهم للتاريخ الذي رسمته لهم الأيادي الأمريكية والصهيونية , متناسين أن الفوضى التي تخلفها المسيرات والاعتصامات وإن كان لها وجه ايجابي , إلا أنها ستحقق في الوجه الآخر طموحات وتطلعات وأماني الصهيونية العالمية.
فلا ادري :هل أمريكا وإسرائيل بلغت من الإنسانية والخوف على مصالح وحقوق الشعوب العربية إلى درجة البكاء عليها والسهر طويلا لحمايتها وتحقيقها ؟.
أمريكا وإسرائيل كل يعمل لمصلحته ولان المصالح بينهما تتلاقى عند نقطة إتلاف العرب وتمزيقهم وتشتيتهم وبعثرة اوراقهم فقد قررتا أن تقفان في صف واحد بالتعاون مع بعض الأنظمة العربية التي يتهيأ لها أن الوقوف في الصف الأمريكي والصلف اليهودي سيطيل عمر جلوسهم على الكراسي والعروش .
فإذا كانت امريكا تتباكى على الحقوق العربية وتخاف على مستقبل الشعوب المضطهدة: فلماذا لا تؤيد أمريكا الحقوق الطبيعية للشعب الفلسطيني وتمنع عنه المجازر في غزة ؟, ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في الاحواز المسروقة من إيران منذ عشرات السنين ؟, ولماذا تغض الطرف عن تجاوزات تجري في بلدان افريقية وأمريكية جنوبية اخطر بكثير مما يجري في البلدان العربية ؟.
أسئلة كبيرة على الأمة العربية التوقف عندها قبيل الإجابة عليها لعلها تتوقف عن الخروج في المسيرات والاعتصامات , التي لا ننكر أن لها وجه ايجابي كبير تمثل في فضح العديد من الذين تسلقوا السلم الوظيفي على أكتاف أشراف الناس وعاثوا في الأرض فسادا , ولكننا لا نريد تحقيق الجوانب الايجابية مهما عظمت على حساب الجوانب الأمنية والتي لو تردت لا قدر الله كما حصل بمصر وليبيا واليمن وسوريا والعراق لزاد الأمر سوءا , وقد يجبرنا لكي نكفر بكل المسيرات والاعتصامات ونلعن الايجابيات التي أفرزتها حتى لو كانت تحقق جزءا كبيرا من مصالحنا ومطالبنا ومطامعنا.
أمريكا تدرك وإسرائيل تعلم وبريطانيا تدعم وفرنسا تؤيد بأن المواطن العربي لجهله بالتاريخ بات حقلا للتجارب , لعلمهم بأن التاريخ الذي يتجاهله العرب يعتبر غاية في الاهمية بالنسبة للاعداء , لانه يساعدهم على بناء المخططات وفقا لفهم العرب به او اهمالهم له .
فلو تمعن العرب جيدا وأدركوا أن قضية فلسطين هي أم القضايا وتمثل مسألة حياة او موت لهم ,لما أيدوا ودعموا وساندوا المخططات الأمريكية والإسرائيلية التي نهبت خيراتهم ومزقت أوصالهم , والتي تمارسها امريكا تجاه بلدانهم بذكاء شديد عبر دورها في فيلم 'الطريق إلى الأقصى عبر غابات الجهل العربي', لتبقى إسرائيل متفردة بالموقف الأمني في المنطقة لوحدها.
فأمريكا واسرائيل تدركان جيدا أن العرب سرعان ما يتناسون قضاياهم المصيرية , ويطالبون بتأجيل المهم منها , حتى تتكاثر القضايا وتتزاحم في ذاكرتهم ,لتبدأ المفاوضات حول غير المهم منها , وترك المصيرية معلقة لإشعار آخر لبدء المفاوضات عليها لاحقا واكتساب التنازلات عنها كما يحدث في قضية اللاجئين الفلسطينيين.
استفيقوا يا عرب فخيراتكم سُرقت ونهبت باسم الحرية والعدالة والديمقراطية , استفيقوا أيها الأردنيون فبلادكم تُذبح بسكين الوحدة الوطنية الخادعة والكاذبة , ويقسم باسم التعديلات الدستورية , ويُنحر بأياد لبست ثوب القومية والخوف على القضية, فلم يتبقى الكثير على وطنكم لكي يُسلم لغيركم , فهيا انهضوا وانقضوا الأردن كما فعل الآباء والأجداد من قبل, فالأردني لا يستطيع العيش بغير الأردن حتى لو ملك مال قارون لطبيعة تركيبته المتمثلة بالعزة والانفة والكبرياء .
