أدعو شعوب العالم كافه في هذا اليوم ( اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري) الذي تحتفل به الأمم المتحده في كل عام ، إلى نبذ هذا السلوك الأخلاقي والحضاري المتخلف والمتحيز، وان نقوم بمحاربة جميع صوره وإشكاله،ذلك أننا نحتاج إلى الخروج من دوامة الصراعات والتكتلات والجهل .
إننا مسؤولون عن النهوض والمدافعه عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم،خاصه في ظل هذه الظروف التي تمارس فيها بعض القيادات والدول أبشع الصور ضد الانسانيه؟؟ وإننا يجب أيضا أن نتكاتف جميعا للمطالبه بتفعيل دور الأمم المتحده بخصوص فض هذا الظلم الذي يمارس على الشعوب والمجتمعات في جميع أصقاع الأرض قاطبه، رغم وجود العديد من المعاهدات والأطر التي تمنع ذلك.
إن الناس جميعا متساوون في الحقوق والكرامه ،وان التمييز العنصري وممارسته تعبر عن جهل مقترن بوحشية الممارسات الخاطئه والظالمه إزاء فئه دون الأخرى؟ مما يولد عند العديد من المجتمعات نوعا من الحقد والاستبداد. وللأسف لم تقوم منظمة الدفاع عن حقوق الانسان بتفعيل هذا الدور؟ حيث أننا الآن نشاهد جرائم حرب ترتكب ضد عزل من النساء والشيوخ والأطفال؟ وتنتهك حقوقهم دون وجه شرعي وسط صمت مطبق دولي؟ وكلنا نعلم أن من يقوم بالاعتداء عليهم دافعه هو نبذ التواجد لهذه المجتمعات من اجل بسط النفوذ الديني والسياسي .
التوجه إلى اعمار الأرض بالأفكار التي تنادي بالسلام والعداله من خلال تعاون المنظمات الانسانيه في جميع أنحاء العالم بإيجاد حوار عالمي إنساني مع الشباب الذين هم بناة الغد، له برأيي أفضل وسيله لدرء خطر التمييز العنصري الذي يروح الملايين ضحيته كل عام في بعض الدول وخاصه العربيه.هذا بالاضافه إلى احترام حقوق الانسان وتفعيل دور القوانين التي يسنها مجلس الأمن الدولي في ردع الجرائم التي ترتكب في حق المدنيين العزل أثناء الحروب الاهليه والعالميه.
أدعو شعوب العالم كافه في هذا اليوم ( اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري) الذي تحتفل به الأمم المتحده في كل عام ، إلى نبذ هذا السلوك الأخلاقي والحضاري المتخلف والمتحيز، وان نقوم بمحاربة جميع صوره وإشكاله،ذلك أننا نحتاج إلى الخروج من دوامة الصراعات والتكتلات والجهل .
إننا مسؤولون عن النهوض والمدافعه عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم،خاصه في ظل هذه الظروف التي تمارس فيها بعض القيادات والدول أبشع الصور ضد الانسانيه؟؟ وإننا يجب أيضا أن نتكاتف جميعا للمطالبه بتفعيل دور الأمم المتحده بخصوص فض هذا الظلم الذي يمارس على الشعوب والمجتمعات في جميع أصقاع الأرض قاطبه، رغم وجود العديد من المعاهدات والأطر التي تمنع ذلك.
إن الناس جميعا متساوون في الحقوق والكرامه ،وان التمييز العنصري وممارسته تعبر عن جهل مقترن بوحشية الممارسات الخاطئه والظالمه إزاء فئه دون الأخرى؟ مما يولد عند العديد من المجتمعات نوعا من الحقد والاستبداد. وللأسف لم تقوم منظمة الدفاع عن حقوق الانسان بتفعيل هذا الدور؟ حيث أننا الآن نشاهد جرائم حرب ترتكب ضد عزل من النساء والشيوخ والأطفال؟ وتنتهك حقوقهم دون وجه شرعي وسط صمت مطبق دولي؟ وكلنا نعلم أن من يقوم بالاعتداء عليهم دافعه هو نبذ التواجد لهذه المجتمعات من اجل بسط النفوذ الديني والسياسي .
التوجه إلى اعمار الأرض بالأفكار التي تنادي بالسلام والعداله من خلال تعاون المنظمات الانسانيه في جميع أنحاء العالم بإيجاد حوار عالمي إنساني مع الشباب الذين هم بناة الغد، له برأيي أفضل وسيله لدرء خطر التمييز العنصري الذي يروح الملايين ضحيته كل عام في بعض الدول وخاصه العربيه.هذا بالاضافه إلى احترام حقوق الانسان وتفعيل دور القوانين التي يسنها مجلس الأمن الدولي في ردع الجرائم التي ترتكب في حق المدنيين العزل أثناء الحروب الاهليه والعالميه.
أدعو شعوب العالم كافه في هذا اليوم ( اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري) الذي تحتفل به الأمم المتحده في كل عام ، إلى نبذ هذا السلوك الأخلاقي والحضاري المتخلف والمتحيز، وان نقوم بمحاربة جميع صوره وإشكاله،ذلك أننا نحتاج إلى الخروج من دوامة الصراعات والتكتلات والجهل .
إننا مسؤولون عن النهوض والمدافعه عن حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم،خاصه في ظل هذه الظروف التي تمارس فيها بعض القيادات والدول أبشع الصور ضد الانسانيه؟؟ وإننا يجب أيضا أن نتكاتف جميعا للمطالبه بتفعيل دور الأمم المتحده بخصوص فض هذا الظلم الذي يمارس على الشعوب والمجتمعات في جميع أصقاع الأرض قاطبه، رغم وجود العديد من المعاهدات والأطر التي تمنع ذلك.
إن الناس جميعا متساوون في الحقوق والكرامه ،وان التمييز العنصري وممارسته تعبر عن جهل مقترن بوحشية الممارسات الخاطئه والظالمه إزاء فئه دون الأخرى؟ مما يولد عند العديد من المجتمعات نوعا من الحقد والاستبداد. وللأسف لم تقوم منظمة الدفاع عن حقوق الانسان بتفعيل هذا الدور؟ حيث أننا الآن نشاهد جرائم حرب ترتكب ضد عزل من النساء والشيوخ والأطفال؟ وتنتهك حقوقهم دون وجه شرعي وسط صمت مطبق دولي؟ وكلنا نعلم أن من يقوم بالاعتداء عليهم دافعه هو نبذ التواجد لهذه المجتمعات من اجل بسط النفوذ الديني والسياسي .
التوجه إلى اعمار الأرض بالأفكار التي تنادي بالسلام والعداله من خلال تعاون المنظمات الانسانيه في جميع أنحاء العالم بإيجاد حوار عالمي إنساني مع الشباب الذين هم بناة الغد، له برأيي أفضل وسيله لدرء خطر التمييز العنصري الذي يروح الملايين ضحيته كل عام في بعض الدول وخاصه العربيه.هذا بالاضافه إلى احترام حقوق الانسان وتفعيل دور القوانين التي يسنها مجلس الأمن الدولي في ردع الجرائم التي ترتكب في حق المدنيين العزل أثناء الحروب الاهليه والعالميه.
التعليقات