عزيز عليه الوطن ارضا وشعبا وقيادة ، يتغنّى به صباح مساء لا يعز عنه ابناؤه الذين سقاهم هذا العشق منذ نعومة اظفارهم التي حرموا منها ، فقد كان الاطفال رجالا مذ كانت الدنيا اصغر منهم ومن ذاك الهم المثقل بالارث المحمول عبر الاجيال .
كلٌّ يغني على ليلاه ؛ وليلاهم تمثّلت بالفساد وتزوجت السلطة الطبقية وكان شهود باطل عقدها اجهزة مهاترات لا تفقه شيئا مما بين يديها ولا تتقن لغة العقد واصوله ، وتعيث فساد في مهجعها بدعوى صون الارحام.
تربّى الابناء بين رفاقهم ؛ الفقر والجوع كانا معهم : ولكن الكرامة لم تفارقهم لحظة من حياتهم ، ولمن لا يعرفها فهي تأتي صدفة كل عام بعيد الام ، لا يعرفون لغة اخرى غير الوطن ، يدينون له بضيق الحال والرض بكل قليل قادر على إدامة الحياة بيومهم ، ويدينون لهذا الوطن ايضا بخوفهم عليه وحبهم له ، فهو الماء الذي ينعش الحياة بهم حين تخترق جذورهم ارض الوطن .
حين احتدمت الخطوب وكثر الحديث عن تقسيم وطنهم ، خاف الفتية وتراءى لهم الوطن بأقسامه ؛ ارضه بمكان وشعبه بمكان و قيادته بلا مكان منهما ..!! ، مع احتكام مصاهرة الطبقية بالفساد وحماية مهاترات لهما صار العمل الزاميا نحو اعادة توحيد الوطن الذي مزقه حلف العقد الباطل . توجه الابناء نحو الشعب بغية ايقاظه ..توحيده .. وتوعيته ، علـّه يتبنّ فكرا ما او رأيا كي ينظر بأمر الوطن واجزاءه ، اقتنع من اقتنع وسار معهم من سار ، وظهرت الحراكات هنا وهناك .
خطة عمل لا يمكن لها التجزئة ، ثلاث مراحل متممة احداها لما يليها ، وحدة الهدف ..وهو صون الوطن واعادة تجميع اشلائه قبل التمادي بالتمثيل به ، ولذلك كان لا بد من البدء بتوحيد الشعب بالفكرة على الاقل ، واتفق الابناء على ذلك ، ولتوحيد هذا الجزء ظهرت صورة الجزء المتمم الآخر للوطن وهو الارض ، أو ما بقي من الارض ،
نهب الارض كان دأب جماعة العقد الباطل ، صفقات وعمولات وسرقات لخير الارص وثرواتها ؛ ما ظهر منها وما ضمته بباطنها ، حكومات فساد وراثية ومشاريع اختلاسات للاجهزة الامنية ، صفقات مشبوهة تتمتع بغطاء القربى والنسسب وصلة الرحم ، والوطن بلا ارض أو خيرات .... ولا حتى رجال دولة ....!!!
الشعب يكمله وجود الارض حين عودتها بكل كنوزها ، عند استرداد الحق المسلوب ، والقيادة هي ثالث الاجزاء ومتممّها .
لا زال الفتية في حرصهم على الوطن وخوفهم عليه لا يأبهون لحالهم في سجنهم ، المهم هو الوطن ، بداية ً الشعب ثم الأرض ، يُخرجهم من افكارهم زيارة اصغرهم يحمل رسالة والدهم بأن الشعب توحد إذ سُجنتم ، وبقي الآن الارض وخيراتها ....ولا تنسوا القيادة ؛ فالوطن كلٌّ متكامل.
استغرق احدهم التفكير ... كيف تجاوز هذا النهب والفساد برغم وجود الخط الأحمر ....؟؟؟ وأين كانت القيادة ....؟!!!
عزيز عليه الوطن ارضا وشعبا وقيادة ، يتغنّى به صباح مساء لا يعز عنه ابناؤه الذين سقاهم هذا العشق منذ نعومة اظفارهم التي حرموا منها ، فقد كان الاطفال رجالا مذ كانت الدنيا اصغر منهم ومن ذاك الهم المثقل بالارث المحمول عبر الاجيال .