وقف للتأمل :' ربما الزاني يتوب , ربما يحُمل زيت في الثقوب , ربما تُشرق شمس الضحى من صوب الغروب, ربما يبرأ إبليس من الذنب فيغفر له غفار الذنوب , إنما لن يبرأ الحكام العرب أبدا من ذنب الشعوب'.
سيُزهر الربيع العربي عما قريب عن ولادة أول حرب أهلية في ليبيا , بدأت تطل برأسها من مدينة سبها مدينة الثوار على الطغيان الايطالي إبان الاستعمار , وللأسف لا زال العرب مستمرون بجهلهم للتاريخ الذي رسمته لهم الأيادي الأمريكية والصهيونية , متناسين أن الفوضى التي تخلفها المسيرات والاعتصامات وإن كان لها وجه ايجابي , إلا أنها ستحقق في الوجه الآخر طموحات وتطلعات وأماني الصهيونية العالمية.
فلا ادري :هل أمريكا وإسرائيل بلغت من الإنسانية والخوف على مصالح وحقوق الشعوب العربية إلى درجة البكاء عليها والسهر طويلا لحمايتها وتحقيقها ؟.
أمريكا وإسرائيل كل يعمل لمصلحته ولان المصالح بينهما تتلاقى عند نقطة إتلاف العرب وتمزيقهم وتشتيتهم وبعثرة اوراقهم فقد قررتا أن تقفان في صف واحد بالتعاون مع بعض الأنظمة العربية التي يتهيأ لها أن الوقوف في الصف الأمريكي والصلف اليهودي سيطيل عمر جلوسهم على الكراسي والعروش .
فإذا كانت امريكا تتباكى على الحقوق العربية وتخاف على مستقبل الشعوب المضطهدة: فلماذا لا تؤيد أمريكا الحقوق الطبيعية للشعب الفلسطيني وتمنع عنه المجازر في غزة ؟, ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في الاحواز المسروقة من إيران منذ عشرات السنين ؟, ولماذا تغض الطرف عن تجاوزات تجري في بلدان افريقية وأمريكية جنوبية اخطر بكثير مما يجري في البلدان العربية ؟.
أسئلة كبيرة على الأمة العربية التوقف عندها قبيل الإجابة عليها لعلها تتوقف عن الخروج في المسيرات والاعتصامات , التي لا ننكر أن لها وجه ايجابي كبير تمثل في فضح العديد من الذين تسلقوا السلم الوظيفي على أكتاف أشراف الناس وعاثوا في الأرض فسادا , ولكننا لا نريد تحقيق الجوانب الايجابية مهما عظمت على حساب الجوانب الأمنية والتي لو تردت لا قدر الله كما حصل بمصر وليبيا واليمن وسوريا والعراق لزاد الأمر سوءا , وقد يجبرنا لكي نكفر بكل المسيرات والاعتصامات ونلعن الايجابيات التي أفرزتها حتى لو كانت تحقق جزءا كبيرا من مصالحنا ومطالبنا ومطامعنا.
أمريكا تدرك وإسرائيل تعلم وبريطانيا تدعم وفرنسا تؤيد بأن المواطن العربي لجهله بالتاريخ بات حقلا للتجارب , لعلمهم بأن التاريخ الذي يتجاهله العرب يعتبر غاية في الاهمية بالنسبة للاعداء , لانه يساعدهم على بناء المخططات وفقا لفهم العرب به او اهمالهم له .
فلو تمعن العرب جيدا وأدركوا أن قضية فلسطين هي أم القضايا وتمثل مسألة حياة او موت لهم ,لما أيدوا ودعموا وساندوا المخططات الأمريكية والإسرائيلية التي نهبت خيراتهم ومزقت أوصالهم , والتي تمارسها امريكا تجاه بلدانهم بذكاء شديد عبر دورها في فيلم 'الطريق إلى الأقصى عبر غابات الجهل العربي', لتبقى إسرائيل متفردة بالموقف الأمني في المنطقة لوحدها.
