هذا هو شعار حكومة الجنرال والقاضي والحكم الدولي عون الخصاونه ، أش أش أو بنتاولك بمكنل الحش والنش ، وعندما يحمى الوطيس وتبدأ المنظمات الدولية بالحديث يخرج علينا رجل الصمت الحكومي في ساعة غفلة ولقناة سي إن إن ويقول أنهم أي هو والقاضي الدولي وحسين باشا المجالى سوف يفرجون عن متعقلي الرابع والطفيلة وستنتهي القصة ويا دار ما دخل شر أو حسود .، وكمت يقول المثل عند عمك طحنا ويذهب كلام الوزير في إدراج المدعي العام وتتداخل السلطة القاضئية مع التنفيذية وتصبح الحالة شوربه يا بلد .
لماذا هذه السياسية العمياء بالتعامل مع الحدث ؟ ، ولماذا يصمت معالي المجالي عندما نريده أن يتكلم ويتكلم عندما يكون غير قادر على تنفيذ كلامه؟ ، ولماذا يختفي الباشا المجالي عندما نريده أن يظهر ؟ ، ولماذا يمارس القاضي والحكم والجنرال الخصاونه أسلوب أنه أخر من يعلم وكأنه يعيش في بلاد الواق الواق وليس في الدوار الرابع ؟ .
هذه اسئلة كثيرة بحاجة لإجابة من دولته ومعاليه وعطوفته وبقية ألقاب الوطن التي أنهكته ولم يعد لها متسع في قواميس اللغة ؟
هذا هو شعار حكومة الجنرال والقاضي والحكم الدولي عون الخصاونه ، أش أش أو بنتاولك بمكنل الحش والنش ، وعندما يحمى الوطيس وتبدأ المنظمات الدولية بالحديث يخرج علينا رجل الصمت الحكومي في ساعة غفلة ولقناة سي إن إن ويقول أنهم أي هو والقاضي الدولي وحسين باشا المجالى سوف يفرجون عن متعقلي الرابع والطفيلة وستنتهي القصة ويا دار ما دخل شر أو حسود .، وكمت يقول المثل عند عمك طحنا ويذهب كلام الوزير في إدراج المدعي العام وتتداخل السلطة القاضئية مع التنفيذية وتصبح الحالة شوربه يا بلد .
لماذا هذه السياسية العمياء بالتعامل مع الحدث ؟ ، ولماذا يصمت معالي المجالي عندما نريده أن يتكلم ويتكلم عندما يكون غير قادر على تنفيذ كلامه؟ ، ولماذا يختفي الباشا المجالي عندما نريده أن يظهر ؟ ، ولماذا يمارس القاضي والحكم والجنرال الخصاونه أسلوب أنه أخر من يعلم وكأنه يعيش في بلاد الواق الواق وليس في الدوار الرابع ؟ .
هذه اسئلة كثيرة بحاجة لإجابة من دولته ومعاليه وعطوفته وبقية ألقاب الوطن التي أنهكته ولم يعد لها متسع في قواميس اللغة ؟
هذا هو شعار حكومة الجنرال والقاضي والحكم الدولي عون الخصاونه ، أش أش أو بنتاولك بمكنل الحش والنش ، وعندما يحمى الوطيس وتبدأ المنظمات الدولية بالحديث يخرج علينا رجل الصمت الحكومي في ساعة غفلة ولقناة سي إن إن ويقول أنهم أي هو والقاضي الدولي وحسين باشا المجالى سوف يفرجون عن متعقلي الرابع والطفيلة وستنتهي القصة ويا دار ما دخل شر أو حسود .، وكمت يقول المثل عند عمك طحنا ويذهب كلام الوزير في إدراج المدعي العام وتتداخل السلطة القاضئية مع التنفيذية وتصبح الحالة شوربه يا بلد .
لماذا هذه السياسية العمياء بالتعامل مع الحدث ؟ ، ولماذا يصمت معالي المجالي عندما نريده أن يتكلم ويتكلم عندما يكون غير قادر على تنفيذ كلامه؟ ، ولماذا يختفي الباشا المجالي عندما نريده أن يظهر ؟ ، ولماذا يمارس القاضي والحكم والجنرال الخصاونه أسلوب أنه أخر من يعلم وكأنه يعيش في بلاد الواق الواق وليس في الدوار الرابع ؟ .
هذه اسئلة كثيرة بحاجة لإجابة من دولته ومعاليه وعطوفته وبقية ألقاب الوطن التي أنهكته ولم يعد لها متسع في قواميس اللغة ؟
التعليقات
مقالك هدر وقتي ليتك تاخذ اجازة مفتوحة