الاحداث الاخيرة التي تزامنت مع ما يسمى الحراك الشعبي والاعتصام على الدوار الرابع يوم امس السبت تحمل في طياتها دلالات كبيرة على نوايا بعض الجهات المأجورة ربما او الجاهلة بالاردن واجهزته الامنية على النيل من امن واستقرار البلد متوهمين بان الطريق الى ذلك سهلا ومتناسين ان الاردنيين لن يسمحوا لشرذمة خارجة على القانون والاخلاق الاردنية الحميدة من تحقيق اطماعهم بالرغم من قلة عددهم وتعدادهم واتفاع اصواتهم النشاز امام الكاميرات والميكروفونات طلبا للشهرة ومحاولة تحقيق الذات الضائعة والهيبة المفقودة منذ زمن بعيدليتحولوا الى خطباء ومهرجين متذرعين بالاصلاح الذي هو منهم بالتاكيد براء لانه يعرف جيدا اهدافهم واطماعهم في الحصول على وظيفة او مركز اجتماعي خسروه نتيجة ممارساتهم اللامسؤلة واختيارهم طريق الفوضى وتجنبهم طريق الاصلاح المشروع الذي تتبناه القيادة الاردنية وكافة اجهزة الدولة الاردنية .وبعد ان سجلت هذه الجماعات والمجموعات الصغيرة الفشل تلو الفشل على الساحة الاردنية وابتعاد حتى اقرب الناس عنها راحت تلجأ الى اساليب رخيصة وغريبة على مجتمعنا واهلنا باستغلالها البيئة الديمقراطية التي وفرتها القيادة الهاشمية لابناء الوطن كافة وتسخيرها لتحقيق مآرب ومصالح لا علاقة لها بالاصلاح ولا الفساد الذي تشكل هذه الجماعات جزءا منه بانتهاجها مثل هذه السلوكيات بالتطاول بالفاظ لا تليق باي مواطن اردني يتمتع بالهوية الوطنية الاردنية على منتسبي الاجهزة الامنية الساهرة على حماية الوطن وتامين الامن والاستقرار الذي تحسدنا عليه شعوب الجوار العربي ورفع الشعارات طويلة اللسان كما هي قطعة القماش الرخيص الذي كتبت عليه لتطال مقامات عليا تملك الشرعية الدينية والقانونية للحكم ظنا من هذه الفئة المغرضة التي لا تريد الخير للوطن وتحاول جر البلاد الى مشاهد دموية كما فعلت في مصر واليمن وتفعل في سوريا اليوم وقبلها ليبيا حيث نرى كل يوم ما آلت اليه الحال بعد تسلم اللحى الطويلة دفة الحكم في طرابلس والى اين تسير بليبيا .لن والف لن ومعها ستة ملايين ونصف المليون لا اردنية لهذه الحفنة من اهل الاجندة الخاصة والمدفوعة من اطراف داخلية وخارجية ونؤكد لهم بان تساهل الامن واجهزته في التعامل معهم ليس مؤشرا على ضعفها وانما دليل على ايمانها بكرامة المواطن الاردني التي هي من كرامة القائد جلالة الملك عبدالله الثاني وتأكيد على حرصها على سلمية الحراك حتى يتحقق الاصلاح المنشود واما الخارجين على القانون فلهم القضاء الذي هو وحده صاحب الكلمة الفصل في تورطهم او براءتهم ولن تؤتي مثل هذه التصرفات الصبيانية القرعاء ثمارا لان لا احد فوق القانون ولا يسمح لاي كان التمتع بامتيازات عن غيره من ابناء الوطن مهما كان نسبه او حسبه .اما الاجهزة الامنية فهي درع الامن الداخلي وجاهزة لابطال المشاريع الدخيلة واقصاء نار الفتنة التي يحاول البعض اشعالها حتى ولو بالقوة اذا تطلبت المصلحة الوطنية العليا ذلك وانطلاقا من استراتيجية هذه الاجهزة والمهام الموكلة اليها ،لكنها ستبقى ملتزمة كما التزمت خلال عام ونيف بحماية المسيرات والاعتصامات ما دامت سلمية وترفع راية الوطن وتتحدث بلسان عربي اردني بعيدا عن الرطين الاجنبي او اللهجة المستوردة من بعض دول الجوار .وختاما اقول لكل من غرر به بان الوطن لنا جميعا والنار ان دبت لا سمح الله ولن يسمح لها فلن توفر احدا وفئة صغيرة ضالة لا يمكن لها ان تتحدث باسم الملايين او ان تفرض عليهم ما تريد لان المنطق يقول بان الاغلبية هي صاحبة القرار اولا واخيرا ونحذر اولئك الذين يسعون لاستفزاز الامن والدرك وكافة الاجهزة ومشاعر الناس من مغبة هذه التصرفات لان القانون هو السيد والحكم وباعلى صوت نخاطبهم ونقول بان الطريق الى الفوضى مغلق مغلق مغلق ولن تمروا بمؤامراتكم مهما ارتفع الصراخ في وادي الفشل الذي انتم فيه قابعون.