كلٌّ يغني على ليلاه ؛ وليلاهم تمثّلت بالفساد وتزوجت السلطة الطبقية وكان شهود باطل عقدها اجهزة مهاترات لا تفقه شيئا مما بين يديها ولا تتقن لغة العقد واصوله ، وتعيث فساد في مهجعها بدعوى صون الارحام.
تربّى الابناء بين رفاقهم ؛ الفقر والجوع كانا معهم : ولكن الكرامة لم تفارقهم لحظة من حياتهم ، ولمن لا يعرفها فهي تأتي صدفة كل عام بعيد الام ، لا يعرفون لغة اخرى غير الوطن ، يدينون له بضيق الحال والرض بكل قليل قادر على إدامة الحياة بيومهم ، ويدينون لهذا الوطن ايضا بخوفهم عليه وحبهم له ، فهو الماء الذي ينعش الحياة بهم حين تخترق جذورهم ارض الوطن .
حين احتدمت الخطوب وكثر الحديث عن تقسيم وطنهم ، خاف الفتية وتراءى لهم الوطن بأقسامه ؛ ارضه بمكان وشعبه بمكان و قيادته بلا مكان منهما ..!! ، مع احتكام مصاهرة الطبقية بالفساد وحماية مهاترات لهما صار العمل الزاميا نحو اعادة توحيد الوطن الذي مزقه حلف العقد الباطل . توجه الابناء نحو الشعب بغية ايقاظه ..توحيده .. وتوعيته ، علـّه يتبنّ فكرا ما او رأيا كي ينظر بأمر الوطن واجزاءه ، اقتنع من اقتنع وسار معهم من سار ، وظهرت الحراكات هنا وهناك .
خطة عمل لا يمكن لها التجزئة ، ثلاث مراحل متممة احداها لما يليها ، وحدة الهدف ..وهو صون الوطن واعادة تجميع اشلائه قبل التمادي بالتمثيل به ، ولذلك كان لا بد من البدء بتوحيد الشعب بالفكرة على الاقل ، واتفق الابناء على ذلك ، ولتوحيد هذا الجزء ظهرت صورة الجزء المتمم الآخر للوطن وهو الارض ، أو ما بقي من الارض ،
نهب الارض كان دأب جماعة العقد الباطل ، صفقات وعمولات وسرقات لخير الارص وثرواتها ؛ ما ظهر منها وما ضمته بباطنها ، حكومات فساد وراثية ومشاريع اختلاسات للاجهزة الامنية ، صفقات مشبوهة تتمتع بغطاء القربى والنسسب وصلة الرحم ، والوطن بلا ارض أو خيرات .... ولا حتى رجال دولة ....!!!
الشعب يكمله وجود الارض حين عودتها بكل كنوزها ، عند استرداد الحق المسلوب ، والقيادة هي ثالث الاجزاء ومتممّها .
لا زال الفتية في حرصهم على الوطن وخوفهم عليه لا يأبهون لحالهم في سجنهم ، المهم هو الوطن ، بداية ً الشعب ثم الأرض ، يُخرجهم من افكارهم زيارة اصغرهم يحمل رسالة والدهم بأن الشعب توحد إذ سُجنتم ، وبقي الآن الارض وخيراتها ....ولا تنسوا القيادة ؛ فالوطن كلٌّ متكامل.
استغرق احدهم التفكير ... كيف تجاوز هذا النهب والفساد برغم وجود الخط الأحمر ....؟؟؟ وأين كانت القيادة ....؟!!!
عزيز عليه الوطن ارضا وشعبا وقيادة ، يتغنّى به صباح مساء لا يعز عنه ابناؤه الذين سقاهم هذا العشق منذ نعومة اظفارهم التي حرموا منها ، فقد كان الاطفال رجالا مذ كانت الدنيا اصغر منهم ومن ذاك الهم المثقل بالارث المحمول عبر الاجيال .
