شاركت كمدعو من قبل عطوفة محافظ الزرقاء الأكرم ، ولجلا ل المناسبة وعظمها لبيت الدعوة ، التي أطلعت على مضمونها من خلا اللوحة الفنية التي تمثل رقاع الدعوة وهي ليس كبطاقات الدعوة المتواضعه .
وكانت بداية عدم التوفيق في المهرجان الذي لم يكن على مستوى المناسبات المضغوطة في ما يسمى مهرجان ، وهو ليس بمهرجان بل عرض لبعض المتقاعدين الذين تهافت منهم البعض لألتقاط الصور التذكارية مع عطوفة المحافظ والمسئولين في الزرقاء .
والتزاحم من بعضهم كونه اتيحت له الفرصة بالظهور ولأول مرة اشاهد بعضهم ، ومحوسوبين على متقاعدي الزرقاء وهم لم يقطنوها أعتقد ، والذي زين الاحتفال هم موسيقات القوات المسلحة . وفرسان الأمن العام ، كما هو مدون في لوحة الدعوة المزركشة بألوان الطيف .
بتصميم غير مقبول ولولا أن زينتها صورة جلالة الملك المفدى لما كانت تلقي استحسان لتعجيقها الزائد عن الحاجة ، ثاني خطأ في إدارة متقاعدي العسكر التوقيت الميت ، وهو نهاية الدوام وليس من المعقول أن يحضر الموظف في دقيقة مغادرته المؤسسة التي يعمل بها .
ويحضر إحتفال فاتت مدته وأنتهت صلاحيته منذ شهر تقريبا وضغط المناسبات واختزالها في حفلة واحده ، عيد ميلاد القائد والوفاء له ...وتعريب الجيش وذكرى معركة الكرامة ، وهذه السنة الحكومة لم تحتفل بها في ظل الحراكات التي تتجدد كل اسبوع ومنها حراك الضباط المتقاعدين .
ومنهم أنتم الذين تحركتم بإعتصام لزيادة رواتبكم في ظل ظرف غير مواتي ، واليوم تقيموا إحتفال موالي.... في غير وقته وفات موعد الاحتفالات في ظل الحراكات التي لم تتبلور بعد أبعادها ونتائجها .
وبعد كل هذه الأخطاء والهفوات المدعوين لم يزيد عددهم عن ما يقارب المائتين من الوجوه وكبار السن ، والباقي بيض الله وجوه تلاميذ المدرسة المجاورة لمكان الأحتفال ، الذين حشدوا أنفسهم كجمهرة شبه مقبولة تحت نظر عدسات الإعلاميين الكرام.
ناهيك عن الفوضى التي لازمت الحفل وعكرت صفو بعض الحضور والمشاهدين ، وفقرات الأحتفال التي لم تكن عل مستوى المناسبات المجتمعة في بوتقة واحدة ووقت واحد ، رغم كل الفوارق التي تربط المناسبات وبعضها بالتواريخ .
حفل متوسط نرجوا الترتيب في المرات القادمة من أجل فعاليات الوطن ، أن تكون على قدر الحدث وليس كمثل إحتفالكم يا سادة المتقاعدين ، وأنتم الآن من المواطنين أصبحتم ويهمكم أرضاء أنفسكم وتقييم أعمالكم .
التي يجب أن تكون على قدر عالي من التنظيم وأنتم تتبعون مؤسسة أنشئت لفرض النظام والسير به ...ونأمل النجاح في مرات لاحقة والعمل على إنجاح فعالياتها ، بروية وليس كما جرى يوم الأحد الماضي فوضى وبلا تنظيم
شاركت كمدعو من قبل عطوفة محافظ الزرقاء الأكرم ، ولجلا ل المناسبة وعظمها لبيت الدعوة ، التي أطلعت على مضمونها من خلا اللوحة الفنية التي تمثل رقاع الدعوة وهي ليس كبطاقات الدعوة المتواضعه .
وكانت بداية عدم التوفيق في المهرجان الذي لم يكن على مستوى المناسبات المضغوطة في ما يسمى مهرجان ، وهو ليس بمهرجان بل عرض لبعض المتقاعدين الذين تهافت منهم البعض لألتقاط الصور التذكارية مع عطوفة المحافظ والمسئولين في الزرقاء .
