ما زالت قضية فئات من المحرومين من بعض الحقوق في وزارة الداخلية والمحافظات حديث اوساط عديدة تصيب في سهامها انتقادات للوزير محمد الرعود. فالموظفون ما زالوا يأملون ان يصدر القرار المناسب بانصافهم ومنحهم حقوقهم اسوة بزملائهم العاملين لتكون العدالة والمساواة قد شملت الجميع وان لا يكون هناك من هو محروم من حقوق.
فلم يعد هناك من مبررات او اعذار او تجاهل لمطالب هؤلاء الموظفين الذين كتبوا المذكرات واعتصموا لأجل الحصول على حقوقهم وهي ليست معجزة تحتاج الى زمن والى دراسات ومشاورات. فئة الموظفين العاملين في وزارة الداخلية والمحافظات يستحقون ان يحصلوا على حياة كريمة وهانئة وتكفل لهم الاستقرار العائلي والاجتماعي وهم بلا شك من المؤهلين واصحاب الخبرات والشهادات.
فالمطلوب من وزير الداخلية محمد الرعود ان يعمل شيئاً ويتخذ القرار المناسب وبلا ادنى تأخير لأجل ان يواصل الموظفون المعنيون بالقرار وبكل حماس وشجاعة من تعظيم الانجاز في العمل وتقديم افضل الخدمات للمواطنين والمراجعين ولا شيء يقلقهم في وظائفهم او حياتهم العائلية.
ما زالت قضية فئات من المحرومين من بعض الحقوق في وزارة الداخلية والمحافظات حديث اوساط عديدة تصيب في سهامها انتقادات للوزير محمد الرعود. فالموظفون ما زالوا يأملون ان يصدر القرار المناسب بانصافهم ومنحهم حقوقهم اسوة بزملائهم العاملين لتكون العدالة والمساواة قد شملت الجميع وان لا يكون هناك من هو محروم من حقوق.
فلم يعد هناك من مبررات او اعذار او تجاهل لمطالب هؤلاء الموظفين الذين كتبوا المذكرات واعتصموا لأجل الحصول على حقوقهم وهي ليست معجزة تحتاج الى زمن والى دراسات ومشاورات. فئة الموظفين العاملين في وزارة الداخلية والمحافظات يستحقون ان يحصلوا على حياة كريمة وهانئة وتكفل لهم الاستقرار العائلي والاجتماعي وهم بلا شك من المؤهلين واصحاب الخبرات والشهادات.
فالمطلوب من وزير الداخلية محمد الرعود ان يعمل شيئاً ويتخذ القرار المناسب وبلا ادنى تأخير لأجل ان يواصل الموظفون المعنيون بالقرار وبكل حماس وشجاعة من تعظيم الانجاز في العمل وتقديم افضل الخدمات للمواطنين والمراجعين ولا شيء يقلقهم في وظائفهم او حياتهم العائلية.
ما زالت قضية فئات من المحرومين من بعض الحقوق في وزارة الداخلية والمحافظات حديث اوساط عديدة تصيب في سهامها انتقادات للوزير محمد الرعود. فالموظفون ما زالوا يأملون ان يصدر القرار المناسب بانصافهم ومنحهم حقوقهم اسوة بزملائهم العاملين لتكون العدالة والمساواة قد شملت الجميع وان لا يكون هناك من هو محروم من حقوق.
فلم يعد هناك من مبررات او اعذار او تجاهل لمطالب هؤلاء الموظفين الذين كتبوا المذكرات واعتصموا لأجل الحصول على حقوقهم وهي ليست معجزة تحتاج الى زمن والى دراسات ومشاورات. فئة الموظفين العاملين في وزارة الداخلية والمحافظات يستحقون ان يحصلوا على حياة كريمة وهانئة وتكفل لهم الاستقرار العائلي والاجتماعي وهم بلا شك من المؤهلين واصحاب الخبرات والشهادات.
فالمطلوب من وزير الداخلية محمد الرعود ان يعمل شيئاً ويتخذ القرار المناسب وبلا ادنى تأخير لأجل ان يواصل الموظفون المعنيون بالقرار وبكل حماس وشجاعة من تعظيم الانجاز في العمل وتقديم افضل الخدمات للمواطنين والمراجعين ولا شيء يقلقهم في وظائفهم او حياتهم العائلية.
التعليقات
انا موظف في وزارة الداخلية واقسم بالله العظيم بأنني على رأس عملي منذ عشر سنوات وراتبي هو 270 دينار بينما زميلي جامعي في نفس المكتب راتبه 700 دينار . السؤال هنا هل زميلي سوف يخترع الذرة لهذا اعطوه 700 دينار ، الفرق كبير يا نااااس والله حرام ، وحسبنا الله ونعم الوكيل وبس بدك تحكي بحكولك انتم موظفين في وزارةسيادية ، طبعاً احنا بالداخلية محرومين من مكرمة الدراسة الجامعية للأبناء ، بالاضافة الى ان الامن العام والدفاع المدني تابع للداخلية فبينما موظف الامن والدفاع المدني يخدم 20 سنة او اقل يحصل على تقاعد عالي ويخرج بعز شبابه وله مكرمة واسكان ، واحنا نخدم 60 سنة للتقاعد وما النا الا الله ، وهلا وزارة سيادية
موظف داخلية
الذي يدافع عن حقوق موظفي وزاره الداخليه الدكتور فراس ابو قاعود وتم نقله وبقي الحرامي المدير المالي
ابناء الداخليه
«الداخلية» والموظفون المحرومون
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
«الداخلية» والموظفون المحرومون
ما زالت قضية فئات من المحرومين من بعض الحقوق في وزارة الداخلية والمحافظات حديث اوساط عديدة تصيب في سهامها انتقادات للوزير محمد الرعود. فالموظفون ما زالوا يأملون ان يصدر القرار المناسب بانصافهم ومنحهم حقوقهم اسوة بزملائهم العاملين لتكون العدالة والمساواة قد شملت الجميع وان لا يكون هناك من هو محروم من حقوق.
فلم يعد هناك من مبررات او اعذار او تجاهل لمطالب هؤلاء الموظفين الذين كتبوا المذكرات واعتصموا لأجل الحصول على حقوقهم وهي ليست معجزة تحتاج الى زمن والى دراسات ومشاورات. فئة الموظفين العاملين في وزارة الداخلية والمحافظات يستحقون ان يحصلوا على حياة كريمة وهانئة وتكفل لهم الاستقرار العائلي والاجتماعي وهم بلا شك من المؤهلين واصحاب الخبرات والشهادات.
فالمطلوب من وزير الداخلية محمد الرعود ان يعمل شيئاً ويتخذ القرار المناسب وبلا ادنى تأخير لأجل ان يواصل الموظفون المعنيون بالقرار وبكل حماس وشجاعة من تعظيم الانجاز في العمل وتقديم افضل الخدمات للمواطنين والمراجعين ولا شيء يقلقهم في وظائفهم او حياتهم العائلية.
التعليقات