رفدت الجامعة الأردنية رؤساء إلى جامعات الجنوب منهم من هو سلطي ومنهم من هو شمالي واستقبلهم أهل الجنوب بكل محبة وتقدير ولم يعترضوا علىيهم ، بالرغم من وجود أساتذة كفؤين فيها .
اعتقد بأن القاصي والداني يعترف بأزدهار الجامعة الأردنية في عصر الدكتور عبد السلام المجالي ، كما تعترف جامعة مؤتة بفضل الدكتور عربيات ، نحن لانريد بهذا الوطن الكبير برجالته الكبيرة أيضاً أن ننظر للموضوع من زويا ضيقة ، بل ننظر اليه بمنظور شامل عاقل ، نـــؤمن جميعاً بأن هذا الوطن ومن على هذا التراب الطاهر مُلكاً للجميع ، فلماذا تقبولون الرفد ولا تقبلون الأستقطاب ليست هذه رسالتنا وليس هذا هدفنا (والله لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه المسلم كما يحب لنفسه ) فالنرتقي جميعاً بهذا الوطن ونبعتد عن النرجسية .
أنا في هذا الصدد لا أريد الدفاع عن الطراونة أو العربيات ، أو الشواقفة ولا طويسي ولا مامسر ولا أي أحد أنا أريد لجامعتي من هو مخلص في عمله جاد في تطلعاته نحو المستقبل ، يخدم الطلبة والاساتذة والعاملين بكل حكمة واقتدار ، أنا لا أعرف عن الطراونة شيئاً إلا من خلال ما شاهدت سيرته على وكالة الأنباء رم ، فالماذى لا نعطي الرجل فرصة لنرى هل سيخدمنا بحق ، أم هل سيخدم هل سيخدم نفسه .
إن كان سيخمنا ويرتقي بنا فلا مانع من استمرار مسيرة العطاء ، وإن كان غير ذلك فالنعترض ولنعتصم ، أستذكر هنا بأن العاملين في الجامعة الأردنية عندما اعتصموا لثني الطويسي عن استقالته فهذا الرجل الكبير قد قدم للجامعة ما لم يقدمه غيره اذاً فلنكن عقلاء ولا نستبق الأمور ولنحتكم إلى العقل والضمير ونبعتد عن العنصرية المقيتة فنحن الأن وما تشهده الأمة العربية من خلافات وثورات تتطلب منا رأب الصدع ولم الشمل ليبقى الأردن ملكاً وشعباً يسمو فوق الجراح .
فأنتم بمثابة ضبات وعمداء وألوية ، تقتادون طلاباً يحملون رسالة علم للعالم ، توجهون إليهم الوم على خلافتهم العشائرية .... وها أنتم ..........
أخيراً تحية إعجاب وتقدير إلى ال600 عضو هيئة تدريس في الجامعة سواءً كانوا سلطية أو شمالية أوفلسطينة أو كركية في الجامعة الأم الأردنية الذين رفدوا المجتمعات العربية بنخبة النخبة من كواكبها الذين اضائو العالم نوراً فهدفنا الوحيد ورسالتنا الوحيدة التعليم أولاً والعلم آخراً .
فهذا الوطن بكل تفاصيله وجزئياته عزيز علينا قال الحق سبحانه وتعالى ) وَأَطِيعُوا اللَّه وَرَسُوله وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّه مَعَ الصَّابِرِين) .
Abosaif_68@yahoo.com
رفدت الجامعة الأردنية رؤساء إلى جامعات الجنوب منهم من هو سلطي ومنهم من هو شمالي واستقبلهم أهل الجنوب بكل محبة وتقدير ولم يعترضوا علىيهم ، بالرغم من وجود أساتذة كفؤين فيها .
اعتقد بأن القاصي والداني يعترف بأزدهار الجامعة الأردنية في عصر الدكتور عبد السلام المجالي ، كما تعترف جامعة مؤتة بفضل الدكتور عربيات ، نحن لانريد بهذا الوطن الكبير برجالته الكبيرة أيضاً أن ننظر للموضوع من زويا ضيقة ، بل ننظر اليه بمنظور شامل عاقل ، نـــؤمن جميعاً بأن هذا الوطن ومن على هذا التراب الطاهر مُلكاً للجميع ، فلماذا تقبولون الرفد ولا تقبلون الأستقطاب ليست هذه رسالتنا وليس هذا هدفنا (والله لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه المسلم كما يحب لنفسه ) فالنرتقي جميعاً بهذا الوطن ونبعتد عن النرجسية .
أنا في هذا الصدد لا أريد الدفاع عن الطراونة أو العربيات ، أو الشواقفة ولا طويسي ولا مامسر ولا أي أحد أنا أريد لجامعتي من هو مخلص في عمله جاد في تطلعاته نحو المستقبل ، يخدم الطلبة والاساتذة والعاملين بكل حكمة واقتدار ، أنا لا أعرف عن الطراونة شيئاً إلا من خلال ما شاهدت سيرته على وكالة الأنباء رم ، فالماذى لا نعطي الرجل فرصة لنرى هل سيخدمنا بحق ، أم هل سيخدم هل سيخدم نفسه .