كلٌّ يغني على ليلاه ؛ وليلاهم تمثّلت بالفساد وتزوجت السلطة الطبقية وكان شهود باطل عقدها اجهزة مهاترات لا تفقه شيئا مما بين يديها ولا تتقن لغة العقد واصوله ، وتعيث فساد في مهجعها بدعوى صون الارحام.
تربّى الابناء بين رفاقهم ؛ الفقر والجوع كانا معهم : ولكن الكرامة لم تفارقهم لحظة من حياتهم ، ولمن لا يعرفها فهي تأتي صدفة كل عام بعيد الام ، لا يعرفون لغة اخرى غير الوطن ، يدينون له بضيق الحال والرض بكل قليل قادر على إدامة الحياة بيومهم ، ويدينون لهذا الوطن ايضا بخوفهم عليه وحبهم له ، فهو الماء الذي ينعش الحياة بهم حين تخترق جذورهم ارض الوطن .
حين احتدمت الخطوب وكثر الحديث عن تقسيم وطنهم ، خاف الفتية وتراءى لهم الوطن بأقسامه ؛ ارضه بمكان وشعبه بمكان و قيادته بلا مكان منهما ..!! ، مع احتكام مصاهرة الطبقية بالفساد وحماية مهاترات لهما صار العمل الزاميا نحو اعادة توحيد الوطن الذي مزقه حلف العقد الباطل . توجه الابناء نحو الشعب بغية ايقاظه ..توحيده .. وتوعيته ، علـّه يتبنّ فكرا ما او رأيا كي ينظر بأمر الوطن واجزاءه ، اقتنع من اقتنع وسار معهم من سار ، وظهرت الحراكات هنا وهناك .
خطة عمل لا يمكن لها التجزئة ، ثلاث مراحل متممة احداها لما يليها ، وحدة الهدف ..وهو صون الوطن واعادة تجميع اشلائه قبل التمادي بالتمثيل به ، ولذلك كان لا بد من البدء بتوحيد الشعب بالفكرة على الاقل ، واتفق الابناء على ذلك ، ولتوحيد هذا الجزء ظهرت صورة الجزء المتمم الآخر للوطن وهو الارض ، أو ما بقي من الارض ،
نهب الارض كان دأب جماعة العقد الباطل ، صفقات وعمولات وسرقات لخير الارص وثرواتها ؛ ما ظهر منها وما ضمته بباطنها ، حكومات فساد وراثية ومشاريع اختلاسات للاجهزة الامنية ، صفقات مشبوهة تتمتع بغطاء القربى والنسسب وصلة الرحم ، والوطن بلا ارض أو خيرات .... ولا حتى رجال دولة ....!!!
الشعب يكمله وجود الارض حين عودتها بكل كنوزها ، عند استرداد الحق المسلوب ، والقيادة هي ثالث الاجزاء ومتممّها .
لا زال الفتية في حرصهم على الوطن وخوفهم عليه لا يأبهون لحالهم في سجنهم ، المهم هو الوطن ، بداية ً الشعب ثم الأرض ، يُخرجهم من افكارهم زيارة اصغرهم يحمل رسالة والدهم بأن الشعب توحد إذ سُجنتم ، وبقي الآن الارض وخيراتها ....ولا تنسوا القيادة ؛ فالوطن كلٌّ متكامل.
استغرق احدهم التفكير ... كيف تجاوز هذا النهب والفساد برغم وجود الخط الأحمر ....؟؟؟ وأين كانت القيادة ....؟!!!
ان افضل طريقه للتخلص من العفن ورطوبة الجدران .. هي استعمال اجود انواع الدهانات المحليه .. وحسب تجربتي الخاصه جدا فان دهانات ناشونال .. هي اجود الانواع .. وهناك خط بارليف . وخطوط الطول والعرض .. والخط الوهمي جرنتش ... وخط الحزام الدائري .. وخط الثمنتعش .. وخط التماس .. والخط الفاصل مابين الخط الاحمر والخط الاصفر ... خط العدالة البرتقالي ... ونعود للعفن في الجدران .. اذا ما استحكم هذا العفن تلاشت كل الخطوط .. ولا يبقى الا خط الدفاع الاخير ... ونخشى من ان يتم وضعه
نمر الحراسيس
اين كانت الخطوط الحمراء عندما نهب الوطن ؟!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
اين كانت الخطوط الحمراء عندما نهب الوطن ؟!