فأمريكا واسرائيل تدركان جيدا أن العرب سرعان ما يتناسون قضاياهم المصيرية , ويطالبون بتأجيل المهم منها , حتى تتكاثر القضايا وتتزاحم في ذاكرتهم ,لتبدأ المفاوضات حول غير المهم منها , وترك المصيرية معلقة لإشعار آخر لبدء المفاوضات عليها لاحقا واكتساب التنازلات عنها كما يحدث في قضية اللاجئين الفلسطينيين.
استفيقوا يا عرب فخيراتكم سُرقت ونهبت باسم الحرية والعدالة والديمقراطية , استفيقوا أيها الأردنيون فبلادكم تُذبح بسكين الوحدة الوطنية الخادعة والكاذبة , ويقسم باسم التعديلات الدستورية , ويُنحر بأياد لبست ثوب القومية والخوف على القضية, فلم يتبقى الكثير على وطنكم لكي يُسلم لغيركم , فهيا انهضوا وانقضوا الأردن كما فعل الآباء والأجداد من قبل, فالأردني لا يستطيع العيش بغير الأردن حتى لو ملك مال قارون لطبيعة تركيبته المتمثلة بالعزة والانفة والكبرياء .
وقف للتأمل :' ربما الزاني يتوب , ربما يحُمل زيت في الثقوب , ربما تُشرق شمس الضحى من صوب الغروب, ربما يبرأ إبليس من الذنب فيغفر له غفار الذنوب , إنما لن يبرأ الحكام العرب أبدا من ذنب الشعوب'.
سيُزهر الربيع العربي عما قريب عن ولادة أول حرب أهلية في ليبيا , بدأت تطل برأسها من مدينة سبها مدينة الثوار على الطغيان الايطالي إبان الاستعمار , وللأسف لا زال العرب مستمرون بجهلهم للتاريخ الذي رسمته لهم الأيادي الأمريكية والصهيونية , متناسين أن الفوضى التي تخلفها المسيرات والاعتصامات وإن كان لها وجه ايجابي , إلا أنها ستحقق في الوجه الآخر طموحات وتطلعات وأماني الصهيونية العالمية.
فلا ادري :هل أمريكا وإسرائيل بلغت من الإنسانية والخوف على مصالح وحقوق الشعوب العربية إلى درجة البكاء عليها والسهر طويلا لحمايتها وتحقيقها ؟.
أمريكا وإسرائيل كل يعمل لمصلحته ولان المصالح بينهما تتلاقى عند نقطة إتلاف العرب وتمزيقهم وتشتيتهم وبعثرة اوراقهم فقد قررتا أن تقفان في صف واحد بالتعاون مع بعض الأنظمة العربية التي يتهيأ لها أن الوقوف في الصف الأمريكي والصلف اليهودي سيطيل عمر جلوسهم على الكراسي والعروش .
فإذا كانت امريكا تتباكى على الحقوق العربية وتخاف على مستقبل الشعوب المضطهدة: فلماذا لا تؤيد أمريكا الحقوق الطبيعية للشعب الفلسطيني وتمنع عنه المجازر في غزة ؟, ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في الاحواز المسروقة من إيران منذ عشرات السنين ؟, ولماذا تغض الطرف عن تجاوزات تجري في بلدان افريقية وأمريكية جنوبية اخطر بكثير مما يجري في البلدان العربية ؟.
أسئلة كبيرة على الأمة العربية التوقف عندها قبيل الإجابة عليها لعلها تتوقف عن الخروج في المسيرات والاعتصامات , التي لا ننكر أن لها وجه ايجابي كبير تمثل في فضح العديد من الذين تسلقوا السلم الوظيفي على أكتاف أشراف الناس وعاثوا في الأرض فسادا , ولكننا لا نريد تحقيق الجوانب الايجابية مهما عظمت على حساب الجوانب الأمنية والتي لو تردت لا قدر الله كما حصل بمصر وليبيا واليمن وسوريا والعراق لزاد الأمر سوءا , وقد يجبرنا لكي نكفر بكل المسيرات والاعتصامات ونلعن الايجابيات التي أفرزتها حتى لو كانت تحقق جزءا كبيرا من مصالحنا ومطالبنا ومطامعنا.
أمريكا تدرك وإسرائيل تعلم وبريطانيا تدعم وفرنسا تؤيد بأن المواطن العربي لجهله بالتاريخ بات حقلا للتجارب , لعلمهم بأن التاريخ الذي يتجاهله العرب يعتبر غاية في الاهمية بالنسبة للاعداء , لانه يساعدهم على بناء المخططات وفقا لفهم العرب به او اهمالهم له .