إن كان سيخمنا ويرتقي بنا فلا مانع من استمرار مسيرة العطاء ، وإن كان غير ذلك فالنعترض ولنعتصم ، أستذكر هنا بأن العاملين في الجامعة الأردنية عندما اعتصموا لثني الطويسي عن استقالته فهذا الرجل الكبير قد قدم للجامعة ما لم يقدمه غيره اذاً فلنكن عقلاء ولا نستبق الأمور ولنحتكم إلى العقل والضمير ونبعتد عن العنصرية المقيتة فنحن الأن وما تشهده الأمة العربية من خلافات وثورات تتطلب منا رأب الصدع ولم الشمل ليبقى الأردن ملكاً وشعباً يسمو فوق الجراح .
فأنتم بمثابة ضبات وعمداء وألوية ، تقتادون طلاباً يحملون رسالة علم للعالم ، توجهون إليهم الوم على خلافتهم العشائرية .... وها أنتم ..........
أخيراً تحية إعجاب وتقدير إلى ال600 عضو هيئة تدريس في الجامعة سواءً كانوا سلطية أو شمالية أوفلسطينة أو كركية في الجامعة الأم الأردنية الذين رفدوا المجتمعات العربية بنخبة النخبة من كواكبها الذين اضائو العالم نوراً فهدفنا الوحيد ورسالتنا الوحيدة التعليم أولاً والعلم آخراً .
فهذا الوطن بكل تفاصيله وجزئياته عزيز علينا قال الحق سبحانه وتعالى ) وَأَطِيعُوا اللَّه وَرَسُوله وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّه مَعَ الصَّابِرِين) .
Abosaif_68@yahoo.com
رفدت الجامعة الأردنية رؤساء إلى جامعات الجنوب منهم من هو سلطي ومنهم من هو شمالي واستقبلهم أهل الجنوب بكل محبة وتقدير ولم يعترضوا علىيهم ، بالرغم من وجود أساتذة كفؤين فيها .
اعتقد بأن القاصي والداني يعترف بأزدهار الجامعة الأردنية في عصر الدكتور عبد السلام المجالي ، كما تعترف جامعة مؤتة بفضل الدكتور عربيات ، نحن لانريد بهذا الوطن الكبير برجالته الكبيرة أيضاً أن ننظر للموضوع من زويا ضيقة ، بل ننظر اليه بمنظور شامل عاقل ، نـــؤمن جميعاً بأن هذا الوطن ومن على هذا التراب الطاهر مُلكاً للجميع ، فلماذا تقبولون الرفد ولا تقبلون الأستقطاب ليست هذه رسالتنا وليس هذا هدفنا (والله لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه المسلم كما يحب لنفسه ) فالنرتقي جميعاً بهذا الوطن ونبعتد عن النرجسية .
أنا في هذا الصدد لا أريد الدفاع عن الطراونة أو العربيات ، أو الشواقفة ولا طويسي ولا مامسر ولا أي أحد أنا أريد لجامعتي من هو مخلص في عمله جاد في تطلعاته نحو المستقبل ، يخدم الطلبة والاساتذة والعاملين بكل حكمة واقتدار ، أنا لا أعرف عن الطراونة شيئاً إلا من خلال ما شاهدت سيرته على وكالة الأنباء رم ، فالماذى لا نعطي الرجل فرصة لنرى هل سيخدمنا بحق ، أم هل سيخدم هل سيخدم نفسه .
إن كان سيخمنا ويرتقي بنا فلا مانع من استمرار مسيرة العطاء ، وإن كان غير ذلك فالنعترض ولنعتصم ، أستذكر هنا بأن العاملين في الجامعة الأردنية عندما اعتصموا لثني الطويسي عن استقالته فهذا الرجل الكبير قد قدم للجامعة ما لم يقدمه غيره اذاً فلنكن عقلاء ولا نستبق الأمور ولنحتكم إلى العقل والضمير ونبعتد عن العنصرية المقيتة فنحن الأن وما تشهده الأمة العربية من خلافات وثورات تتطلب منا رأب الصدع ولم الشمل ليبقى الأردن ملكاً وشعباً يسمو فوق الجراح .
فأنتم بمثابة ضبات وعمداء وألوية ، تقتادون طلاباً يحملون رسالة علم للعالم ، توجهون إليهم الوم على خلافتهم العشائرية .... وها أنتم ..........
أخيراً تحية إعجاب وتقدير إلى ال600 عضو هيئة تدريس في الجامعة سواءً كانوا سلطية أو شمالية أوفلسطينة أو كركية في الجامعة الأم الأردنية الذين رفدوا المجتمعات العربية بنخبة النخبة من كواكبها الذين اضائو العالم نوراً فهدفنا الوحيد ورسالتنا الوحيدة التعليم أولاً والعلم آخراً .
فهذا الوطن بكل تفاصيله وجزئياته عزيز علينا قال الحق سبحانه وتعالى ) وَأَطِيعُوا اللَّه وَرَسُوله وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّه مَعَ الصَّابِرِين) .
Abosaif_68@yahoo.com
التعليقات