دهاليز المدينة .. 4 يوم الأربعاء الماضي وفي إحدى مدارس الزرقاء بوسط المدينة . استهل أربعه طلاب مادون الصف التاسع .. يومهم الدراسي باغتصاب زميل لهم على مقاعد الدراسة ومارسوا معه افحشاء.. لا نعرف القصة بتفاصيلها اللهم أن المخبر الصادق وهو معلم استاء من هذا الفعل ومن رده فعل الاداره مبديا تعجبه وهو يدعو ا الله أن يعجل يوم تقاعده فهو من جيل المعلمين القدامى واستغفر الله ..
هذا الفعل كما علمنا لم يلقى إلا نقل الطلاب إلى مدارس أخرى وتعتيم على الخبر بل لم ينشره احد ولم يتحدث به احد من باب السترة والستيره .. إلا فئات قريبه من مجتمع الزرقاء ... كل الناس تحب السترة وتخشى الفضائح ولكن أين العلاج سيقوم هؤلاء الاربعه والطالب الخامس أيضا بتكرار فعلتهم بمدارس أخرى .. وبأماكن أخرى وللعلم اثنان من الاربعه أخوه ووالدهم متوفى أي أن أمهم قد لا تقدر على تربيتهم وهنا يأتي دور المجتمع وبالعصا .. فالعصا كما يقال لمن عصى ... !! أليس كذلك كان من لمفروض بهذا المدير الذي جيء به مديرا ليقود المدرسه ان يضبط الطلاب ألخمسه ويقوم بتبليغ جهتين وإعلام جهات أخرى
الأولى مركز الأمن والثانية مديريه التربية وإعلام ذوي ألطلبه ومركز حماية الاسره .. ومنظمات حقوق الإنسان التي ما أن تسمع بخبر اعتقال ( سرسري) حتى تهب للدفاع عنه ...!!! الله يكسرها ويكسر القائمين عليها لأنهم يعملون حسب برامج استعماريه غايتها تدمير المجتمع من الداخل ويقوم بإبلاغ الحاكم الإداري .. ( محافظ لزرقاء ) ..!! نقف هنا أمام نوعيه من المدراء ليس لهم هم إلا أن يصلوا لمنصب مدير وان يتقاضوا علاوة مدير وتصبح مصاريف المدرسة بأيديهم والى آخر ذلك من المزايا وعندما تحدثه عن الضبط في المدرسة يقول لك يا أخي جيل اليوم .. نقول له يا سيدي العيب ليس في جيل اليوم العيب في شخصيتك التي خلت من الانتماء إلا لنفسك العيب في طريقه إدارتك .. قبل سنوات ليست بأكثر من خمسه كان هناك مديرا ..
في الزرقاء ترتعب منه عصابات المافيا .. وهو ما زال حيا حبذا لو أن الوزارة تستعين به ليس لأداره المدارس بل لتعليم هؤلاء المدراء كيف يكون مديرا ناجحا يقود وحازما .. فا لاصل هي شخصيه المدير التي تنعكس على شخصيه المعلم بالتالي يكون هناك فريقا تربويا إداريا متكاملا قادرا على أداره المدرسة .. وليس لاحتواء الطلاب الشاذين وسؤال آخر هل الزرقاء بخير ؟.. إنها ليست كذلك سامح الدويري
دهاليز المدينة .. 4 يوم الأربعاء الماضي وفي إحدى مدارس الزرقاء بوسط المدينة . استهل أربعه طلاب مادون الصف التاسع .. يومهم الدراسي باغتصاب زميل لهم على مقاعد الدراسة ومارسوا معه افحشاء.. لا نعرف القصة بتفاصيلها اللهم أن المخبر الصادق وهو معلم استاء من هذا الفعل ومن رده فعل الاداره مبديا تعجبه وهو يدعو ا الله أن يعجل يوم تقاعده فهو من جيل المعلمين القدامى واستغفر الله ..
هذا الفعل كما علمنا لم يلقى إلا نقل الطلاب إلى مدارس أخرى وتعتيم على الخبر بل لم ينشره احد ولم يتحدث به احد من باب السترة والستيره .. إلا فئات قريبه من مجتمع الزرقاء ... كل الناس تحب السترة وتخشى الفضائح ولكن أين العلاج سيقوم هؤلاء الاربعه والطالب الخامس أيضا بتكرار فعلتهم بمدارس أخرى .. وبأماكن أخرى وللعلم اثنان من الاربعه أخوه ووالدهم متوفى أي أن أمهم قد لا تقدر على تربيتهم وهنا يأتي دور المجتمع وبالعصا .. فالعصا كما يقال لمن عصى ... !! أليس كذلك كان من لمفروض بهذا المدير الذي جيء به مديرا ليقود المدرسه ان يضبط الطلاب ألخمسه ويقوم بتبليغ جهتين وإعلام جهات أخرى
الأولى مركز الأمن والثانية مديريه التربية وإعلام ذوي ألطلبه ومركز حماية الاسره .. ومنظمات حقوق الإنسان التي ما أن تسمع بخبر اعتقال ( سرسري) حتى تهب للدفاع عنه ...!!! الله يكسرها ويكسر القائمين عليها لأنهم يعملون حسب برامج استعماريه غايتها تدمير المجتمع من الداخل ويقوم بإبلاغ الحاكم الإداري .. ( محافظ لزرقاء ) ..!! نقف هنا أمام نوعيه من المدراء ليس لهم هم إلا أن يصلوا لمنصب مدير وان يتقاضوا علاوة مدير وتصبح مصاريف المدرسة بأيديهم والى آخر ذلك من المزايا وعندما تحدثه عن الضبط في المدرسة يقول لك يا أخي جيل اليوم .. نقول له يا سيدي العيب ليس في جيل اليوم العيب في شخصيتك التي خلت من الانتماء إلا لنفسك العيب في طريقه إدارتك .. قبل سنوات ليست بأكثر من خمسه كان هناك مديرا ..