والتزاحم من بعضهم كونه اتيحت له الفرصة بالظهور ولأول مرة اشاهد بعضهم ، ومحوسوبين على متقاعدي الزرقاء وهم لم يقطنوها أعتقد ، والذي زين الاحتفال هم موسيقات القوات المسلحة . وفرسان الأمن العام ، كما هو مدون في لوحة الدعوة المزركشة بألوان الطيف .
بتصميم غير مقبول ولولا أن زينتها صورة جلالة الملك المفدى لما كانت تلقي استحسان لتعجيقها الزائد عن الحاجة ، ثاني خطأ في إدارة متقاعدي العسكر التوقيت الميت ، وهو نهاية الدوام وليس من المعقول أن يحضر الموظف في دقيقة مغادرته المؤسسة التي يعمل بها .
ويحضر إحتفال فاتت مدته وأنتهت صلاحيته منذ شهر تقريبا وضغط المناسبات واختزالها في حفلة واحده ، عيد ميلاد القائد والوفاء له ...وتعريب الجيش وذكرى معركة الكرامة ، وهذه السنة الحكومة لم تحتفل بها في ظل الحراكات التي تتجدد كل اسبوع ومنها حراك الضباط المتقاعدين .
ومنهم أنتم الذين تحركتم بإعتصام لزيادة رواتبكم في ظل ظرف غير مواتي ، واليوم تقيموا إحتفال موالي.... في غير وقته وفات موعد الاحتفالات في ظل الحراكات التي لم تتبلور بعد أبعادها ونتائجها .
وبعد كل هذه الأخطاء والهفوات المدعوين لم يزيد عددهم عن ما يقارب المائتين من الوجوه وكبار السن ، والباقي بيض الله وجوه تلاميذ المدرسة المجاورة لمكان الأحتفال ، الذين حشدوا أنفسهم كجمهرة شبه مقبولة تحت نظر عدسات الإعلاميين الكرام.
ناهيك عن الفوضى التي لازمت الحفل وعكرت صفو بعض الحضور والمشاهدين ، وفقرات الأحتفال التي لم تكن عل مستوى المناسبات المجتمعة في بوتقة واحدة ووقت واحد ، رغم كل الفوارق التي تربط المناسبات وبعضها بالتواريخ .
حفل متوسط نرجوا الترتيب في المرات القادمة من أجل فعاليات الوطن ، أن تكون على قدر الحدث وليس كمثل إحتفالكم يا سادة المتقاعدين ، وأنتم الآن من المواطنين أصبحتم ويهمكم أرضاء أنفسكم وتقييم أعمالكم .
التي يجب أن تكون على قدر عالي من التنظيم وأنتم تتبعون مؤسسة أنشئت لفرض النظام والسير به ...ونأمل النجاح في مرات لاحقة والعمل على إنجاح فعالياتها ، بروية وليس كما جرى يوم الأحد الماضي فوضى وبلا تنظيم
شاركت كمدعو من قبل عطوفة محافظ الزرقاء الأكرم ، ولجلا ل المناسبة وعظمها لبيت الدعوة ، التي أطلعت على مضمونها من خلا اللوحة الفنية التي تمثل رقاع الدعوة وهي ليس كبطاقات الدعوة المتواضعه .
وكانت بداية عدم التوفيق في المهرجان الذي لم يكن على مستوى المناسبات المضغوطة في ما يسمى مهرجان ، وهو ليس بمهرجان بل عرض لبعض المتقاعدين الذين تهافت منهم البعض لألتقاط الصور التذكارية مع عطوفة المحافظ والمسئولين في الزرقاء .
والتزاحم من بعضهم كونه اتيحت له الفرصة بالظهور ولأول مرة اشاهد بعضهم ، ومحوسوبين على متقاعدي الزرقاء وهم لم يقطنوها أعتقد ، والذي زين الاحتفال هم موسيقات القوات المسلحة . وفرسان الأمن العام ، كما هو مدون في لوحة الدعوة المزركشة بألوان الطيف .
بتصميم غير مقبول ولولا أن زينتها صورة جلالة الملك المفدى لما كانت تلقي استحسان لتعجيقها الزائد عن الحاجة ، ثاني خطأ في إدارة متقاعدي العسكر التوقيت الميت ، وهو نهاية الدوام وليس من المعقول أن يحضر الموظف في دقيقة مغادرته المؤسسة التي يعمل بها .