الاحداث الاخيرة التي تزامنت مع ما يسمى الحراك الشعبي والاعتصام على الدوار الرابع يوم امس السبت تحمل في طياتها دلالات كبيرة على نوايا بعض الجهات المأجورة ربما او الجاهلة بالاردن واجهزته الامنية على النيل من امن واستقرار البلد متوهمين بان الطريق الى ذلك سهلا ومتناسين ان الاردنيين لن يسمحوا لشرذمة خارجة على القانون والاخلاق الاردنية الحميدة من تحقيق اطماعهم بالرغم من قلة عددهم وتعدادهم واتفاع اصواتهم النشاز امام الكاميرات والميكروفونات طلبا للشهرة ومحاولة تحقيق الذات الضائعة والهيبة المفقودة منذ زمن بعيدليتحولوا الى خطباء ومهرجين متذرعين بالاصلاح الذي هو منهم بالتاكيد براء لانه يعرف جيدا اهدافهم واطماعهم في الحصول على وظيفة او مركز اجتماعي خسروه نتيجة ممارساتهم اللامسؤلة واختيارهم طريق الفوضى وتجنبهم طريق الاصلاح المشروع الذي تتبناه القيادة الاردنية وكافة اجهزة الدولة الاردنية .وبعد ان سجلت هذه الجماعات والمجموعات الصغيرة الفشل تلو الفشل على الساحة الاردنية وابتعاد حتى اقرب الناس عنها راحت تلجأ الى اساليب رخيصة وغريبة على مجتمعنا واهلنا باستغلالها البيئة الديمقراطية التي وفرتها القيادة الهاشمية لابناء الوطن كافة وتسخيرها لتحقيق مآرب ومصالح لا علاقة لها بالاصلاح ولا الفساد الذي تشكل هذه الجماعات جزءا منه بانتهاجها مثل هذه السلوكيات بالتطاول بالفاظ لا تليق باي مواطن اردني يتمتع بالهوية الوطنية الاردنية على منتسبي الاجهزة الامنية الساهرة على حماية الوطن وتامين الامن والاستقرار الذي تحسدنا عليه شعوب الجوار العربي ورفع الشعارات طويلة اللسان كما هي قطعة القماش الرخيص الذي كتبت عليه لتطال مقامات عليا تملك الشرعية الدينية والقانونية للحكم ظنا من هذه الفئة المغرضة التي لا تريد الخير للوطن وتحاول جر البلاد الى مشاهد دموية كما فعلت في مصر واليمن وتفعل في سوريا اليوم وقبلها ليبيا حيث نرى كل يوم ما آلت اليه الحال بعد تسلم اللحى الطويلة دفة الحكم في طرابلس والى اين تسير بليبيا .لن والف لن ومعها ستة ملايين ونصف المليون لا اردنية لهذه الحفنة من اهل الاجندة الخاصة والمدفوعة من اطراف داخلية وخارجية ونؤكد لهم بان تساهل الامن واجهزته في التعامل معهم ليس مؤشرا على ضعفها وانما دليل على ايمانها بكرامة المواطن الاردني التي هي من كرامة القائد جلالة الملك عبدالله الثاني وتأكيد على حرصها على سلمية الحراك حتى يتحقق الاصلاح المنشود واما الخارجين على القانون فلهم القضاء الذي هو وحده صاحب الكلمة الفصل في تورطهم او براءتهم ولن تؤتي مثل هذه التصرفات الصبيانية القرعاء ثمارا لان لا احد فوق القانون ولا يسمح لاي كان التمتع بامتيازات عن غيره من ابناء الوطن مهما كان نسبه او حسبه .اما الاجهزة الامنية فهي درع الامن الداخلي وجاهزة لابطال المشاريع الدخيلة واقصاء نار الفتنة التي يحاول البعض اشعالها حتى ولو بالقوة اذا تطلبت المصلحة الوطنية العليا ذلك وانطلاقا من استراتيجية هذه الاجهزة والمهام الموكلة اليها ،لكنها ستبقى ملتزمة كما التزمت خلال عام ونيف بحماية المسيرات والاعتصامات ما دامت سلمية وترفع راية الوطن وتتحدث بلسان عربي اردني بعيدا عن الرطين الاجنبي او اللهجة المستوردة من بعض دول الجوار .وختاما اقول لكل من غرر به بان الوطن لنا جميعا والنار ان دبت لا سمح الله ولن يسمح لها فلن توفر احدا وفئة صغيرة ضالة لا يمكن لها ان تتحدث باسم الملايين او ان تفرض عليهم ما تريد لان المنطق يقول بان الاغلبية هي صاحبة القرار اولا واخيرا ونحذر اولئك الذين يسعون لاستفزاز الامن والدرك وكافة الاجهزة ومشاعر الناس من مغبة هذه التصرفات لان القانون هو السيد والحكم وباعلى صوت نخاطبهم ونقول بان الطريق الى الفوضى مغلق مغلق مغلق ولن تمروا بمؤامراتكم مهما ارتفع الصراخ في وادي الفشل الذي انتم فيه قابعون.