فلو تمعن العرب جيدا وأدركوا أن قضية فلسطين هي أم القضايا وتمثل مسألة حياة او موت لهم ,لما أيدوا ودعموا وساندوا المخططات الأمريكية والإسرائيلية التي نهبت خيراتهم ومزقت أوصالهم , والتي تمارسها امريكا تجاه بلدانهم بذكاء شديد عبر دورها في فيلم 'الطريق إلى الأقصى عبر غابات الجهل العربي', لتبقى إسرائيل متفردة بالموقف الأمني في المنطقة لوحدها.
فأمريكا واسرائيل تدركان جيدا أن العرب سرعان ما يتناسون قضاياهم المصيرية , ويطالبون بتأجيل المهم منها , حتى تتكاثر القضايا وتتزاحم في ذاكرتهم ,لتبدأ المفاوضات حول غير المهم منها , وترك المصيرية معلقة لإشعار آخر لبدء المفاوضات عليها لاحقا واكتساب التنازلات عنها كما يحدث في قضية اللاجئين الفلسطينيين.
استفيقوا يا عرب فخيراتكم سُرقت ونهبت باسم الحرية والعدالة والديمقراطية , استفيقوا أيها الأردنيون فبلادكم تُذبح بسكين الوحدة الوطنية الخادعة والكاذبة , ويقسم باسم التعديلات الدستورية , ويُنحر بأياد لبست ثوب القومية والخوف على القضية, فلم يتبقى الكثير على وطنكم لكي يُسلم لغيركم , فهيا انهضوا وانقضوا الأردن كما فعل الآباء والأجداد من قبل, فالأردني لا يستطيع العيش بغير الأردن حتى لو ملك مال قارون لطبيعة تركيبته المتمثلة بالعزة والانفة والكبرياء .
وقف للتأمل :' ربما الزاني يتوب , ربما يحُمل زيت في الثقوب , ربما تُشرق شمس الضحى من صوب الغروب, ربما يبرأ إبليس من الذنب فيغفر له غفار الذنوب , إنما لن يبرأ الحكام العرب أبدا من ذنب الشعوب'.
التعليقات
لازم تلف وتدور وترجع لموضوع الفلسطينيين والوحدة الوطنية إلي بتدعي إنت إنها سكين راح تذبح الاردن... طيب يا ذكي لو إنك فكرت شوي بمخططات أمريكا زي مابتحكي فلازم نتمسك أكثر بالوحدة الوطنية والقومية عشان نصير أقوى مش نقعد كل دولة عربية لوحدها لكن لازم نتوحد.....على فكرة أيها الكاتب أنا أردني لكن ما بعرف أنا "أردني أصلي" أو "مقلد" حسب مقياسك إنت فإذا كنت مقلد إحكيلي شو أعمل؛أظل في الاردن ولا أرحل وشو مقياسك للأصلي والمقلد؟
واحد
إخواني وأحبائي في العالم العربي الكبير؛ من الواضح أن الهجمة الشرسة التي نتعرض لها من " توم وجيري" ومحاولات الإختراق من " عدنان ولينا" والتغلغل الداخلي من "ساندي بل" والتدخل الخارخي من "صاحب الظل الطويل" قد أثرت على البعض، لذا ندعوكم لزيارة بلاد الواق واق لتغيير النفسية.
made in China
مهما قلت وخاطبت القرعان فلا فائدة منه
إلى رقم 1 واحد
إضطراب وعدم قدرة على تحليل الأحداث التاريخية ، وعدم قدرة على إدراك الواقع وإستشراف المستقبل ، وعدم قدرة على إدراك مجريات الأمور ، ومحاولة صنع عدو وهمي لعدم القدرة على مواجهة العدو الحقيقي ، والإدعاء بوجود منجزات غير موجودة على أرض الواقع .