ويحضر إحتفال فاتت مدته وأنتهت صلاحيته منذ شهر تقريبا وضغط المناسبات واختزالها في حفلة واحده ، عيد ميلاد القائد والوفاء له ...وتعريب الجيش وذكرى معركة الكرامة ، وهذه السنة الحكومة لم تحتفل بها في ظل الحراكات التي تتجدد كل اسبوع ومنها حراك الضباط المتقاعدين .
ومنهم أنتم الذين تحركتم بإعتصام لزيادة رواتبكم في ظل ظرف غير مواتي ، واليوم تقيموا إحتفال موالي.... في غير وقته وفات موعد الاحتفالات في ظل الحراكات التي لم تتبلور بعد أبعادها ونتائجها .
وبعد كل هذه الأخطاء والهفوات المدعوين لم يزيد عددهم عن ما يقارب المائتين من الوجوه وكبار السن ، والباقي بيض الله وجوه تلاميذ المدرسة المجاورة لمكان الأحتفال ، الذين حشدوا أنفسهم كجمهرة شبه مقبولة تحت نظر عدسات الإعلاميين الكرام.
ناهيك عن الفوضى التي لازمت الحفل وعكرت صفو بعض الحضور والمشاهدين ، وفقرات الأحتفال التي لم تكن عل مستوى المناسبات المجتمعة في بوتقة واحدة ووقت واحد ، رغم كل الفوارق التي تربط المناسبات وبعضها بالتواريخ .
حفل متوسط نرجوا الترتيب في المرات القادمة من أجل فعاليات الوطن ، أن تكون على قدر الحدث وليس كمثل إحتفالكم يا سادة المتقاعدين ، وأنتم الآن من المواطنين أصبحتم ويهمكم أرضاء أنفسكم وتقييم أعمالكم .
التي يجب أن تكون على قدر عالي من التنظيم وأنتم تتبعون مؤسسة أنشئت لفرض النظام والسير به ...ونأمل النجاح في مرات لاحقة والعمل على إنجاح فعالياتها ، بروية وليس كما جرى يوم الأحد الماضي فوضى وبلا تنظيم
التعليقات
اشك انك حضرة الاحتفال لان جميع الحقائق بعكس ما ذكرة
وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ
فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ
لجنة المتقاعديين العسكريين الزرقاء
الكاتب المذكور يدعي بأنة يشاهد عدد من المتقاعدين لأول مرة وهذا لا يعيبنا فما زلنا الجنود المجهولين ونحن لأول مرة نعلم بان هناك كاتب بهذا الاسم ليس لبعدنا عن القراءة والثقافة مع اننا نحن اهلها وخيرتها بل لعدم اهتمامنا بما يكتب.
للأسف يصور الكاتب بعض الأخوة بتهافتهم لالتقاط الصور هنا او هناك بالعيب علما بان ماضيهم مليء بصور العز والفخار في ميادين الشرف والرجولة ولا يزيد التقاطهم للصور في مثل هذا اليوم إلا رصيد لذاكرة ومخزون لا يعلمه إلا من عايشه يا سيادة الكاتب.
اما اذا الكاتب فاته الترحيب والاهتمام لنفسه من لجنة المتقاعدين فليعلم بأننا لسنا من المطبلين والمزمرين لكاتب نخشى منه ان يصبح في الصباح قد جلد هذا وقصف ذاك لأننا تعلمنا ان لا ولاء إلا لله والوطن والملك وإذا كان كاتب المقال يعتقد بأنة علم معروف فأحب ان اشير الى أن أي متقاعد في الحفل ايا كان مكانة هو علم بعلمه وولائه وحبه لوطنه ومليكه.
ويعود علينا الكاتب وللأسف بنقد يخلو من المنطق بانتقاد شكل بطاقة دعوة وتوقيت حفل وكأن ذلك هو كل الجوهر.
اما احتفائنا او التفافنا حول رجالات الزرقاء وقادتها إلا دليل على اصالة معدننا وحسن اخلاقنا فسلامنا على هذا او التقاط صورة مع ذاك لن يمنحنا المجد او العلو فمجدنا في نفوسنا منذ ولدنا وترعرع فينا من اليوم الذي ارتدينا فيه زينا العسكري وان خلعناه كسنة حميدة في الحياة سيبقى مجدنا باق من جيل الى جيل.