في الزرقاء ترتعب منه عصابات المافيا .. وهو ما زال حيا حبذا لو أن الوزارة تستعين به ليس لأداره المدارس بل لتعليم هؤلاء المدراء كيف يكون مديرا ناجحا يقود وحازما .. فا لاصل هي شخصيه المدير التي تنعكس على شخصيه المعلم بالتالي يكون هناك فريقا تربويا إداريا متكاملا قادرا على أداره المدرسة .. وليس لاحتواء الطلاب الشاذين وسؤال آخر هل الزرقاء بخير ؟.. إنها ليست كذلك سامح الدويري
دهاليز المدينة .. 4 يوم الأربعاء الماضي وفي إحدى مدارس الزرقاء بوسط المدينة . استهل أربعه طلاب مادون الصف التاسع .. يومهم الدراسي باغتصاب زميل لهم على مقاعد الدراسة ومارسوا معه افحشاء.. لا نعرف القصة بتفاصيلها اللهم أن المخبر الصادق وهو معلم استاء من هذا الفعل ومن رده فعل الاداره مبديا تعجبه وهو يدعو ا الله أن يعجل يوم تقاعده فهو من جيل المعلمين القدامى واستغفر الله ..
هذا الفعل كما علمنا لم يلقى إلا نقل الطلاب إلى مدارس أخرى وتعتيم على الخبر بل لم ينشره احد ولم يتحدث به احد من باب السترة والستيره .. إلا فئات قريبه من مجتمع الزرقاء ... كل الناس تحب السترة وتخشى الفضائح ولكن أين العلاج سيقوم هؤلاء الاربعه والطالب الخامس أيضا بتكرار فعلتهم بمدارس أخرى .. وبأماكن أخرى وللعلم اثنان من الاربعه أخوه ووالدهم متوفى أي أن أمهم قد لا تقدر على تربيتهم وهنا يأتي دور المجتمع وبالعصا .. فالعصا كما يقال لمن عصى ... !! أليس كذلك كان من لمفروض بهذا المدير الذي جيء به مديرا ليقود المدرسه ان يضبط الطلاب ألخمسه ويقوم بتبليغ جهتين وإعلام جهات أخرى
الأولى مركز الأمن والثانية مديريه التربية وإعلام ذوي ألطلبه ومركز حماية الاسره .. ومنظمات حقوق الإنسان التي ما أن تسمع بخبر اعتقال ( سرسري) حتى تهب للدفاع عنه ...!!! الله يكسرها ويكسر القائمين عليها لأنهم يعملون حسب برامج استعماريه غايتها تدمير المجتمع من الداخل ويقوم بإبلاغ الحاكم الإداري .. ( محافظ لزرقاء ) ..!! نقف هنا أمام نوعيه من المدراء ليس لهم هم إلا أن يصلوا لمنصب مدير وان يتقاضوا علاوة مدير وتصبح مصاريف المدرسة بأيديهم والى آخر ذلك من المزايا وعندما تحدثه عن الضبط في المدرسة يقول لك يا أخي جيل اليوم .. نقول له يا سيدي العيب ليس في جيل اليوم العيب في شخصيتك التي خلت من الانتماء إلا لنفسك العيب في طريقه إدارتك .. قبل سنوات ليست بأكثر من خمسه كان هناك مديرا ..
في الزرقاء ترتعب منه عصابات المافيا .. وهو ما زال حيا حبذا لو أن الوزارة تستعين به ليس لأداره المدارس بل لتعليم هؤلاء المدراء كيف يكون مديرا ناجحا يقود وحازما .. فا لاصل هي شخصيه المدير التي تنعكس على شخصيه المعلم بالتالي يكون هناك فريقا تربويا إداريا متكاملا قادرا على أداره المدرسة .. وليس لاحتواء الطلاب الشاذين وسؤال آخر هل الزرقاء بخير ؟.. إنها ليست كذلك سامح الدويري
التعليقات