ناصر
إلى رقم واحد: والله أنا نفسي مش عارف شو أعمل بحالي كمان، أنا قالولي أهلي إني "أصلي" وحبيت بنت " تقليد" وتزوجتها،طيب شو بكونوا ولادي، يعني شو بلد المنشأ؟!!! وحسب رأي الكاتب شو أعمل بالمره والاولاد ووين أوديهم وأنا أروح معاهم ولا أرميهم.. حدا يساعدني
واحد ثاني زي واحد
لن أعلق على موضوع هذا الذي تسميه "مقال" أو على مضمونه الواضح الخالي من كل مفيد، ولكن أكتفي بسرد بداية الفقرات وأترك للقارئ الحكم على مستواك الأدبي واللغوي وقوة الاسلوب "الواضحة" جداً للذي يسمي نفسه كاتب ويطمح لايصال فكره،،،
الكلمات التي بدا بها القرعان معظم فقرات "المقال"(فلا ادري،فإذا،فلو،فأمريكا) بحسبة بسيطة عدد فقرات "المقال" 10 بدأ "الكاتب" نصفها بحرف الفاء وهو عرف عطف،فأي إبداع وبلاغة وحسن بيان ذلك الذي يتحفنا به السيد أحمد القرعان. حتى توصل فكرة لابد من أسلوب راقٍ وبليغ يحسن مخاطبة القارئ،فأرجوك إنتبه لذلك في المرات القادمة
عماد البستنجي
... شو هذا مقال ولا جريدة قديمة
والله اني بدي انصحك لله روح
ابو العبد المحسيري
ههههههههههههههههههههههه بتعرف انه البندورة اليوم الصندوق وصل اربع دنانير
شو العمل برأيك يا ريت تكتب مقالة عن هيك بيكون افضل من ها الحكي
شي غـــــــــــــــــــــــــــــاد
قال وقفة التأمل عاملها بشكل تقليد للكتاب الكبار امثال ...
مجدي العجرمي \ ام البساتين
ممكن حد يحكيلي شو مضمون المقالة عن شو بتحكي .........
فيصل ابو حميدان
إلى جراسا؛ شكرا على هالكتابات والكتاب ....،أنا بحب أقرأ للكاتب عالصبح عشان......
جراسي قديم
يسلم قلمك يا ايها الكاتب ، والكيس الفطن من اتعض بغيره ولكن هل من متعض؟
هادي
( ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في الاحواز المسروقة من إيران منذ عشرات السنين ؟) مقتبس من ما تسميه مقال . ماذا يفهم القارئ من هذه الفقره او السطر سميه ما تريد . يا عزيزي احمد الادب صياغه يتمتع بها القارئ من او كلمه الى اخر كلمه وهو يتمايل على انغام الكلمات البليغه والجمل المترابطه التي تجعلك تغوص الى حد النشوه الفكر العميق الذي يريد الكاتب ان يوصلك اليه . يا اخ احمد السطر المقتبس من ما تسميه مقال كان يجب ات تصيغه كالتالي .(( ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في أقليم الاحواز التي سرقتها أو اغتصبتها إيران منذ عشرات السنين ؟ واضيف لك ان ايران اغتصبت ثلاث جزر من الامارات العربية ولم يستطع احد الوقوف في وجهها وهذا لم يكن ليتم لولا سقوط بغداد وتصفية بطل الامه صدام حسين رحمه الله رحمه واسعه وادخله فسيح جناته مع الشهداء . يا اخ قرعان عليك اا اردت ان تكون كاتب متمرس يحترمك القارئ اولا ان تحبس نفسك في غرفه مليئة بالكتب الادبية والسياسيه بحكم انك تحب ان تكتب بالسياسه مدة عشر سنوات تقراء وتقراء وتقراء حتى تتفقه وتصبح كاتب يستطيع صياغة كلماته باسلوب فني صحفي ممتع اضافه الى ان تجد لنفسك خط سياسي واضح مبني على الاصلاح وليس على الوقيعه بين الناس لان الايقاع بين البشر وافساد العلاقات الاخويه ليست من شيم الرجال الرجال . جراسا مشان الله تنشري التعليق انا والله ما بقصد الاهانه بقدر ما اسعى الى النصيحه حتى يرتقي اخونا بمستواه الادبي طالما انه مصر ان يكون كاتبا وصحفيا واتمنى له ان يصل الى مبتغاه في الكتابه وليس في اثارة الفتن
اقصد النصيحه وليس غير ذلك
الأردني لا يستطيع العيش بغير الأردن حتى لو ملك مال قارون لطبيعة تركيبته المتمثلة بالعزة والانفة والكبرياء .
عزيزي الكاتب احمد القرعان.. وصفت الاردني الحقيقي و ابدعت..نعم فأنا دائما اقول و اتحدى..الاردن غير.. و ما ينطبق على غيرنا لا ينطبق علينا.. على الاقل.. نحن نرفض ان نكون لعبة في يد اعداء الوطن و لن يكون ايا منا يوما السكين التي تذبح الوطن..