اما قول الكاتب عن الموالاة والحراك وتحرك المتقاعدين باتجاه مساواة رواتبهم فأنني اقول للكاتب بان ذلك حق مكتسب لهم وليس الوقت مجال بحثه وإذا لمز الكاتب بقولة (في ظل الحراكات التي لم تتبلور بعد ابعادها ونتائجها) فأقول لك ايا كانت الابعاد والنتائج التي نعلمها نحن لأننا لن ننسلخ عن قيمنا ومبادئنا ومعدنا الاصيل وعشقنا لهذا الوطن الغالي فنحن لسنا صفحة في كتاب وانطوت ولا كلمات قيلت وانتهت بل نحن اصحاب رسالة في قلوبنا ارتسمت
سيادة الكاتب لقد اراد المتقاعدين العسكريين في الزرقاء من شتى الاصول والمنابت وهم يسكونها وأهلها وليس كما تدعي لقد ارادوا ايصال رسالة غابت عن امثالك لشح رؤياك بأنهم ما زالوا على العهد لهذا الوطن الغالي وقيادة الحكيمة.
وفي الختام لن يعيبنا شكل بطاقة دعوة او وقت احتفال او سوء تنظيم فرسالتنا وصلت لأصحاب الفكر الطيب من ابناء هذا الوطن الغالي ومن المؤكد انها وصلت لكل المشككين والطاعنين بولاء المتقاعدين الذين راهنوا على هذه النخبة الاصيلة .
اولا: ان توقيت الاحتفال من حيث الوقت والطقس مناسب جدا لانة تم بمشورة وبقرار
من اغلبية اللجنة واذكرالكاتب ان معظم احتفالات المحافظة بالمنسابات الوطنية كانت تجرى تقريبا في هذا التوقيت ولانسمع او نقرأ انك انتقدت ذلك يا كاتب المقال .
ثانيا : ان بطاقة الدعوى مزينة بصورة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين والعلم الاردني وخارطة الاردن واصحاب الدعوة لجنة المتقاعدين العسكرين لمحافظة الزرقاء وراعي الحفل وزير الداخلية هل تريدها بطاقةحفل زفاف انها شبية ببطاقات الدعوى التي تقدم في الاحتفالات الوطنية ولكن اللة اعلم ماهو قصدك .
ثالثا : ان الاحتفال بهذه المناسبات الوطنية لم تفت مدته ولم تنتهي صلاحيته كما يدعي الكاتب لان المناسبات الوطنية صلاحيتها مدى الحياه وهي حيه في اي وقت و زمان وياللأسف على هذا التشبيه من قبل الكاتب بان الاحتفال بالمناسبات الوطنية التي اشرفت عليها لجنة المتقاعدين العسكرين في الزرقاء قد انتهت صلاحيته الا يعي ما يقول كاتب المقال .
رابعا : اتمنى على كاتب المقال ان يعمل احتفال بهذا المستوى و المناسبات الوطنية كثيره فليرينا افعاله .
خامسا : ان لجنة المتقاعدين العسكرين في محافظة الزرقاء هي وليدة العهد لم يمضي على تشكيلها سوى بضعة شهور قد استطاعت بامكانياتها المتواضعه ان تبرز و ان تجتهد لعمل احتفال بالمناسبات الوطنية ونحن كلجنة لا ندعي الكمال فالكمال لله وحده ونقبل النقد البناء الهادف والراي الاخر بموضوعيه بعيدا عن التشكيك ومجافاة الحقيقة لاننا جنودا ً للوطن امضينا زهرة شبابنا في ميادين الشرف و الرجوله نعمل بصمت لان الولاء و الانتماء للوطن عمل وعطاء .
سادسا : اوجه دعوة الى جميع المتقاعدين العسكرين من جميع الاجهزة في محافظة الزرقاء الانظمام الى لواء هذه اللجنة لرفعة الوطن ورعاية حقوق ومكتسبات المتقاعدين العسكريين وان نسير الى الامام بكل عزيمه و اقتدار وان لانلتفت الى الوراء او نسمع كلام المغرضين والهبطين للعزيمه وان نوزن الامور في موازينها الصحيحه عاش الاردن عزيزا ً قويا ً وعاش شعبنا الاردني الحر بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وشكرا ً .