الاحداث الاخيرة التي تزامنت مع ما يسمى الحراك الشعبي والاعتصام على الدوار الرابع يوم امس السبت تحمل في طياتها دلالات كبيرة على نوايا بعض الجهات المأجورة ربما او الجاهلة بالاردن واجهزته الامنية على النيل من امن واستقرار البلد متوهمين بان الطريق الى ذلك سهلا ومتناسين ان الاردنيين لن يسمحوا لشرذمة خارجة على القانون والاخلاق الاردنية الحميدة من تحقيق اطماعهم بالرغم من قلة عددهم وتعدادهم واتفاع اصواتهم النشاز امام الكاميرات والميكروفونات طلبا للشهرة ومحاولة تحقيق الذات الضائعة والهيبة المفقودة منذ زمن بعيدليتحولوا الى خطباء ومهرجين متذرعين بالاصلاح الذي هو منهم بالتاكيد براء لانه يعرف جيدا اهدافهم واطماعهم في الحصول على وظيفة او مركز اجتماعي خسروه نتيجة ممارساتهم اللامسؤلة واختيارهم طريق الفوضى وتجنبهم طريق الاصلاح المشروع الذي تتبناه القيادة الاردنية وكافة اجهزة الدولة الاردنية .وبعد ان سجلت هذه الجماعات والمجموعات الصغيرة الفشل تلو الفشل على الساحة الاردنية وابتعاد حتى اقرب الناس عنها راحت تلجأ الى اساليب رخيصة وغريبة على مجتمعنا واهلنا باستغلالها البيئة الديمقراطية التي وفرتها القيادة الهاشمية لابناء الوطن كافة وتسخيرها لتحقيق مآرب ومصالح لا علاقة لها بالاصلاح ولا الفساد الذي تشكل هذه الجماعات جزءا منه بانتهاجها مثل هذه السلوكيات بالتطاول بالفاظ لا تليق باي مواطن اردني يتمتع بالهوية الوطنية الاردنية على منتسبي الاجهزة الامنية الساهرة على حماية الوطن وتامين الامن والاستقرار الذي تحسدنا عليه شعوب الجوار العربي ورفع الشعارات طويلة اللسان كما هي قطعة القماش الرخيص الذي كتبت عليه لتطال مقامات عليا تملك الشرعية الدينية والقانونية للحكم ظنا من هذه الفئة المغرضة التي لا تريد الخير للوطن وتحاول جر البلاد الى مشاهد دموية كما فعلت في مصر واليمن وتفعل في سوريا اليوم وقبلها ليبيا حيث نرى كل يوم ما آلت اليه الحال بعد تسلم اللحى الطويلة دفة الحكم في طرابلس والى اين تسير بليبيا .لن والف لن ومعها ستة ملايين ونصف المليون لا اردنية لهذه الحفنة من اهل الاجندة الخاصة والمدفوعة من اطراف داخلية وخارجية ونؤكد لهم بان تساهل الامن واجهزته في التعامل معهم ليس مؤشرا على ضعفها وانما دليل على ايمانها بكرامة المواطن الاردني التي هي من كرامة القائد جلالة الملك عبدالله الثاني وتأكيد على حرصها على سلمية الحراك حتى يتحقق الاصلاح المنشود واما الخارجين على القانون فلهم القضاء الذي هو وحده صاحب الكلمة الفصل في تورطهم او براءتهم ولن تؤتي مثل هذه التصرفات الصبيانية القرعاء ثمارا لان لا احد فوق القانون ولا يسمح لاي كان التمتع بامتيازات عن غيره من ابناء الوطن مهما كان نسبه او حسبه .اما الاجهزة الامنية فهي درع الامن الداخلي وجاهزة لابطال المشاريع الدخيلة واقصاء نار الفتنة التي يحاول البعض اشعالها حتى ولو بالقوة اذا تطلبت المصلحة الوطنية العليا ذلك وانطلاقا من استراتيجية هذه الاجهزة والمهام الموكلة اليها ،لكنها ستبقى ملتزمة كما التزمت خلال عام ونيف بحماية المسيرات والاعتصامات ما دامت سلمية وترفع راية الوطن وتتحدث بلسان عربي اردني بعيدا عن الرطين الاجنبي او اللهجة المستوردة من بعض دول الجوار .وختاما اقول لكل من غرر به بان الوطن لنا جميعا والنار ان دبت لا سمح الله ولن يسمح لها فلن توفر احدا وفئة صغيرة ضالة لا يمكن لها ان تتحدث باسم الملايين او ان تفرض عليهم ما تريد لان المنطق يقول بان الاغلبية هي صاحبة القرار اولا واخيرا ونحذر اولئك الذين يسعون لاستفزاز الامن والدرك وكافة الاجهزة ومشاعر الناس من مغبة هذه التصرفات لان القانون هو السيد والحكم وباعلى صوت نخاطبهم ونقول بان الطريق الى الفوضى مغلق مغلق مغلق ولن تمروا بمؤامراتكم مهما ارتفع الصراخ في وادي الفشل الذي انتم فيه قابعون.
التعليقات