اردنيه و افتخر
وصف دقيق من رقم اربعة ارجوا ان تجد اذآن صاغية من الكاتب
م ر ا ق ب
خرج الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
الى ...
...
sam
............ حاب اوضح ان الكاتب احمد لا يقصد من وراء هذا المقال اي اثاره للعنصريه وقرأوا المقال بتمعن .... وكل الاحترام
الخلايله
وصل لمسامعنا قصة الأب الحقيقي
والأب الغير حقيقي
يا ترى إيش القصة وهل ما سمعناه نقلا عنك أنه صحيح
معقول
سؤال للقرعان عن الأب الحقيقي
...............
جواب ممكن لسؤال تعليق 19
مقاطعـــــــة القرعـــــــان
اعلان مقاطعة هذا الكاتب
للحذاء لسان لكنه لا يتكلم
للطاولة أرجل لكنها لا تسير
للقلم ريشة لكنه لا يطير
للساعة عقارب لكنها لا تلسع
للكثيرين عقول
لكنهم لا يفكرون
يكتبون
لكنهم لا يدرون ما يقولون وما يكتبون
فقد رفع عنهم القلم لأنهم جاهلون
ونعذرهم بما يقولون ويتفوهون
غيررررررررر مستغرب
الاعتصامات والإضرابات لعبة صهيونية ليس لها سوق إلا في البلدان العربية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الاعتصامات والإضرابات لعبة صهيونية ليس لها سوق إلا في البلدان العربية
سيُزهر الربيع العربي عما قريب عن ولادة أول حرب أهلية في ليبيا , بدأت تطل برأسها من مدينة سبها مدينة الثوار على الطغيان الايطالي إبان الاستعمار , وللأسف لا زال العرب مستمرون بجهلهم للتاريخ الذي رسمته لهم الأيادي الأمريكية والصهيونية , متناسين أن الفوضى التي تخلفها المسيرات والاعتصامات وإن كان لها وجه ايجابي , إلا أنها ستحقق في الوجه الآخر طموحات وتطلعات وأماني الصهيونية العالمية.
فلا ادري :هل أمريكا وإسرائيل بلغت من الإنسانية والخوف على مصالح وحقوق الشعوب العربية إلى درجة البكاء عليها والسهر طويلا لحمايتها وتحقيقها ؟.
أمريكا وإسرائيل كل يعمل لمصلحته ولان المصالح بينهما تتلاقى عند نقطة إتلاف العرب وتمزيقهم وتشتيتهم وبعثرة اوراقهم فقد قررتا أن تقفان في صف واحد بالتعاون مع بعض الأنظمة العربية التي يتهيأ لها أن الوقوف في الصف الأمريكي والصلف اليهودي سيطيل عمر جلوسهم على الكراسي والعروش .
فإذا كانت امريكا تتباكى على الحقوق العربية وتخاف على مستقبل الشعوب المضطهدة: فلماذا لا تؤيد أمريكا الحقوق الطبيعية للشعب الفلسطيني وتمنع عنه المجازر في غزة ؟, ولماذا لا تؤيد حقوق العرب في الاحواز المسروقة من إيران منذ عشرات السنين ؟, ولماذا تغض الطرف عن تجاوزات تجري في بلدان افريقية وأمريكية جنوبية اخطر بكثير مما يجري في البلدان العربية ؟.
أسئلة كبيرة على الأمة العربية التوقف عندها قبيل الإجابة عليها لعلها تتوقف عن الخروج في المسيرات والاعتصامات , التي لا ننكر أن لها وجه ايجابي كبير تمثل في فضح العديد من الذين تسلقوا السلم الوظيفي على أكتاف أشراف الناس وعاثوا في الأرض فسادا , ولكننا لا نريد تحقيق الجوانب الايجابية مهما عظمت على حساب الجوانب الأمنية والتي لو تردت لا قدر الله كما حصل بمصر وليبيا واليمن وسوريا والعراق لزاد الأمر سوءا , وقد يجبرنا لكي نكفر بكل المسيرات والاعتصامات ونلعن الايجابيات التي أفرزتها حتى لو كانت تحقق جزءا كبيرا من مصالحنا ومطالبنا ومطامعنا.
أمريكا تدرك وإسرائيل تعلم وبريطانيا تدعم وفرنسا تؤيد بأن المواطن العربي لجهله بالتاريخ بات حقلا للتجارب , لعلمهم بأن التاريخ الذي يتجاهله العرب يعتبر غاية في الاهمية بالنسبة للاعداء , لانه يساعدهم على بناء المخططات وفقا لفهم العرب به او اهمالهم له .