عزيز عليه الوطن ارضا وشعبا وقيادة ، يتغنّى به صباح مساء لا يعز عنه ابناؤه الذين سقاهم هذا العشق منذ نعومة اظفارهم التي حرموا منها ، فقد كان الاطفال رجالا مذ كانت الدنيا اصغر منهم ومن ذاك الهم المثقل بالارث المحمول عبر الاجيال .
كلٌّ يغني على ليلاه ؛ وليلاهم تمثّلت بالفساد وتزوجت السلطة الطبقية وكان شهود باطل عقدها اجهزة مهاترات لا تفقه شيئا مما بين يديها ولا تتقن لغة العقد واصوله ، وتعيث فساد في مهجعها بدعوى صون الارحام.
تربّى الابناء بين رفاقهم ؛ الفقر والجوع كانا معهم : ولكن الكرامة لم تفارقهم لحظة من حياتهم ، ولمن لا يعرفها فهي تأتي صدفة كل عام بعيد الام ، لا يعرفون لغة اخرى غير الوطن ، يدينون له بضيق الحال والرض بكل قليل قادر على إدامة الحياة بيومهم ، ويدينون لهذا الوطن ايضا بخوفهم عليه وحبهم له ، فهو الماء الذي ينعش الحياة بهم حين تخترق جذورهم ارض الوطن .
حين احتدمت الخطوب وكثر الحديث عن تقسيم وطنهم ، خاف الفتية وتراءى لهم الوطن بأقسامه ؛ ارضه بمكان وشعبه بمكان و قيادته بلا مكان منهما ..!! ، مع احتكام مصاهرة الطبقية بالفساد وحماية مهاترات لهما صار العمل الزاميا نحو اعادة توحيد الوطن الذي مزقه حلف العقد الباطل . توجه الابناء نحو الشعب بغية ايقاظه ..توحيده .. وتوعيته ، علـّه يتبنّ فكرا ما او رأيا كي ينظر بأمر الوطن واجزاءه ، اقتنع من اقتنع وسار معهم من سار ، وظهرت الحراكات هنا وهناك .
خطة عمل لا يمكن لها التجزئة ، ثلاث مراحل متممة احداها لما يليها ، وحدة الهدف ..وهو صون الوطن واعادة تجميع اشلائه قبل التمادي بالتمثيل به ، ولذلك كان لا بد من البدء بتوحيد الشعب بالفكرة على الاقل ، واتفق الابناء على ذلك ، ولتوحيد هذا الجزء ظهرت صورة الجزء المتمم الآخر للوطن وهو الارض ، أو ما بقي من الارض ،
نهب الارض كان دأب جماعة العقد الباطل ، صفقات وعمولات وسرقات لخير الارص وثرواتها ؛ ما ظهر منها وما ضمته بباطنها ، حكومات فساد وراثية ومشاريع اختلاسات للاجهزة الامنية ، صفقات مشبوهة تتمتع بغطاء القربى والنسسب وصلة الرحم ، والوطن بلا ارض أو خيرات .... ولا حتى رجال دولة ....!!!
الشعب يكمله وجود الارض حين عودتها بكل كنوزها ، عند استرداد الحق المسلوب ، والقيادة هي ثالث الاجزاء ومتممّها .
لا زال الفتية في حرصهم على الوطن وخوفهم عليه لا يأبهون لحالهم في سجنهم ، المهم هو الوطن ، بداية ً الشعب ثم الأرض ، يُخرجهم من افكارهم زيارة اصغرهم يحمل رسالة والدهم بأن الشعب توحد إذ سُجنتم ، وبقي الآن الارض وخيراتها ....ولا تنسوا القيادة ؛ فالوطن كلٌّ متكامل.
استغرق احدهم التفكير ... كيف تجاوز هذا النهب والفساد برغم وجود الخط الأحمر ....؟؟؟ وأين كانت القيادة ....؟!!!
التعليقات