فلو تمعن العرب جيدا وأدركوا أن قضية فلسطين هي أم القضايا وتمثل مسألة حياة او موت لهم ,لما أيدوا ودعموا وساندوا المخططات الأمريكية والإسرائيلية التي نهبت خيراتهم ومزقت أوصالهم , والتي تمارسها امريكا تجاه بلدانهم بذكاء شديد عبر دورها في فيلم 'الطريق إلى الأقصى عبر غابات الجهل العربي', لتبقى إسرائيل متفردة بالموقف الأمني في المنطقة لوحدها.
فأمريكا واسرائيل تدركان جيدا أن العرب سرعان ما يتناسون قضاياهم المصيرية , ويطالبون بتأجيل المهم منها , حتى تتكاثر القضايا وتتزاحم في ذاكرتهم ,لتبدأ المفاوضات حول غير المهم منها , وترك المصيرية معلقة لإشعار آخر لبدء المفاوضات عليها لاحقا واكتساب التنازلات عنها كما يحدث في قضية اللاجئين الفلسطينيين.
استفيقوا يا عرب فخيراتكم سُرقت ونهبت باسم الحرية والعدالة والديمقراطية , استفيقوا أيها الأردنيون فبلادكم تُذبح بسكين الوحدة الوطنية الخادعة والكاذبة , ويقسم باسم التعديلات الدستورية , ويُنحر بأياد لبست ثوب القومية والخوف على القضية, فلم يتبقى الكثير على وطنكم لكي يُسلم لغيركم , فهيا انهضوا وانقضوا الأردن كما فعل الآباء والأجداد من قبل, فالأردني لا يستطيع العيش بغير الأردن حتى لو ملك مال قارون لطبيعة تركيبته المتمثلة بالعزة والانفة والكبرياء .
وقف للتأمل :' ربما الزاني يتوب , ربما يحُمل زيت في الثقوب , ربما تُشرق شمس الضحى من صوب الغروب, ربما يبرأ إبليس من الذنب فيغفر له غفار الذنوب , إنما لن يبرأ الحكام العرب أبدا من ذنب الشعوب'.
التعليقات
الكلمات التي بدا بها القرعان معظم فقرات "المقال"(فلا ادري،فإذا،فلو،فأمريكا) بحسبة بسيطة عدد فقرات "المقال" 10 بدأ "الكاتب" نصفها بحرف الفاء وهو عرف عطف،فأي إبداع وبلاغة وحسن بيان ذلك الذي يتحفنا به السيد أحمد القرعان.
حتى توصل فكرة لابد من أسلوب راقٍ وبليغ يحسن مخاطبة القارئ،فأرجوك إنتبه لذلك في المرات القادمة
... شو هذا مقال ولا جريدة قديمة
والله اني بدي انصحك لله روح
ههههههههههههههههههههههه
بتعرف انه البندورة اليوم الصندوق وصل اربع دنانير
شو العمل برأيك يا ريت تكتب مقالة عن هيك بيكون افضل من ها الحكي
قال وقفة التأمل عاملها بشكل تقليد للكتاب الكبار امثال ...
ممكن حد يحكيلي شو مضمون المقالة عن شو بتحكي .........
عزيزي الكاتب احمد القرعان..
وصفت الاردني الحقيقي و ابدعت..نعم فأنا دائما اقول و اتحدى..الاردن غير..
و ما ينطبق على غيرنا لا ينطبق علينا..
على الاقل..
نحن نرفض ان نكون لعبة في يد اعداء الوطن و لن يكون ايا منا يوما السكين التي تذبح الوطن..
ارجوا ان تجد اذآن صاغية
من الكاتب
والأب الغير حقيقي
يا ترى إيش القصة وهل ما سمعناه نقلا عنك أنه صحيح
معقول
مقاطعـــــــة القرعـــــــان
للطاولة أرجل لكنها لا تسير
للقلم ريشة لكنه لا يطير
للساعة عقارب لكنها لا تلسع
للكثيرين عقول
لكنهم لا يفكرون
يكتبون
لكنهم لا يدرون ما يقولون وما يكتبون
فقد رفع عنهم القلم لأنهم جاهلون
ونعذرهم بما يقولون ويتفوهون